fbpx
Connect with us

أخبار تقنية

آبل تكشف عن الجيل الرابع من سماعات AirPods

Avatar of هدير ابراهيم

Published

on

آبل تكشف عن الجيل الرابع من سماعات AirPods

كشفت شركة آبل عن أحدث إصداراتها من السماعات اللاسلكية، معلنة عن جيل جديد من سماعات AirPods 4. يأتي هذا الجيل بنموذجين مختلفين، مصممين لتقديم تجربة استماع محسّنة، مع ميزات جديدة وأداء متفوق.

آبل تكشف عن الجيل الرابع من سماعات AirPods

النموذج الأول من AirPods 4 يبدأ بسعر 129 دولار، وهو موجه للمستخدمين الذين يبحثون عن جودة صوت مميزة وراحة فائقة عند الاستخدام اليومي. يركز هذا الإصدار على تقديم صوت واضح وتجربة مريحة عند ارتداء السماعات لفترات طويلة، مع دعم إيماءات الرأس التي تعزز التحكم في الصوت والمكالمات.

آبل تكشف عن الجيل الرابع من سماعات AirPods

آبل تكشف عن الجيل الرابع من سماعات AirPods

النموذج المتقدم: إلغاء الضوضاء وتجربة صوتية متكاملة

أما النموذج المتقدم فيتميز بإضافة ميزة إلغاء الضوضاء النشط، ويأتي بسعر 179 دولار. هذه الميزة تمنح المستخدمين تجربة استماع نقية، حتى في البيئات الصاخبة. كما يدعم وضع الشفافية، الذي يسمح للمستخدم بإدراك الأصوات المحيطة دون الحاجة إلى نزع السماعة، إضافة إلى وضع يتيح اكتشاف المحادثات المحيطة وإدراكها. كما تمتاز هذه السماعات بتجربة صوتية تكيفية، تتكيف مع الأنشطة والمواقف المختلفة.

تصميم أصغر وعمر بطارية أطول

إحدى أبرز التحسينات في الجيل الجديد هي حافظة AirPods 4 التي تأتي بأصغر تصميم تقدمه آبل حتى الآن. كما تدعم الحافظة الجديدة الشحن عبر منفذ USB-C، مما يجعلها متوافقة مع مجموعة أوسع من الأجهزة. بالإضافة إلى ذلك، توفر الحافظة عمر بطارية يصل إلى 30 ساعة من التشغيل المستمر، مما يجعلها مثالية للاستخدام اليومي المكثف.

تجربة صوتية مستقبلية ومتكاملة

بفضل الميزات المتقدمة مثل إلغاء الضوضاء ووضع الشفافية وتجربة الصوت التكيفية، تعزز سماعات AirPods 4 من تجربة المستخدم سواء في الاستماع للموسيقى أو إجراء المكالمات. تجعل هذه التحسينات السماعات خيارًا مثاليًا لمختلف الاحتياجات، سواء كنت تسعى للاستماع بجودة عالية أو للتركيز في بيئات مزدحمة.

AirPods 4 تمثل خطوة كبيرة نحو مستقبل السماعات اللاسلكية، حيث تجمع بين الراحة والأداء مع أسعار تنافسية.

أخبار تقنية

الذكاء الاصطناعي في الطب تعزيز دقة وكفاءة التنظير الداخلي

Avatar of هدير ابراهيم

Published

on

الذكاء الاصطناعي في الطب تعزيز دقة وكفاءة التنظير الداخلي

يُحدث الذكاء الاصطناعي ثورة في العديد من مجالات الطب، ويُسهم بشكل خاص في تحسين إجراءات التشخيص والعلاج. ومن أبرز المجالات التي استفادت من هذه التقنية هو التنظير الداخلي، الذي أصبح أكثر دقة وكفاءة بفضل الذكاء الاصطناعي.

يُعد التنظير الداخلي إجراءً طفيفًا يُستخدم لفحص الأعضاء الداخلية عبر أنبوب مرن مزود بكاميرا وإضاءة. ورغم أن الإجراء نفسه بسيط نسبيًا، فإن تحليل الصور الناتجة يتطلب دقة عالية. في هذا السياق، يقدم الذكاء الاصطناعي حلولًا مبتكرة لتحسين هذه العملية بعدة طرق فعّالة.

الذكاء الاصطناعي في الطب تعزيز دقة وكفاءة التنظير الداخلي

القدرة على اكتشاف الأورام المبكرة بدقة فائقة
من أبرز مساهمات الذكاء الاصطناعي في التنظير الداخلي هو تحسين دقته في الكشف عن التشوهات الصغيرة مثل الأورام الحميدة والكتل السرطانية. يعتمد التنظير الداخلي على الكشف عن التغيرات التي قد تحدث قبل الإصابة الفعلية بالمرض، وتشير الدراسات إلى أن الذكاء الاصطناعي يستطيع اكتشاف هذه التشوهات بدقة تتفوق على قدرة البشر.

الذكاء الاصطناعي في الطب تعزيز دقة وكفاءة التنظير الداخلي

الذكاء الاصطناعي في الطب تعزيز دقة وكفاءة التنظير الداخلي

على سبيل المثال، في عام 2017، حققت خوارزميات الذكاء الاصطناعي دقة بلغت 86% في اكتشاف الأورام الحميدة، بينما كان الأطباء الخبراء قادرين على تحقيق دقة 74% فقط. وقد تطورت هذه الأنظمة لتصل إلى دقة 96.4%، ما يعني اكتشاف التشوهات التي قد يغفل عنها الأطباء، وبالتالي دعم تشخيصات الأطباء وتحسين نتائج العلاج المبكر.

تحسين القدرة على تصنيف الأورام

تمييز الأنواع المختلفة للأورام لتقديم رعاية أكثر تخصصًا
يعد التصنيف أحد الفوائد الرئيسية للذكاء الاصطناعي في التنظير الداخلي، حيث يمكنه التمييز بين الأنواع المختلفة من التشوهات المكتشفة. يتيح هذا التفريق للأطباء تحديد نوع الورم واختيار العلاج الأنسب لكل حالة، مما يعزز فعالية الرعاية الطبية.

مثال على ذلك، تمكن أحد النماذج من تمييز أورام القولون والمستقيم بدقة تصل إلى 87%، وهي نفس دقة خبراء علم الأمراض. يساعد هذا النوع من النماذج على تسريع التشخيص وتقديم العلاج بسرعة ودقة أكبر، دون الحاجة إلى مراجعات إضافية.

تسريع عملية التنظير

الذكاء الاصطناعي يساهم في تحسين سرعة وجودة التنظير
بالإضافة إلى دقة الكشف، يعد الذكاء الاصطناعي ذا فائدة كبيرة في تسريع إجراءات التنظير الداخلي. السرعة في التشخيص تعتبر عاملًا أساسيًا في تحسين نتائج العلاج، حيث يمكن بدء العلاج بشكل أسرع، مما يوفر الوقت ويزيد من قدرة الأطباء على علاج عدد أكبر من المرضى.

تقليل مخاطر التلوث

التقنيات الذكية لحماية المرضى من العدوى
يعد التلوث أحد المخاطر المحتملة في عمليات التنظير الداخلي، حيث يمكن أن يصاب المريض بالعدوى نتيجة لاستخدام المناظير بين اختبارات متعددة. يمكن للذكاء الاصطناعي تقليل هذه المخاطر من خلال ضمان تعقيم المناظير بشكل سليم باستخدام خزائن التجفيف الذكية.

تعمل هذه الخزائن على استخدام أنظمة ترشيح الهواء عالية الكفاءة (HEPA) لتجفيف وتعقيم المناظير بعد كل استخدام. كما تراقب خوارزميات الذكاء الاصطناعي الظروف داخل الخزائن بشكل لحظي، ما يسمح بتعديل إعدادات التعقيم والتجفيف بما يتناسب مع الحاجة للحفاظ على بيئة معقمة.

دعم تدريب الأخصائيين الطبيين

استخدام الذكاء الاصطناعي في تدريب الأطباء والمختصين
عملية التنظير الداخلي تتطلب دقة عالية ومهارات خاصة، وبالتالي يحتاج الأطباء والمتدربون إلى تدريب مكثف. بفضل دقة الذكاء الاصطناعي في تحليل الصور، يمكن استخدام هذه التقنية لتعليم المتدربين كيفية التعرف على الأورام المختلفة وتحليل نتائج التنظير الداخلي بشكل أسرع وأكثر دقة.

يُسهم الذكاء الاصطناعي بشكل كبير في تحسين دقة وكفاءة التنظير الداخلي، من خلال تعزيز القدرة على اكتشاف الأورام الصغيرة، تصنيف الأنواع المختلفة، تسريع العملية، وتقليل مخاطر التلوث. بالإضافة إلى ذلك، يُساعد في تدريب الأطباء والمختصين على التعامل مع الحالات المعقدة. هذه الابتكارات تساهم في تحسين رعاية المرضى وتقديم تشخيصات أكثر دقة وسرعة، مما يُحدث ثورة في مجال الطب الحديث.

Continue Reading

أخبار تقنية

الذكاء الاصطناعي في مواجهة الجرائم المالية التحديات والحلول

Avatar of هدير ابراهيم

Published

on

الذكاء الاصطناعي في مواجهة الجرائم المالية التحديات والحلول

في الوقت الذي تتيح فيه تقنيات الذكاء الاصطناعي إمكانيات كبيرة لتحسين الكفاءة التشغيلية في المؤسسات المالية، فإنها تُشكّل أيضًا تهديدًا متزايدًا، حيث يستغل المجرمون هذه التقنيات لإنشاء مقاطع فيديو وأصوات مزيفة، ووثائق مزورة تُستخدم في عمليات احتيال يصعب كشفها.

وفقًا لتقرير صادر عن شركة Deloitte، من المتوقع أن تساهم تقنيات الذكاء الاصطناعي التوليدي في زيادة الخسائر الناتجة عن الاحتيال المالي بنسبة 32% سنويًا، لتصل إلى 40 مليار دولار بحلول عام 2027 في الولايات المتحدة وحدها.

الذكاء الاصطناعي في مواجهة الجرائم المالية التحديات والحلول

الحاجة إلى العنصر البشري بجانب الذكاء الاصطناعي
أنظمة مكافحة الجرائم المالية التقليدية تعتمد على قواعد ثابتة تضعها فرق متخصصة، بينما يقدم الذكاء الاصطناعي نهجًا ديناميكيًا يعتمد على تحليل البيانات الضخمة واكتشاف الأنماط المشبوهة تلقائيًا.

الذكاء الاصطناعي في مواجهة الجرائم المالية التحديات والحلول

الذكاء الاصطناعي في مواجهة الجرائم المالية التحديات والحلول

ومع ذلك، لا يمكن لأنظمة الذكاء الاصطناعي أن تعمل بكفاءة تامة دون تدخل بشري؛ إذ إن العنصر البشري ضروري لتفسير النتائج وضمان عدم تجاهل التهديدات الجديدة أو ظهور تحيزات في النظام بسبب البيانات المستخدمة.

تحديات الامتثال للمتطلبات التنظيمية

شفافية القرار وضرورة التفسير
تواجه المؤسسات المالية متطلبات تنظيمية صارمة، مثل قوانين مكافحة غسل الأموال (AMLD) في الاتحاد الأوروبي وقانون السرية المصرفية في الولايات المتحدة. هذه القوانين تتطلب من المؤسسات تقديم تفسير واضح للقرارات المتخذة عبر أنظمة الذكاء الاصطناعي.

ونظرًا لأن أنظمة الذكاء الاصطناعي، وخاصة تلك المبنية على التعلم العميق، تمثل “صندوقًا أسود” يصعب فهم قراراته، فإن البنوك تحتاج إلى تخطيط دقيق وإشراف بشري لضمان الامتثال للمتطلبات التنظيمية وتجنب أي غموض.

الحكم البشري لرؤية أكثر شمولية

تكامل بين الإنسان والتقنية
على الرغم من قدرات الذكاء الاصطناعي، فإن العنصر البشري يظل ضروريًا للتعامل مع الحالات المعقدة أو الملتبسة التي قد يصعب على الأنظمة الآلية معالجتها.

البشر قادرون على اكتشاف الإنذارات الكاذبة، والتعامل مع البيانات المتحيزة، وتفسير النتائج بناءً على السياق، مما يعزز من دقة النظام في مكافحة الجرائم المالية.

النهج الهجين: الحل الأمثل

دمج الذكاء الاصطناعي مع أنظمة القواعد البشرية
الجمع بين أنظمة الذكاء الاصطناعي القائمة على التعلم الآلي، والأنظمة التقليدية التي تعتمد على القواعد الثابتة، يمكن أن يخلق نموذجًا متكاملًا للاستجابة للجرائم المالية.

هذا النهج الهجين يُمكّن المؤسسات المالية من الاستفادة من نقاط القوة في كلا النهجين:

  • الذكاء الاصطناعي يوفر مراقبة ديناميكية وتعلمًا مستمرًا.
  • العنصر البشري يضمن دقة النتائج وامتثالها للقوانين.

التزييف العميق: التهديد الأكبر

مواجهة تقنيات التزييف العميق

مع التطور المتزايد لتقنيات التزييف العميق، أصبح المجرمون قادرين على إنتاج محتوى مزيف يصعب كشفه، مثل مقاطع فيديو مزورة أو هويات وهمية.

لمواجهة هذه التحديات، تحتاج المؤسسات المالية إلى الاستثمار في أدوات ذكاء اصطناعي متقدمة قادرة على تحليل الأنماط بدقة واكتشاف المحتوى المزيف.

على الرغم من الإمكانات الهائلة التي يقدمها الذكاء الاصطناعي لمكافحة الجرائم المالية، فإنه يواجه تحديات تتعلق بالتوازن بين التقنية والعنصر البشري، الامتثال للمتطلبات التنظيمية، ومواجهة التهديدات الناشئة مثل التزييف العميق.

Continue Reading

الذكاء الاصطناعي

الذكاء الاصطناعي الحسي خطوة نحو روبوتات تمتلك حواس بشرية

Avatar of هدير ابراهيم

Published

on

الذكاء الاصطناعي الحسي خطوة نحو روبوتات تمتلك حواس بشرية

شهد الذكاء الاصطناعي تطورًا كبيرًا بفضل تقنيات التعلم العميق التي تتيح للآلات التعلم التلقائي من خلال التدريب. ومن بين الابتكارات الأخيرة، ركزت شركة ميتا على تطوير تقنيات الذكاء الاصطناعي الحسي (Tactile AI)، الذي يمنح الروبوتات القدرة على الإحساس باللمس بأسلوب يحاكي الإدراك البشري.

الذكاء الاصطناعي الحسي خطوة نحو روبوتات تمتلك حواس بشرية

تهدف هذه الأدوات إلى تطوير روبوتات قادرة على تنفيذ مهام تتطلب “لمسة بشرية”، مثل المهام الدقيقة في الرعاية الصحية. ومن خلال الجمع بين الحساسية العالية والتفاعل الحسي، يمكن لهذه الروبوتات التعامل مع بيئات معقدة وأداء مهام تتطلب دقة متناهية.

الذكاء الاصطناعي الحسي خطوة نحو روبوتات تمتلك حواس بشرية

الذكاء الاصطناعي الحسي خطوة نحو روبوتات تمتلك حواس بشرية

تحديات وتأثيرات اجتماعية

رغم الفرص الواعدة، يثير استخدام الذكاء الاصطناعي الحسي تساؤلات حول تأثيره في المجتمع:

  • تحديات مجتمعية: هل سيؤدي تطوير الروبوتات الحسية إلى تحسين التعاون بين البشر والروبوتات، أم أنه سيخلق تعقيدات اجتماعية جديدة؟
  • آراء الخبراء: يرى البعض، مثل علي أحمد، الرئيس التنفيذي لشركة Robomart، أن هذه التقنية تمثل خطوة نحو جعل الروبوتات شريكًا أساسيًا في حياة البشر، بينما يحذر آخرون من صعوبات التطبيق العملي في البيئات الواقعية.
  • آبل تؤجل إطلاق نظارات الواقع المعزز بسبب تحديات تقنية

معيار PARTNR: تعزيز التعاون بين البشر والروبوتات

إلى جانب تطوير الذكاء الحسي، كشفت ميتا عن معيار PARTNR، وهو معيار جديد يهدف إلى تقييم قدرات التعاون بين الروبوتات والبشر. يعتمد المعيار على النماذج اللغوية الكبيرة (LLMs) لتخطيط وتنفيذ المهام التعاونية بسلاسة.

الشراكات التجارية لإطلاق التقنية

تتعاون ميتا مع شركات مثل GelSight Inc وWonik Robotics لتطوير وتسويق هذه التقنيات.

التساؤلات المستقبلية: هل نحن مستعدون؟

مع استمرار تطور صناعة الروبوتات، يبرز تساؤل جوهري: هل يمكن للبشر التكيف مع روبوتات “تشعر”؟
يرى الخبراء أن هذه الثورة التقنية قد تسهم في تحسين فهم الروبوتات للبيئة المادية، مما يمهد الطريق لمزيد من التعاون بين البشر والآلات. ومع ذلك، فإن نجاح هذه التقنية يعتمد على توعية الأجيال القادمة وتطوير علاقة متوازنة بين البشر والروبوتات.

قدمت ميتا ثلاث أدوات رئيسية في هذا المجال:

  1. Sparsh: نموذج ذكاء اصطناعي يتيح للروبوتات تفسير الإشارات الحسية والتفاعل معها في الوقت الفعلي.
  2. Digit 360: مستشعر على شكل طرف إصبع روبوتي، قادر على إدراك الأحاسيس الدقيقة مثل وخز الإبر.
  3. Digit Plexus: إطار موحد لتكامل أجهزة الاستشعار اللمسية عبر تصاميم الروبوتات المختلفة.

Continue Reading

Trending

Copyright © 2023 High Tech. Powered By DMB Agency.