شهدت الهواتف القابلة للطي قفزات تقنية هائلة، جعلتها خيارًا متاحًا لفئة واسعة من المستخدمين. مع دخول شركات مثل هواوي وجوجل إلى هذا السوق، وظهور أجهزة مبتكرة مثل Huawei Mate XT الثلاثي الطيات، أصبح هذا النوع من الهواتف أكثر جاذبية للمستهلكين.

لماذا قد تكون الهواتف القابلة للطي خيارك التالي

الهواتف القابلة للطي تقدم مزيجًا بين سهولة الحمل ومزايا الشاشات الكبيرة:

لماذا قد تكون الهواتف القابلة للطي خيارك التالي

• الطي أفقيًا: مثل أجهزة Galaxy Z Fold التي توفر شاشة كبيرة ملائمة لتعدد المهام ومشاهدة المحتوى.
• الطي رأسيًا: مثل Galaxy Z Flip6 وMotorola Razr، التي تناسب المستخدمين الذين يفضلون الهواتف الصغيرة ذات التصميم التقليدي.

ميزة مثل Flex Mode في أجهزة Galaxy Z Flip تمكنك من تثبيت الهاتف بزوايا مختلفة، مما يجعله مثاليًا لالتقاط الصور أو إجراء مكالمات الفيديو دون الحاجة إلى حامل خارجي.

تعزيز الإنتاجية بفضل الشاشات الكبيرة

تتيح الهواتف القابلة للطي تجربة عمل متعددة الوظائف:

• تعدد المهام: يمكنك استخدام تطبيقات متعددة على الشاشة الكبيرة، مثل تدوين الملاحظات أثناء مشاهدة فيديو أو مراجعة مستندات أثناء مكالمة فيديو.
• دعم الأقلام الذكية: هذه الميزة تجعل الأجهزة القابلة للطي مناسبة للمبدعين والمحترفين الذين يعتمدون على الرسم أو تدوين الملاحظات.

وظائف مثل السحب والإفلات وأوضاع تقسيم الشاشة تُقلل من الحاجة لاستخدام أجهزة أخرى مثل الأجهزة اللوحية.

تجربة مشاهدة ممتعة وغامرة

بفضل شاشات OLED عالية الدقة ومعدلات التحديث المرتفعة، تقدم الهواتف القابلة للطي تجربة استثنائية لمشاهدة الأفلام، ممارسة الألعاب، وقراءة الكتب الإلكترونية. حجم الشاشة الكبيرة يمنحك إحساسًا مشابهًا للجهاز اللوحي، لكن مع مرونة أكبر في الحمل.

• OpenAI تُطلق نموذج o1 الجديد بقدرات مُحسّنة للمطورين

تحسينات ملحوظة في تجربة الاستخدام

نظام التشغيل، خصوصًا أندرويد، شهد تحسينات خاصة لدعم الهواتف القابلة للطي:

• استمرارية التطبيقات: عند فتح الجهاز القابل للطي أثناء استخدام تطبيق على الشاشة الخارجية، يستمر التطبيق في العمل على الشاشة الداخلية الكبيرة دون انقطاع.
• الوصول السريع: الأجهزة القابلة للطي رأسيًا تتيح التفاعل السريع مع الإشعارات والإعدادات دون الحاجة لفتح الهاتف بالكامل.
• أسوس تكشف عن NUC 14 Pro AI حاسوب صغير بقدرات ذكاء اصطناعي متقدمة

متانة محسّنة تلائم الاستخدام اليومي

تغلبت الهواتف القابلة للطي الحديثة على مشاكل المتانة التي واجهتها الأجيال الأولى:

• مفاصل أكثر قوة تدعم الاستخدام طويل الأمد.
• مقاومة الماء التي تضيف طبقة حماية إضافية.
• مواد متطورة تحمي الشاشة من الخدوش والصدمات.
• جوجل تواجه قضايا مكافحة الاحتكار بحلول بديلة رفض بيع أندرويد وكروم

الهواتف القابلة للطي لم تعد مجرد ابتكار تقني، بل أصبحت خيارًا عمليًا يجمع بين الأداء القوي، التصميم المبتكر، والمزايا المتعددة. إذا كنت تبحث عن جهاز يجمع بين الإنتاجية والترفيه مع تصميم فريد، فقد تكون هذه الهواتف هي الخيار المثالي لك.

وفقًا لتقرير جديد صادر عن الموقع الفرنسي آيفون سوفت، فإن جميع هواتف آيفون التي تعمل حاليًا بنظام iOS 18 ستكون مؤهلة للترقية إلى الإصدار القادم iOS 19. إذا صحت هذه المعلومات، فإن هواتف آيفون XS وآيفون XS Max وآيفون XR، التي صدرت عام 2018، إضافةً إلى سلسلة هواتف آيفون 11 وما بعدها، ستتمكن من تشغيل النظام الجديد.

هواتف آيفون المؤهلة للترقية إلى نظام iOS 19 تقرير جديد يكشف التفاصيل

رغم الترقية المتوقعة، قد لا تدعم الأجهزة الأقدم جميع ميزات iOS 19، وهو ما اعتادت عليه آبل في التحديثات السابقة، حيث تُخصص بعض الميزات للإصدارات الأحدث فقط.

هواتف آيفون المؤهلة للترقية إلى نظام iOS 19 تقرير جديد يكشف التفاصيل

• جوجل تستعد لإطلاق ميزة وضع الذكاء الاصطناعي في محرك البحث

الأجهزة غير المؤهلة لتحديث iPadOS 19

على صعيد أجهزة آيباد، يشير التقرير إلى أن بعض الأجهزة القديمة، مثل الجيل السابع من آيباد الأساسي (2019) المزود بمعالج A10، لن تكون مؤهلة لتشغيل نظام iPadOS 19 القادم.

• تحديث ويندوز 11 الأخير يتسبب في مشكلات تقنية في الصوت والصورة

جدول الإطلاق المتوقع

من المتوقع أن تُطلق آبل النسخ التجريبية من نظامي iOS 19 وiPadOS 19 للمطورين خلال مؤتمر المطورين السنوي WWDC 2025 في يونيو المقبل، على أن تصل النسخ النهائية المستقرة إلى جميع المستخدمين في سبتمبر.

• ChatGPT يقدم مزايا جديدة لتحسين التفاعل مع الحواسيب الشخصية

ملامح النظام الجديد

يتوقع الخبراء أن يكون iOS 19 أقل غنى بالمزايا مقارنة بـ iOS 18، باستثناء بعض التحسينات المرتبطة بتقنيات Apple Intelligence، التي تستمر آبل في تطويرها وإطلاقها تدريجيًا منذ إصدار iOS 18. ومن المنتظر أن تعتمد آبل استراتيجية إطلاق تدريجي للميزات الجديدة، بما يتماشى مع خططها السابقة في تعزيز الذكاء الاصطناعي داخل أجهزتها.