في عالم البرمجة الحديث، أصبحت أدوات الذكاء الاصطناعي للمبرمجين ضرورية لتحسين فعالية العمل وتسريع عملية التطوير، حيث توفر هذه الأدوات مجموعة متنوعة من الحلول التي تساعد المبرمجين في تحسين كتابة الأكواد واكتشاف الأخطاء وتطوير المشاريع بشكل أكثر كفاءة.
أفضل 10 أدوات الذكاء الاصطناعي للمبرمجين، والتي يمكن أن تساعد في تحسين كتابة الأكواد، اكتشاف الأخطاء، وتطوير المشاريع بشكل أسرع:
أداة GitHub Copilot
مساعد برمجي ضمن قائمة افضل أدوات الذكاء الاصطناعي للمبرمجين يعتمد على الذكاء الاصطناعي يقدم اقتراحات ذكية أثناء الكتابة، ويساعد في إتمام الأكواد بسرعة.
تساعد على إكمال الأكواد البرمجية واقتراح التحسينات، مما يجعل عملية كتابة الأكواد أسرع وأكثر كفاءة وهذا يجعلها ضمن قائمة أفضل أدوات الذكاء الاصطناعي للمبرمجين.
تستخدم كاحد أدوات الذكاء الاصطناعي للمبرمجين وتتميز بالقوة فهو يدعم إنشاء الأكواد البرمجية من الأوامر النصية. يمكنه توليد الأكواد بناءً على وصف طبيعي للمشكلة.
من أدوات Microsoft التي تعتمد على الذكاء الاصطناعي لتقديم اقتراحات ذكية تتعلم من أسلوبك في كتابة الكود وتكمله بشكل تلقائي بناءً على الأنماط التي تكتبها.
في الختام تعتبر هذه الأدوات أفضل 10 أدوات الذكاء الاصطناعي للمبرمجين حيث تعزز كفاءة المبرمجين وتحسين جودة العمل البرمجي وسواء كنت تبحث عن تحسين كتابة الأكواد أو اكتشاف الأخطاء أو تسريع تطوير المشاريع، فإن استخدام هذه الأدوات يمكن أن يحدث فارقًا كبيرًا في سير العمل.
ومع توفر خيارات متنوعة مثل GitHub Copilot وTabnine وKite يمكن لكل مبرمج العثور على الأداة المناسبة التي تتوافق مع احتياجاته وتساعده في تحقيق نتائج أفضل فابدأ في تجربة هذه الأدوات واستفد من قدراتها لتطوير مشاريعك البرمجية بكفاءة أكبر.
كشف سام ألتمان، الرئيس التنفيذي لشركة OpenAI، عن تعديلات جديدة في خطط الشركة المتعلقة بإطلاق نماذجها القادمة من الذكاء الاصطناعي، وذلك عبر منشور على منصة “إكس” يوم الجمعة.
OpenAI تُعلن تغييرات جديدة في جدول إطلاق نماذج الذكاء الاصطناعي
OpenAI تُعلن تغييرات جديدة في جدول إطلاق نماذج الذكاء الاصطناعي
أوضح ألتمان أن “OpenAI” تعتزم إطلاق نموذجين جديدين هما “o3” و**”o4-mini”** خلال الأسبوعين المقبلين، على أن يتم إطلاق نموذج GPT-5 بعد ذلك في غضون بضعة أشهر.
هذه الخطوة تمثل تحولًا في استراتيجية الشركة، حيث كانت قد أعلنت سابقًا نيتها إلغاء نموذج “o3″، وفقًا لتقارير متعددة.
“سنتمكن من جعل GPT-5 أفضل بكثير مما كنا نعتقد في البداية… لكننا واجهنا تحديات غير متوقعة في دمج كل الميزات بسلاسة، ونرغب في ضمان وجود سعة كافية لتلبية الطلب المتوقع”.
هذا الإعلان يعني تأجيلًا ضمنيًا لإطلاق GPT-5 مقارنة بالجدول الزمني السابق.
أشار ألتمان إلى أن نموذج “o3” قد شهد تحسينات ملحوظة، مؤكدًا أنه سيكون مرضيًا للمستخدمين. كما لفت إلى أن النموذج سيدعم وضعية “Pro” التي ستتيح له استخدام قدرة حاسوبية أعلى، مما سيساعده على تقديم إجابات أفضل للأسئلة الأكثر تعقيدًا.
في خطوة تشير إلى تسارع وتيرة التسويق والتوسع، أعلنت الشركة الصينية الناشئة المطوّرة لـمانوس— وكيل الذكاء الاصطناعي الذي أثار جدلًا واسعًا مؤخرًا — عن تحويل خدمتها إلى نموذج اشتراك شهري.
مانوس وكيل الذكاء الاصطناعي الصيني يدخل مضمار الاشتراكات وسط منافسة حامية
مانوس وكيل الذكاء الاصطناعي الصيني يدخل مضمار الاشتراكات وسط منافسة حامية
تم تصميم “مانوس” ليؤدي مهامًا بالنيابة عن المستخدمين، وليس فقط الرد على استفساراتهم، مما يجعله أقرب إلى وكيل رقمي فعّال مقارنةً بروبوتات الدردشة التقليدية. ويتيح الاشتراك المميز تشغيل خمس مهام متزامنة، بالإضافة إلى رصيد حوسبي أعلى.
كما أكدت الشركة أن نسخة مجانية بقدرات محدودة ستظل متاحة لعامة المستخدمين.
منذ إطلاقه الأول الشهر الماضي، جذب “مانوس” الانتباه بعرض فيديو توضيحي أثار ردود فعل واسعة. وقد تم تشبيهه سريعًا بـ”DeepSeek” — الشركة الصويبدو أن “مانوس” يسير على النهج ذاته، عبر وعود بأداء مهام معقدة بطريقة شبه مستقلة.ينية التي أطلقت نموذجًا قويًا يُضاهي نماذج OpenAI وMeta، مما أحدث مفاجأة في وادي السيليكون.
رغم أن الخدمة لا تزال في المرحلة التجريبية (Beta)، إلا أن قرار فرض رسوم اشتراك مبكرًا أثار تساؤلات، خاصةً في ظل منافسة حادة على المستخدمين داخل الصين. فإطلاق نموذج DeepSeek R1 في يناير 2025 أشعل ما يُعرف بـ”حرب الأسعار” بين شركات الذكاء الاصطناعي الكبرى.
شركات مثل:
علي بابا
تينسنت
بايدو (التي وفرت روبوت الدردشة “Ernie” مجانًا في فبراير)
كلها دخلت السباق لتقديم خدمات متقدمة بأسعار منخفضة أو مجانًا، مما زاد الضغط على الوافدين الجدد مثل “مانوس”.
خطط توسع ضخمة.. وجولة تمويل قادمة
بحسب تقرير نشرته صحيفة The Information نقلًا عن مصادر مطلعة، فإن الشركة الأم لـ”مانوس” — Butterfly Effect — تجري مفاوضات حاليًا مع مستثمرين لجمع تمويل لا يقل عن 500 مليون دولار.
هذه الخطوة قد تعزز قدرة الشركة على مواصلة الابتكار والتوسع لمنافسة الكبار في سوق الذكاء الاصطناعي المتسارع.
أعلنت منصة Midjourney رسميًا عن إطلاق النموذج الجديد لتوليد الصور V7، الذي يتوفر حاليًا في نسخة تجريبية (ألفا). ووفقًا لبيان الشركة، يتميز هذا الإصدار بتحسينات كبيرة
Midjourney تكشف النقاب عن نموذج V7 لتوليد الصور تنافس متصاعد مع ChatGPT
يتضمن نموذج V7 ثلاثة أوضاع تشغيل مختلفة:
Midjourney تكشف النقاب عن نموذج V7 لتوليد الصور تنافس متصاعد مع ChatGPT
Turbo Mode: يتمتع بأداء عالٍ لكنه أكثر تكلفة بأكثر من ضعف الإصدار السابق (V6).
Relax Mode: يتيح توليد الصور بوتيرة أبطأ وتكلفة أقل.
Draft Mode: وضع جديد يتيح إنشاء الصور بسرعة أكبر بعشر مرات مقارنةً بالوضع القياسي، مع تكلفة منخفضة تصل إلى نصف السعر، وإن كانت جودة الصور أقل نسبيًا، إلا أنها قابلة للتحسين لاحقًا عبر أدوات “تحسين” و”تغيير”.
خصائص جديدة: لوحات المزاج وأكواد النمط
أضافت Midjourney مزايا مبتكرة تشمل:
لوحات المزاج (Mood Boards): للمساعدة في تحديد الأسلوب العام للصورة.
أكواد مرجع النمط (SREF): لتطبيق أنماط تصميم دقيقة.
ورغم هذه الإضافات، لا تزال بعض الوظائف مثل تحرير الصور وتحسين دقتها وإعادة التنسيق تعتمد على نموذج V6، مع خطط مستقبلية لدمجها بالكامل في V7.
ميزة التخصيص: تجربة شخصية أكثر ذكاءً
يتطلب استخدام نموذج V7 تفعيل ميزة التخصيص (Personalization)، والتي تعمل تلقائيًا منذ بدء الاستخدام. هذه الميزة تمكّن النموذج من التعلّم من تفضيلات المستخدم، مما يتيح إنشاء صور أقرب لذوقه الخاص.
ولتنشيط التخصيص، يُطلب من المستخدم تصنيف 200 زوج من الصور – وهي عملية تستغرق نحو خمس دقائق فقط. يمكن بعد ذلك تفعيل أو إيقاف هذه الميزة في أي وقت.
منذ انطلاقتها في عام 2022، تطورت Midjourney من منصة تعمل فقط عبر خادم Discord إلى واجهة ويب احترافية يمكن الوصول إليها عبر الموقع الرسمي. ومع ذلك، تظل الخدمة متاحة باشتراك مأجور.
تواجه Midjourney منافسة متزايدة من منصات أخرى، أبرزها OpenAI، التي أطلقت مؤخرًا أداة متقدمة لتوليد الصور تدعم:
أنماط فنية متعددة
إدخال النصوص داخل الصور
وقد أثارت الأداة ضجة واسعة بعد أن استُخدمت في إنشاء إيصالات مزيفة، مما يُبرز القوة المتسارعة لتقنيات الذكاء الاصطناعي، وأهمية تطوير أدوات رقابة وشفافية في هذا المجال.