أفضل 5 أدوات لإنشاء الصور عن طريق الذكاء الاصطناعي
بعد الانتشار الواسع لأدوات الذكاء الاصطناعي جهزنا لكم هذه المقالة عن أفضل 5 أدوات لإنشاء الصور عن طريق الذكاء الاصطناعي حتى نسهل عليكم الوصول لهذه الأدوات بسهولة.
أفضل 5 أدوات لإنشاء الصور عن طريق الذكاء الاصطناعي
أفضل 5 أدوات لإنشاء الصور عن طريق الذكاء الاصطناعي هي:
هذه أداة عبر الإنترنت تستخدم تقنية الذكاء الاصطناعي لتحسين الصور منخفضة الجودة والمقطوعة والضبابية. يمكنك رفع صورتك واختيار وضع التحسين المطلوب ، مثل توضيح أو إزالة الضوضاء أو تكبير أو تحسين التفاصيل. ستحصل على صورة محسّنة في ثوانٍ. هذه الأداة مجانية للاستخدام الشخصي.
هذه أداة تعمل بالذكاء الاصطناعي وتزيل خلفيات الصور تلقائيًا في غضون ثوانٍ. يمكنك رفع صورة تحتوي على موضوع واضح في المقدمة ، مثل شخص أو حيوان أو منتج أو سيارة ، إلخ. سيحذف الذكاء الاصطناعي الخلفية تلقائيًا دون فقدان الجودة. يمكنك بعد ذلك تنزيل الصورة مع إزالة الخلفية. هذه الأداة مجانية للاستخدام الشخصي.
هذه أداة مبتكرة تستخدم نموذجًا ذكيًا تم تطويره بواسطة OpenAI ، وهي شركة رائدة في مجال الذكاء الاصطناعي. يمكن لهذه الأداة إنشاء صور فريدة من نوعها استنادًا إلى مطالبات نصية إبداعية. على سبيل المثال ، يمكنك كتابة “سلاحف نينجا في قبَّعات” وستحصل على صور لسلاحف نينجا في قبَّعات مختلفة. هذه الأداة مثيرة للاهتمام وممتعة للاستخدام ، لكنها ليست دقيقة دائمًا. هذه الأداة مجانية للاستخدام التجريبي.
هذه أداة جديدة من WOMBO ، وهي شركة كندية تقوم بإطلاق التطبيقات المبتكرة التي تستخدم الذكاء الاصطناعي. هذه الأداة تسمح لك بإنشاء صور فريدة من نوعها باستخدام النصوص أو الصور أو الأصوات كمدخلات. يمكنك كتابة وصف أو رسم شيء أو تسجيل صوتك وستحصل على صورة تعكس إدخالك. هذه الأداة مبتكرة وممتعة ، لكنها قد تنتج بعض النتائج الغريبة أحيانًا. هذه الأداة مجانية للاستخدام التجريبي.
هذه أداة تعلم آلي بسيطة وقوية تمكنك من إنشاء وتدريب ونشر نماذج الذكاء الاصطناعي بدون كتابة أي شفرة. يمكنك استخدام Lobe لإنشاء تطبيقات ذكية تستخدم الرؤية الحاسوبية ، مثل التعرف على الوجوه أو الأشياء أو الحيوانات أو المشاهد. يمكنك رفع صورتك أو استخدام كاميرا الويب لتغذية النموذج ومشاهدة التنبؤات في الوقت الفعلي. يمكنك أيضًا تصدير نموذجك إلى موقع ويب أو تطبيق محمول أو جهاز حافة. هذه الأداة مجانية للاستخدام التجريبي.
وبلا شكل لا يمكن أن نغفل أداة MidJourney القوية جدا لإنشاء الصور عن طريق الذكاء الاصطناعي ولكن للأسف لا تستطيع تجربتها بشكل مجاني بسبب الضغط الكبير على السيرفرات.
هذه هي أفضل 5 أدوات لإنشاء الصور عن طريق الذكاء الاصطناعي. هناك المزيد من الأدوات المتاحة على الإنترنت ، ولكن يجب عليك تجربتها بنفسك لمعرفة ما يناسب احتياجاتك وذوقك. أتمنى أن تستمتع بإنشاء صور رائعة باستخدام الذكاء الاصطناعي. 😊
فاجأ الرئيس التنفيذي لشركة XPeng، هي شياوبنج، الجمهور خلال مؤتمر Apsara 2024 الذي عُقد في هانغتشو، حيث قاد شخصيًا نموذجًا أوليًا مموهًا من سيارة P7 Plus المنتظرة بشدة، ما أثار اهتمامًا واسعًا من وسائل الإعلام الحاضرة.
XPeng تكشف عن سيارة الذكاء الاصطناعي P7 Plus
يُعد مؤتمر Apsara 2024 حدثًا رائدًا يركز على تقنيات المستقبل، مثل الحوسبة السحابية والذكاء الاصطناعي. يجمع المؤتمر بين قادة الصناعة وخبراء التكنولوجيا لبحث التطورات الأخيرة، بما في ذلك الذكاء الاصطناعي التوليدي والتحول الصناعي. ومن المنتظر أن يشارك شياوبنج في مناقشات حول دور الذكاء الاصطناعي في تطوير تقنيات القيادة الذاتية، مما يعزز رؤية XPeng نحو مستقبل يعتمد على الابتكار الذكي.
XPeng تكشف عن سيارة الذكاء الاصطناعي P7 Plus
P7 Plus: خطوة كبيرة في عالم السيارات الذكية
تُعد سيارة P7 Plus تطويرًا ملحوظًا عن سابقتها P7i، حيث تتميز بزيادة في حجمها مع أبعاد تبلغ 5.06 × 1.94 × 1.51 مترًا. وقد بُنيت هذه السيارة على منصة SEPA 2.0 المتطورة من XPeng، مما يعزز كفاءتها ويضعها في مقدمة السيارات الكهربائية الذكية.
تحمل السيارة شعار “أول سيارة ذكاء اصطناعي في العالم” على جانبها، وهو ما يعكس التزام الشركة بالابتكار. تتضمن السيارة نظامًا للقيادة الذاتية يعتمد على رؤية الكاميرا بدلاً من تقنية LiDAR، مشابهة لما تعتمده تسلا في سياراتها ذات القيادة الذاتية الكاملة. هذا النهج الجديد يعزز من قدرة P7 Plus على التفاعل بذكاء مع الطرق والمواقف المختلفة.
خيارات المحركات والأداء الديناميكي
تتوفر P7 Plus بمحركين مختلفين؛ الأول بقوة 180 كيلوواط (حوالي 241 حصانًا) للنموذج الأساسي، والثاني بقوة 230 كيلوواط (308 أحصنة) للنموذج الأقوى. وتتيح هذه المحركات للسيارة سرعة قصوى تصل إلى 200 كم في الساعة، مع خيار للعجلات بين 18 أو 20 بوصة. يبلغ وزن النموذج الأساسي نحو 1967 كغ، في حين يبلغ وزن الإصدار الأعلى 2073 كغ.
من ناحية التصميم، تتبنى P7 Plus شكل الكوبيه الذي يعزز الديناميكية الهوائية ويقلل من مقاومة الهواء، مما يزيد من كفاءة السيارة. يتميز الجزء الخلفي بمصابيح خلفية فريدة على شكل حرف “C”، تُضفي مظهرًا فريدًا وتزيد من وضوح الرؤية. وتشمل المصابيح الخلفية كاميرات مدمجة، مما يعكس تكنولوجيا متقدمة في السيارة.
تعمل P7 Plus ببطارية فوسفات الحديد الليثيوم (LFP) من إنتاج Eve Power، مع أن المواصفات الكاملة للبطارية لم تُكشف بعد. ومن المتوقع أن تُنتج السيارة في مصنع XPeng في قوانغتشو، حيث من المخطط إطلاقها رسميًا في الربع الرابع من عام 2024.
مع تراجع مبيعات P7i، ترى XPeng في P7 Plus فرصة محورية لتحديث عروضها في فئة سيارات السيدان الكهربائية. تجمع السيارة بين الأداء القوي والتكنولوجيا المتقدمة، ما قد يساهم في إعادة إحياء مبيعاتها واستعادة شعبيتها.
من خلال عرض P7 Plus في مؤتمر Apsara، أكدت XPeng التزامها بإدماج الذكاء الاصطناعي في تكنولوجيا القيادة الذكية، مع الاستعداد لإطلاق السيارة في الأسواق لاحقًا هذا العام.
تعرضت شركة OpenAI لموجة من الانتقادات بعد ظهور عدة مشكلات تتعلق بأداء روبوت الدردشة الشهير ChatGPT. من بين هذه المشكلات، أبدى الروبوت سلوكيات غير متوقعة، مثل مراسلة المستخدمين دون تلقي استفسارات منهم، ومحاولته التحايل في الإجابات، إلى جانب إصداره أصواتًا غريبة عند الطلب، وهو ما أثار دهشة وسخرية الكثير من المستخدمين.
إطلاق نماذج جديدة ومعالجة المشكلات
في ظل هذه المشكلات، أطلقت OpenAI نماذج ذكاء اصطناعي جديدة مثل OpenAI o1 وOpenAI o1-mini، التي تتميز بقدرات متقدمة في التحليل والتفكير. هذه النماذج تهدف إلى تحسين طريقة تفاعل ChatGPT مع استفسارات المستخدمين، حيث تستغرق وقتًا أطول في تحليل الأسئلة قبل تقديم الردود. ورغم ذلك، فإن بعض المستخدمين أشاروا إلى أن أداء الروبوت لا يزال يثير استغرابهم.
أحد المواقف التي أثارت الجدل حدثت عندما نشر مستخدم على منصة “ريديت” لقطة شاشة تُظهر أن ChatGPT بادر بمراسلته وسأله عن تجربته في المدرسة الثانوية دون أي استفسار مسبق. وعندما تساءل المستخدم عن سبب هذه الرسالة، أجاب الروبوت بأنه “يريد الاطمئنان على حاله”، مما أثار تساؤلات حول وجود ميزات تجريبية جديدة قيد التطوير. وردت OpenAI على هذه الواقعة، مؤكدة أن الخلل كان نتيجة لمحاولة فاشلة من الروبوت للرد على رسالة لم تُرسل بشكل صحيح، ما أدى إلى استجابات عامة مستندة إلى ذاكرة النموذج.
أشارت OpenAI في تقاريرها إلى أن النماذج الجديدة تتبع أسلوب “تسلسل الأفكار” لتحليل الأسئلة قبل تقديم الإجابات، لكنها أشارت أيضًا إلى وجود “خطر متوسط” يتعلق بقدرتها على الإقناع. وفي أحد الأمثلة، قدم الروبوت “روابط وهمية” بدلاً من الاعتراف بعدم قدرته على الوصول إلى الروابط، مما دفع OpenAI للاعتراف بأن 0.8% من إجابات ChatGPT قد تكون خادعة، و0.5% من الإجابات تحتوي على “نوع من الهلوسة”، وأن ثلثي هذه الحالات تبدو متعمدة.
انتشر أيضًا مقطع فيديو يظهر ChatGPT وهو يصدر أصواتًا غريبة تشبه الصراخ البشري، بعد أن استخدم أحد المستخدمين أداة لإجباره على القيام بذلك عبر سلسلة من الأوامر المتكررة. ورغم أن هذه التفاعلات أثارت سخرية البعض، إلا أنها جاءت بعد إطلاق نموذج GPT-4o الذي يسمح بإجراء محادثات صوتية مع الروبوت. ومع ذلك، واجهت OpenAI انتقادات إضافية بعدما تم الكشف عن استخدام الروبوت لمحاكاة صوت الممثلة الشهيرة سكارليت جوهانسون دون موافقتها، مما دفع الشركة إلى سحب هذه الميزة.
أعلنت شركة آبل عن خطط لتوسيع دعم اللغات في ميزات الذكاء الاصطناعي الخاصة بها، المعروفة باسم Apple Intelligence. وستشمل اللغات الجديدة التي ستُضاف خلال العام المقبل الألمانية، الإيطالية، الكورية، البرتغالية، والفيتنامية، إلى جانب لغات أخرى.
توسع آبل في دعم اللغات لمزايا الذكاء الاصطناعي
سيبدأ إطلاق هذه المزايا لأول مرة في أكتوبر المقبل باللغة الإنجليزية الأمريكية، وذلك بالتزامن مع إطلاق هواتف آيفون 16 التي تأتي مجهزة لدعم هذه الميزات. ومن المتوقع أن يتوسع دعم اللغة الإنجليزية ليشمل اللهجات المحلية في المملكة المتحدة، كندا، أستراليا، جنوب إفريقيا، ونيوزيلندا بحلول ديسمبر.
تشمل خطط آبل المستقبلية ضم لغات مثل الهندية والصينية والفرنسية والإسبانية واليابانية إلى قائمة اللغات المدعومة في عام 2025، بينما ستبدأ بعض المزايا بالوصول إلى المستخدمين تدريجيًا خلال الخريف.
على الرغم من التوسع الكبير في دعم اللغات، لم تكشف آبل حتى الآن عن موعد دعم اللغة العربية في ميزات Apple Intelligence، التي تشمل توليد النصوص، إعادة الصياغة، توليد الصور، الوجوه التعبيرية، وتسجيل المكالمات وتحويلها إلى نصوص.
رغم عدم الإعلان الرسمي عن دعم اللغة العربية حتى الآن، إلا أن هناك توقعات واسعة بأن آبل ستسعى قريبًا إلى إضافة اللغة العربية إلى قائمة اللغات المدعومة، نظرًا لأهمية السوق العربي وعدد المستخدمين المتزايدين في المنطقة. قد تكون هذه الخطوة جزءًا من خطط التوسع المستقبلية التي تستهدف تحسين تجربة المستخدمين في مختلف أنحاء العالم.