Connect with us

أخبار تقنية

إيلون ماسك في مواجهة دعوى قضائية بتهمة الاحتيال على المساهمين

Avatar of هدير ابراهيم

Published

on

إيلون ماسك في مواجهة دعوى قضائية بتهمة الاحتيال على المساهمين

رفض المحكمة لطلب ماسك رفض قاضٍ أميركي في مانهاتن يوم الجمعة طلب الملياردير إيلون ماسك بإسقاط دعوى قضائية تزعم أنه احتال على مساهمين سابقين في “تويتر” من خلال تأخير الكشف عن استثماره الأولي في شركة التواصل الاجتماعي، التي تُعرف حاليًا باسم “إكس”.

إيلون ماسك في مواجهة دعوى قضائية بتهمة الاحتيال على المساهمين

إيلون ماسك في مواجهة دعوى قضائية بتهمة الاحتيال على المساهمين

إيلون ماسك في مواجهة دعوى قضائية بتهمة الاحتيال على المساهمين

يدّعي المدعون أن ماسك تجاهل الموعد النهائي الذي حددته هيئة الأوراق المالية والبورصات الأميركية في 24 مارس 2022 للإفصاح عن استحواذه على 5% من أسهم “تويتر”، وتأخر 11 يومًا إضافيًا قبل أن يكشف عن امتلاكه 9.2% من الأسهم. ووفقًا للدعوى، فقد وفّر هذا التأخير على ماسك أكثر من 200 مليون دولار، بينما أضرّ بالمساهمين الذين باعوا أسهمهم بأسعار منخفضة بسبب عدم معرفتهم بهذه المعلومات.

القاضي يرفض بعض الادعاءات ويقبل أخرى

في قرار من 43 صفحة، أوضح القاضي أن إفصاح ماسك عن امتلاكه 9.2% من الأسهم قد يكون مضللًا، حيث أوحى بأنه استثمار “سلبي”، في حين كان يعتزم شراء الشركة بالكامل. كما سمح للمساهمين بمتابعة دعاواهم القضائية بشأن تغريدتين نشرهما ماسك في 26 مارس 2022، حيث أشار إلى أنه “يفكر جديًا” في إنشاء بديل لتويتر، وعلق ساخرًا على اقتراح بشراء “تويتر” وتغيير شعاره.

هيئة الأوراق المالية والبورصات تدخل على الخط

بالتزامن مع هذه الدعوى، تواجه ماسك أيضًا دعوى من هيئة الأوراق المالية والبورصات الأميركية بشأن الكشف المتأخر عن ملكيته للأسهم. يُذكر أن ماسك استحوذ على “تويتر” بالكامل في أكتوبر 2022 مقابل 44 مليار دولار، مما يجعله أحد أبرز الاستحواذات في عالم التكنولوجيا.

أخبار تقنية

ChatGPT كذاكرة رقمية لحياتك رؤية سام ألتمان الجريئة لمستقبل الذكاء الاصطناعي

Avatar of هدير ابراهيم

Published

on

ChatGPT كذاكرة رقمية لحياتك رؤية سام ألتمان الجريئة لمستقبل الذكاء الاصطناعي

كشف سام ألتمان، الرئيس التنفيذي لشركة OpenAI، عن رؤية طموحة لمستقبل ChatGPT، حيث يتصور تطوره إلى نموذج فائق الخصوصية يعمل كـ”ذاكرة رقمية شاملة”، يدمج كل تفاصيل حياة المستخدم — من محادثاته وقراءاته إلى مشاهداته ورسائله الإلكترونية — داخل نموذج واحد قادر على التحليل والتفاعل بكفاءة.

ChatGPT كذاكرة رقمية لحياتك رؤية سام ألتمان الجريئة لمستقبل الذكاء الاصطناعي

خلال فعالية استضافتها شركة رأس المال الاستثماري Sequoia، أوضح ألتمان أن هدفه هو تطوير نموذج صغير من حيث قدرات الاستدلال، لكنه يمتلك قدرة مذهلة على التعامل مع سياق بحجم تريليون رمز، يشمل كل ما يخص المستخدم، ما يتيح له تقديم استنتاجات دقيقة وشخصية للغاية.

ChatGPT كذاكرة رقمية لحياتك رؤية سام ألتمان الجريئة لمستقبل الذكاء الاصطناعي

ChatGPT كذاكرة رقمية لحياتك رؤية سام ألتمان الجريئة لمستقبل الذكاء الاصطناعي

تطبيقات تجارية واسعة: الذكاء الاصطناعي يخدم المؤسسات

أشار ألتمان إلى أن هذه الرؤية لا تقتصر على الاستخدام الشخصي، بل يمكن تكييفها لتخدم الشركات، من خلال إنشاء أدوات ذكاء اصطناعي تعتمد على كل ما تملكه المؤسسات من بيانات، ما يفتح الباب أمام موجة جديدة من التخصيص والتحليل العميق في بيئات العمل.

ChatGPT كنظام تشغيل للحياة اليومية

أكد ألتمان أن هذه الرؤية ليست مجرد خيال علمي، بل ترتكز على ممارسات واقعية بالفعل. فالطلاب يستخدمون ChatGPT كمنصة مركزية لإدارة ملفاتهم وتحليل بياناتهم، بينما يعتمد الشباب عليه كمستشار شخصي لاتخاذ القرارات، في حين يلجأ إليه كبار السن بديلاً لمحركات البحث التقليدية.

الوكلاء الذكيون: تحكم شامل في تفاصيل الحياة

توقّع ألتمان أن تتطور هذه النماذج أكثر مع صعود ما يُعرف بـ”وكلاء الذكاء الاصطناعي” (AI Agents)، الذين يمكنهم إدارة المهام اليومية بدقة، مثل صيانة السيارة، تنسيق المناسبات الاجتماعية، وشراء الهدايا وحتى تتبع الإصدارات الجديدة من الكتب المفضلة.

مخاوف الخصوصية: المستقبل لا يخلو من التحديات

رغم أن الرؤية تفتح آفاقًا جديدة للتفاعل مع التكنولوجيا، فإنها تثير في الوقت ذاته تساؤلات مقلقة حول الخصوصية والثقة في شركات التكنولوجيا. فهل يمكن الاعتماد على هذه الشركات في حماية البيانات الشخصية بهذا المستوى العميق من الاندماج؟

مخاطر وتحديات تواجه الصناعة

في سياق متصل، أُثيرت مؤخرًا شكوك حول حيادية بعض روبوتات الدردشة، من بينها Grok من شركة xAI، بعد تصريحات سياسية مثيرة للجدل، كما واجه ChatGPT نفسه انتقادات حادة بسبب محتوى غير مناسب، دفع ألتمان إلى اتخاذ إجراءات تصحيحية فورية. ومن الجدير بالذكر أن جوجل خسرت مؤخرًا قضية احتكار في الولايات المتحدة، ما يزيد من حدة الجدل حول دور شركات التقنية في المستقبل.

Continue Reading

تطبيقات وبرامج

مبادرة ليلية من تيك توك دعم الصحة النفسية للمراهقين بمزايا ذكية

Avatar of هدير ابراهيم

Published

on

تيك توك تعزز تجربة المستخدمين بإطلاق ميزات وصول جديدة مدعومة بالذكاء الاصطناعي

أطلقت منصة تيك توك ميزة جديدة تستهدف تعزيز الصحة النفسية لدى المراهقين، حيث ستبدأ بعرض جلسات استرخاء موجهة تلقائيًا لجميع المستخدمين الذين تقل أعمارهم عن 18 عامًا، وذلك بعد الساعة العاشرة مساءً بالتوقيت المحلي لكل بلد.

مبادرة ليلية من تيك توك دعم الصحة النفسية للمراهقين بمزايا ذكية

الميزة التي كانت في السابق تُختبر على من هم دون 16 عامًا تحت اسم “الاسترخاء الليلي”، اقتصرت على تشغيل أصوات هادئة تهدف لتشجيع المستخدمين على أخذ استراحة من التطبيق. التحديث الجديد يوسّع من هذه التجربة ليشمل جلسات استرخاء مصحوبة بإرشادات صوتية تأملية، ويتيح أيضًا للمستخدمين البالغين تفعيلها من خلال إعدادات “ساعات النوم” ضمن قسم “وقت الشاشة”.

مبادرة ليلية من تيك توك دعم الصحة النفسية للمراهقين بمزايا ذكية

مبادرة ليلية من تيك توك دعم الصحة النفسية للمراهقين بمزايا ذكية

نتائج إيجابية في المرحلة التجريبية

أشارت تيك توك إلى أن نحو 98% من المستخدمين الذين خاضوا التجربة سابقًا اختاروا الإبقاء على ميزة التأمل مفعلة، ما يُعد دليلاً واضحًا على تأثيرها الإيجابي في دعم التوازن النفسي والروتيني للمراهقين.

تنبيهات تصاعدية للحد من الاستخدام الليلي

يستطيع المستخدمون تجاوز التنبيه الأول الذي يظهر عند الساعة العاشرة مساءً، لكن في حال تجاهله، يُفعّل التطبيق لاحقًا تنبيهًا بملء الشاشة يصعب تخطيه، لتشجيع المستخدمين على الاستجابة والخلود إلى الراحة.

جهود مستمرة رغم الضغوط السياسية

رغم أن تيك توك تواجه مهلة حتى 19 يونيو المقبل لتصفية عملياتها في الولايات المتحدة أو مواجهة الحظر الكامل، لم تتوقف جهودها الرامية لتعزيز أمان وسلامة المستخدمين، خاصة من فئة المراهقين، والتركيز على الجوانب النفسية المرتبطة بالاستخدام المفرط للتطبيق.

دور العائلة في التوجيه

وفي إطار توجهها نحو الاستخدام الواعي، أطلقت تيك توك في مارس الماضي أداة خاصة بالرقابة الأبوية، تتيح للآباء أو الأوصياء تحديد أوقات استخدام أطفالهم للتطبيق، مما يعزز دور العائلة في ضبط السلوك الرقمي للأطفال والمراهقين.

Continue Reading

أخبار تقنية

هينتون يعيد النظر الذكاء الاصطناعي شريكٌ للأطباء لا بديل عنهم

Avatar of هدير ابراهيم

Published

on

هينتون يعيد النظر الذكاء الاصطناعي شريكٌ للأطباء لا بديل عنهم

اعترف جيفري هينتون، أحد أبرز روّاد الذكاء الاصطناعي والحائز على جائزة تورينغ، بأنه كان متسرعًا في تصريحه السابق بأن تقنيات الذكاء الاصطناعي ستحل محل أطباء الأشعة بشكل كامل. وفي مقابلة حديثة مع صحيفة نيويورك تايمز، أوضح هينتون أنه حين أطلق ذلك التصريح ركّز فقط على قدرة الذكاء الاصطناعي في تحليل الصور، دون أن يأخذ في الاعتبار الجوانب المعقدة للممارسة الطبية.

هينتون يعيد النظر الذكاء الاصطناعي شريكٌ للأطباء لا بديل عنهم

قال هينتون: “كنا نسير في الاتجاه الصحيح، لكن الواقع أثبت أن الذكاء الاصطناعي لا يستبدل أطباء الأشعة، بل يساعدهم في تحسين الكفاءة والدقة”.

هينتون يعيد النظر الذكاء الاصطناعي شريكٌ للأطباء لا بديل عنهم

هينتون يعيد النظر الذكاء الاصطناعي شريكٌ للأطباء لا بديل عنهم


ويُعد هذا التصريح تصحيحًا لتوقعاته التي أثارت ضجة عام 2016، حين صرّح بأن تدريب أطباء أشعة جدد أمر غير ضروري، وشبّه المهنة بشخصية كرتونية تواصل الجري بعد سقوطها من الحافة، دون أن تدرك ذلك.

الواقع الطبي يثبت خلاف ما تنبأ به هينتون

رغم أن هينتون تنبأ بأن تقنيات التعلم العميق ستتفوق على أداء الأطباء خلال خمس سنوات، فإن الأرقام جاءت مختلفة تمامًا.
فوفقًا لتقرير نيويورك تايمز، فإن مستشفى مايو كلينك قد شهد منذ عام 2016 نموًا في عدد أطباء الأشعة بنسبة 55%، من 260 طبيبًا إلى أكثر من 400 طبيب، مما يدل على استمرار الحاجة إلى الخبرات البشرية.

الذكاء الاصطناعي: أداة دعم لا استبدال

ومع ذلك، لا يمكن إنكار تأثير الذكاء الاصطناعي على المجال الطبي؛ فقد أصبحت مايو كلينك تستخدم أكثر من 250 نموذجًا من نماذج الذكاء الاصطناعي في قسم الأشعة وحده، بعض هذه النماذج تم تطويره داخليًا، والبعض الآخر تم الحصول عليه من شركات خارجية.
وتُستخدم هذه الأدوات لتسريع تحليل الصور الطبية، واكتشاف علامات لأمراض مثل الجلطات الدموية والأورام، بل وتقديم قياسات تلقائية لحجم الكلى، وهي مهمة كانت تُنجز يدويًا في السابق وتستهلك وقتًا وجهدًا كبيرًا.

الذكاء الاصطناعي شريك دقيق لكنه ليس بديلاً سريريًا

أكد الدكتور ماثيو كالستروم، رئيس قسم الأشعة في مايو كلينك، أن الذكاء الاصطناعي يُستخدم كـ”زوج ثانٍ من العيون”، ينجز المهام المتكررة، لكنه لا يحل محل القرار السريري الذي يبقى في يد الطبيب. وأضاف أن هذه الأدوات أصبحت الآن جزءًا لا يتجزأ من الروتين الطبي اليومي.

رسالة إلى مجتمع الباحثين: لا تتسرعوا في التنبؤات

يمثّل تراجع هينتون عن تصريحاته السابقة درسًا مهمًا في التواضع والتريث عند إصدار توقعات مستقبلية حول الذكاء الاصطناعي.
وتذكّرنا هذه القصة بأن بعض التصريحات المبالغ فيها – كتلك الصادرة من شخصيات بارزة مثل سام ألتمان (OpenAI) وبيل غيتس (مايكروسوفت) – قد تفتقر إلى الفهم العميق للفروقات بين أتمتة المهام الجزئية واستبدال المهن بالكامل.

العوامل الثقافية والتنظيمية لا تزال عائقًا

حتى مع تقدم الذكاء الاصطناعي، فإن تبنّيه الشامل في المجالات الطبية يواجه عوائق تتعلق بالثقافة المهنية، والأنظمة التنظيمية، والقوانين المعمول بها.
ولهذا، تُعد دعوة هينتون الأخيرة بمثابة تحذير للباحثين والمختصين: لا تطلقوا وعودًا أو تنبؤات عامة عن مهن معقدة، دون فهم شامل لطبيعتها.

Continue Reading

Trending

Copyright © 2023 High Tech. Powered By DMB Agency.