fbpx
Connect with us

أخبار تقنية

ما هي علاقة الميتافيرس بصحتنا العقلية

Avatar of منصور أشرف

Published

on

9ad7289d 49bc 4613 a651 db045a5fb68d

يتوقع أن يصل حجم الإيرادات العالمية من العالم الافتراضي الغامر “الميتافيرس” (Metaverse) نحو 800 مليار دولار في عام 2024، ومن المنتظر أن تبلغ حصة صانعي الألعاب نحو 400 مليار دولار منها، في حين يتوزع الباقي على الترفيه الحي والمباشر ووسائل التواصل الاجتماعي الأخرى، بحسب ما ذكرت منصة بلومبيرغ (Bloomberg) مؤخرا.

وحاليا، دخلت شركات التكنولوجيا الكبرى حول العالم في سباق محموم من أجل إنشاء عوالم افتراضية غامرة (ميتافيرس) خاصة بها للاستئثار بشريحة كبيرة من هذه الكعكة، بل دخلت في هذا السباق شركات التقنية المتوسطة والناشئة على أمل الحصول على حصتها من هذا السوق الناشئ الذي يعد بأرباح خيالية.

ومن الواضح أن الميتافيرس هي الشكل القادم من الإنترنت الذي سيسود العالم خلال الفترة القادمة، وقد دفع هذا علماء الاجتماع وعلم النفس والتكنولوجيا للتفكير في التأثيرات التي ستنتجها هذه العوالم على الحالة الذهنية والعقلية للبشر في المستقبل القريب.

صحيح أن الرؤية ما زالت غير واضحة تماما بعد للشكل النهائي للميتافيرس، ولكن من الواضح أنها ستكون حياة افتراضية أخرى أكثر تعقيدا من كل ما سبق، ومدعومة بتقنيات الواقعين الافتراضي والمعزز الأكثر تطورا، وستشمل كل نواحي الحياة، حيث سيتمكن المستخدمون الذين يرتدون نظاراتهم الافتراضية من حضور الحفلات الموسيقية أو اجتماعات العمل أو الذهاب في رحلة ترفيهية إلى روما مثلا.

يقول بعض خبراء التكنولوجيا والصحة العقلية إن كل تقنية جديدة، من الراديو إلى التلفزيون إلى ألعاب الفيديو، أثارت مخاوف في السابق من أنها قد تفصل المستخدمين عن الواقع الحقيقي الذي يعيشون فيه، أو تعزلهم عن محيطهم، أو تجعلهم عنيفين في كثير من الأحيان.

ويؤكد هؤلاء الخبراء أن هذه المخاوف لا أساس لها من الصحة في غالب الأحيان، حيث تظهر الأبحاث أن الجينات والخلفيات الاجتماعية والاقتصادية وعوامل أخرى تؤثر على حياة الناس بشكل أكبر مما قد تحدثه التغيرات التكنولوجية المختلفة، وفي هذا السياق يؤكدون أن الميتافيرس لا تختلف، فهي مسألة وقت فقط قبل أن نُدمجها بسلاسة في حياتنا. ومع ذلك، يجادل آخرون بأن الميتافيرس هو حدث ثوري للغاية وغير مسبوق لدرجة أنه سيغير نسيج المجتمع على نحو لم يسبق له مثيل، مع عواقب وخيمة على صحتنا العقلية والنفسية.

منصة “وول ستريت جورنال” (Wall Street Journal) استطلعت مؤخرا آراء عدد من العلماء والخبراء المتخصصين في التكنولوجيا وعلمي النفس والاجتماع، لاستقصاء الآثار المتوقعة للميتافيرس على صحتنا العقلية في المستقبل.

تحدي “العالم المثالي”

يقول الدكتور جيريمي بيلنسون، المدير المؤسس لمختبر التفاعل البشري الافتراضي في جامعة ستانفورد، “ما لم يدرسه أحد حتى الآن هو أنواع التأثير طويلة المدى على الأشخاص الذين يقضون وقتا طويلا في عالم مثالي تماما، مثلا، لدينا أشخاص يواجهون المشاكل في حياتهم اليومية، والذين ينظرون إلى منصات التواصل الاجتماعي باعتبارها ملاذا، وفي هذه المنصات يقارنون أنفسهم بالآخرين”.

ويتابع “لكن على الأقل في هذه المنصات التقليدية، يجب أن تتطابق مع من أنت في العالم، فصورتك في العالم الواقعي هي الصورة نفسها في وسائل التواصل الاجتماعي، في الميتافيرس سيختلف الأمر، حيث ستخلق أو تختار الأفاتار (Avatar) الخاص بك، ومن المتوقع أن يختار البشر بشكل تلقائي الأفاتار الأكثر جمالا ومثالية، وسيكون التحدي عندما يقضي الناس الكثير من الوقت في الميتافيرس، ويعيشون في عالم يكون فيه الجميع مثاليين وجميلين.. كيف سيؤثر هذا على الأشخاص وعلى احترام كل منهم لذاته؟ لا أحد يعرف الجواب على هذا السؤال حتى الآن”.

الميتافيرس

الميتافيرس

الانغماس الأخلاقي

من جانبه قال الدكتور بيتر إيتشل، أستاذ علم النفس والتواصل العلمي في جامعة باث سبا: الافتراض العام هو أننا سنصبح جميعا وبشكل حتمي “منغمسين” في هذا العالم الافتراضي الغامر، وسنرغب في قضاء المزيد من الوقت هناك أكثر مما نقضيه في العالم الواقعي. لا أعتقد أن هذا واضح للكثيرين الآن، ولكن من المهم مع ذلك أن تتخذ شركات التكنولوجيا نهجا مدروسا وأخلاقيا لتطوير تقنيات الميتافيرس.

ويؤكد أن “التركيز على الجانب الأخلاقي مهم جدا بدلا من التركيز على تطوير تقنيات مذهلة للتواصل في الميتافيرس فقط كما تفعل هذه الشركات الآن، وأعتقد أن الشيء الذي غالبا ما يضيع في النقاش حول الشاشات والتكنولوجيا الرقمية هو أنها يمكن أن تكون قوة هائلة من أجل الخير فيما يتعلق بالحفاظ على الاتصال والتواصل مستمرا بين البشر، وبالطبع هناك أسئلة جادة يجب طرحها حول إمكانية حدوث هذا التواصل بشكل خاطئ، وكيف يمكن أن تتكاثر التفاعلات الضارة والمحتوى المؤذي. لكن لا ينبغي أن نركز فقط على الجوانب السلبية، وإلا فإن البشرية ستضيع فرصة عظيمة للتطور”.

السياق هو المفتاح

أما البروفيسور نيك ألين، أستاذ علم النفس في جامعة أوريغون، فأكد أن “هناك بعض أساسيات الصحة العقلية الراسخة علميا، وتشمل أشياء مثل العلاقات الإيجابية والدعم الاجتماعي والنوم الصحي والنشاط البدني. عندما ننظر إلى التكنولوجيا، سواء كانت جديدة أو قديمة، فإن السؤال ليس كم من الوقت يقضيه الناس هناك (في الميتافيرس)، ولكن كيف يستخدمها الناس لتعزيز أهداف الصحة العقلية المذكورة؟ وهل هذا الوجود سيكون له تأثير عكسي على هذه الأهداف؟”.

ويضيف “مثلا، الشاب الذي قد يكون من بيئة منبوذة اجتماعيا أو غير مقبولة، والذي قد يجد سياقا عبر الإنترنت يشعر فيه بالدعم الاجتماعي، يمكن للمرء أن يتوقع أن هذا سيكون مفيدا لصحته العقلية. من ناحية أخرى، إذا أدى استخدام تقنيات الميتافيرس إلى ابتعاد الناس عن التصرفات والسلوكيات التي تدعم صحتهم العقلية مثل عدم ممارسة التمارين الرياضية، أو عدم القدرة على الانخراط في العلاقات الاجتماعية الواقعية، أو تأخذه بعيدا عن النوم الصحي أو الوجود مع عائلته مثلا، فإن الميتافيرس بهذه الحالة ستكون ضارة على الصحة العقلية للبشر”.

9ad7289d 49bc 4613 a651 db045a5fb68d

خطر تفضيل الحياة الافتراضية

من جهتها قالت راشيل كويرت، مديرة الأبحاث في منظمة “تيك ذيس” (Take This)، وهي منظمة غير ربحية تركز على الصحة العقلية في مجتمع ألعاب الفيديو، “من وجهة نظر علمية فإن الإنترنت ليس مكانا للعزلة، وبشكل عام فإن الأنشطة التي نقوم بها على الإنترنت، سواء كانت على وسائل التواصل الاجتماعي أو الألعاب الإلكترونية، هي أنشطة اجتماعية للغاية، حتى لو لم تؤد إلى تفاعل مباشر مع أشخاص آخرين. ولا أتوقع أن يكون الأمر مختلفا في الميتافيرس، لكني أشعر بالقلق إزاء عدم التوازن”.

وتوضح “من الممكن أن تبدأ في تفضيل الانخراط في المساحات الافتراضية بسبب وسائل الراحة التي توفرها. بصفتي شخصية رمزية أو أفاتار، يمكنني أن أكون طويلا ونحيلا، ويمكنني أن أكون ما أريد. وإذا بدأنا في تفضيل الحياة الافتراضية أو الأفاتار الخاص بنا على شخصيتنا الحقيقية، فإن هذا سيؤثر سلبا على قدرتنا على الانخراط في حياة غير افتراضية أو في العالم الحقيقي، وذلك من زوايا الثقة بالنفس أو الانتماء أو حتى كقلق اجتماعي”.

هواتف ذكية

انفجار الأجهزة اللاسلكية في لبنان هل الهواتف الذكية في خطر

Avatar of هدير ابراهيم

Published

on

انفجار الأجهزة اللاسلكية في لبنان هل الهواتف الذكية في خطر

شهد لبنان مؤخرًا موجة ثانية من انفجارات استهدفت أجهزة الاتصال اللاسلكية، وتحديدًا أجهزة “ووكي توكي” (walkie-talkies) التي كانت تُستخدم من قبل عناصر حزب الله.

انفجار الأجهزة اللاسلكية في لبنان هل الهواتف الذكية في خطر

بعد هذه الحوادث، برزت تساؤلات مهمة حول إمكانية حدوث انفجارات مشابهة مع الأجهزة الحديثة مثل الهواتف الذكية والسماعات اللاسلكية مثل (Airpods). خاصة أن هذه الأجهزة تُستخدم على نطاق واسع يوميًا وتظل بحوزة الأفراد لفترات طويلة. فهل يمكن أن تواجه هذه الأجهزة خطرًا مماثلاً؟

انفجار الأجهزة اللاسلكية في لبنان هل الهواتف الذكية في خطر

انفجار الأجهزة اللاسلكية في لبنان هل الهواتف الذكية في خطر

ما هي أجهزة البيجر والـ “ووكي توكي”؟

لفهم سبب هذه الانفجارات، يجب أولًا معرفة ماهية الأجهزة التي انفجرت. البيجر هو جهاز اتصال لاسلكي كان يُستخدم قبل انتشار الهواتف المحمولة، ويعمل على استقبال الرسائل النصية القصيرة أو الإشعارات. كان هذا الجهاز يُستخدم للتواصل السريع في الحالات الطارئة أو عندما يتعذر على الأفراد الرد على المكالمات. رغم أن الهواتف المحمولة قد قللت من استخدامه، لا يزال البيجر مستخدمًا في بعض القطاعات مثل الرعاية الصحية حيث يتطلب الأمر تواصلًا سريعًا وموثوقًا.

استمرار الخطر مع التطور التكنولوجي؟

في حين أن الأجهزة اللاسلكية القديمة مثل البيجر وأجهزة “ووكي توكي” قد تكون معرضة لمخاطر معينة، يبقى التساؤل قائمًا حول ما إذا كانت الأجهزة الذكية الحديثة أكثر أمانًا بفضل التطورات التكنولوجية.

قد يكون لهذا التطور دور في تقليل احتمالية حدوث مثل هذه الانفجارات، لكن من المهم التأكد دائمًا من أمان استخدام الأجهزة عبر الحفاظ على تحديثاتها واستخدامها بطريقة صحيحة.

Continue Reading

أخبار تقنية

لينكدإن تجمع بيانات المستخدمين لتدريب الذكاء الاصطناعي

Avatar of هدير ابراهيم

Published

on

لينكدإن تجمع بيانات المستخدمين لتدريب الذكاء الاصطناعي

أعلنت منصة لينكدإن أنها ستبدأ في استخدام حسابات المستخدمين لتدريب نماذج الذكاء الاصطناعي التوليدي، وذلك دون الحصول على إذن مسبق من أصحاب الحسابات. ووفقًا للتقارير، قدمت المنصة إعدادًا جديدًا للخصوصية ونموذجًا لإلغاء الاشتراك قبل تطبيق سياسة الخصوصية المعدلة، التي توضح كيفية استخدام بيانات المنصة في تدريب هذه النماذج.

لينكدإن تجمع بيانات المستخدمين لتدريب الذكاء الاصطناعي

قامت لينكدإن بتحديث سياستها لتشمل بندًا جديدًا ينص على: “قد نستخدم بياناتك الشخصية لتحسين وتطوير خدماتنا، وتدريب نماذج الذكاء الاصطناعي، واكتساب رؤى جديدة عبر الذكاء الاصطناعي.” هذا التحديث يشير إلى نية الشركة تعزيز خدماتها من خلال استخدام الذكاء الاصطناعي.

لينكدإن تجمع بيانات المستخدمين لتدريب الذكاء الاصطناعي

لينكدإن تجمع بيانات المستخدمين لتدريب الذكاء الاصطناعي

خيارات التحكم بالخصوصية

كتبت لينكدإن عبر صفحة المساعدة أنها تستخدم الذكاء الاصطناعي لأغراض متعددة، مثل مزايا مساعد الكتابة. للمستخدمين الراغبين في إلغاء إذن استخدام بياناتهم، يمكنهم التوجه إلى إعدادات حسابهم في علامة تبويب خصوصية البيانات واختيار خيار “استخدام بياناتي لتدريب نماذج الذكاء الاصطناعي لتوليد المحتوى” لإيقاف التشغيل.

تأثير إلغاء الاشتراك

تشير المنصة إلى أن إلغاء الاشتراك يعني أن بياناتك الشخصية لن تُستخدم لتدريب النماذج في المستقبل، ومع ذلك، لا يؤثر هذا على البيانات التي تم استخدامها بالفعل.

تعزيز الخصوصية

ذكرت لينكدإن أنها تستخدم تقنيات لتعزيز الخصوصية، بما في ذلك تحرير وإزالة المعلومات الشخصية من مجموعات البيانات المستخدمة في التدريب. كما أكدت الشركة أنها لا تستخدم بيانات الأفراد المقيمين في الاتحاد الأوروبي أو المناطق الاقتصادية الأوروبية بسبب القوانين الصارمة المتعلقة بالخصوصية.

بيانات المستخدم ومعالجة الذكاء الاصطناعي

توضح صفحة الأسئلة الشائعة أن الشركة تجمع بيانات تتعلق باستخدام المنصة، بما في ذلك المنشورات والمقالات، وتفضيلات اللغة. بينما يخص خيار “استخدام بياناتي لتدريب نماذج الذكاء الاصطناعي”، يُستخدم فقط للبيانات المتعلقة بالتدريب على نماذج الذكاء الاصطناعي التوليدي.

خطوات إلغاء الاستخدام

لإلغاء استخدام البيانات في أدوات التعلم الآلي الأخرى، يتعين على المستخدمين ملء نموذج الاعتراض على معالجة البيانات عبر لينكدإن. تأتي هذه الخطوة بعد اعتراف ميتا بجمع بيانات المستخدمين غير الخاصة لتدريب نماذجها منذ عام 2007، مما يزيد من أهمية الشفافية في سياسات استخدام البيانات.

Continue Reading

هواتف ذكية

Oppo تستعد لإطلاق تحديث ColorOS 15 في 17 أكتوبر

Avatar of هدير ابراهيم

Published

on

Oppo تستعد لإطلاق تحديث ColorOS 15 في 17 أكتوبر

أعلنت شركة Oppo من خلال إعلان تشويقي عن خططها لإطلاق تحديث ColorOS 15 رسميًا في 17 أكتوبر. يتزامن هذا الحدث مع مؤتمر المطورين 2024، الذي سيكون منصة للكشف عن المزايا والابتكارات الجديدة التي يحملها التحديث.

Oppo تستعد لإطلاق تحديث ColorOS 15 في 17 أكتوبر

يأتي ColorOS 15 بتطويرات محورية تعتمد بشكل كبير على تقنيات الذكاء الاصطناعي. من المتوقع أن تستعرض Oppo خلال الحدث تطبيقات مبتكرة تعتمد على هذه التقنيات، مما يعزز تجربة المستخدم ويقدم طرقًا أكثر ذكاءً للتفاعل مع النظام.

Oppo تستعد لإطلاق تحديث ColorOS 15 في 17 أكتوبر

Oppo تستعد لإطلاق تحديث ColorOS 15 في 17 أكتوبر

تحسينات في تجربة الألعاب وميزات ذكية جديدة

يُتوقع أيضًا أن يتضمن التحديث تحسينات كبيرة في تجربة الألعاب، مما سيعزز أداء الألعاب ويوفر تجربة أكثر سلاسة. من أبرز الميزات الجديدة التي سيركز عليها التحديث هي ميزة الملاحظات الذكية، التي تعتمد على الذكاء الاصطناعي، حيث يمكن للمستخدمين عرض وتعديل الملاحظات بسهولة عبر نقرة واحدة.

أداء سلس يعتمد على Android 15

إلى جانب ذلك، سيقدم ColorOS 15 أداءً سلسًا ومستقرًا، معتمدًا على نظام تشغيل Android 15، مما يعزز تجربة المستخدم ويجعل التفاعل مع الجهاز أكثر سرعة وكفاءة.

تحسينات على واجهة المستخدم وتجربة سلسة

يُعد تحديث ColorOS 15 بمثابة نقلة نوعية في تصميم واجهة المستخدم، حيث يركز على تحسين التفاعل وسهولة الاستخدام. من المتوقع أن يوفر التحديث تجربة أكثر مرونة وسلاسة، من خلال تحسينات بصرية وميزات تسهل التنقل بين التطبيقات وتعديل الإعدادات بطرق ذكية. ستحصل أيضًا التطبيقات الأساسية على تحسينات جديدة، مما سيعزز من كفاءة النظام وسرعته.

دعم أكبر للتخصيص وتوافق أوسع مع الأجهزة

أحد الجوانب البارزة في ColorOS 15 هو التركيز على توفير خيارات تخصيص أوسع للمستخدمين، مما يسمح لهم بتعديل واجهة النظام وفقًا لاحتياجاتهم وتفضيلاتهم الشخصية. كما سيقدم التحديث توافقًا أكبر مع مجموعة واسعة من أجهزة Oppo، مما يضمن تجربة مميزة على مختلف الطرازات، سواء كانت حديثة أو قديمة، ليتمكن الجميع من الاستفادة من التحسينات الجديدة.

Continue Reading

Trending

Copyright © 2023 High Tech. Powered By DMB Agency.