Connect with us

أخبار تقنية

تحديث Android Auto 13.3 دعم جديد لمحطات الراديو وميزات متطورة

Avatar of هدير ابراهيم

Published

on

تحديث Android Auto 13.3 دعم جديد لمحطات الراديو وميزات متطورة

أعلنت شركة جوجل عن إصدار تحديث جديد لنظام Android Auto، الإصدار 13.3، والذي يقدم تحضيرًا لميزة جديدة تهدف لتحسين التحكم في الوسائط داخل السيارات، بما في ذلك دعم محطات الراديو.

تحديث Android Auto 13.3 دعم جديد لمحطات الراديو وميزات متطورة

عملت جوجل خلال الأشهر الماضية على تطوير ميزة دعم الوسائط المحلية في السيارات، وتشير التقارير إلى إمكانية استخدام تطبيق Car Media لتشغيل محطات الراديو والمعلومات المخزنة محليًا. وعلى الرغم من أن الميزة لم تُطلق رسميًا بعد، إلا أن التحديثات المستمرة في الإصدار التجريبي 13.3 توضح أن هناك تقدمًا ملحوظًا خلف الكواليس.

تحديث Android Auto 13.3 دعم جديد لمحطات الراديو وميزات متطورة

تحديث Android Auto 13.3 دعم جديد لمحطات الراديو وميزات متطورة

أنواع وفئات موسيقية جديدة

في التحديث الأخير، أُدرجت فئات جديدة للموسيقى والراديو، تتضمن:

  • موسيقى الروك الكلاسيكية
  • موسيقى الريف
  • الهيب هوب
  • موسيقى الجاز
  • الإيقاع والبلوز
  • الأخبار
  • الرياضة
  • الطقس

تتيح هذه الفئات للمستخدمين تصفية المحطات بسهولة بناءً على النوع الموسيقي أو الفئة المطلوبة، ما يُحسن من تجربة الاستماع داخل السيارة.

تحسين تكامل نظام Android Auto

تُظهر جوجل التزامها بتطوير تكامل أعمق مع أنظمة المعلومات والترفيه في السيارات. فقد أضافت ميزات جديدة تتوافق مع سيارات Ford الكهربائية، مثل عرض معلومات حية عن حالة البطارية مباشرة من خلال تطبيق خرائط جوجل.

موعد الإطلاق ما زال غامضًا

رغم التقدم الواضح، لا تزال تفاصيل موعد الإطلاق الرسمي لهذه الميزات وآلية عملها غير معلنة. ومع ذلك، تستمر جوجل في تعزيز نظام Android Auto ليكون أكثر تفاعلًا مع احتياجات المستخدمين.

تُواصل الشركات الكبرى مثل جوجل وسامسونج ونوكيا الابتكار لتقديم حلول تقنية تُلبي احتياجات المستخدمين بطرق غير مسبوقة.

أخبار تقنية

ثورة في الذكاء الاصطناعي خلايا عصبية اصطناعية تتعلم من تلقاء نفسها

Avatar of هدير ابراهيم

Published

on

ثورة في الذكاء الاصطناعي خلايا عصبية اصطناعية تتعلم من تلقاء نفسها

أعلن فريق دولي من الباحثين عن ابتكار نوع جديد من الخلايا العصبية الاصطناعية يمكنها التعلم والتنظيم الذاتي دون تدخل خارجي. هذا الابتكار الذي وصفته الدراسة المنشورة في مجلة PNAS بـ”الخلايا الإنفومورفية” (Infomorphic Cells)، يشكّل نقلة نوعية في محاكاة آلية عمل الدماغ البشري داخل أنظمة الذكاء الاصطناعي.

ثورة في الذكاء الاصطناعي خلايا عصبية اصطناعية تتعلم من تلقاء نفسها

ثورة في الذكاء الاصطناعي خلايا عصبية اصطناعية تتعلم من تلقاء نفسها

ثورة في الذكاء الاصطناعي خلايا عصبية اصطناعية تتعلم من تلقاء نفسها

الخلايا العصبية الاصطناعية التقليدية تتبع تعليمات خارجية صارمة، حيث تُدار عملية التعلم من خلال خوارزمية مركزية تعمل كـ”مدرب”، توجه كل خلية لما يجب أن تتعلمه وكيف تتفاعل مع غيرها.

أما في الشبكات الإنفومورفية، فإن كل خلية تتفاعل مع الإشارات المحيطة بها، وتتعلم بشكل مستقل، وتحدد من تتعاون معه بناءً على السياق، مما يمنح النظام مرونة وكفاءة أكبر في استهلاك الطاقة.

نظام مرن بدون “مدرب مركزي”

يشبه الباحثون هذه الشبكة بفريق عمل من دون مدير، حيث يتخذ كل عضو قراراته بناءً على الموقف الذي يواجهه، فيتعاون أو يتخصص حسب الحاجة، مما يجعل الأداء أكثر ديناميكية وقدرة على التكيف مع التغيرات المفاجئة.

اختبارات أولية تُثبت فعالية النظام

في التجارب الأولية، لم تُزوَّد الخلايا بقواعد تعلم ثابتة، بل وُضعت لها أهداف عامة فقط. ومن خلال خوارزميات تعتمد على نظرية المعلومات، تمكنت كل خلية من اتخاذ قرارات مستقلة بشأن التعاون أو التخصص أو العمل الفردي.

آفاق مستقبلية واعدة لأنظمة الذكاء الاصطناعي

يمهّد هذا الابتكار الطريق نحو تطوير أنظمة ذكاء اصطناعي أكثر واقعية وتكاملًا مع آلية عمل الدماغ البشري، حيث يُتوقع أن يُقلّل من الاعتماد على التدريب الخارجي، ويعزز من قدرة الأنظمة على التكيف والاستجابة الفورية.

Continue Reading

أخبار تقنية

تحذيرات من استخدام أدوات الذكاء الاصطناعي لتحويل الصور إلى نمط استوديو غيبلي

Avatar of هدير ابراهيم

Published

on

تحذيرات من استخدام أدوات الذكاء الاصطناعي لتحويل الصور إلى نمط استوديو غيبلي

في الوقت الذي يتزايد فيه الإقبال العالمي على أدوات الذكاء الاصطناعي التي تحول الصور الشخصية إلى رسومات مستوحاة من نمط استوديو غيبلي الشهير، يُحذر خبراء الأمن السيبراني من أن هذا التوجه “الترفيهي” قد يحمل مخاطر جسيمة تتعلق بالخصوصية وأمان البيانات الشخصية.

تحذيرات من استخدام أدوات الذكاء الاصطناعي لتحويل الصور إلى نمط استوديو غيبلي

بحسب تقرير نشرته صحيفة Business Standard واطلعت عليه “العربية Business”، فإن العديد من هذه الأدوات لا توضح بشكل كافٍ ما يحدث للصور بعد معالجتها. فبينما تدّعي بعض المنصات أنها لا تحتفظ بالصور أو تقوم بحذفها بعد الاستخدام، تبقى طريقة الحذف ونطاقه غير واضحين — هل هو حذف فوري؟ جزئي؟ أو مؤجل؟

تحذيرات من استخدام أدوات الذكاء الاصطناعي لتحويل الصور إلى نمط استوديو غيبلي

تحذيرات من استخدام أدوات الذكاء الاصطناعي لتحويل الصور إلى نمط استوديو غيبلي

بيانات أكثر من مجرد صورة

الصور المحملة لا تحتوي فقط على ملامح الوجه، بل تحمل بيانات وصفية حساسة مثل:

  • إحداثيات الموقع الجغرافي

  • تاريخ ووقت الالتقاط

  • تفاصيل الجهاز المُستخدم

وهي بيانات قد تكشف الكثير عن المستخدم، وتُستغل في أغراض غير مقصودة.

تحذيرات من إعادة بناء الصور واستخدامها في نماذج مراقبة

وفقًا لـ فيشال سالفي، الرئيس التنفيذي لشركة Quick Heal Technologies، فإن أدوات تحويل الصور تعمل عبر تقنية نقل النمط العصبي (Neural Style Transfer)، والتي تُتيح تحويل الصور بأساليب فنية معينة.
لكن هذه التقنية قد تُستخدم أيضًا فيما يُعرف بـ “هجمات عكس النماذج”، حيث يُمكن استرجاع الصورة الأصلية أو جزء منها من النسخة المعدلة، ما يُعرض المستخدمين لخطر إعادة استخدام صورهم لأغراض مثل المراقبة أو الإعلان.

تجربة ممتعة على السطح… لكنها مقلقة في العمق

براتيم موخيرجي، من شركة McAfee، أشار إلى أن تجربة المستخدم في هذه الأدوات مصممة لتكون سهلة وجذابة، ما يُسهل على الأفراد تجاهل شروط الاستخدام عند منح التطبيقات صلاحيات الوصول إلى الصور، مضيفًا:

“الناس يُركزون على النتيجة النهائية الجذابة، بينما يتم جمع بياناتهم الشخصية بهدوء في الخلفية”.

خطر اختراق البيانات: الوجه لا يمكن تغييره!

مع تزايد استخدام هذه الأدوات، يتنامى خطر اختراق البيانات وسرقة الصور، مما قد يؤدي إلى إنشاء مقاطع مزيفة أو حالات انتحال هوية باستخدام الذكاء الاصطناعي.

وحذّر فلاديسلاف توشكانوف، من مركز أبحاث الذكاء الاصطناعي في كاسبرسكي، من أن الصور قد تُباع في الأسواق السوداء الرقمية في حال تسرب البيانات بسبب ثغرات أمنية أو هجمات إلكترونية.
وفي هذا السياق، أضاف موخيرجي:

“لا يمكنك تغيير وجهك كما تفعل مع كلمة مرور… بمجرد تحميل صورتك، تصبح معرضة للخطر”.

شروط استخدام مطوّلة ومبهمة

يشير الخبراء إلى أن غالبية المستخدمين لا يقرأون شروط الخدمة، والتي غالبًا ما تكون طويلة ومعقدة، مما يعني أن كثيرين يُمنحون صلاحيات غير مفهومة أو غير مقصودة بمجرد الضغط على زر “قبول”.

دعوة للتوعية والحذر

بينما بدأت بعض الدول في فرض قواعد أكثر وضوحًا للإفصاح عن استخدام البيانات، لا يزال الكثير من المستخدمين معرضين للخطر بسبب جهلهم بكيفية تعامل التطبيقات مع صورهم.

التوصيات الأساسية للمستخدمين:

  • اقرأ الشروط بتمعّن

  • تجنب مشاركة الصور الشخصية مع أدوات غير موثوقة

  • تحقق من سمعة التطبيق ومصدره

  • استخدم أدوات توفر خصوصية موثوقة وصريحة

Continue Reading

أخبار تقنية

بدء حظر الهواتف غير المسددة للرسوم الجمركية في مصر اعتبارًا من منتصف الليل

Avatar of هدير ابراهيم

Published

on

بدء حظر الهواتف غير المسددة للرسوم الجمركية في مصر اعتبارًا من منتصف الليل

تبدأ الحكومة المصرية، اعتبارًا من منتصف ليل اليوم، تفعيل قرار إيقاف تشغيل الهواتف الذكية المستوردة التي لم تُسدد الرسوم الجمركية المستحقة، والتي تمثل 38% من قيمة الجهاز. القرار يأتي ضمن جهود السلطات لتنظيم سوق الهواتف المحمولة ومكافحة ظاهرة التهريب.

بدء حظر الهواتف غير المسددة للرسوم الجمركية في مصر اعتبارًا من منتصف الليل

بدء حظر الهواتف غير المسددة للرسوم الجمركية في مصر اعتبارًا من منتصف الليل

بدء حظر الهواتف غير المسددة للرسوم الجمركية في مصر اعتبارًا من منتصف الليل

في يناير الماضي، أعلنت مصلحة الجمارك المصرية بالتعاون مع الجهاز القومي لتنظيم الاتصالات عن إطلاق منظومة إلكترونية جديدة لتسجيل الهواتف المستوردة عبر تطبيق “تليفوني”، وفرض الرسوم الجمركية المطلوبة لضمان تقنين دخول الأجهزة إلى السوق المحلي.

ويُسمح لكل مسافر قادم إلى مصر بإدخال هاتف ذكي واحد فقط معفى من الرسوم، بشرط الإفصاح عنه داخل الدائرة الجمركية أو تسجيله مسبقًا عبر التطبيق.

المهلة انتهت.. وبدء التطبيق الفعلي

منح الجهاز القومي لتنظيم الاتصالات فترة 90 يومًا للمقيمين لتسوية أوضاع أجهزتهم المستوردة، تبدأ من تاريخ تفعيل القرار في الأول من يناير الماضي.
وبسبب عطلة عيد الفطر، تم تمديد المهلة حتى 7 أبريل بدلًا من نهايتها الأصلية في 31 مارس.

اعتبارًا من هذا التاريخ، سيتم تعطيل عمل الأجهزة غير المسددة للرسوم داخل مصر بشكل نهائي.

تفاصيل التسعير الجمركي للهواتف المستوردة

آثار القرار على السوق المحلي

أكدت شركات تصنيع الهواتف في مصر، مثل سامسونغ، شاومي، فيفو، أوبو، ريلمي، وإنفينكس، أن السوق شهد خلال العام الماضي ارتفاعًا ملحوظًا في حجم الهواتف المهربة، مما أثر على مبيعاتها.

ويُتوقع أن يساهم هذا القرار في تقليص التهريب ودعم المنتجات المحلية، خاصةً مع توسع عدد من الشركات في عمليات التجميع والتصنيع المحلي.

Continue Reading

Trending

Copyright © 2023 High Tech. Powered By DMB Agency.