أطلقت شركة Fitbit تحديثًا جديدًا لتطبيقها المخصص لمستخدمي هواتف الأندرويد، والذي يهدف إلى تحسين تجربة المستخدم بشكل ملحوظ. ركز هذا التحديث على عرض إحصائيات معدل ضربات القلب بشكل أكثر وضوحًا وسهولة في الوصول، حيث تغير اسم القسم من “معدل ضربات القلب” إلى “القلب”، مما يعكس اهتمامًا أكبر بالجوانب الصحية الشاملة للقلب.
التصميم الجديد للواجهة لم يغير كثيرًا من المخطط العام لمعدل ضربات القلب، لكنه أضاف تحسينات جديدة على طريقة عرض البيانات التاريخية، حيث بات الآن من الممكن الوصول إلى إحصائيات الأسبوع بدون الحاجة إلى التمرير المستمر، ما يجعل الوصول للمعلومات أكثر سهولة.
تحسينات جديدة لتطبيق Fitbit تركز على تجربة المستخدم وصحة القلب
التحديث لم يقتصر على تغيير الاسم أو طريقة العرض، بل أضاف دائرة التقييمات الصحية التي تقدم روابط سريعة للميزات الصحية الأساسية، مما يجعل التنقل داخل التطبيق أكثر سلاسة وكفاءة. على الرغم من هذه التحسينات، لا تزال هناك بعض النقاط التي تحتاج إلى معالجة، مثل شريط الحالة الذي يستخدم نصًا خفيفًا، مما يصعّب رؤيته في البيئات منخفضة الإضاءة.
تحسينات جديدة لتطبيق Fitbit تركز على تجربة المستخدم وصحة القلب
ميزات منتظرة: الوضع المظلم والتحديثات الصحية الشاملة
من أبرز الميزات التي ما زال المستخدمون في انتظارها الوضع المظلم، والذي طال انتظاره ولم يتم تضمينه في هذا التحديث. إلى جانب ذلك، يأمل عشاق Fitbit في تحسينات على أقسام المقاييس الصحية، مثل استجابات الجسم وإدارة الإجهاد والغذاء والماء.
حاليًا، يظل هذا التحديث خاصًا بإصدار 4.25.2 من تطبيق Fitbit على أجهزة أندرويد، فيما يستمر مستخدمو iOS في استخدام الواجهة السابقة حتى إشعار آخر. ورغم أن التغييرات تبدو طفيفة للوهلة الأولى، إلا أنها تعزز من فعالية وسهولة مراقبة صحة القلب في التطبيق.
إعادة تصميم الواجهة: تغييرات بارزة على قسم معدل ضربات القلب
أطلقت شركة Fitbit تحديثًا جديدًا لتطبيقها المخصص لمستخدمي هواتف الأندرويد، والذي يهدف إلى تحسين تجربة المستخدم بشكل ملحوظ. ركز هذا التحديث على عرض إحصائيات معدل ضربات القلب بشكل أكثر وضوحًا وسهولة في الوصول، حيث تغير اسم القسم من “معدل ضربات القلب” إلى “القلب”، مما يعكس اهتمامًا أكبر بالجوانب الصحية الشاملة للقلب.
التصميم الجديد للواجهة لم يغير كثيرًا من المخطط العام لمعدل ضربات القلب، لكنه أضاف تحسينات جديدة على طريقة عرض البيانات التاريخية، حيث بات الآن من الممكن الوصول إلى إحصائيات الأسبوع بدون الحاجة إلى التمرير المستمر، ما يجعل الوصول للمعلومات أكثر سهولة.