هل سبق لك أن نشرت تغريدة وأدركت أنك ارتكبت خطأً فادحًا؟ بدون زر التحرير، لا يوجد شيء يمكن لمستخدمي تويتر القيام به باستثناء حذف المنشور وكتابته مرة أخرى. ومع ذلك، فإن معظم أعضاء تويتر غير مهتمين بالحاجة إلى إعادة كتابة تغريدة. لكن تويتر نشر خبرا اليوم تقول فيه إنها تختبر داخليًا ميزة جديدة تسمى تحرير التغريدة والتي ستقتصر في البداية على مشتركي Twitter Blue.
الطلب الأول من مستخدمي تويتر هو ميزة تسمح بتعديل التغريدات
ليس من المستغرب أن تكون وظيفة تعديل التغريدة هي الرغبة الأولى من مستخدمي تويتر لأن معظم تطبيقات الوسائط الاجتماعية الأخرى توفر بعض إمكانيات التحرير.
وفقًا لـ تويتر ، “تعديل التغريدة هي ميزة تتيح للأشخاص إجراء تغييرات على تغريدتهم بعد نشرها. فكر في الأمر على أنه فترة زمنية قصيرة للقيام بأشياء مثل إصلاح الأخطاء الإملائية وإضافة العلامات الفائتة وغير ذلك.”
بالنسبة للاختبار الأولي، سيسمح تويتر بتعديل التغريدات عدة مرات خلال فترة زمنية مدتها 30 دقيقة بعد نشر تغريدة. سيتمكن المشتركون من تحديد الرسائل التي تم تعديلها لأن هذه التغريدات ستحمل رمزًا وطابعًا زمنيًا وتصنيفًا لتنبيه المستخدمين إلى أنه تم تعديل منشور معين. سيتمكن المستخدمون من عرض التغريدة الأصلية والتعديلات الأخرى التي تم إجراؤها عليها.
في وقت لاحق من هذا الشهر، سيحصل المشتركون في Twitter Blue على امكانية لاستخدام تحرير التغريدة. يعد الوصول المبكر إلى الميزات الجديدة أحد الأشياء التي يدفع لمشتركي Twitter Blue 4.99 دولارًا أمريكيًا شهريًا مقابلها. لجعل الاختبار أكثر انتقائية، لن تكون الميزة حصرية لمستخدمي Twitter Blue فحسب، بل سيتم اختبارها في بلد واحد فقط في البداية ، وكما يرى تويتر كيف يستخدم الأشخاص تحرير التغريدة، فإنه سيوسع الاختبار ليشمل بلدانًا أخرى.
توضح تويتر ايضا في نفس الخبر: “سنولي اهتمامًا وثيقًا لكيفية تأثير الميزة على طريقة قراءة الأشخاص للتغريدات وكتابتها والتفاعل معها”. تضيف الشركة أنها تريد التغريد “ليشعر بمزيد من الود وأقل إجهادًا. يجب أن تكون قادرًا على المشاركة في المحادثة بطريقة منطقية بالنسبة لك، وسنواصل العمل على الطرق التي تجعل من السهل فعل التعديل.”
في هذه الأثناء، ستتجه الأنظار إلى محكمة ديلاوير الكنسية لمدة خمسة أيام تبدأ في 17 أكتوبر. يقاضي تويتر أغنى رجل في العالم، الملياردير إيلون ماسك، لإلغاء عرضه للاستحواذ على تويتر بقيمة 44 مليار دولار و 54.20 دولار.
يزعم تويتر أن ماسك يطلب كميات هائلة من المعلومات التي لا علاقة لها بالقضية الرئيسية للتقاضي. هذه المشكلة هي ما إذا كان ماسك قد انتهك العقد الذي وقعه مع تويتر لشراء الشركة. تتضمن معظم العقود من هذا النوع رسوم الفصل التي يدفعها الطرف المنسحب من الصفقة. تطالبه صفقة ماسك مع تويتر بدفع مليار دولار للشركة إذا لم يتابع عملية الاستحواذ. حيث قال ماسك بالفعل إنه سيرفض دفعها.
قدمت شركة سامسونج هاتف Galaxy S25 Ultra بحواف أنحف مقارنة بهاتف iPhone 16 Pro Max، على الرغم من أن أبل قد زودت هاتفها الجديد بشاشة كبيرة بحجم 6.9 إنش وحواف أقل من هاتف Galaxy S24 Ultra. ومع ذلك، يتفوق Galaxy S25 Ultra بفضل تصميمه الجديد الذي يتميز بحواف أنحف بمقدار 0.2 مم.
هاتف Galaxy S25 Ultra يقدم حواف أنحف من iPhone 16 Pro Max
وفقًا لتقرير من موقع Ice Universe، يأتي Galaxy S25 Ultra بتصميم مبتكر وأنحف في حواف الشاشة مقارنة بجهاز iPhone 16 Pro Max، مما يجعله يتمتع بجاذبية أكبر من حيث التصميم والشكل. من المتوقع أن يتم الكشف عن السلسلة الجديدة من هواتف Galaxy في حدث سيعقد بين شهري يناير وفبراير القادم.
هاتف Galaxy S25 Ultra يقدم حواف أنحف من iPhone 16 Pro Max
أكدت أحدث التسريبات أن هاتف Galaxy S25 Ultra سيأتي بدعم الاتصال بالأقمار الصناعية، وهو ما يعزز من قدراته في المناطق التي لا تتوفر فيها تغطية شبكة الهاتف. بالإضافة إلى ذلك، أظهرت قاعدة بيانات 3C أن الهاتف سيدعم تقنية الشحن السريع بقدرة 45 واط.
تضمنت التسريبات المصورة ثلاثية الأبعاد للهاتف تفاصيل عن تصميم Galaxy S25 Ultra من جميع الجهات. بينما لم يتم تأكيد تصميم الكاميرا بالكامل حتى الآن، تشير التقارير إلى أن الهاتف سيأتي برقاقة معالج Snapdragon 8 Gen 4، وكاميرا بدقة 50 ميجا بيكسل مع زوايا عرض فائقة الاتساع. كما سيتمتع الهاتف بكاميرا مخصصة للتكبير بدقة 50 ميجا بيكسل مع دعم التكبير البصري حتى 3 مرات.
أعلنت شركة آبل عن خطط لتوسيع دعم اللغات في ميزات الذكاء الاصطناعي الخاصة بها، المعروفة باسم Apple Intelligence. وستشمل اللغات الجديدة التي ستُضاف خلال العام المقبل الألمانية، الإيطالية، الكورية، البرتغالية، والفيتنامية، إلى جانب لغات أخرى.
توسع آبل في دعم اللغات لمزايا الذكاء الاصطناعي
سيبدأ إطلاق هذه المزايا لأول مرة في أكتوبر المقبل باللغة الإنجليزية الأمريكية، وذلك بالتزامن مع إطلاق هواتف آيفون 16 التي تأتي مجهزة لدعم هذه الميزات. ومن المتوقع أن يتوسع دعم اللغة الإنجليزية ليشمل اللهجات المحلية في المملكة المتحدة، كندا، أستراليا، جنوب إفريقيا، ونيوزيلندا بحلول ديسمبر.
تشمل خطط آبل المستقبلية ضم لغات مثل الهندية والصينية والفرنسية والإسبانية واليابانية إلى قائمة اللغات المدعومة في عام 2025، بينما ستبدأ بعض المزايا بالوصول إلى المستخدمين تدريجيًا خلال الخريف.
على الرغم من التوسع الكبير في دعم اللغات، لم تكشف آبل حتى الآن عن موعد دعم اللغة العربية في ميزات Apple Intelligence، التي تشمل توليد النصوص، إعادة الصياغة، توليد الصور، الوجوه التعبيرية، وتسجيل المكالمات وتحويلها إلى نصوص.
رغم عدم الإعلان الرسمي عن دعم اللغة العربية حتى الآن، إلا أن هناك توقعات واسعة بأن آبل ستسعى قريبًا إلى إضافة اللغة العربية إلى قائمة اللغات المدعومة، نظرًا لأهمية السوق العربي وعدد المستخدمين المتزايدين في المنطقة. قد تكون هذه الخطوة جزءًا من خطط التوسع المستقبلية التي تستهدف تحسين تجربة المستخدمين في مختلف أنحاء العالم.
تسعى منصة واتساب لإضافة مزايا مبتكرة في تحديثات الحالة، والتي ستتيح للمستخدمين مزيدًا من التفاعل والمشاركة. إليك أبرز هذه الميزات التي يتم اختبارها حاليًا.
واتساب تختبر ميزات جديدة في تحديثات الحالة
بدأت واتساب باختبار ميزة الإشارة (mention) التي تسمح للمستخدمين بوضع إشارات لأصدقائهم في تحديثات الحالة، على غرار ما يُتاح في إنستاجرام. يمكن للمستخدم القيام بذلك عن طريق كتابة “@” متبوعة باسم جهة الاتصال، وسيتم إشعار الشخص المشار إليه فورًا، مما يزيد من التواصل بين الأصدقاء والمستخدمين.
عند الإشارة إلى جهة اتصال في حالة واتساب، ستحصل جهة الاتصال المشار إليها على إمكانية إعادة نشر الحالة عبر حسابها باستخدام زر خاص يظهر بجوار صندوق الرد. هذه الميزة تمنح المستخدمين فرصة أكبر لنشر التحديثات على نطاق أوسع، مع الحفاظ على خصوصية من قام بإنشاء الحالة.
على عكس إنستاجرام، لن يتم الكشف عن هوية منشئ الحالة الأصلية عند إعادة نشرها، كما لن يتمكن مشاهدون آخرون من معرفة هوية الشخص الذي تم الإشارة إليه. تهدف هذه الخطوة إلى تعزيز الخصوصية ضمن النظام الأساسي.
اختبار المزايا قبل الإطلاق
لا تزال هذه المزايا الجديدة قيد التجربة، ولم يتم بعد تحديد موعد رسمي لإطلاقها لكافة المستخدمين حول العالم. واتساب تميل إلى اختبار ميزاتها الجديدة لفترات متفاوتة لضمان تقديم تجربة سلسة وآمنة لمستخدميها الذين يتجاوز عددهم ملياري مستخدم عالميًا.
تظل هذه الميزات قيد الاختبار حاليًا ولم يتم الإعلان عن موعد محدد لإطلاقها لجميع المستخدمين، مع العلم أن واتساب غالبًا ما تختبر الميزات الجديدة لفترة قبل أن تعممها على ملياري مستخدم حول العالم.