fbpx
Connect with us

دراسات وتقارير

هيئة الاتصالات والفضاء والتقنية: سوق الاتصالات السعودي هو الأكبر والأسرع نموًا في المنطقة

Avatar of هند عيد

Published

on

unnamed scaled.jpg

هيئة الاتصالات والفضاء والتقنية تعلن عن حجم سوق الاتصالات في السعودية.

يسعد هيئة الاتصالات والفضاء والتقنية بالإعلان عن حجم سوق الاتصالات في المملكة العربية السعودية، حيث وصل إجمالي حجم الاستثمارات في هذا القطاع إلى 154 مليار ريال.

وهذا يعد إنجازًا كبيرًا للسوق السعودي للاتصالات، حيث يتمتع بالأكبر والأسرع نموًا في المنطقة.

كما تعمل المملكة العربية السعودية بجدية على تحديث البنية التحتية للاتصالات والتقنية وتوفير خدمات إنترنت عالي السرعة وتقنيات اتصال متطورة لتلبية متطلبات المستخدمين ودعم نمو القطاع.

ومن المتوقع أن يواصل القطاع الاتصالات والتقنية في المملكة مسيرته الناجحة مع استثمارات ضخمة في تطوير البنية التحتية والخدمات التي يقدمها.

السوق السعودي للاتصالات يعتبر الأكبر والأسرع نموًا في المنطقة.

تأتي هذه الأخبار المشجعة في ضوء إعلان هيئة الاتصالات السعودية عن حجم سوق الاتصالات والتقنية في المملكة، والذي يعتبر الأكبر والأسرع نموًا على مستوى المنطقة.

فقد وصل حجم السوق السعودي للاتصالات إلى 154 مليار ريال، وهو رقم يؤكد الاستثمارات الكبيرة التي تم إدخالها في هذا القطاع.

وعلى الرغم من التحديات التي تواجه هذا القطاع في العالم الحديث، يواصل السوق السعودي للاتصالات التقدم والازدهار، وذلك بفضل الجهود المبذولة في تحديث البنية التحتية وتطوير الخدمات وتوفير الإنترنت عالي السرعة.

وبهذا يمكن القول بأن مستقبل الاتصالات في المملكة المشعة يشهد استثمارات ضخمة في تطوير البنية التحتية والخدمات، مما يرفع من أداء القطاع ويحقق نموًا أكبر وأسرع.

 المملكة العربية السعودية تقدم إنترنت عالي السرعة وخدمات الاتصالات المتطورة.

 أعلنت هيئة الاتصالات والفضاء والتقنية، عن تقديم خدمة الإنترنت عالي السرعة في المملكة العربية السعودية، وهذا يأتي ضمن مبادرة خدمة التجوال المحلي، والتي تغطي 21 ألف منطقة، لتصل الخدمات المتطورة لجميع سكان المملكة.

بالإضافة إلى ذلك، يتم تقديم خدمات الاتصالات المتطورة التي تسمح للمستخدمين الاستفادة من شبكة الاتصالات المتاحة في المنطقة بغض النظر عن مقدم الخدمة، والذي يساعد في تحقيق استمرار النمو في السوق السعودي للاتصالات.

يأتي هذا في إطار تحسين الخدمات التقنية والتي تشمل تحديث البنية التحتية للاتصالات والتقنية في المملكة، مما يدل على حرص المملكة على توفير خدمات جيدة للمستخدمين.

أجهزة محمولة

آبل تفجر مفاجأة: Mac Mini يتخطى M3 لصالح M4

Avatar of هند عيد

Published

on

Untitled design 4 1 780x470 1

من المتوقع أن تتجاوز شركة آبل الإصدار M3 لجهاز Mac mini، وتسعى بدلاً من ذلك لإجراء تحديث شامل يتضمن شرائح M4 في أواخر هذا العام، بحسب ما ذكره مارك جورمان من وكالة بلومبرغ.

في آخر نسخة من نشرته الإخبارية باور أون، أوضح  يذكر جورمان بأنه لا يظن أن الشركة ستقوم بتحديث جهاز ماك ميني ليشمل شرائح من نوع إم 3.

قامت شركة آبل بتحديث جهاز ماك ميني، مضيفةً له شرائح M2 وM2 Pro في يناير 2023. تشمل التحسينات الجديدة إضافة منفذي Thunderbolt 4 ومنفذ HDMI 2.1 في الأجهزة التي تعمل بشرائح M2 Pro، بالإضافة إلى دعم لشبكة Wi-Fi 6E مع راوتر مناسب وتقنية Bluetooth 5.3.

ذكر جورمان في وقت سابق أن شركة آبل تعتزم طرح إصدارات جديدة من جهاز Mac mini مجهزة بمعالجات M4 و M4 Pro في الفترة ما بين نهاية العام 2024 وبداية العام 2025.

عند وصول أجهزة Mac mini الجديدة التي تحتوي على رقائق M4 وM4 Pro في نهاية 2024 أو بداية 2025، من المتوقع ألا يكون هناك وقت كاف لإطلاق إصدارات Mac mini بمعالجات M3. لذلك، من المحتمل أن تتجاوز أجهزة Mac mini جيل المعالجات M3.

ليس مؤكداً ما إذا كانت النسخة القادمة من جهاز Mac mini ستشهد أي تعديلات على المكونات الصلبة بجانب الانتقال إلى استخدام رقائق M4.

لن تكون تلك الخطوة بدعة جديدة، فقد قدمت شركة آبل نسخ متعاقبة لبعض أجهزتها منذ بزوغ فجر معالجات M1.

تجاوز جهاز الـ iMac استخدام شرائح M2 ليتحول إلى استخدام شرائح M3 في نهايات العام 2023، في حين لا تزال هناك أجهزة أخرى في الانتظار كجهازي Mac Studio و Mac Pro، واللذين من المقرر أن يشتمل كل منهما على شرائح M2.

مع طرح سلسلة شرائح M4 الجديدة، من المتوقع أن يشهد جهاز Mac mini تطوراً ملحوظاً في أداء وحدة المعالجة المركزية مقارنة بالإصدار السابق الذي كان مجهزاً بشريحة M2.

يُروَّج أيضاً أن معالجات M4 تضم وحدة معالجة عصبية متقدمة لوظائف الذكاء الاصطناعي، بالإضافة إلى تطورات أخرى في مجال الذكاء الاصطناعي، ومن المنتظر أن تكون هذه الابتكارات المتقدمة محوراً هاماً في مؤتمر WWDC الذي سيُقام في شهر يونيو.

Continue Reading

تحت الضوء

سيتا: الحلول البيومترية تحدث ثورة في التحول الرقمي للطيران

Avatar of هند عيد

Published

on

Biometrics

في عام 1930، كان عدد المسافرين عبر الطائرات لا يتجاوز الستة آلاف شخص. بينما زاد هذا العدد إلى نصف مليون مسافر في عام 1934. واستمر قطاع الطيران في التوسع والتطور منذ ذلك الحين وحتى عام 2019، حيث بلغ عدد الركاب السنوي إلى أربعة مليارات مسافر.

يتنبأ الاتحاد العالمي للطيران (إياتا) بأن يبلغ تعداد المسافرين عبر الطائرات إلى 8 مليارات مسافر  يُتوقع أن يزداد الرغبة في السفر عبر الطيران بشكل ملحوظ بحلول العام 2040، مع استمرار تنامي الاهتمام بالرحلات الجوية على نطاق واسع.

استعدادًا لذلك، يجري العمل حاليًا على تطوير ما يقارب 425 مشروعًا في مجال البنية التحتية للمطارات على مستوى العالم، بتكلفة إجمالية تصل إلى 450 مليار دولار أمريكي، حسبما أفادت إحصائيات موقع (مكان الإحصائية). Centre for Aviation  ).

على الرغم من أن البنية التحتية التقليدية تشكّل عنصراً هاماً، إلا أنها لا تكفي وحدها كحل شامل، ومن الضروري اعتماد على الحلول الرقمية المتطورة سيشهد قطاع الطيران والمطارات تحديات متعلقة بإدارة أعداد المسافرين، الأمر الذي قد يؤثر على مدى الجودة في تجربة السفر المقدمة لهم.

 يتمثل الحل في استغلال قدرات النظم البيومترية.

يسلط تقرير القياسات البيومترية الصادر عن شركة (سيتا)  بعنوان: “  مواجهة المستقبل  يُسلط هذا النص الضوء على طريقة تأثير الارتفاع في أعداد المسافرين جوياً في زيادة العبء والتحديات التي تواجهها الموارد المتوفرة في المطارات القائمة والجديدة، بالإضافة إلى نقاط العبور الدولية وشركات الطيران.

بعبارة أخرى، لا يمكن لأساسيات قطاع السياحة المرتكزة على الوثائق الورقية والإجراءات اليدوية المعتادة أن تتعاطى بفعالية مع الزيادة المستمرة في أعداد الركاب، ولا تلائم متطلبات هذا الارتفاع الملحوظ.

تعتقد شركة سيتا أن الاستفادة من قدرات التقنيات البيومترية التي تشمل التعرف على الوجوه والبصمات يمكن أن تساهم في جعل تجربة السفر الجوي أكثر انسيابية وأماناً في جميع الأصعدة.

باستخدام التقنيات الحديثة، ستعمل سيتا على تطوير حلول للتغلب على عدة تحديات تواجه هذا القطاع، والتي تشمل المحدودية في المساحات المتاحة، والنقص في الكوادر المؤهلة والمختصة، وكذلك تلبية الاحتياجات والمتطلبات المتزايدة والمتغيرة باستمرار للمسافرين.

في تعليقه على الأمر، يذكر ستيفان شافنر، الذي يشغل منصب النائب الأول لرئيس قسم المطارات في شركة سيتا، أن “مبادرة (المسار الذكي لسيتا) تهدف إلى تسهيل جميع مراحل رحلة الركاب، بدايةً من إجراءات التسجيل عن طريق الجوال، وانتهاءً بركوب الطائرة، فضلاً عن كل ما يحصل بين هذين النقطتين وما يتبعهما.

وتشمل ذلك التعرف على الوجوه في مختلف نقاط الخدمة داخل المطار كلما احتاج الأمر، مما يمنح المسافرين إمكانية التحكم في هويتهم طوال فترة سفرهم بطريقة غير ملامسة، مما يؤدي في النهاية إلى تحسين تجربة السفر بشكل كامل”.

 ينوه التقرير بعدد من الحلول التي تقدمها شركة سيتا، وذلك من خلال استعمال التكنولوجيا الحديثة في البيانات البيومترية، وهي تتضمن:

  • (فليكس سيتا) هي منصة مستندة إلى الحوسبة السحابية تساعد على الانتقال بكل سهولة نحو تبني حلول لخدمة المسافرين وإدارة الموارد البشرية المتحركة في محيط المطارات، مع ضمان الالتزام بالمعايير المعتادة للخدمات المشتركة.
  • حلول سيتا لإدارة الحدود: تشمل إشرافاً على الحدود، وبيانات حول المخاطر المحتملة، بالإضافة إلى تنظيم التصاريح اللازمة للسفر، وتنتشر هذه الأنظمة في أكثر من أربعين مطاراً في شتى أنحاء العالم.
  • حلول شركة سيتا للتعريفات الرقمية في السفر: تُمثل هوية إلكترونية قابلة للفحص والمشاركة، ويتم إرسالها قبل الوصول وبإذن المسافر، لتيسير عملية العبور عبر الحدود.

 إستعمال التقنيات البيومترية في مطارات منطقة الشرق الأوسط:

تشهد منطقة الشرق الأوسط تنامياً في أعداد المطارات الاستثمارية في الأنظمة البيومترية. على سبيل المثال، قد اعتمد مطار زايد الدولي نظاماً بيومترياً متطوراً من إنتاج شركة سيتا داخل مركز المسافرين الجديد، بهدف إتاحة عملية نقل أكثر سرعة وانسيابية عبر مداخل المطار. الآن، بإمكان المسافرين قطع المسافة من خارج المركز إلى مداخل العبور في غضون 12 دقيقة. ذلك يعود للتقنيات الحديثة المستخدمة في المطار، وإلى تبسيط الإجراءات والعمليات ذات العلاقة.

وتقود سيتا  الطريق  تعمل على تقديم وثائق السفر الإلكترونية على مستوى الحدود، كجزء من انضمامها لمبادرة “الهوية الموحدة” التي أطلقها الاتحاد الدولي للنقل الجوي (إياتا) ومنظمة الطيران المدني الدولي.

وتسهم في وضع معايير دقيقة لإدارة هوية المسافرين باستخدام البيانات البيومترية. تتجلى إحدى الأمثلة المميزة في كيفية استغلال مراكز سيتا لوثائق السفر الإلكترونية من أجل خلق بطاقة “Happy One Pass” في جزيرة أروبا التي تقع في جنوب البحر الكاريبي.

هذا التعاون يمنح المسافرين القادمين إلى دولة أروبا الكاريبية القدرة على النزول في منطقة الوافدين الدوليين وعبور الحدود بكل يسر وسهولة دون الحاجة للتوقف أو حتى عرض وثيقة سفر ملموسة.

يصور التقرير بشكل جلي ملامح المستقبل للطيران، مستقبل يتسم بالأمان والأخلاقية ويشتمل تمامًا على البيانات البيولوجية. كما يبرز التقرير ضرورة تقديم الأولوية للخصوصية والمرونة والقابلية للتكيف.

ويظهر صدوره في هذا التوقيت، مع الدراسات الحالية والرؤى، أن البيانات البيولوجية تقف في مقدمة التطورات بقطاع السفر العالمي، الأمر الذي لا يُعتبر مجرد نظرة مستقبلية إنما هو واقع يُطبق في الوقت الراهن مع تزايد الطلب العالمي على السفر.

Continue Reading

دراسات وتقارير

هواوي تتصدر سوق الرقاقات بإنفاق مليارات الدولارات

Avatar of هند عيد

Published

on

Untitled design 33 780x470 2

تقوم شركة هواوي بإجراء مغامرة كبيرة في اتجاه تحقيق الاستقلالية في مجال تصنيع الشرائح الإلكترونية، حيث تقوم بإنشاء مركز ضخم في شنغهاي مخصص للبحوث والتطوير في ميدان أشباه الموصلات بتمويل يصل إلى 1.66 مليار دولار، وذلك تبعاً للتقارير. لتقرير  صادر عن صحيفة نيكي آسيا.

تستمر الشركة الصينية الكبرى في مجال التكنولوجيا بتقوية شبكة توريدها للشرائح الإلكترونية لتقابل الضغوطات التي تُمارسها الولايات المتحدة الأمريكية.

تتضمن المهمة الرئيسية للشركة تصنيع ماكينات الطباعة الصخرية والأدوات الضرورية لتصنيع شرائح إلكترونية متقدمة. وقد أفضت القيود التجارية التي فرضتها العاصمة الأمريكية إلى محدودية تمكن هواوي من الحصول على هذه المعدات، والتي يقتصر إنتاجها على ثلاث شركات رائدة في هذا المجال، هي ASML ونيكون وكانون.

من أجل جذب العمال إلى المصنع الجديد، تعرض هواوي أجوراً تعادل ضعف ما يتقاضاه العاملون في صناعة الرقائق المحلية.

قامت شركة هواوي بتوظيف مجموعة من المهندسين الذين لهم خبرة سابقة لدى مصنّعي معدات الشرائح العالمية البارزين، ومن ضمنهم Applied Materials، و Lam Research، و KLA، و ASML. بهذا إلى جانب تعيينها لعدد من الأخصائيين ذوي الخبرات الطويلة التي تتجاوز الـ 15 عامًا في مجال تصنيع الرقاقات، والذين كانوا جزءًا من شركات رائدة في هذا القطاع، مثل TSMC و Micron وإنتل.

يتمثل الوصول للاستقلال في تطوير شرائح الكمبيوتر على نحو قد يؤثر سلبًا على راحة العاملين. تتميز هواوي بسخاء في الأجور الذي تقدمه، بالرغم من أن بيئة العمل لديها قد تشكل تحدياً.

حسبما يذكر مديرون في صناعة الشرائح الإلكترونية، تتجاوز فلسفة العمل في شركة هواوي مفهوم ثقافة 996 الشهيرة، التي تعني العمل من التاسعة صباحاً إلى التاسعة مساءً ستة أيام أسبوعيًا.

قد يجد العاملون أنفسهم مضطرين للتعامل مع ساعات العمل المفرطة التي تبدأ من منتصف الليل وتستمر حتى منتصف الليل التالي، طيلة أيام الأسبوع السبعة، دون فترات استراحة كافية.

قد تجذب الأجور المجزية والمكافآت المغرية العديد من الأشخاص، رغم أن بيئة العمل الشاقة والمحمومة يمكن أن تسبب الإنهاك للعاملين.

تعتمد هواوي في الوقت الراهن على SMIC لتطوير الجيل الجديد من شريحة كيرين، التي تبلغ دقتها التصنيعية 5 نانومتر، ويُتوقع أن تُطرح في السوق في وقتٍ متأخر من العام الجاري.

تعكف شركة SMIC كذلك على صقل مهاراتها في تصنيع شرائح إلكترونية بتقنية 3 نانومتر لاستخدامها من قِبَل هواوي.

بالنظر إلى التفاعل المستمر، من المتوقع أن تبقى شركة SMIC حليفًا أساسيًا لشركة هواوي لفترة قادمة، حتى يتم تحقيق الطاقة الإنتاجية القصوى لمعمل الأبحاث والتطوير.

ارتفعت ميزانية هواوي المخصصة للأبحاث والتطوير خلال العام 2023 إلى هامش قياسي وصل إلى 22.7 مليار دولار أمريكي، وهذا الرقم يشكل تقريباً 23.4 بالمئة من إجمالي دخل الشركة.

تخاطر شركة هواوي حاليًا بصناعة الشرائح بمفردها مع التعاون مع شركاء يحظون بدعم حكومي في عدة مدن صينية، وقد قامت أيضًا بالاستثمار في عدد من المزودين المحليين لمكونات الشرائح.

بذلك الشركة أقصى ما في وسعها لتحقيق الاكتفاء الذاتي من حيث مصادر الرقائق والمكونات الإلكترونية، وتحولت إلى استخدام المكونات المحلية التي توفرها شركات مثل بي أو إي وأومني فيجن.

 

Continue Reading

Trending