في ظل التحول الرقمي المتسارع واعتماد الشركات المتزايد على تقنيات الذكاء الاصطناعي، أصبح من الضروري للموظفين مواكبة هذه التغييرات لتفادي خطر التخلف المهني. وتشير الإحصاءات إلى أن 66% من الموظفين لا يستخدمون الذكاء الاصطناعي في وظائفهم، بينما يستخدمه فقط 4% بشكل يومي. تعلّم هذه المهارات لم يعد خيارًا، بل أصبح شرطًا للنمو الوظيفي ورفع مستوى الدخل بنسبة قد تصل إلى 56%، بحسب دراسات حديثة.
الذكاء الاصطناعي لا يقرأ النوايا بل ينفذ التعليمات المكتوبة. لذلك يجب تعلم فن صياغة الأوامر بدقة، فكلما كانت مطالبتك أوضح، كانت النتيجة أفضل. مثال على تحسين الصياغة:
بدلًا من: “اكتب لي رسالة”
استخدم: “اكتب رسالة رسمية بلغة ودودة لعميل لم يحضر اجتماعًا، واقترح موعدًا بديلاً.”
احرص على إنشاء مكتبة شخصية تحتوي على نماذج فعالة للمطالبات.
خامسًا: ادمج الأدوات في عملك بشكل تدريجي
ابدأ باستخدام أدوات الذكاء الاصطناعي في مهام بسيطة مثل: