Connect with us

أخبار تقنية

لينكدإن تجمع بيانات المستخدمين لتدريب الذكاء الاصطناعي

Avatar of هدير ابراهيم

Published

on

لينكدإن تجمع بيانات المستخدمين لتدريب الذكاء الاصطناعي

أعلنت منصة لينكدإن أنها ستبدأ في استخدام حسابات المستخدمين لتدريب نماذج الذكاء الاصطناعي التوليدي، وذلك دون الحصول على إذن مسبق من أصحاب الحسابات. ووفقًا للتقارير، قدمت المنصة إعدادًا جديدًا للخصوصية ونموذجًا لإلغاء الاشتراك قبل تطبيق سياسة الخصوصية المعدلة، التي توضح كيفية استخدام بيانات المنصة في تدريب هذه النماذج.

لينكدإن تجمع بيانات المستخدمين لتدريب الذكاء الاصطناعي

قامت لينكدإن بتحديث سياستها لتشمل بندًا جديدًا ينص على: “قد نستخدم بياناتك الشخصية لتحسين وتطوير خدماتنا، وتدريب نماذج الذكاء الاصطناعي، واكتساب رؤى جديدة عبر الذكاء الاصطناعي.” هذا التحديث يشير إلى نية الشركة تعزيز خدماتها من خلال استخدام الذكاء الاصطناعي.

لينكدإن تجمع بيانات المستخدمين لتدريب الذكاء الاصطناعي

لينكدإن تجمع بيانات المستخدمين لتدريب الذكاء الاصطناعي

خيارات التحكم بالخصوصية

كتبت لينكدإن عبر صفحة المساعدة أنها تستخدم الذكاء الاصطناعي لأغراض متعددة، مثل مزايا مساعد الكتابة. للمستخدمين الراغبين في إلغاء إذن استخدام بياناتهم، يمكنهم التوجه إلى إعدادات حسابهم في علامة تبويب خصوصية البيانات واختيار خيار “استخدام بياناتي لتدريب نماذج الذكاء الاصطناعي لتوليد المحتوى” لإيقاف التشغيل.

تأثير إلغاء الاشتراك

تشير المنصة إلى أن إلغاء الاشتراك يعني أن بياناتك الشخصية لن تُستخدم لتدريب النماذج في المستقبل، ومع ذلك، لا يؤثر هذا على البيانات التي تم استخدامها بالفعل.

تعزيز الخصوصية

ذكرت لينكدإن أنها تستخدم تقنيات لتعزيز الخصوصية، بما في ذلك تحرير وإزالة المعلومات الشخصية من مجموعات البيانات المستخدمة في التدريب. كما أكدت الشركة أنها لا تستخدم بيانات الأفراد المقيمين في الاتحاد الأوروبي أو المناطق الاقتصادية الأوروبية بسبب القوانين الصارمة المتعلقة بالخصوصية.

بيانات المستخدم ومعالجة الذكاء الاصطناعي

توضح صفحة الأسئلة الشائعة أن الشركة تجمع بيانات تتعلق باستخدام المنصة، بما في ذلك المنشورات والمقالات، وتفضيلات اللغة. بينما يخص خيار “استخدام بياناتي لتدريب نماذج الذكاء الاصطناعي”، يُستخدم فقط للبيانات المتعلقة بالتدريب على نماذج الذكاء الاصطناعي التوليدي.

خطوات إلغاء الاستخدام

لإلغاء استخدام البيانات في أدوات التعلم الآلي الأخرى، يتعين على المستخدمين ملء نموذج الاعتراض على معالجة البيانات عبر لينكدإن. تأتي هذه الخطوة بعد اعتراف ميتا بجمع بيانات المستخدمين غير الخاصة لتدريب نماذجها منذ عام 2007، مما يزيد من أهمية الشفافية في سياسات استخدام البيانات.

أجهزة محمولة

تحول جذري في استراتيجية آبل إعادة بناء سيري لتنافس في سباق الذكاء الاصطناعي

Avatar of هدير ابراهيم

Published

on

تحول جذري في استراتيجية آبل إعادة بناء سيري لتنافس في سباق الذكاء الاصطناعي

في خطوة تمثل تحولًا كبيرًا في استراتيجيتها بمجال الذكاء الاصطناعي، تعمل شركة آبل على إعادة بناء مساعدها الرقمي سيري من الأساس، بعد سلسلة من الإخفاقات التي رافقت محاولاتها الأولى في هذا المجال. المشروع الجديد يحمل اسم “سيري LLM”، ويستند إلى تقنيات النماذج اللغوية الكبيرة (LLM)، التي تعد المحرك الرئيسي في الجيل الحديث من الذكاء الاصطناعي التوليدي.

تحول جذري في استراتيجية آبل إعادة بناء سيري لتنافس في سباق الذكاء الاصطناعي

بحسب تقرير موسّع نشرته وكالة بلومبرغ، فإن مشروع “Apple Intelligence” واجه عقبات داخلية وخارجية عديدة. من أبرزها تردد كريغ فيدريغي، رئيس قسم البرمجيات في آبل، في الاستثمار القوي بتقنيات الذكاء الاصطناعي، إلى جانب تأخر آبل في دخول السباق مقارنة بمنافسين مثل جوجل ومايكروسوفت. إذ لم تبدأ آبل بالتحرك الفعلي في هذا المجال إلا بعد إطلاق ChatGPT أواخر عام 2022.

تحول جذري في استراتيجية آبل إعادة بناء سيري لتنافس في سباق الذكاء الاصطناعي

تحول جذري في استراتيجية آبل إعادة بناء سيري لتنافس في سباق الذكاء الاصطناعي

صراعات داخلية وعقبات تقنية

أوضح التقرير أن جون جياناندريا، رئيس قسم الذكاء الاصطناعي في آبل، كان من أبرز المعارضين لفكرة دمج الذكاء التوليدي في المساعدات الصوتية، معتبراً أن المستخدمين لا يبحثون فعلياً عن أدوات مثل ChatGPT. ومع ذلك، فإن محاولات تطوير النسخة القديمة من سيري باستخدام تقنيات جديدة باءت بالفشل، حيث أدى كل تحديث إلى ظهور مشاكل جديدة، مما تسبب بإحباط داخل فرق التطوير.

ويبدو أن جياناندريا، الذي انضم إلى آبل قادمًا من جوجل عام 2018، لم يتمكن من فرض رؤيته أو حشد الموارد اللازمة للمشروع، ما أدى في النهاية إلى استبعاده من الإشراف على سيري ومشاريع الروبوتات، وسط حديث عن “وضعه على طريق التقاعد” تدريجياً.

الرهان الجديد: سيري متطورة بتقنية LLM

لتجاوز هذه التحديات، قررت آبل إعادة بناء سيري بالكامل عبر فريق متخصص يعمل من مدينة زيورخ السويسرية. النسخة الجديدة تعتمد على نموذج لغوي كبير يعزز قدرات المساعد على التفاعل الطبيعي، وفهم السياقات المعقدة، وتحليل البيانات بذكاء أعلى، مما يقرّبها من أدوات البحث الذكية المتقدمة.

تركيز على الخصوصية والتكامل المحلي

واحدة من أبرز أولويات آبل في هذا المشروع هي حماية خصوصية المستخدمين، إذ تخطط لاستخدام تقنيات تتيح مقارنة بيانات النماذج مع رسائل البريد الإلكتروني المحلية المخزنة في أجهزة المستخدمين، دون إرسال البيانات الفعلية إلى خوادمها، في محاولة لتحقيق التوازن بين الفعالية وحماية الخصوصية.

مستقبل سيري: البحث الذكي والتعاون المحتمل مع Perplexity

تناقش آبل أيضًا منح سيري الجديد القدرة على تصفح الإنترنت وجمع البيانات من مصادر متعددة، ما قد يحولها إلى أداة بحث ذكية شبيهة بمنصة Perplexity AI، التي تشير بعض التقارير إلى احتمال التعاون معها مستقبلاً، بهدف دمج المساعد الذكي في متصفح سفاري.

تراجع بعد وعود كبرى

الجدير بالذكر أن آبل كانت قد روجت بشكل كبير لمشروع “Apple Intelligence” عند الإعلان عنه، خصوصاً فيما يتعلق بتحسين قدرات سيري، لكنها اضطرت لاحقًا إلى تأجيل طرح تلك الميزات بعد الإخفاقات التقنية المتكررة، وهو ما دفعها الآن لإعادة رسم الطريق من جديد عبر خطة سرية لإعادة بناء مساعدها الرقمي من الصفر.

Continue Reading

تطبيقات وبرامج

قلق متصاعد بين مستخدمي نتفليكس بسبب إعلانات ذكاء اصطناعي مدمجة في المحتوى

Avatar of هدير ابراهيم

Published

on

قلق متصاعد بين مستخدمي نتفليكس بسبب إعلانات ذكاء اصطناعي مدمجة في المحتوى

أبدى العديد من مستخدمي منصة نتفليكس استياءهم بعد إعلان الشركة عن نيتها إطلاق ميزة إعلانية جديدة تعتمد على الذكاء الاصطناعي التوليدي، من المقرر تطبيقها رسميًا في عام 2026. الميزة المثيرة للجدل تقوم بعرض إعلانات خلال بث المسلسلات، حيث سيتم دمج الإعلانات بشكل غير تقليدي في مشاهد المسلسل أو أثناء إيقاف العرض مؤقتًا، وهو ما أثار حفيظة المشتركين الذين اعتادوا على تجربة مشاهدة خالية من الإعلانات.

قلق متصاعد بين مستخدمي نتفليكس بسبب إعلانات ذكاء اصطناعي مدمجة في المحتوى

قلق متصاعد بين مستخدمي نتفليكس بسبب إعلانات ذكاء اصطناعي مدمجة في المحتوى

قلق متصاعد بين مستخدمي نتفليكس بسبب إعلانات ذكاء اصطناعي مدمجة في المحتوى

بحسب تقرير لموقع “TheStreet” المتخصص في الشؤون الاقتصادية، تهدف نتفليكس إلى مضاعفة إيراداتها الإعلانية خلال العام المقبل، وتسعى من خلال هذه الخطوة إلى تقديم نماذج مبتكرة في الإعلان التفاعلي عبر أدوات الذكاء الاصطناعي.

وقد عرضت الشركة مثالًا لتقنيتها الجديدة يتمثل في إدراج صورة منتج على خلفية من عالم مسلسل “Stranger Things”، مؤكدة أن هذا الدمج الذكي “سيمنح المستخدم تجربة إعلانية أكثر تكاملًا وسلاسة”، على حد تعبيرها.

الذكاء الاصطناعي يثير أسئلة الخصوصية والشفافية

رغم التوجه الجديد، أعرب عدد كبير من المستخدمين عن قلقهم من احتمال عدم القدرة على التمييز بين المشاهد الأصلية والإعلانات، مما يُضعف من وضوح تجربة المشاهدة ويطرح تساؤلات حول الشفافية الإعلانية.

إلى جانب ذلك، عبّر آخرون عن تخوفهم من انتهاك الخصوصية، إذ أن تخصيص الإعلانات يتطلب جمع بيانات دقيقة عن المستخدمين وسلوكهم داخل المنصة، مما يفتح الباب أمام قضايا قانونية وأخلاقية متوقعة.

هل تتحول تجربة المشاهدة إلى مساحة تسويق مقنّعة؟

بينما تسعى نتفليكس لتقديم هذه التقنية كحل ذكي وغير مزعج، إلا أن التحدي الحقيقي يكمن في تحقيق التوازن بين الإعلانات والراحة النفسية للمشاهد، إذ يشعر المستخدمون أن روح نتفليكس الأصلية القائمة على المشاهدة الحرة دون انقطاع بدأت بالتراجع لصالح أهداف تجارية بحتة.

Continue Reading

الذكاء الاصطناعي

الذكاء الاصطناعي يتجاوز التوقعات تحديد المواقع من صور غامضة وإنتاج فيديوهات يصعب كشف تزييفها

Avatar of هدير ابراهيم

Published

on

الذكاء الاصطناعي يتجاوز التوقعات تحديد المواقع من صور غامضة وإنتاج فيديوهات يصعب كشف تزييفها

أجرت شركة ميلوير بايتس المتخصصة في برامج مكافحة الفيروسات، سلسلة اختبارات أظهرت قدرات متقدمة لمنصات محادثات الذكاء الاصطناعي، مثل شات جي بي تي، في تحديد الموقع الجغرافي للمستخدمين بناءً على صور مجردة لا تحتوي على أي بيانات وصفية واضحة.

الذكاء الاصطناعي يتجاوز التوقعات تحديد المواقع من صور غامضة وإنتاج فيديوهات يصعب كشف تزييفها

الذكاء الاصطناعي يتجاوز التوقعات تحديد المواقع من صور غامضة وإنتاج فيديوهات يصعب كشف تزييفها

الذكاء الاصطناعي يتجاوز التوقعات تحديد المواقع من صور غامضة وإنتاج فيديوهات يصعب كشف تزييفها

أفادت شركة “ميلوير بايتس” أن عناصر غير متوقعة مثل عربة تحمل شعار شركة معروفة، أو طائر موطنه الأصلي منطقة معينة، قد تكون كافية لاستنتاج الموقع الجغرافي الذي تم فيه التقاط الصورة.

وأكدت أن هذه القدرات تثير مخاوف حقيقية بشأن الخصوصية الرقمية، خاصة مع تطور إمكانيات الذكاء الاصطناعي في رصد وتحليل الخلفيات والعناصر الدقيقة داخل الصور.

مقاطع فيديو مزيفة بنبضات قلب حقيقية؟

في تطور آخر لا يقل خطورة، كشفت دراسة حديثة أجراها معهد فراونهوفر هاينريش هيرتز بالتعاون مع جامعة هومبولت في برلين، أن تقنيات الذكاء الاصطناعي وصلت إلى مستوى يسمح بإنشاء مقاطع فيديو مزيفة تتضمن ما يشبه نبضات قلب بشرية، مما يجعل عملية كشف التزييف أكثر تعقيدًا من ذي قبل.

في السابق، كانت بعض التفاصيل البيولوجية، مثل تذبذب تدفق الدم أو نبضات القلب الدقيقة، تُستخدم لاكتشاف مقاطع الفيديو المُزيفة. ولكن التطورات الجديدة جعلت هذه الإشارات تُضاف بطريقة يصعب تمييزها عن الواقع.

هل هناك أمل في كشف التزييف؟

رغم التحديات، يرى الباحثون أن هناك طرقًا واعدة لمواكبة هذه الموجة من التزييف المتقن. أحد أبرز هذه الطرق يتمثل في تحليل التوزيع المكاني لتدفق الدم ومدى منطقيته في الصورة، وهو ما قد يوفر مؤشرات أكثر دقة للكشف عن مقاطع الفيديو المزيفة عالية الجودة.

Continue Reading

Trending

Copyright © 2023 High Tech. Powered By DMB Agency.