fbpx
Connect with us

الذكاء الاصطناعي

اطلاق Meta نموذج Llama 3.1: خطوة جديدة في مجال الذكاء الاصطناعي مفتوح المصدر

Avatar of هدير ابراهيم

Published

on

اطلاق Meta نموذج Llama 3.1

أعلنت شركة Meta عن إطلاق نموذج  Llama 3.1 للذكاء الاصطناعي وهو أحدث إصدار في إطار التزام الشركة بدعم الذكاء الاصطناعي مفتوح المصدر ويعتبر نموذج Llama 3.1 من قبل مارك زوكربيرج الرئيس التنفيذي لشركة Meta بمثابة أول نموذج ذكاء اصطناعي مفتوح المصدر يتخطى الحدود وهو خطوة تهدف إلى تحدي هيمنة الأنظمة المغلقة وتعزيز الوصول إلى تقنيات الذكاء الاصطناعي المتقدمة.

اطلاق Meta نموذج Llama 3.1

يأتي نموذج Llama 3.1 الجديد بثلاثة نماذج رئيسية هم 405B و70B و8B ويشير زوكربيرج إلى أن النموذج 405B يتنافس بقوة مع النماذج المغلقة المتقدمة مع تقديم كفاءة أفضل من حيث التكلفة ويتوقع زوكربيرج أن تصبح النماذج المستقبلية من Llama أكثر تقدما في صناعة الذكاء الاصطناعي بحلول العام المقبل.

كما يقارن زوكربيرج التقدم في الذكاء الاصطناعي بالتحول التاريخي من أنظمة يونكس المغلقة إلى لينكس مفتوحة المصدر ويعتقد أن الذكاء الاصطناعي مفتوح المصدر سيتبع مسار مشابه ليصبح المعيار الصناعي بفضل قدرته على التكيف وفعاليته من حيث التكلفة ودعمه لنظام بيئي واسع.

كيف يمكن لميتا تحسين خدمة “واتساب بيزنس” باستخدام الذكاء الاصطناعي؟

آبل تعزز هيمنة جوجل في سوق محركات البحث

مزايا نموذج Llama 3.1 الذكاء الاصطناعي مفتوح المصدر

تتمتع النماذج مفتوحة المصدر بالعديد من المزايا الرئيسية والتي تشمل:

  • التخصيص: تمكن المؤسسات من تدريب وتعديل النماذج باستخدام بياناتها الخاصة.
  • الاستقلالية: تقلل من الاعتماد على البائعين المغلقين أو موفري الخدمات السحابية.
  • أمن البيانات: تدعم نشر النماذج محليا مما يعزز حماية البيانات.
  • فعالية التكلفة: توفر Llama 3.1 405B تكلفة أقل بكثير مقارنة بالنماذج المغلقة مثل GPT-4.
  • نمو النظام البيئي: تشجع على الابتكار والتعاون عبر القطاع.

Deadpool يغزو الإنترنت: كيف اجتاحت حملة Marvel Studios التسويقية عالم السخرية والابتكار

عصر جديد للذكاء الاصطناعي: نموذج K2-65B يعزز الأداء المستدام

أمان نموذج Llama 3.1 مفتوح المصدر

بخصوص أمان الذكاء الاصطناعي يعتقد زوكربيرج أن الأنظمة مفتوحة المصدر توفر مستوى أمان أعلى بفضل الشفافية والتدقيق الواسع ويقول زوكربيرج: يجب أن يكون الذكاء الاصطناعي مفتوح المصدر أكثر أمانا بطبيعته نظرا لشفافية الأنظمة وإمكانية تدقيقها على نطاق واسع.

ولتعزيز تطوير نظام الذكاء الاصطناعي مفتوح المصدر تتعاون Meta مع شركات تقنية بارزة مثل Amazon وDatabricks وNVIDIA كما ستتوفر النماذج عبر منصات سحابية كبرى كما تتعاون شركات مثل Scale.AI وDell وDeloitte لدعم التبني المؤسسي.

كما يرى زوكربيرج أن نموذج Llama 3.1 يمثل نقطة تحول هامة ويتوقع أن يتجه معظم المطورين إلى استخدام نماذج الذكاء الاصطناعي مفتوحة المصدر ويدعو مجتمع التكنولوجيا للانضمام إلى Meta في هذه الرحلة لجلب فوائد الذكاء الاصطناعي للجميع حول العالم.

الذكاء الاصطناعي

تسلا تثير الجدل بنموذج سيارة روبوتاكسي

Avatar of هدير ابراهيم

Published

on

تسلا تثير الجدل بنموذج سيارة روبوتاكسي

أثارت صورة جديدة مُسربة لسيارة مجهولة تابعة لشركة تسلا موجة من الجدل والاهتمام على منصات التواصل الاجتماعي، وسط تكهنات حول احتمالية أن تكون أول نموذج لسيارة روبوتاكسي ذاتية القيادة. الصورة التقطت في استوديوهات وارنر بروس في لوس أنجلوس خلال الليل، ما زاد من إثارة التساؤلات والفضول بشأن هوية هذه السيارة وما تمثله في خطط تسلا المستقبلية.

تسلا تثير الجدل بنموذج سيارة روبوتاكسي

الصورة التي تم تداولها تظهر سيارة صغيرة صفراء اللون ذات بابين، تلاحقها سيارة تسلا أخرى، ما جعلها محور الحديث بين عشاق السيارات والمتابعين لصناعة المركبات ذاتية القيادة. تشير التقديرات الأولية لخبراء السيارات إلى أن السيارة قد تكون نموذجًا اختباريًا مموهًا، خاصة مع تصميمها الغريب وبروز الصندوق الخلفي، الذي قد يكون جزءًا من تقنيات جديدة تحت الاختبار.

تسلا تثير الجدل بنموذج سيارة روبوتاكسي

تسلا تثير الجدل بنموذج سيارة روبوتاكسي

تسريبات ريديت وتقرير بلومبرج: مزيد من الغموض

الصورة نُشرت لأول مرة على موقع ريديت بواسطة مستخدم ادعى أنه موظف في استوديوهات وارنر بروس، لكن المنشور اختفى سريعًا بعد حذف الحساب، مما زاد من التكهنات حول صحة هذه المعلومات. يأتي هذا التسريب تزامنًا مع تقرير سابق لبلومبرج أفاد بأن تسلا تخطط للكشف عن سيارتها ذاتية القيادة في حدث خاص يُقام في استوديوهات وارنر بروس خلال شهر أكتوبر المقبل.

تشابه مع رسومات إيلون ماسك: هل هي نفس السيارة؟

بعض عشاق تسلا لاحظوا تشابهًا بين السيارة الظاهرة في الصورة ورسومات أولية ظهرت في السيرة الذاتية لمؤسس الشركة إيلون ماسك، التي كتبها والتر إيزاكسون. هذه الرسومات كانت تصور أفكارًا مبدئية حول تصميم سيارة ذاتية القيادة صغيرة الحجم، مما يزيد من احتمالية أن الصورة المسربة هي لنموذج روبوتاكسي المنتظر.

مواصفات متوقعة للروبوتاكسي: سيارة صغيرة بمقعدين

رغم أن المعلومات الرسمية ما زالت قليلة، تشير التوقعات إلى أن روبوتاكسي تسلا قد تكون سيارة صغيرة تحتوي على مقعدين للركاب ومساحة مخصصة للأمتعة في الخلف. يُتوقع أن تأتي السيارة بتصميم يركز على الكفاءة والراحة، مما يتناسب مع رؤية تسلا للمستقبل.

التحديات التقنية والتنظيمية: الرهان الكبير على السيارات ذاتية القيادة

إيلون ماسك لطالما راهن على مستقبل السيارات ذاتية القيادة روبوتاكسي، ويعتبر هذا المشروع أحد الأعمدة الرئيسية لخطط تسلا في المستقبل. ومع ذلك، يواجه هذا القطاع تحديات تقنية وتنظيمية كبيرة قد تعرقل تقدم المشروع. وقد أدى إلغاء الكشف عن روبوتاكسي في أغسطس الماضي إلى انخفاض أسهم تسلا، مما زاد من الضغوط على الشركة للإسراع في تقديم هذا الابتكار.

Continue Reading

الذكاء الاصطناعي

الذكاء الاصطناعي الثورة القادمة في عالم الأعمال والإنتاجية 75%

Avatar of هدير ابراهيم

Published

on

الذكاء الاصطناعي الثورة القادمة في عالم الأعمال والإنتاجية

أظهرت دراسة حديثة أن الذكاء الاصطناعي أصبح جزءًا لا يتجزأ من بيئات العمل الحديثة. في استطلاع أجرته شركة مايكروسوفت خلال عام 2024، تبين أن 75% من الموظفين يستخدمونه في أعمالهم اليومية، مما يشير إلى أن هذه التقنية لم تعد خيارًا إضافيًا، بل أصبحت ضرورة ملحة.

الذكاء الاصطناعي الثورة القادمة في عالم الأعمال والإنتاجية 75%

يعد الذكاء الاصطناعي أحد العوامل الأساسية التي تعيد تشكيل بعض الصناعات. جاءت صناعة الإعلانات والتسويق في مقدمة القطاعات التي تعتمد بشكل كبير عليه، تليها صناعة الاستشارات والتكنولوجيا. في المقابل، لم يعتمد المعلمون بشكل كبير على هذه التقنية في الفصول الدراسية، مما يعكس تبايناً في استخدامه بين القطاعات المختلفة.

الذكاء الاصطناعي الثورة القادمة في عالم الأعمال والإنتاجية 75%

الذكاء الاصطناعي الثورة القادمة في عالم الأعمال والإنتاجية 75%

تباين في مستوى الاعتماد على الذكاء الاصطناعي

بالرغم من انتشار الذكاء الاصطناعي في الشركات الكبرى، إلا أن الدراسة أوضحت أن نسبة الموظفين الذين يعتمدون عليه بشكل كامل لا تتجاوز 4%. في المقابل، يستخدمه 7% من الموظفين  بشكل متكرر، بينما يعتمد 21% عليه بدرجة متوسطة. أما النسبة الأكبر، والتي تبلغ 34%، فأكدوا أنهم لا يستخدمونه إطلاقًا في أعمالهم.

الأدوات الأكثر استخدامًا في الذكاء الاصطناعي

من بين الأدوات المتاحة، تصدر ChatGPT القائمة بنسبة استخدام بلغت 65%، يليه Google Gemini. بينما كانت أدوات مثل Microsoft Copilot وClaude الأقل استخدامًا. يعود انتشار ChatGPT إلى قدرته على تنفيذ مجموعة متنوعة من المهام مثل كتابة التقارير، إعداد العروض التقديمية، الرد على الرسائل الإلكترونية، وحتى استخدامه في إدخال البيانات والأمن السيبراني وضبط الجودة.

تأثير الذكاء الاصطناعي على الإنتاجية والمخاوف المستقبلية

يعزز الإنتاجية بشكل كبير، خاصة في مجال البرمجة، حيث زادت إنتاجية المبرمجين بنسبة مذهلة وصلت إلى 126%. لكن على الرغم من هذه الفوائد، يعرب بعض الموظفين عن مخاوفهم بشأن الخصوصية وإمكانية فقدان وظائفهم بسبب الاعتماد المتزايد عليه.

الفرص والتحديات التي يطرحها الذكاء الاصطناعي

ورغم تلك المخاوف، تشير التقديرات إلى أنه قد يفتح آفاقًا جديدة لفرص العمل، خصوصًا في قطاعات مثل الرعاية الصحية والوظائف اليدوية. ومع ذلك، من المتوقع أن يقلص بعض الوظائف في مجالات مثل المبيعات وخدمة العملاء، مما يشكل تحديًا لمستقبل القوى العاملة.

Continue Reading

الذكاء الاصطناعي

هل اقترب الذكاء الاصطناعي من محاكاة التفكير البشري

Avatar of هدير ابراهيم

Published

on

هل اقترب الذكاء الاصطناعي من محاكاة التفكير البشري

في خطوة جديدة نحو تطوير الذكاء الاصطناعي، أطلقت شركة OpenAI نموذجها اللغوي الأحدث “O1” (المعروف داخليًا بمشروع Strawberry) الذي يهدف إلى تعزيز قدرات التفكير المنطقي وحل المشكلات. يُعد هذا النموذج نقلة نوعية، إذ لا يقتصر على تقديم إجابات مباشرة فحسب، بل يفكر بعمق قبل أن يستجيب، ليقدم تجربة أكثر تطورًا وأقرب إلى طريقة التفكير البشري.

 هل اقترب الذكاء الاصطناعي من محاكاة التفكير البشري

يأتي نموذج O1 بميزات مبتكرة تركز على تحسين أداء الذكاء الاصطناعي في التفكير وحل المشكلات. بخلاف النماذج السابقة مثل GPT-4، يعتمد هذا النموذج على أسلوب التعلم المعزز (Reinforcement Learning) الذي يمكّنه من التعلم من التجربة والخطأ. يحل O1 المشكلات خطوة بخطوة، ويقوم بتقييم نتائجه ويعدّل استجاباته بناءً على المكافآت أو العقوبات التي يتلقاها. يجعل هذا الأسلوب النموذج أقرب إلى طريقة التفكير البشري، حيث يتمكن من التعلم المستمر والتكيف مع المعلومات الجديدة.

يتوفر النموذج في إصدارين هما: “O1-preview” و”O1-mini”، حيث يقدم الأول أداءً متفوقًا في التفكير والاستدلال، بينما يوفر الثاني خيارًا أقل تكلفة مع أداء مقبول في المهام العادية.

كيف يفكر نموذج O1 قبل الإجابة؟

ما يميز نموذج O1 هو قدرته على التعامل مع مهام معقدة تتطلب استدلالًا منطقيًا وتحليلًا عميقًا. يتجاوز النموذج مجرد تقديم إجابات بناءً على النصوص التي يتدرب عليها، بل يحلل السياق، ويستخرج المعلومات ذات الصلة، ويربط بين الأفكار بطريقة متقدمة.

1. التحليل العميق للمعلومات:

  • فهم السياق: النموذج لا يكتفي بفهم الكلمات بشكل فردي، بل يحاول بناء صورة شاملة للمعنى الكامل.
  • استخراج المعلومات المهمة: يستخدم خوارزميات متقدمة لتحديد المعلومات الأكثر أهمية وتجاهل البيانات غير الضرورية.
  • ربط الأفكار: يقوم النموذج بربط الأفكار المختلفة لبناء رؤية واضحة وشاملة حول الموضوع.

2. الاستدلال المنطقي:

  • تطبيق القواعد: يستعمل النموذج قواعد منطقية معقدة لاستخلاص استنتاجات جديدة.
  • التفكير السببي: يحاول فهم العلاقة بين الأسباب والنتائج ويتوقع ما قد يحدث مستقبلاً.
  • حل المشكلات: يعتمد على استراتيجيات متقدمة مثل تقسيم المشكلات إلى أجزاء أصغر للوصول إلى حلول فعالة.

إمكانيات نموذج O1 في المجالات المختلفة

أثبت نموذج O1 كفاءة عالية في العديد من الاختبارات التي تتطلب مهارات تفكير معقدة، مثل الرياضيات والبرمجة. ففي اختبار الأولمبياد الدولي للرياضيات (IMO)، تفوق نموذج O1 بشكل ملحوظ حيث تمكن من حل 83% من المسائل بنجاح، مقارنةً بنسبة 13% فقط من نموذج GPT-4.

ورغم هذه النتائج المبهرة، ما زالت نماذج GPT-4 تحتفظ ببعض الميزات المتفوقة، مثل القدرة على تصفح الإنترنت وتحليل المستندات المتنوعة. لكن OpenAI تعمل حاليًا على إضافة هذه القدرات إلى نموذج O1 لجعله أكثر شمولية.

هل يمكن تحسين جودة استجابة الذكاء الاصطناعي من خلال تطوير قدراته على التفكير؟

نعم، تطوير قدرات الذكاء الاصطناعي على التفكير المنطقي يعد أحد أهم الأهداف المستقبلية. تحسين هذه القدرات يمكن أن يتم عبر تعزيز تقنيات الاستدلال، وتحسين فهم اللغة الطبيعية، وتطوير آليات للتعلم المستمر، مما يساعد النماذج على تقديم استجابات أكثر دقة وذكاءً.

 هل اقترب الذكاء الاصطناعي من محاكاة التفكير البشري

 هل اقترب الذكاء الاصطناعي من محاكاة التفكير البشري

هل وصل الذكاء الاصطناعي إلى مستوى التفكير البشري؟

رغم التطورات الكبيرة في مجال الذكاء الاصطناعي، لا يزال من المستبعد أن يصل إلى مستوى التفكير البشري الكامل. الذكاء الاصطناعي لا يمتلك الوعي الذاتي أو المشاعر، ويعتمد بشكل أساسي على البيانات المبرمجة فيه. وبالتالي، يفتقر إلى القدرة على التفكير الإبداعي أو المجازي الذي يتميز به العقل البشري.

Continue Reading

Trending

Copyright © 2023 High Tech. Powered By DMB Agency.