تتضمن ميزات ويندوز 11 قائمة ابدأ جديدة وزر ابدأ محدث يتمركز كلاهما في شريط المهام .. تعرف على أهم مميزات نظام التشغيل الجديد
ميزات النظام التشغيلي:
تشبه واجهة المستخدم هذه إلى حد كبير ما رأيناه لأول مرة في Windows 10x، وهو مشروع تم التخطيط له في الأصل للأجهزة ذات الشاشة المزدوجة والذي ألغته مايكروسوفت.
ويظهر الكثير من عمل واجهة المستخدم الذي تم إدخاله في Windows 10x في ويندوز 11.
وتتخلى قائمة ابدأ الجديدة عن Live Tiles التي تم تقديمها في الأصل مع ويندوز 8 وتتجه نحو اللانشر النموذجي الذي تجده في Chrome OS أو أندرويد.
وهناك تطبيقات ومستندات حديثة وواجهة بحث منفصلة. ويتأثر الكثير من المظهر المركزي بشكل واضح بنظام التشغيل macOS و Chrome OS.
ويشتمل ويندوز 11 أيضًا على الزوايا المستديرة التي رأيناها في كل من أندرويد و iOS.
ويقول بانوس باناي، رئيس ويندوز: لقد فكر الفريق في كل التفاصيل. ويتضمن ويندوز 11 أيضًا أوضاعًا داكنة وفاتحة محدثة، تبدو أفضل بكثير مما رأيناه في ويندوز الحالي.
وهناك تطبيقات ومستندات حديثة وواجهة بحث منفصلة. ويتأثر الكثير من المظهر المركزي بشكل واضح بنظام التشغيل macOS و Chrome OS.
ويشتمل ويندوز 11 أيضًا على الزوايا المستديرة التي رأيناها في كل من أندرويد و iOS.
ويقول بانوس باناي، رئيس ويندوز: لقد فكر الفريق في كل التفاصيل. ويتضمن ويندوز 11 أيضًا أوضاعًا داكنة وفاتحة محدثة، تبدو أفضل بكثير مما رأيناه في ويندوز الحالي.
الأداء في ويندوز 11:
يعتبر الأداء أيضًا محور تركيز كبير لنظام التشغيل. وأصبحت تحديثات ويندوز أصغر بنسبة 40 في المئة وأكثر كفاءة لأنها تحدث الآن في الخلفية.
وتدمج مايكروسوفت أيضًا مايكروسوفت تيمز مباشرةً في ويندوز 11 لكل من المستهلكين والمستخدمين التجاريين.
وتم دمج مايكروسوفت تيمز مباشرة في شريط المهام، مما يسمح لمستخدمي النظام التشغيلي بالاتصال بالأصدقاء أو العائلة أو زملاء العمل.
ومن الواضح أن هذا يعد تحولًا كبيرًا بعيدًا عن سكايب، الذي تم تجميعه كجزء من ويندوز 10.
وتعد أدوات ويندوز المصغرة وإيماءات اللمس أيضًا جزءًا كبيرًا من ويندوز 11.
وتعتبر الأدوات المصغرة عبارة عن خلاصة مخصصة، يتم تشغيلها بواسطة الذكاء الاصطناعي، وتعتمد على الأدوات المصغرة التي قدمتها مايكروسوفت في ويندوز 10.
وتنزلق الأدوات المصغرة من الجانب الأيسر لنظام التشغيل ويمكنك أيضًا جعلها في وضع ملء الشاشة. وتتضمن الأدوات المضمنة موجز الأخبار والطقس والخرائط.
ومن المثير للاهتمام أن هذه الأدوات تشتمل أيضًا على أداة تتيح لك دفع إكرامية لصناع المحتوى المحليين مباشرةً من داخل ويندوز 11.
وتعمل الشركة أيضًا على تحسين الإيماءات التي يمكنك استخدامها عبر الأجهزة اللوحية. وبدلاً من الانتقال إلى وضع الحاسب اللوحي، يتكيف ويندوز 11 للسماح لك بلمس نظام التشغيل بسهولة.
أعلنت أمازون خلال مؤتمرها السنوي AWS re:Invent عن إطلاق سلسلة جديدة من نماذج الذكاء الاصطناعي تحت اسم Nova، والتي ستتوافر ضمن منصة Bedrock الخاصة بالشركة. تم تصميم هذه النماذج لتلبية احتياجات متنوعة في مجالات فهم المحتوى وإنشائه، مما يعزز قدرة الشركة على تقديم حلول مبتكرة عبر خدماتها السحابية.
أمازون تكشف عن نماذج الذكاء الاصطناعي الجديدة Nova لتعزيز الابتكار في مختلف التطبيقات
أنواع النماذج في سلسلة Nova
أمازون تكشف عن نماذج الذكاء الاصطناعي الجديدة Nova لتعزيز الابتكار في مختلف التطبيقات
Nova Micro: نموذج نصي مُحسن من ناحية السرعة والتكلفة، يُعتبر خيارًا مناسبًا للمهام التي تتطلب أداءً سريعًا وفعالًا.
Nova Lite: نموذج متعدد الوسائط، منخفض التكلفة، يتميز بقدرته على التعامل مع النصوص والصور ومقاطع الفيديو لتحويلها إلى نصوص.
Nova Pro: نموذج عالي الكفاءة متعدد الوسائط، مخصص للمهام الأكثر تعقيدًا، ويقدم أداءً متفوقًا في معالجة البيانات متعددة الأنماط.
مزايا إضافية قادمة
نماذج جديدة في المستقبل القريب
Nova Premier: نموذج إضافي سيتم إطلاقه في عام 2025، ويعد بأن يكون النموذج الأكثر كفاءة في معالجة المهام المعقدة.
Nova Canvas: مخصص لتوليد الصور باستخدام الذكاء الاصطناعي.
Nova Reel: نموذج مبتكر لتوليد مقاطع الفيديو، مع إمكانية وضع العلامات المائية لضمان الاستخدام المسؤول للتقنيات.
دعم لغوي عالمي
دعم لأكثر من 200 لغة
سلسلة نماذج Nova تدعم أكثر من 200 لغة، بما في ذلك اللغة العربية بالإضافة إلى العديد من اللغات العالمية مثل الإنجليزية، الألمانية، الإسبانية، الفرنسية، الإيطالية، اليابانية، الكورية، الصينية وغيرها. هذا التوسع يجعل نماذج Nova مثالية لمجموعة متنوعة من التطبيقات في أسواق متعددة.
بنية تحتية قوية لدعم الذكاء الاصطناعي
أعلنت أمازون أيضًا عن بناء أكبر بنية تحتية للحوسبة الخاصة بالذكاء الاصطناعي، باستخدام رقاقات Trainium 2 بالشراكة مع شركة أنثروبيك، التي استثمرت فيها أمازون بمبلغ 8 مليارات دولار. عند اكتمال هذا المشروع، ستصبح هذه البنية “أكبر تجمع حاسوبي للذكاء الاصطناعي في العالم”.
الاستفادة من البنية التحتية السحابية
تسعى أمازون، مثل غيرها من الشركات الكبرى، إلى تسريع إطلاق حلول الذكاء الاصطناعي من خلال الاستفادة من البنية التحتية الضخمة لخدمات AWS السحابية. توفر هذه البنية ميزة تنافسية كبيرة، نظرًا لاختيار العديد من الشركات الكبرى مثل آبل لاستخدام رقاقات الذكاء الاصطناعي المخصصة من أمازون.
تحديثات مستقبلية
التطوير المستمر لمساعد أليكسا المدعوم بالذكاء الاصطناعي
أعلنت أمازون أيضًا عن نسخة جديدة من مساعدها الصوتي “أليكسا” المدعوم بالذكاء الاصطناعي. على الرغم من تأجيل إطلاق النسخة المحدثة التي كان من المقرر أن تُطرح في خريف العام الجاري، إلا أن الشركة أكدت على إتمامها في العام المقبل.
تُظهر سلسلة نماذج Nova الجديدة من أمازون التزام الشركة بتقديم حلول مبتكرة في مجال الذكاء الاصطناعي، مع دعم قوي للغات متعددة وتكامل سلس مع البنية التحتية السحابية. إن هذه النماذج ليست فقط خطوة كبيرة نحو تحسين التفاعل مع الذكاء الاصطناعي، بل أيضًا تؤكد على قدرة أمازون على مواصلة الريادة في هذا المجال عبر استثماراتها المستمرة في التكنولوجيا المتقدمة.
أعلنت شركة تنسنت Tencent الصينية عن إطلاق نموذج الذكاء الاصطناعي الجديد HunyuanVideo، الذي يتميز بكونه مفتوح المصدر، مما يضعه في منافسة مباشرة مع النماذج التجارية الرائدة في مجال توليد الفيديو.
تنسنت تدخل سباق الذكاء الاصطناعي إطلاق نموذج HunyuanVideo لتوليد الفيديو مفتوح المصدر
أكبر نموذج مفتوح المصدر حتى الآن
تنسنت تدخل سباق الذكاء الاصطناعي إطلاق نموذج HunyuanVideo لتوليد الفيديو مفتوح المصدر
يتضمن نموذج HunyuanVideo أكثر من 13 مليار معلمة، مما يجعله الأكبر من نوعه المتاح للعامة.
يتفوق النموذج على أنظمة مشابهة مثل Runway Gen-3 وLuma 1.6، بالإضافة إلى نماذج رئيسية مطورة في الصين.
أظهرت الاختبارات قدرة النموذج على تقديم جودة عالية في حركة الفيديو، مما يعزز من تفوقه في هذا المجال.
ميزات متعددة تدعم الإبداع:
تنوع الاستخدامات لتلبية مختلف الاحتياجات
توليد مقاطع فيديو انطلاقًا من الأوصاف النصية.
تحويل الصور الثابتة إلى مقاطع متحركة.
إنشاء شخصيات متحركة بشكل واقعي.
إضافة الأصوات إلى محتوى الفيديو لتحسين التجربة البصرية والسمعية.
يمثل نموذج HunyuanVideo خطوة بارزة في مجال الذكاء الاصطناعي، حيث يجمع بين القدرات المتطورة والانفتاح على المجتمع التقني. بهذا الإطلاق، تؤكد تنسنت التزامها بدفع حدود الابتكار في تقنيات توليد الفيديو، مع تقديم أدوات تساعد المطورين في استكشاف آفاق جديدة للإبداع.
تتجه شركة آبل نحو إحداث نقلة نوعية في مجال الأمن المنزلي، حيث تستعد لإطلاق كاميرا أمان متقدمة تعتمد على تقنيات الذكاء الاصطناعي، والمتوقع أن تصل إلى الأسواق بحلول عام 2026. ويبدو أن هذه الكاميرا ليست مجرد منتج تقني آخر، بل تمثل رؤية جديدة في عالم أمن المنازل الذكية، مستندة إلى تقنية فريدة تعتمد على “بصمة الجسد” لتحديد هوية الأفراد دون الحاجة إلى رؤية وجوههم بشكل واضح.
آبل تقتحم سوق الأمن الذكي كاميرا أمان تكشف الهوية دون رؤية الوجوه
كيف تعمل تقنية بصمة الجسد؟
حصلت آبل مؤخرًا على براءة اختراع لتقنية متقدمة تُعرف بـ”تحديد الهوية باستخدام خصائص الجسم المرتبطة بالوجه”. تعتمد هذه التقنية على تحليل مجموعة من الخصائص الجسدية مثل:
آبل تقتحم سوق الأمن الذكي كاميرا أمان تكشف الهوية دون رؤية الوجوه
شكل الجسم وطريقة المشي.
الإيماءات ونمط الملابس.
تُنشئ هذه البيانات ما يُعرف بـ”بصمة جسدية” فريدة لكل شخص، تُخزن في قاعدة بيانات ذكية. وفي حال عدم وضوح ملامح الوجه في المستقبل، يمكن للنظام استخدام هذه البصمة للتعرف على الشخص بدقة، حتى مع ارتداء الأقنعة أو في ظروف إضاءة ضعيفة.
أمن متعدد المجالات
توفر تقنية بصمة الجسد إمكانيات واسعة في العديد من السيناريوهات الأمنية، مثل:
مراقبة المنازل والمباني المكتبية.
تعزيز الأمن في الأماكن العامة كالحدائق ومواقف السيارات.
إدارة الموارد الأمنية بشكل أكثر كفاءة.
التحديات والمنافسة في السوق:
هل تستطيع آبل التفوق على عمالقة السوق؟
رغم ابتكاراتها، تواجه آبل منافسة شديدة من شركات مثل أمازون وجوجل، اللتين تمتلكان كاميرات أمنية متكاملة مع منصات المنزل الذكي. ومع ذلك، تُعد تقنية بصمة الجسد فرصة لآبل للتميز ودفع الحدود التقنية في هذا المجال.
مع إطلاق كاميرا الأمان المنزلية الجديدة، تسعى آبل إلى تحقيق توازن بين الأمان والابتكار، مع تقديم تجربة منزلية ذكية متكاملة. وإذا نجحت في توسيع نطاق هذه التقنية، فإنها قد تُحدث تحولًا جذريًا في كيفية تأمين المنازل وإدارتها في المستقبل.