fbpx
Connect with us

الذكاء الاصطناعي

في ساعتين فقط الذكاء الاصطناعي قادر على استنساخ شخصيتك بدقة مذهلة

Avatar of هدير ابراهيم

Published

on

في ساعتين فقط الذكاء الاصطناعي قادر على استنساخ شخصيتك بدقة مذهلة

أظهرت دراسة حديثة، أجراها باحثون من جامعة ستانفورد وشركة ديب مايند التابعة لغوغل، أن نماذج الذكاء الاصطناعي يمكنها محاكاة شخصية الإنسان بدقة تصل إلى 85% بعد محادثة تستمر ساعتين فقط. تعتمد هذه القدرة على تحليل ذكريات الطفولة والتجارب المهنية ومواقف الحياة المختلفة.

في ساعتين فقط الذكاء الاصطناعي قادر على استنساخ شخصيتك بدقة مذهلة

في ساعتين فقط الذكاء الاصطناعي قادر على استنساخ شخصيتك بدقة مذهلة

في ساعتين فقط الذكاء الاصطناعي قادر على استنساخ شخصيتك بدقة مذهلة

  • شملت الدراسة أكثر من 1000 مشارك أجروا مقابلات مدتها ساعتان.
  • تناولت المحادثات موضوعات متنوعة مثل السيرة الذاتية والآراء الاجتماعية.
  • استُخدمت إجابات المشاركين لتدريب نماذج ذكاء اصطناعي توليدية، حيث تم تصميم نموذج لكل مشارك على حدة.
  • أيهما الأفضل مقارنة شاملة بين Oppo Find X8 Pro و Galaxy S24 Ultra

اختبارات تؤكد قدرة الذكاء الاصطناعي على المحاكاة

  • بعد تدريب النماذج، خضع المشاركون لسلسلة من اختبارات الشخصية والاستطلاعات والألعاب.
  • تم تكرار هذه الاختبارات من قبل نماذج الذكاء الاصطناعي، وأظهرت النتائج قدرة هذه النماذج على محاكاة الشخصيات بدقة كبيرة تصل إلى 85% مقارنة بالإجابات الأصلية للبشر.
  • ميزة جديدة من Google Play تحذير المستخدمين من التطبيقات الرديئة

تطبيقات متعددة للذكاء الاصطناعي التحادثي

تأتي هذه الدراسة في وقت يشهد العالم زيادة في اعتماد تقنيات الذكاء الاصطناعي التحادثي، مثل روبوتات المحادثة والوكلاء الافتراضيين. هذه التقنيات تُستخدم في مجالات متعددة، منها:

مستقبل الذكاء الاصطناعي بين الإمكانيات والتحديات

بينما تفتح هذه الدراسة آفاقًا جديدة لتطوير الذكاء الاصطناعي، تثير أيضًا تساؤلات حول أخلاقيات استخدام هذه التكنولوجيا وقدرتها على التفاعل مع البشر بشكل دقيق، مما قد يُحدث تغييرًا جذريًا في طريقة تعاملنا مع الآلات الذكية.

Click to comment

Leave a Reply

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

الذكاء الاصطناعي

مايكروسوفت تنتهك خصوصية المستخدمين لتدريب أنظمة الذكاء الاصطناعي!

Avatar of هدير ابراهيم

Published

on

مايكروسوفت تنتهك خصوصية المستخدمين لتدريب أنظمة الذكاء الاصطناعي 1

كشفت تقارير حديثة أن شركة مايكروسوفت قررت ان تنتهك خصوصية المستخدمين فقامت بتفعيل ميزة جديدة في برامج Office مثل Word وExcel بشكل تلقائي، تسمح باستخدام ملفات المستخدمين لتدريب أنظمة الذكاء الاصطناعي الخاصة بها.

مايكروسوفت تنتهك خصوصية المستخدمين لتدريب أنظمة الذكاء الاصطناعي!

الميزة الجديدة في برامج Office مفعلة تلقائيًا، مما يعني أن المستخدمين بحاجة إلى تعطيلها يدويًا إذا أرادوا حماية محتوياتهم الخاصة، مثل المقالات، الكتب، أو أي محتوى إبداعي آخر.

الميزة تُعرف بـ”الخيارات المتصلة” أو “Connected Experiences”، وهي جزء من إعدادات الخصوصية في Office. الخبراء يحذرون من أن هذا الإعداد قد يُعرض المحتوى المحمي بحقوق الملكية الفكرية لخطر استغلاله دون موافقة صريحة.

مايكروسوفت تنتهك خصوصية المستخدمين لتدريب أنظمة الذكاء الاصطناعي

كيفية تعطيل هذا الخيار:

  1. افتح File.
  2. اختر Options.
  3. توجه إلى Trust Center.
  4. اضغط على Trust Center Settings.
  5. اختر Privacy Options.
  6. ألغِ تحديد خيار Turn on optional connected experiences.

يُوصى جميع المستخدمين، خاصة الكتاب وأصحاب المحتوى الإبداعي، باتخاذ هذه الخطوة لحماية أعمالهم ومنع استخدامها في تدريب أنظمة الذكاء الاصطناعي دون إذن.

Continue Reading

أخبار تقنية

الذكاء الاصطناعي أداة ثورية للحد من تكرار الإصابة بالسرطان

Avatar of هدير ابراهيم

Published

on

الذكاء الاصطناعي أداة ثورية للحد من تكرار الإصابة بالسرطان

مع توقع منظمة الصحة العالمية بارتفاع عدد حالات الإصابة بالسرطان إلى أكثر من 35 مليون حالة بحلول عام 2050، أي بزيادة تصل إلى 77% مقارنة بـ20 مليون حالة في عام 2022، تبرز الحاجة الماسة إلى حلول مبتكرة لمكافحة مرض السرطان.

رغم تعافي 53.5 مليون شخص من السرطان حول العالم، إلا أن معدلات تكرار الإصابة بالمرض بين الناجين تتراوح بين 15% و100%، اعتمادًا على نوع السرطان ومرحلته. ورغم التطور في العلاجات، لا تزال هناك فجوة كبيرة في إيجاد حلول فعالة لتقليل فرص تكرار المرض.

الذكاء الاصطناعي أداة ثورية للحد من تكرار الإصابة بالسرطان

استجابة لهذه الحاجة، طورت شركة OneCell Diagnostics، المتخصصة في علم الأورام الدقيق، اختبارًا جديدًا يعتمد على الذكاء الاصطناعي لتحليل عينات الدم. يهدف هذا الاختبار إلى الكشف المبكر عن احتمالية تكرار الإصابة بالسرطان، مما يساعد الأطباء والمرضى في اتخاذ تدابير استباقية.

الذكاء الاصطناعي أداة ثورية للحد من تكرار الإصابة بالسرطان

الذكاء الاصطناعي أداة ثورية للحد من تكرار الإصابة بالسرطان

تستخدم الشركة تقنيات متقدمة تشمل الذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي، بالإضافة إلى أساليب علمية مبتكرة، لتوفير حلول أكثر دقة وفعالية للكشف عن السرطان وإدارته.

آلية عمل الاختبار الجديد

يعمل اختبار الدم المبتكر من خلال تحليل عينة صغيرة من دم الناجين من السرطان للكشف عن الخلايا السرطانية المنتشرة أو الحمض النووي السرطاني الدوراني (ctDNA). يختلف هذا النهج جذريًا عن الأساليب التقليدية، مثل:

  • التصوير المقطعي بالإصدار البوزيتروني (PET scans).
  • التصوير المقطعي المحوسب (CT scans).
  • التصوير بالرنين المغناطيسي (MRI).
  • التشخيص القائم على الأنسجة.
خطوات الاختبار:
  1. سحب عينة الدم: تُجمع عينة مقدارها 10 مل من دم المريض.
  2. التقسيم: تُوضع العينة في أنبوبين، أحدهما للكشف عن ctDNA والآخر للكشف عن الخلايا السرطانية المنتشرة.
  3. التحليل: تُستخدم تقنيات الذكاء الاصطناعي لتحليل العينة باستخدام نهج يسمى True-Single-Cell-Multi-omics، الذي يوفر معلومات أدق وأكثر شمولية.

مزايا الاختبار مقارنة بالتقنيات التقليدية

بحسب المؤسس المشارك والرئيس التنفيذي للشركة، موهان أوتاروار، يوفر الاختبار الجديد دقة أعلى بما يعادل 100 مرة من اختبارات الخزعة السائلة الحالية.

يمكن استخدام هذا الاختبار لتحليل عينات دم الناجين من سرطانات معينة، مثل:

  • سرطان الثدي.
  • سرطان الرئة.
  • سرطان القولون.

أهمية الابتكار في مكافحة السرطان

يمثل هذا الاختبار خطوة كبيرة نحو تحسين رعاية مرضى السرطان والناجين منه. بفضل الذكاء الاصطناعي، يمكن الآن الكشف المبكر عن احتمالية تكرار المرض، مما يتيح فرصًا أكبر للوقاية والعلاج.

التطورات الحديثة في الذكاء الاصطناعي، مثل اختبار الدم المبتكر الذي طورته OneCell Diagnostics، تمثل بارقة أمل للناجين من السرطان، حيث تقدم أدوات دقيقة وفعالة لتقليل مخاطر تكرار المرض. ومع استمرار الابتكارات، يبدو المستقبل أكثر إشراقًا في مواجهة هذا التحدي الصحي العالمي.

Continue Reading

أخبار تقنية

الذكاء الاصطناعي في العدالة الجنائية بين الوعود والمخاطر

Avatar of هدير ابراهيم

Published

on

الذكاء الاصطناعي في العدالة الجنائية بين الوعود والمخاطر

في عالم يتزايد فيه استخدام التقنيات المتقدمة، أصبح الذكاء الاصطناعي يلعب دورًا محوريًا في العدالة الجنائية، حيث تتراوح تطبيقاته بين تعزيز الأمن ومكافحة الجريمة إلى إثارة قضايا شائكة تتعلق بالخصوصية والإنصاف. في هذا المقال، نستعرض أبرز التحديات والفرص المرتبطة باستخدام الذكاء الاصطناعي في هذا المجال الحيوي.

الذكاء الاصطناعي في العدالة الجنائية بين الوعود والمخاطر

مع التطور الهائل في تقنيات المراقبة، لجأت وكالات الشرطة حول العالم إلى أنظمة متقدمة تعتمد على الذكاء الاصطناعي، مثل أنظمة التعرف على الوجه، وتحليل وسائل التواصل الاجتماعي، ورصد الأنشطة المشتبه بها. إلا أن هذه التقنيات أثارت جدلًا واسعًا حول الخصوصية.

الذكاء الاصطناعي في العدالة الجنائية بين الوعود والمخاطر

الذكاء الاصطناعي في العدالة الجنائية بين الوعود والمخاطر

على سبيل المثال، كشفت صحيفة نيويورك تايمز عن قيام شركة (Clearview AI) بجمع أكثر من ثلاثة مليارات صورة من الإنترنت دون إذن المستخدمين. هذه الصور تُستخدم لتطوير أنظمة تعرّف الوجه، مما أدى إلى انتقادات حادة واتهامات بانتهاك الخصوصية.

ورغم تحقيق هذه التقنيات نجاحات في حل الجرائم، إلا أن استخدامها غير المنظم قد يؤدي إلى تجاوزات خطيرة، خاصة في ظل غياب إطار قانوني يحكم هذه العمليات.

الأدلة المزيفة: تحدٍ جديد في قاعات المحاكم

أحد أكبر التحديات التي تواجه العدالة الجنائية هو التزييف العميق (Deepfake). هذه التقنية تتيح إنشاء مقاطع فيديو وصوتيات تبدو حقيقية تمامًا لكنها مزيفة.

تسبب هذا التطور في زعزعة الثقة بالأدلة الرقمية، حيث قد يتذرع أحد الأطراف في قضايا المحاكم بأن الأدلة التي يقدمها الخصم مزيفة، حتى وإن كانت شرعية. تُعرف هذه الظاهرة بـ”ربح الكاذب” (Liar’s Dividend).

في قضية جوشوا دولين المتعلقة بأحداث الكابيتول الأمريكي، طُعن في صحة مقاطع فيديو استخدمت كأدلة، مما يسلط الضوء على الحاجة إلى آليات تحقق أكثر صرامة للتعامل مع الأدلة الرقمية.

خوارزميات الذكاء الاصطناعي: عدالة غير مرئية أم تحيز منهجي؟

الخوارزميات التي تُشغل أنظمة الذكاء الاصطناعي كثيرًا ما تعتمد على بيانات مشبعة بالتحيزات، مما يؤدي إلى قرارات غير عادلة. على سبيل المثال، أظهرت دراسات أن أنظمة التعرف على الوجه أقل دقة مع الأشخاص ذوي البشرة الداكنة، مما يزيد من مخاطر التمييز.

إضافة إلى ذلك، تُعتبر هذه الخوارزميات “صناديق سوداء” لا يمكن للمستخدمين فهم طريقة عملها أو الاعتراض على قراراتها. وهذا يخلق مشكلة كبيرة في العدالة، حيث يتعرض الأفراد لأحكام تستند إلى نظام غامض لا يمكن مساءلته.

تشريعات جديدة: خطوة نحو العدالة الرقمية

لمواجهة هذه التحديات، بدأت دول الاتحاد الأوروبي بتطبيق قوانين مثل قانون الذكاء الاصطناعي الأوروبي (EU AI Act)، الذي يحظر استخدام تقنيات معينة، مثل جمع الصور الشخصية دون إذن وتقييم الأفراد بناءً على احتمالية ارتكاب الجرائم مستقبلًا.

مثل هذه التشريعات تُعد خطوة مهمة لضمان أن يكون الذكاء الاصطناعي في خدمة العدالة، مع الحفاظ على حقوق الإنسان والخصوصية.

مستقبل العدالة في عصر الذكاء الاصطناعي

بين الوعود الكبيرة بتحقيق العدالة والفعالية، والمخاطر المتزايدة المتعلقة بالتحيز وانتهاك الخصوصية، يقف الذكاء الاصطناعي عند مفترق طرق في العدالة الجنائية. لضمان أن تكون هذه التقنية أداة لتعزيز العدالة وليس للتمييز، يجب على الحكومات والمؤسسات تبني أطر قانونية وأخلاقية صارمة.

يبقى السؤال الأهم: هل نحن مستعدون لاستخدام هذه القوة التكنولوجية بشكل مسؤول، أم أن الفجوات التنظيمية ستؤدي إلى تعزيز الظلم بدلًا من تحقيق العدالة؟

Continue Reading

Trending

Copyright © 2023 High Tech. Powered By DMB Agency.