لماذا استبدلت Chrome بـ Vivaldi تجربة استخدام غيرت نظرتي للتصفح
كان دافعي الأساسي للبحث عن متصفح جديد هو الرغبة في حماية خصوصيتي. فعلى الرغم من أن Chrome يتمتع بكم هائل من الميزات والإضافات، إلا أن سياساته تجاه البيانات الشخصية جعلتني أعيد النظر في استمراري معه.
أما Safari، فرغم احترامه للخصوصية نسبيًا، إلا أنه يفتقر للكثير من الميزات العملية التي أحتاجها، مما جعله غير كافٍ كمصدر وحيد لتجربة التصفح.
لماذا استبدلت Chrome بـ Vivaldi تجربة استخدام غيرت نظرتي للتصفح
Vivaldi يظهر في الصورة
خلال عملي الصحفي، صادفت خبرًا عن دعم Vivaldi لـ”بروتون VPN”، وهو ما دفعني للبحث أكثر عنه. عند استكشافي لموقعه الرسمي، لفتت نظري مجموعة من الميزات التي لم أجدها متاحة بنفس الشكل في أي متصفح آخر.
أكثر ما شدّني كان: مساحات العمل، تكديس علامات التبويب، تبليط النوافذ، ولوحات الويب. وهذه كانت البداية فقط.
مساحات العمل: إدارة ذكية للمهام
ميزة “مساحات العمل” تشبه مجموعات علامات التبويب في Safari، لكنها أكثر مرونة وتنظيمًا. تتيح لي حفظ مجموعة من علامات التبويب كمساحة مستقلة حسب نوع العمل، والعودة إليها لاحقًا دون فوضى أو تشتت.
أستخدمها لتقسيم مهامي اليومية: من الكتابة والتحرير، إلى الترفيه، وحتى المهام الإدارية. تجربة غير مسبوقة تجعلني أكثر إنتاجية.
تكديس علامات التبويب: تنظيم بدون فوضى
هل تفتح عشرات النوافذ أثناء البحث؟ Vivaldi يقدم لك حلاً عمليًا من خلال تكديس علامات التبويب. كل مجموعة علامات ذات صلة يتم دمجها في مكدس واحد، ما يحافظ على شريط التبويب نظيفًا ومنظمًا.
تبليط النوافذ: عرض متعدد بدون تنقل مزعج
ميزة تبليط النوافذ تسمح لي بعرض حتى أربع صفحات في نافذة واحدة، مثالية للمهام التي تتطلب مقارنة بين مصادر متعددة أو إدارة أكثر من مشروع في آنٍ واحد.
لوحات الويب: محتوى دائم في متناول يدك
بفضل لوحات الويب، يمكنني تثبيت مواقع مثل Microsoft Teams على جانب الشاشة، لتبقى ظاهرة طوال الوقت دون الحاجة إلى فتح نافذة جديدة أو التنقل بينها باستمرار.
واحدة من أقوى نقاط قوة Vivaldi هي خيارات التخصيص الهائلة. يمكنك التحكم في مكان شريط التبويب، إخفاء واجهة المستخدم، اختيار سمات لونية، أو حتى إنشاء سمة خاصة بك. التجربة قابلة للتشكيل بالكامل حسب رغباتك.
بعكس Chrome، لا يقوم Vivaldi بجمع أو بيع بياناتك. يتم تخزين جميع بيانات التصفح محليًا، والمحتوى المُستضاف خارجيًا يتم عبر خوادم آمنة في آيسلندا، حيث تحظى قوانين الخصوصية باحترام كبير.
كما يأتي المتصفح مزودًا بأدوات مدمجة لحظر الإعلانات والمتعقبات، إضافة إلى دعمه المتكامل لخدمة Proton VPN.
مع أنني لم أستعرض سوى جزء بسيط من مزايا Vivaldi، إلا أنني مقتنع تمامًا بأنه المتصفح الأفضل لمن يبحث عن تجربة مرنة، قوية، وآمنة. إنه متصفح لا يفرض عليك طريقة استخدامه، بل يفتح لك المجال لتشكيله بما يناسبك.
بوت تيليجرام Telegram Bot هو أداة آلية داخل تطبيق تيليجرام، تعمل على تنفيذ مهام محددة تلقائيًا بناءً على تفاعل المستخدم. تختلف استخدامات البوتات بحسب الهدف، مثل تعديل الصور، تصميم الجرافيك، نسخ النصوص من الصور، أو حتى تحميل الفيديوهات من مختلف المنصات.
تحميل الفيديوهات من مواقع التواصل بسهولة وأمان تعرف على أقوى بوت تيليجرام لتنزيل المقاطع
يُعد هذا البوت من أقوى أدوات تيليجرام التي تتيح لك تنزيل الفيديوهات من أشهر منصات التواصل الاجتماعي، بما في ذلك:
تحميل الفيديوهات من مواقع التواصل بسهولة وأمان تعرف على أقوى بوت تيليجرام لتنزيل المقاطع
كل ما عليك فعله هو نسخ رابط الفيديو الذي ترغب في تحميله، ثم إرساله مباشرة إلى البوت داخل تيليجرام كأنك ترسل رسالة عادية.
خيارات دقة متعددة لتلبية احتياجاتك
بعد إرسال الرابط، يستجيب البوت فورًا بتأكيد استلام الطلب، ثم يعرض عليك عدة خيارات للدقة، تتراوح بين الدقة العادية (SD) والدقة العالية (HD وFull HD). تختار ما يناسبك، ويقوم البوت بإرسال الفيديو بالجودة المحددة.
أعلنت شركة OpenAI عن إعادة إطلاق واجهة برمجة التطبيقات GPT-3.5 Turbo API، وهو النموذج الأساسي الذي كان وراء الانطلاقة العالمية لمنصة ChatGPT في عام 2022. ويُعد هذا التحديث فرصة كبيرة للمطورين لإدماج تقنيات الذكاء الاصطناعي التفاعلي في تطبيقاتهم بسهولة وكفاءة، مع تخفيضات كبيرة في التكلفة وتحسينات في الأداء.
عودة GPT-3.5 Turbo الذكاء الاصطناعي يندمج بذكاء في تطبيقاتك اليومية
Snapchat+: دردشة مخصصة بمساعدة الذكاء الاصطناعي
كشفت شركة Snap Inc. عن إطلاق ميزة “My AI” لمشتركي خدمة Snapchat+، والتي توفر شات بوت يقدم توصيات شخصية، تحرير نصوص، ووظائف مبتكرة أخرى ضمن تجربة الاستخدام اليومية.
عودة GPT-3.5 Turbo الذكاء الاصطناعي يندمج بذكاء في تطبيقاتك اليومية
Quizlet: معلم ذكي لأكثر من 60 مليون طالب
أعلنت منصة التعليم Quizlet عن دمج واجهة GPT-3.5 Turbo لتوفير مساعد دراسي ذكي قادر على التفاعل مع الطلاب بناءً على الموضوعات والمستويات التعليمية المختلفة.
Instacart: وصفات وتوصيات أثناء التسوق
بالتعاون مع أكثر من 75,000 متجر، ستتيح Instacart قريبًا للمستخدمين طرح أسئلة وظيفية مثل “كيف أعد وصفة معينة؟”، في خطوة تعزز من تجربة التسوق الموجهة بالذكاء الاصطناعي.
Shopify: مساعد تسوّق ذكي للملايين
من خلال دمج GPT-3.5، سيتمكن متجر Shopify من تقديم توصيات مخصصة مبنية على قاعدة بيانات المنتجات الضخمة، مما يسهل على أكثر من 100 مليون مستخدم العثور على المنتجات والعلامات التجارية المناسبة.
GPT-3.5 Turbo: تحسينات جوهرية وسعر تنافسي
تم تصميم GPT-3.5 Turbo خصيصًا للمطورين، مع تحسينات تشمل:
أداء أكثر سرعة واستقرارًا.
سعر منخفض يصل إلى 0.002 دولار لكل 1000 رمز، أي أقل بـ10 مرات من النسخ السابقة.
دعم ممتاز لإنشاء تطبيقات مبنية على الدردشة التفاعلية.
أشارت OpenAI إلى ترقيات على واجهة Whisper API، الخاصة بتحويل الصوت إلى نص. وتشمل التحسينات:
سرعة أكبر في الأداء.
دعم تنسيقات صوت متعددة مثل MP3، WAV، MP4، وغيرها.
ترجمة مباشرة من اللغة الأصلية إلى اللغة الإنجليزية.
توسيع تطبيق Speak في تعليم اللغة
تطبيق Speak، المتوفر حاليًا في كوريا الجنوبية، يستخدم Whisper API لمساعدة المستخدمين في تعلم اللغة الإنجليزية بدقة، مع تصحيحات وملاحظات آنية. وتخطط الشركة لتوسيع التطبيق عالميًا.
في ظل الشعبية المتزايدة لنماذج الذكاء الاصطناعي مفتوحة المصدر مثل Deepseek، صرّح سام ألتمان، الرئيس التنفيذي لـ OpenAI، بأن الشركة تسعى لإعادة النظر في استراتيجيتها المفتوحة المصدر. وأكد كيفين ويل، كبير مسؤولي المنتجات، أنه من المحتمل أن يتم فتح نماذج قديمة مثل GPT-3.5 للعامة.
أعلنت OpenAI عن تقاعد نموذج GPT-4 LLM الذي كان جزءًا من اشتراك ChatGPT Plus، وذلك بحلول نهاية أبريل. ورغم ذلك، سيبقى متاحًا للمطورين عبر API. ويرجح أن يتم استبداله تدريجيًا بنماذج “التفكير المنطقي” الجديدة مثل GPT-4O Mini، التي تُظهر خطوات التفكير وراء الإجابات.
منذ ظهور فكرة “المترجم العالمي” في سلسلة Star Trek، حلم كثيرون بإمكانية التحدث مع أي شخص في العالم دون حواجز لغوية. اليوم، يبدو أن هذا الحلم أصبح أقرب من أي وقت مضى، بفضل التحديث القادم لنظام iOS 19 من آبل، والذي سيحوّل سماعات AirPods إلى أداة ترجمة حية وفورية.
iOS 19 يحوّل سماعات AirPods إلى مترجم فوري متعدد اللغات
iOS 19 يحوّل سماعات AirPods إلى مترجم فوري متعدد اللغات
بحسب تقرير جديد نشره مارك غورمان من بلومبيرغ، فإن آبل تخطط لإطلاق ميزة ترجمة مباشرة ضمن تحديث iOS 19، تتيح للمستخدمين الاستماع إلى ترجمات فورية عبر سماعات AirPods، مما يسهل التفاهم والتواصل مع أشخاص من لغات مختلفة في الوقت الحقيقي.
الميزة الجديدة تستفيد من التكامل العميق بين أجهزة آبل، حيث يعمل نظام iOS 19 بالتنسيق مع الذكاء الاصطناعي المدمج في النظام ومعالجات AirPods المتقدمة، لتقديم تجربة ترجمة دقيقة وسريعة بدون الحاجة إلى اتصال خارجي دائم.
من المرجح أن يتم الإعلان عن هذه الميزة رسميًا خلال مؤتمر المطورين العالميين WWDC 2025، إلى جانب الميزات الأخرى التي سيقدمها iOS 19، على أن تتاح للجمهور في النصف الثاني من العام بعد التجارب الأولية.