Gmail هو مزود خدمة البريد الإلكتروني يستخدمه الملايين ، ولكن هناك العديد من الميزات التي يفتقدها أو لا تكون جيدة معه.
يؤدي عدم وجود ميزات معينة إلى قيام المستخدمين بالبحث عن بديل جيد يقدم بدقة الأشياء التي يبحثون عنها في خدمة البريد الإلكتروني.
لذلك في هذا المقال ، نعرض بعضاً من أفضل خدمة البريد الإلكتروني كبدائل لـ Gmail.
بدءً من العناصر التي تركز على الخصوصية إلى نظام التشغيل ، تقدم العناصر المختلفة في القائمة ميزات مختلفة. دعنا نتابع القراءة للتعرف على كل خدمة بالتفصيل.
إنه مزود خدمة بريد إلكتروني يركز على الخصوصية والأمان ويحافظ على الإعلانات غير المرغوب فيها ورسائل البريد الإلكتروني العشوائية بعيداً عن صندوق الوارد الخاص بك.
أحد عناصره الأكثر إثارة للاهتمام هي فلاتر مكافحة البريد العشوائي التي يمكن تخصيصها وفقاً لمتطلباتك.
يمكنك إنشاء إعدادات قاعدة البريد العشوائي لتصفية الرسائل غير المرغوب فيها وتكوين رسائل البريد الإلكتروني الخاصة بك للوصول إلى مجلد بريد عشوائي محدد.
ومع ذلك ، فإن الشيء الذي يكرهه معظم المستخدمين في Fastmail هو أنه ليس مجاني.
على الرغم من أن الخدمة غنية بالميزات ، إلا أنها ليست مجانية ، ولا حتى للعملاء الفرديين والاستخدام الشخصي.
إذا كنت تستطيع تحمل بعض التكاليف السنوية ، فيمكن أن يكون Fastmail مزودًا مثالياً للبريد الإلكتروني.
إذا كنت قلقاً بشأن أمان بياناتك عبر الإنترنت ولا ترغب في الذهاب للخيار المدفوع أيضاً ، فإن ProtonMail هي الخدمة المناسبة لك. إنه مزود خدمة بريد إلكتروني يركز على الخصوصية وهو مجاني للاستخدام الفردي ، ويأتي مع صندوق وارد مبتكر وسهولة تامة في الاستخدام.
ما يعجبك في خدمة ProtonMail هو ميزة التشفير من طرف إلى طرف التي تمكنك من إرسال رسائل بريد إلكتروني آمنة حتى إلى مستخدمي مزودي خدمة البريد الإلكتروني الآخرين.
يمكنك أيضاً حماية رسائل البريد الإلكتروني الخاصة بك بكلمة مرور لغير المستخدمين وهناك أيضاً ميزة انتهاء صلاحية الرسائل التي تحذف من بريدك الإلكتروني للمرسل بعد فترة محددة.
شيء واحد أجده مزعجاً إلى حد ما هو أن الإصدار المجاني يمنحك ميزات قليلة جداً.
في الواقع ، حتى الإصدارات المتميزة لها حدود على الرسائل اليومية ، على الرغم من أنها فعالة جداً في ميزات الخصوصية الخاصة بها. ومع ذلك ، إذا كانت هذه القيود لا تزعجك وكان مطلبك الأساسي هو خصوصية رسائل البريد الإلكتروني الخاصة بك ، فإن ProtonMail سيعمل بشكل أفضل.
مزود خدمة البريد الإلكتروني سريع النمو من ألمانيا ، يقدم Tutanota Mail خدمة بريد إلكتروني آمنة وخالية من الإعلانات مع التركيز بشكل كبير على الخصوصية وتجربة المستخدم.
الأمر الأكثر إثارة للاهتمام هو أن الخدمة ليست غنية فقط بالميزات ، بل إنها مجانية أيضاً.
تعتبر الخدمة قوية جداً عندما يتعلق الأمر بالخصوصية بما في ذلك ميزات مثل التقويم الآمن مع التشفير من طرف إلى طرف ، وإرسال رسائل سرية إلى أي مزود بريد إلكتروني آخر ، وتطبيق سطح المكتب لنظام التشغيل Windows و macOS و Linux.
أبدى العديد من مستخدمي منصة نتفليكس استياءهم بعد إعلان الشركة عن نيتها إطلاق ميزة إعلانية جديدة تعتمد على الذكاء الاصطناعي التوليدي، من المقرر تطبيقها رسميًا في عام 2026. الميزة المثيرة للجدل تقوم بعرض إعلانات خلال بث المسلسلات، حيث سيتم دمج الإعلانات بشكل غير تقليدي في مشاهد المسلسل أو أثناء إيقاف العرض مؤقتًا، وهو ما أثار حفيظة المشتركين الذين اعتادوا على تجربة مشاهدة خالية من الإعلانات.
قلق متصاعد بين مستخدمي نتفليكس بسبب إعلانات ذكاء اصطناعي مدمجة في المحتوى
قلق متصاعد بين مستخدمي نتفليكس بسبب إعلانات ذكاء اصطناعي مدمجة في المحتوى
بحسب تقرير لموقع “TheStreet” المتخصص في الشؤون الاقتصادية، تهدف نتفليكس إلى مضاعفة إيراداتها الإعلانية خلال العام المقبل، وتسعى من خلال هذه الخطوة إلى تقديم نماذج مبتكرة في الإعلان التفاعلي عبر أدوات الذكاء الاصطناعي.
وقد عرضت الشركة مثالًا لتقنيتها الجديدة يتمثل في إدراج صورة منتج على خلفية من عالم مسلسل “Stranger Things”، مؤكدة أن هذا الدمج الذكي “سيمنح المستخدم تجربة إعلانية أكثر تكاملًا وسلاسة”، على حد تعبيرها.
رغم التوجه الجديد، أعرب عدد كبير من المستخدمين عن قلقهم من احتمال عدم القدرة على التمييز بين المشاهد الأصلية والإعلانات، مما يُضعف من وضوح تجربة المشاهدة ويطرح تساؤلات حول الشفافية الإعلانية.
إلى جانب ذلك، عبّر آخرون عن تخوفهم من انتهاك الخصوصية، إذ أن تخصيص الإعلانات يتطلب جمع بيانات دقيقة عن المستخدمين وسلوكهم داخل المنصة، مما يفتح الباب أمام قضايا قانونية وأخلاقية متوقعة.
بينما تسعى نتفليكس لتقديم هذه التقنية كحل ذكي وغير مزعج، إلا أن التحدي الحقيقي يكمن في تحقيق التوازن بين الإعلانات والراحة النفسية للمشاهد، إذ يشعر المستخدمون أن روح نتفليكس الأصلية القائمة على المشاهدة الحرة دون انقطاع بدأت بالتراجع لصالح أهداف تجارية بحتة.
بدأ تطبيق واتساب، المملوك لشركة “ميتا”، في توفير ميزة مبتكرة لمستخدمي أجهزة iPhone (iOS)، تتيح لهم إنشاء صورة حسابهم الشخصي وصور أيقونات المجموعات باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي، دون الحاجة إلى تحميل صور من الجهاز.
واتساب يُطلق ميزة الصور الذكية أنشئ صورتك الشخصية وأيقونة مجموعتك بالذكاء الاصطناعي على iOS
تعتمد هذه الخاصية على المساعد الذكي “Meta AI”، المدمج حاليًا داخل تطبيق واتساب. ويمكن الوصول إليها عبر إعدادات الملف الشخصي، حيث يظهر خيار جديد لإنشاء صورة باستخدام الذكاء الاصطناعي، وفقًا لما كشفه موقع “WABetaInfo” المتخصص في أخبار واتساب.
واتساب يُطلق ميزة الصور الذكية أنشئ صورتك الشخصية وأيقونة مجموعتك بالذكاء الاصطناعي على iOS
حرية إبداعية للمستخدمين دون قيود الصور التقليدية
توفر هذه الميزة للمستخدمين إمكانية تصميم صور شخصية أو تعبيرية مستوحاة من أوصاف نصية يحددونها، وهو ما يفتح المجال أمام إبداع غير محدود، خاصةً لأولئك الذين لا يفضلون استخدام صورهم الحقيقية لأسباب تتعلق بالخصوصية أو التفضيل الشخصي.
عند الرغبة في تخصيص صورة مجموعة على واتساب، يمكن للمستخدم فتح إعدادات المجموعة، ثم اختيار “تعديل الأيقونة”، وكتابة وصف نصي للصورة المطلوبة، ليقوم “Meta AI” بإنشاء تصميم فريد يعكس موضوع المجموعة أو اهتماماتها بدقة.
بحسب التقارير، بدأت الميزة بالظهور لدى بعض المستخدمين الذين قاموا بتحديث تطبيق واتساب على نظام iOS إلى أحدث إصدار. ومن المتوقع أن يتم تعميمها على نطاق أوسع خلال الأيام القليلة المقبلة.
تمثل هذه الخاصية حلًا عمليًا ومبتكرًا لمن لا يملكون صورًا مناسبة أو يرغبون في التميز بمظهر رقمي جديد، كما تُسهِّل مهمة اختيار صور للمجموعات بطريقة أسرع وأكثر تخصيصًا من ذي قبل، ما يعزز من تجربة الاستخدام داخل التطبيق.
أعلنت شركة أبل يوم الجمعة عن إدخال تعديلات ضريبية وتسعيرية على متجر التطبيقات App Store، شملت في البداية دولة البرازيل، حيث بدأ تطبيق ضريبة “CIDE” (مساهمات التدخل في المجال الاقتصادي) اعتبارًا من 16 مايو 2025. تُطبق هذه الضريبة بنسبة 10% على المطورين من خارج البرازيل، وتُخصم مباشرة من أرباحهم الناتجة عن التطبيقات المدفوعة وعمليات الشراء داخل التطبيقات.
تغييرات ضريبية وتسعيرية جديدة من أبل تطال المطورين والمستخدمين عالميًا
تغييرات ضريبية وتسعيرية جديدة من أبل تطال المطورين والمستخدمين عالميًا
أكدت “أبل” أيضًا أن كازاخستان ستشهد قريبًا تحديثات في أسعار التطبيقات، نتيجة الظروف الاقتصادية المحلية. لكن يُستثنى من هذه التعديلات المطورون الذين يحددون البرازيل أو كازاخستان كواجهة متجر أساسية لتسعير تطبيقاتهم، إذ ستبقى الأسعار كما هي دون تغيير في هذه الحالات.
تغييرات أوروبية قادمة: الاشتراكات المتجددة تلقائيًا تحت المجهر
اعتبارًا من 4 أغسطس 2025، ستدخل سياسة جديدة حيّز التنفيذ في النمسا وألمانيا وبولندا، تتعلق بزيادة أسعار الاشتراكات المتجددة تلقائيًا. وستُلزم السياسة المستخدمين بالموافقة الصريحة على الزيادة، وفي حال عدم الموافقة، سيتوقف الاشتراك تلقائيًا مع نهاية دورة الفوترة. سترسل “أبل” تنبيهات أسبوعية للمستخدمين لتذكيرهم بالقرار المطلوب.
تأتي هذه التغييرات في ظل استمرار الضغوط القانونية والاقتصادية على شركة أبل في أسواق متعددة، لا سيما بعد تصاعد نزاعها مع شركة Epic Games حول سياسات متجر التطبيقات، وخاصة العمولات والأسعار.