fbpx
Connect with us

أخبار تقنية

أشباه الموصلات.. مشكلة خطيرة في القرن 21

Avatar of منصور أشرف

Published

on

أشباه الموصلات

عاصفة أربكت أكبر الشركات في العالم، تراجع في الإنتاج وفجوة بين العرض والطلب، كل ذلك كان على خلفية النقص في إنتاج أشباه الموصلات (semiconductors) أو يمكننا تسميتها بعصب التكنولوجيا الحديثة. فالفرشاة الكهربائية على مغسلتك أو الأقمار الصناعية التي تحلق عالياً في الفضاء، جوالك والسيارات، وغيرها يتوقف تشغيلها على استخدام هذه الموصلات.

برزت أزمة أشباه الموصلات عقب جائحة كورونا لتخلق معها ساحة صراع جديدة بين الصين وأمريكا، حيث تسعى كل منهما لإشهار هذا السلاح في وجه الأخرى بهدف تحقيق مطامحهم في سبيل التفوق التكنولوجي، فكيف لتلك الدول أن تعيد الأمور إلى توازنها بعد أن شهدت عدة شركات كبيرة هبوطًا في أسهمها، وتغييرات كبيرة في خطط الإنتاج إثر تلك الأزمة، وما السبب الذي أودى لهذه النقطة من العوز للموصلات.

كورونا، الشعرة التي قصمت ظهر البعير في أزمة أشباه الموصلات

يعتمد العالم بشكل كبير على المصنع التايواني TSMC لتغطية حاجاته من أشباه الموصلات، حيث يغطي إنتاجه ما يزيد عن الـ 50%، تليه سامسونج الكورية وإنتل الأمريكية، حيث عانت الأخيرة من مشاكل في التصنيع، بسبب أخطاء في الإدارة مما جعلها تتأخر في إطلاق شرائح بمعمارية 7 نانوميتر، مما أدى إلى مشاكل في إنتاج المعماريات الأخرى، وبالتالي حدثت أزمة أدت إلى نقص في إنتاج الشرائح.

بالإضافة لذلك كان الطلب على الشرائح الإلكترونية في تزايد مستمر، وذلك بسبب ظهور شبكات الجيل الخامس 5G إلى جانب التطور الحاصل في مجال الذكاء الاصطناعي، لكن بعد ظهور وباء كورونا والاضطرار للالتزام بالحجر المنزلي الذي أدى بدوره إلى إغلاق المعامل بشكل كلّي فترة طويلة نسبيًا ما جعل الإنتاج يتناقص فيما كان الطلب على أشباه الموصلات في تزايد، خاصة بما يتعلق بالأجهزة اللوحية والهواتف الذكية، وذلك لأنها أضحت الوسيلة الوحيدة للتواصل مع العالم الخارجي. كما أن زيادة تكلفة الشحن بشكل مهول إلى نحو عشرة أضعاف تقريبًا والنقص في سائقي الشاحنات في أوروبا كانت عاملًا إضافيًا في زيادة الأزمة.

بعد الإعلان عن خطة التعايش مع وباء كورونا وإلغاء الحظر أو جعله حظرًا جزئيًا في بعض المناطق، تزايد الطلب على السيارات كوسيلة لتخفيف التجمعات في وسائل النقل العامة، مما أدى لارتفاع الطلب على أشباه الموصلات في قطاع السيارات أيضًا، وبالطبع القطاعات الطبية في تلك الفترة كانت تنادي هي الأخرى بأولويتها للحصول على الموصلات لخدمة ما يتعلق بصناعة الأجهزة الطبية.

علاوة على ذلك كان للحظ العاثر أن يتدخل مفاقمًا الأزمة، حيث حصل انقطاع مفاجئ للتيار الكهربائي الذي يمد المصنع التايواني TSMC الذي أثر على إنتاجها، وعاصفة هوجاء في ولاية تكساس أدت إلى إغلاق مصانع أشباه الموصلات، أما في اليابان حصلت بعض التأخيرات في الإنتاج بسبب حريق في أحد مصانعها.

أشباه الموصلات

أشباه الموصلات

تأثيرات أزمة أشباه الموصلات طالت معظم القطاعات

كل تلك الأسباب سالفة الذكر أدت إلى زيادة الضغط على مصانع أشباه الموصلات، وذلك بسبب الفجوة بين العرض والطلب، أو بتعبير آخر الإنتاج لا يكفي لتغطية متطلبات السوق؛ ونظرًا لاستخدامها في الكثير من القطاعات كان لا بد من ظهور تأثيرات سلبية لهذه الأزمة، أبرز هذه القطاعات هي القطاعات التكنولوجية والسيارات.

التأثيرات على قطاع التكنولوجيا

خلال مدة زمنية قصيرة انتقل العالم بأسره إلى ما يشابه العالم الافتراضي، حيث أصبحت جميع الأعمال والتواصل والترفيه والتعليم كلها تتم من خلف الشاشات، أصبح الطلب عليها في تزايد لكن النقص في تأمين أشباه الموصلات لإنتاج ما يغطي الطلب أثر عليها بشكل سلبي، حيث انخفضت أسهم بعض الشركات بالإضافة إلى انخفاض طبيعي في الإنتاج.

أعلنت آبل أنها ستقوم بإصدار 90 مليون هاتف ذكي من طراز آيفون 13، لتقوم فيما بعد بتخفيض هذه الكمية بمقدار 10 مليون هاتف ذكي، مما أدى لانخفاض أسهم آبل، وسامسونج هي الأخرى قامت بتخفيض إنتاجها. كما تأثرت أجهزة تحكم ألعاب الفيديو، حيث عانى المستخدمون للحصول عليها لأجهزة بلايستيشن 5 و سلسلة إكسبوكس X.

التأثيرات على قطاع السيارات بسبب أشباه الموصلات

تعتمد السيارات في وقتنا الحالي على أشباه الموصلات في بنائها بشكل كبير ويمكن القول إنها “كمبيوترات على عجلات”. وعند الإعلان عن ظهور وباء كورونا وفرض الحظر الكلي، لم تعاني السيارات من أي مشاكل في تأمينها، وذلك لأن الطلب عليها انخفض بشكل طبيعي بسبب الحظر، لكن بعد انتهائه أو فرض حظر جزئي ازداد الطلب على السيارات بشكل ملحوظ، وذلك على أثر خوف الناس من الفيروس، حيث أن شراء سيارة شخصية ستكون فكرة جيدة لتقليل الاختلاط مع الآخرين عن طريق تجنب ركوب المواصلات العامة.

عند هذه المرحلة واجهت شركات السيارات أزمة أشباه الموصلات بشكل كبير، وذلك لأن الطلب عليها من قِبل شركات الهواتف الذكية والأجهزة اللوحية في تزايد كبير، والتي تعتبر المفضلة بالنسبة لمصانع أشباه الموصلات، ما جعل الأخيرة لا تستجيب بالشكل المطلوب لاحتياجات شركات السيارات، وتعطيلها. 

دفعت تلك الأزمة بشركات السيارات لتغيير خطط إنتاجها، على سبيل المثال قامت شركة “بيجو” باستبدال العدادات الديجيتال في سياراتها بأخرى تقليدية بهدف تقليل استخدام أشباه الموصلات كحل مؤقت، أما شركة “فورد” و”جنرال موتورز” فقام كلاهما بتخفيض ووقف إنتاج مركبات معينة، وغيرهم الكثير من العلامات التجارية التي دفعت بهم أزمة أشباه الموصلات لإيجاد حلول مؤقتة بديلة لحين تخطي الأزمة.

أشباه الموصلات، محورٌ آخر للحرب الباردة 

لا تقل أهمية السيطرة على صناعة أشباه الموصلات عن تلك الأهمية التي يحظى بها النفط، فيمكن اعتبار أشباه الموصلات “نفط القرن الواحد والعشرين”. أي أن البلد المتحكم بهذه الصناعة قادرة على التفوق العسكري والاقتصادي، وذلك ما سعت أميركا لنيله من خلال تضييق الخناق على الصين، عن طريق فرض الحظر على العملاق الصيني هواوي ومنعهم من الحصول على تصاميم خارجية لرقاقاتهم من أي شركة أمريكية، مما أدى إلى شبه حظر للشركة من المصنع التايواني المتحكم الأكبر بصناعة أشباه الموصلات، والذي يشكل ساحة الحرب الأبرز بين القطبين.

وعلى الجانب الآخر، تلك الإجراءات ستدفع بالصين حتماً لإيجاد حلول داخلية والاعتماد على الإنتاج المحلي لتغطية احتياجاتها، ربما تلك الإجراءات تتطلب بعض السنوات لتحقيقها، لكن ذلك سيشكل تهديدًا لأميركا عند حدوثه، ما دفع بالأخيرة لدعم صناعة أشباه الموصلات محليًا.

هل يوجد حل قريب لأزمة أشباه الموصلات؟

تشير بعض التوقعات إلى أن الأزمة مستمرة لعامين على الأقل، حيث أن أغلب التوقعات تشير إلى انتهائها بين عامي 2022 وعام 2023، وذلك لأن إنشاء مصانع جديدة لتغطية الطلب يستغرق وقتًا طويلًا، كما أن إنتاج الرقاقات يستغرق أكثر من ثلاثة أشهر في مصانع ذات تجهيزات تكلف المليارات، فلا يعد الأمر بتلك السهولة، وحتى حدوث هذا فستظل الأزمة موجودة فيما يتعلق بإنتاج الرقاقات.

أخبار الانترنت

هل سيؤدي قانون الحظر إلى اندثار محتوى تيك توك المبدع؟

Avatar of هند عيد

Published

on

Untitled design 5 1 780x470 1

عادت تيك توك لتعبر عن قلقها بشأن قضايا حرية الرأي والتعبير بخصوص مشروع قانون أقره مجلس النواب  سيؤدي ذلك إلى تحريم المنصة البارزة للتواصل الاجتماعي في الولايات المتحدة إذا لم توافق بايت دانس على التخارج من ملكيتها خلال فترة عام.

صادق مجلس النواب على مشروع القانون بأكثرية بلغت 360 صوتًا في مقابل 58 صوتًا. والآن سيتم نقل مشروع القانون إلى مجلس الشيوخ من أجل إجراء التصويت عليه خلال الأيام القادمة. وأعلن الرئيس جو بايدن مؤخرًا أنه سيقوم بالتوقيع على مشروع القانون فور إقراره.

يذكر العديد من المشرعين في الولايات المتحدة الأمريكية من كلا الحزبين، الجمهوري والديمقراطي، بالإضافة إلى إدارة الرئيس بايدن، أن برنامج تيك توك يمثل تهديداً للأمن الوطني الأمريكي بسبب إمكانية إلزام الصين للشركة بتقديم بيانات الـ 170 مليون مستخدم أمريكي لها.

قد يسرع وضع تطبيق تيك توك ضمن باقة واسعة من المساعدات الدولية في الجدول الزمني لحظره المحتمل، خاصة بعد أن توقف تقدم مشروع قانون مستقل كان قيد النظر في مجلس الشيوخ سابقاً.

وقالت تيك توك في  بيان  “من المؤسف أن مجلس النواب يستغل إخفاء المعونات الدولية والمساعدات الإنسانية الهامة كستار للتضليل مجددًا بشأن تشريع حظر معين، والذي قد يؤدي إلى تعتيم حقوق حرية التعبير لأكثر من 170 مليون مواطن أمريكي”.

في شهر فبراير، وجهت تيك توك انتقادات لمشروع القانون الأولي الذي كان معلقاً في مجلس الشيوخ، معتبرة أنه سيلزم بمراقبة على ملايين من مواطني أمريكا.

جادلت بحجة مماثلة أن القيود التي فرضتها السلطات في مونتانا على تطبيق تيك توك خلال العام الماضي شكلت خرقًا للتعديل الأول من الدستور.

أبدى الاتحاد الأمريكي للحريات المدنية معارضته لمشروع القانون الذي قدمه مجلس النواب، مستنداً إلى المخاوف المتعلقة بالحريات الخاصة بالتعبير. من جهتها، تؤكد شركة تيك توك بأنها لم تقم بمشاركة أي من البيانات الخاصة بالمستخدمين الأمريكيين وأنها ملتزمة بعدم القيام بهذا الأمر مطلقاً.

لفت عضو مجلس الشيوخ الأمريكي من الحزب الديمقراطي، مارك وارنر الذي يتولى رئاسة اللجنة الاستخباراتية، إلى احتمال أن تلجأ الحكومة الصينية لاستخدام تطبيق تيك توك كوسيلة للترويج والدعاية. وأوضح أن هناك نسبة كبيرة من الشبان يعتمدون على هذه المنصة كمصدر لهم للأنباء.

صرّح وارنر قائلًا: “إن إعطاء الحزب الشيوعي سلطة الترويج وإضافة إلى ذلك القدرة على تجميع المعلومات الخاصة لأكثر من 170 مليون مواطن أمريكي يُشكل تهديدًا لأمان البلاد.”

في الوقت الذي عبر فيه ديمقراطيون عن قلقهم حيال حرية الرأي بشأن الحظر، نادوا إلى فرض تشريعات صارمة تحمي خصوصية المعلومات.

 

Continue Reading

تطبيقات وبرامج

جوجل شات وسلاك وتيمز: تحالف جديد لتحسين تجربة الاتصالات

Avatar of هند عيد

Published

on

images 4

أتاحت منصة الدردشة   جوجل شات    إمكانية التراسل الفوري مع مستعملي خدمات سلاك وتيمز مباشرةً دون الضرورة لتغيير التطبيقات.

أعلنت شركة جوجل في شهر أغسطس الماضي عن نيتها للسماح بدمج خدماتها مع خدمتين خارجيتين، وكان هناك عدد محدود من العملاء الذين يدفعون اشتراكات دورية في “ورك سبيس” قد حصلوا على فرصة لتجربة هذه الميزة في نسختها التجريبية.

والآن، قد أصبحت جوجل توفر هذه الإمكانية لجميع المشتركين في حسابات الشركات، بينما لا زالت هذه الميزة غير متوفرة للمستخدمين الأفراد حتى الآن.

توفر منصة Slack التي تنتمي إلى شركة Salesforce، وكذلك منصة Teams المملوكة لشركة Microsoft، إمكانيات تواصل أساسية بين العاملين والفرق داخل الشركات والمنظمات، بطريقة مماثلة لما تقدمه خدمة Google Chat.

على الرغم من ذلك، سيكون على المستخدمين الراغبين في التواصل مع منصتي “سلاك” أو “تيمز” عبر التطبيق “ورك سبيس” شراء ترخيص خاص من الشركة المالكة.   Mio  تُعد هذه الشركة مختصة في تمكين منصتي جوجل ورك سبيس ومايكروسوفت 365 من العمل بانسجام وكفاءة معاً.

إلى جانب السماح بالتواصل بين منصات التواصل المتنوعة، توفر Mio كذلك خيارات لمشاركة الملفات بأمان وتعديل الرسائل أو حذفها، وتضمين الرموز البيانية والصور المتحركة والتفاعلات، فضلاً عن إمكانية الإشارة للأقران دون التقيد بنوع المنصة المستخدمة.

يعتقد بعض المحللين أن هذه الخطوة تمثل تحركًا إيجابيًا، خصوصاً عندما ننظر إلى الإجراءات المحكمة التي تنفذها الهيئات الرقابية ضد الشركات التكنولوجية الضخمة بغية تحسين التوافقية بين منتجاتها والحد من أي سلوكيات استحواذية محتملة.

Continue Reading

أخبار الانترنت

جوجل تحدث ثورة في عالم التكنولوجيا بتركيزها على الذكاء الاصطناعي

Avatar of هند عيد

Published

on

Untitled design 74

و  أعلن  سوندار بيتشاي، المدير التنفيذي لشركة ألفابت، قام بدمج الأقسام المختصة بتطوير نماذج الذكاء الصناعي مع مجموعات البحث وديبمايند ضمن كيان تنظيمي واحد.

أصبح الفريق المعني بالذكاء الاصطناعي في شركة جوجل ينضوي تحت شعار شركة ديبمايند، وذلك بغرض تمكين التعاون الأكثر فاعلية بين المتخصصين والأقسام التي تُولى مهمة تطوير وإنشاء وتعليم أنماط الذكاء الاصطناعي التوليدي تحت اسم Gemini.

تقوم الشركة بدمج فرق العمل المسؤولة عن المنصات والأجهزة ضمن قسم موحد، وذلك بهدف توحيد جهود فرق التطوير التي تختص بمنصات أندرويد وكروم وكروم أو إس إلى جانب المشاريع المتعلقة بالأجهزة مثل جهاز بكسل.

بحسب بيتشاي، فإن التعديلات تسهم في تيسير الاختيارات وتمنح الفرق المختصة إمكانية العمل بسرعة عالية.

تسهم إعادة هيكلة فرق الذكاء الاصطناعي في جوجل في تيسير إجراءات تطوير النماذج.

قامت الشركة في السنة الماضية بدمج وحدة مجموعة البحوث المتعلقة بالذكاء الاصطناعي والمعروفة باسم Brain مع شركة DeepMind لتشكيل فريق ضخم متخصص في الذكاء الاصطناعي يهدف إلى تطوير الأنماط.

تقوم الشركة حالياً بدمج الفرق المتنوعة الباقية التي تنشط في إطار مجموعة أبحاث الذكاء الاصطناعي في إطار DeepMind.

تقع مسؤولية إنشاء المعايير لتطوير الذكاء الاصطناعي بشكل آمن وأخلاقي على عاتق الفرق المختصة بالذكاء الاصطناعي المحترف.

تعزز هذه الإجراء قدرة ديميس هاسابيس، رئيس DeepMind، الذي بات حالياً في صلب استراتيجيات شركة جوجل لتطوير الذكاء الاصطناعي.

تُعتبر DeepMind الجهة المطورة لسلسلة نظم الذكاء الاصطناعي المعروفة باسم Gemini، والتي تُسهم في تعزيز قدرة الشركة على التنافس مع OpenAI وباقي الشركات الصاعدة في ميدان الذكاء الاصطناعي.

قال بيتشاي إن هذا التحديث يُمكّن جوجل من تعزيز قدرتها التنافسية من خلال التركيز على تطوير نماذج تتطلب قوة حاسوبية كبيرة في موقع مركزي.

إعادة الهيكلة تُسهم في خفض القضايا الداخلية للمؤسسة، حيث تشهد الفرق المتعددة منافسة فيما بينها للحصول على الموارد الخاصة بخدمات الحوسبة السحابية التي تقدمها شركة جوجل.

تقوم شركة جوجل بدمج الوحدات التي تشرف على تطوير أجهزتها، كالأجهزة من نوع بكسل والأجهزة القابلة للارتداء من فيتبيت، مع الفريق المسؤول عن إدارة نظامي التشغيل أندرويد وكروم.

تسهم هذه الإجراءات في تمكين فريق بكسل من التأثير الواسع وحق الوصول الموسّع للموارد بالمقارنة مع الفترة التي سبقتها.

يقود الذكاء الاصطناعي إلى ابتكار فصيل جديد من الأجهزة. التقارير تشير إلى أن شركة OpenAI تعكف على تطوير أجهزة تستخدم الذكاء الاصطناعي. وتظهر رغبة شركات مثل ميتا في الاعتماد على الذكاء الاصطناعي من أجل خلق أجهزة يُمكن لبسها.

تسمح عملية إعادة الهيكلة للفِرق المسؤولة عن أندرويد والذكاء الاصطناعي داخل شركة جوجل بأن تعمل بتناغم وتنسيق مع فريق بكسل لتطوير جهاز يحمل العلامة التجارية لجوجل، وذلك لمواكبة أحدث التقدمات في هذا المجال.

 

Continue Reading

Trending