Connect with us

الأمن الالكتروني

المحكمة الجنائية الدولية تعلن تعرضها لهجوم إلكتروني يستهدف أنظمتها

Avatar of هند عيد

Published

on

images 2

هجوم القراصنة على أنظمة المحكمة الجنائية الدولية

تعرضت أنظمة المحكمة الجنائية الدولية لهجوم خطير من قبل قراصنة الإنترنت.

يعتبر هذا الهجوم خطرًا جدًا على أمن وسلاسة عمل المحكمة الجنائية الدولية وسير العدالة.

تفاصيل الهجوم

تمكن قراصنة الإنترنت من اختراق أنظمة المحكمة الجنائية الدولية والوصول إلى معلومات حساسة، بما في ذلك تفاصيل القضايا والشهود والأدلة.

وصف الهجوم بأنه هجوم سافر يستهدف عمل المحكمة وجهودها في مكافحة الجرائم الدولية.

الآثار والتداعيات

تترتب على هذا الهجوم آثار وتداعيات خطيرة. قد تتعرض مصداقية المحكمة الجنائية الدولية للخطر، حيث يمكن أن يشكك الناس في سرية وأمان بيانات المحكمة.

قد تتأثر عمليات التحقيق وإجراءات المحاكمة نتيجة لاختراق القراصنة. كما يجب أن تزيد المحكمة من إجراءات أمنها للتصدي لمثل هذه الهجمات المستقبلية.

على الجانب الإيجابي، يعد الهجوم تذكيرًا للمحكمة والجهات المعنية الأخرى بأهمية تعزيز الأمان وحماية البيانات في العصر الرقمي الحديث.

يجب أن تستفيد المحكمة من هذه الاقتحامات لتعزيز نظمها الأمنية وتفعيل خطط الطوارئ للتصدي لهذه الهجمات المعقدة.

تحديات أمن المعلومات في المؤسسات الحكومية والدولية

 أهمية تأمين المعلومات الحكومية

تواجه المؤسسات الحكومية والدولية تحديات أمن المعلومات نظرًا للطبيعة الحساسة للمعلومات التي يتعاملون معها.

إليكم بعض الأسباب التي تبرر أهمية تأمين المعلومات الحكومية:

  1. حفظ السرية: المعلومات الحكومية غالبًا ما تكون ذات طابع حساس ولها تأثير كبير على السلم والأمن العام. تأمين هذه المعلومات مهم للغاية لمنع الوصول غير المصرح به إليها والوقاية من التسريبات غير المشروعة والقرصنة.
  2. حماية البيانات الشخصية: يتعامل المؤسسات الحكومية مع الكميات الضخمة من البيانات الشخصية للمواطنين. يجب أن يتم حماية هذه البيانات بشكل صارم لمنع الاستغلال غير المشروع أو الوصول غير المصرح به.

 التحديات الأمنية التي تواجهها المحكمة الجنائية الدولية

في أخبار مثيرة، تمكن قراصنة من اختراق أنظمة المحكمة الجنائية الدولية، وهو مؤسسة حكومية دولية مهمة.

يعكس هذا الحدث التحديات الأمنية التي تواجهها المؤسسات الحكومية. تعتبر المحكمة الجنائية الدولية مثالًا على الجهود التي يبذلها المرتكبون لاختراق أنظمة الحكومة وسرقة المعلومات الحساسة.

على المؤسسات الحكومية والدولية أن تكون على استعداد لمواجهة هذه التحديات واتخاذ تدابير أمان مناسبة لحماية معلوماتها الحساسة وضمان عدم الوصول غير المصرح به إليها.

يجب العمل على تعزيز الوعي الأمني وتدريب الموظفين واعتماد أفضل الممارسات في مجال أمن المعلومات للتصدي لهذه التحديات.

استراتيجيات التأمين والحماية الرقمية

عندما يتعلق الأمر بالتأمين والحماية الرقمية، هناك العديد من الاستراتيجيات التي يمكن اتباعها لحماية البيانات والأنظمة من القرصنة. وفيما يلي بعض الاستراتيجيات الهامة:

استخدام تقنيات التشفير

تعد التشفير أحد الطرق الرئيسية لحماية البيانات والاتصالات الرقمية.

عن طريق تشفير البيانات، يمكنك ضمان أن البيانات الحساسة لن تتمكن القرصنة من قراءتها أو فهمها.

يجب استخدام تقنيات التشفير في جميع المستويات، بدءًا من تشفير قاعدة البيانات وحتى تشفير الاتصالات عبر الإنترنت.

 تدريب الموظفين على الأمان السيبراني

يعتبر التدريب على الأمان السيبراني أمرًا حاسمًا لحماية البيانات والأنظمة.

يجب توفير تدريب مستمر للموظفين للتعرف على أحدث التهديدات والهجمات السيبرانية وكيفية التعامل معها.

بالإضافة إلى ذلك، يجب تشجيع الموظفين على اتباع ممارسات أمان قوية، مثل استخدام كلمات مرور قوية وتحديث البرامج الخاصة بهم بانتظام.

 تحديث الأنظمة والبرامج الأمنية

تحديث الأنظمة والبرامج الأمنية بانتظام يعد جزءًا أساسيًا من استراتيجية الحماية الرقمية.

من خلال تثبيت أحدث تحديثات البرامج والحزم الأمنية، يمكنك ثقل قدمًا بأمان النظام وسد الثغرات الأمنية المحتملة.

يُنصح بإجراء اختبارات أمان دورية للتحقق من توفر أعلى مستويات الأمان.

باستخدام هذه الاستراتيجيات الثلاثة، يمكن تعزيز الحماية الرقمية والتأمين من قبل المنظمات لحماية أنظمتها والحفاظ على بياناتها الحساسة بأمان.

أخبار تقنية

قيود أميركية جديدة تُربك خطط إنفيديا في السوق الصينية

Avatar of هدير ابراهيم

Published

on

قيود أميركية جديدة تُربك خطط إنفيديا في السوق الصينية

تواجه شركة إنفيديا، الرائدة عالميًا في صناعة أشباه الموصلات، تحديات تصديرية جديدة بعد أن فرضت الحكومة الأميركية قيودًا غير متوقعة على رقائق H20 المُخصصة للذكاء الاصطناعي.

قيود أميركية جديدة تُربك خطط إنفيديا في السوق الصينية

قيود أميركية جديدة تُربك خطط إنفيديا في السوق الصينية

قيود أميركية جديدة تُربك خطط إنفيديا في السوق الصينية

أعلنت إنفيديا، في ملف رسمي قُدم يوم الثلاثاء، أنها أُبلغت من قبل الحكومة الأميركية بضرورة الحصول على ترخيص خاص لتصدير رقائق H20 إلى الصين، وهو شرط ساري لأجل غير مسمى.
وذكرت السلطات الأميركية أن السبب يعود إلى “خطر استخدام الرقاقة في حواسيب فائقة القدرات في الصين”، بحسب ما أورد موقع TechCrunch ونقلته “العربية Business”.

انخفاض في قيمة السهم وتوقعات بخسائر مالية

على إثر الإعلان، انخفض سهم إنفيديا بنحو 6% في جلسات التداول الممتدة.
وتتوقع الشركة أن تصل الرسوم المرتبطة بهذه القيود إلى 5.5 مليار دولار في السنة المالية 2026، التي تنتهي في 27 أبريل.

H20: الرقاقة الأهم في السوق الصينية

تُعد رقاقة H20 واحدة من أكثر شرائح الذكاء الاصطناعي تطورًا التي يمكن تصديرها إلى الصين ضمن القيود الأميركية القائمة.
وقد كشفت وكالة رويترز أن إنفيديا تلقت طلبات شراء بقيمة 18 مليار دولار منذ بداية العام على هذه الشريحة فقط، مما يُبرز أهميتها الاستراتيجية.

مناورات سياسية واستثمارات أميركية مشروطة

ذكرت شبكة NPR أن الرئيس التنفيذي لإنفيديا، جنسن هوانغ، حاول التفاوض لتخفيف القيود على H20 خلال لقاء خاص في منتجع “مار-إيه-لاغو” مع الرئيس السابق دونالد ترامب، مستعرضًا التزام الشركة بالاستثمار داخل أميركا.

وبالتزامن، أعلنت إنفيديا عن خطة لضخ مئات الملايين من الدولارات خلال السنوات الأربع القادمة لتصنيع شرائح AI محليًا، لكن الخبراء أشاروا إلى أن الإعلان جاء غامضًا من حيث التفاصيل التنفيذية.

مخاوف من تسريب تكنولوجيا حساسة

تأتي هذه الإجراءات في أعقاب تقارير تشير إلى أن رقاقة H20 استُخدمت في تدريب نماذج ذكاء اصطناعي متقدمة لشركات صينية، أبرزها شركة “ديب سيك” (DeepSeek)، التي طوّرت نموذج الاستدلال R1 – النموذج الذي أثار موجة من الجدل في سوق الذكاء الاصطناعي الأميركي في يناير الماضي.

Continue Reading

تطبيقات وبرامج

مؤسس تطبيق Nate يواجه اتهامات بالاحتيال في مشروع تسوّق مزعوم بالذكاء الاصطناعي

Avatar of هدير ابراهيم

Published

on

مؤسس تطبيق Nate يواجه اتهامات بالاحتيال في مشروع تسوّق مزعوم بالذكاء الاصطناعي

في واحدة من أبرز القضايا المرتبطة بالتضليل في مجال التكنولوجيا الناشئة، وُجهت يوم الأربعاء تهمة الاحتيال على المستثمرين إلى ألبرت سانيغر، المؤسس والرئيس التنفيذي السابق لتطبيق “Nate”، الذي روّج نفسه كتجربة ثورية في عالم التسوق الإلكتروني باستخدام الذكاء الاصطناعي.

مؤسس تطبيق Nate يواجه اتهامات بالاحتيال في مشروع تسوّق مزعوم بالذكاء الاصطناعي

تأسست شركة “Nate” في عام 2018، واستطاعت جمع أكثر من 50 مليون دولار من المستثمرين، من بينها جولة تمويل من السلسلة A بقيمة 38 مليون دولار في عام 2021 بقيادة شركة Renegade Partners.
كان الوعد الرئيسي للتطبيق هو تمكين المستخدمين من الشراء من أي متجر إلكتروني بنقرة واحدة فقط، بفضل تقنيات الذكاء الاصطناعي.

مؤسس تطبيق Nate يواجه اتهامات بالاحتيال في مشروع تسوّق مزعوم بالذكاء الاصطناعي

مؤسس تطبيق Nate يواجه اتهامات بالاحتيال في مشروع تسوّق مزعوم بالذكاء الاصطناعي

حقيقة صادمة: الاعتماد على البشر لا الآلة

لكن تقريرًا صدر عن وزارة العدل الأميركية كشف أن التطبيق لم يعتمد فعليًا على الذكاء الاصطناعي في تنفيذ عمليات الشراء، بل اعتمد بشكل كبير على مئات المتعاقدين من البشر في مركز اتصال في الفلبين لتنفيذ المهام يدويًا.
وعلى الرغم من امتلاك الشركة لبعض تقنيات الذكاء الاصطناعي وتوظيف متخصصين في البيانات، فإن معدل الأتمتة الحقيقي كان شبه معدوم.

ادعاءات زائفة ونتائج كارثية للمستثمرين

سانيغر قدّم نفسه للمستثمرين على أن التطبيق يعمل بشكل مستقل دون تدخل بشري، باستثناء حالات نادرة. هذه الادعاءات ساعدته في جمع التمويلات، لكنها لم تكن سوى تضليل.
وفي يناير 2023، نفدت أموال الشركة واضطرت لبيع أصولها، مما ألحق خسائر شبه كاملة بالمستثمرين، وفقًا للائحة الاتهام.

تحقيقات سابقة وتاريخ من التضليل

ليست هذه أول مرة يتم فيها الكشف عن هذه الفجوة بين الادعاءات والواقع؛ فقد تناولت صحيفة The Information عام 2022 الاعتماد المفرط للشركة على البشر في إتمام المعاملات، وهو ما يتناقض مع مزاعمها بالاعتماد على الذكاء الاصطناعي.

قضية ليست وحيدة في عالم الشركات الناشئة

تشير هذه القضية إلى نمط متكرر في بعض الشركات الناشئة في مجال الذكاء الاصطناعي، حيث يتم تضخيم القدرات التقنية لاستقطاب المستثمرين.
فقد كشف موقع The Verge عن شركة في الفلبين تعمل في مجال طلب السيارات عبر الذكاء الاصطناعي، لكنها تعتمد بشكل كبير على البشر. كما أفاد موقع Business Insider بأن شركة “EvenUp” القانونية تعتمد هي الأخرى على العنصر البشري في معظم مهامها.

Continue Reading

أخبار تقنية

تهديد خفي في الأجهزة المزيفة برمجية تريادا تهاجم من أعماق نظام أندرويد

Avatar of هدير ابراهيم

Published

on

تهديد خفي في الأجهزة المزيفة برمجية تريادا تهاجم من أعماق نظام أندرويد

كشفت شركة الأمن السيبراني “كاسبرسكي” عن ظهور نسخة مطورة من برمجية حصان طروادة الشهيرة تريادا (Triada)، حيث تم اكتشافها مثبتة مسبقًا في هواتف أندرويد مقلّدة تُباع عبر قنوات غير رسمية، ما يمثل تهديدًا بالغ الخطورة لسلسلة التوريد العالمية.

تهديد خفي في الأجهزة المزيفة برمجية تريادا تهاجم من أعماق نظام أندرويد

تهديد خفي في الأجهزة المزيفة برمجية تريادا تهاجم من أعماق نظام أندرويد

تهديد خفي في الأجهزة المزيفة برمجية تريادا تهاجم من أعماق نظام أندرويد

ما يجعل هذه النسخة من “تريادا” أكثر خطورة هو أنها مزروعة داخل البرامج الثابتة (Firmware) الخاصة بالأجهزة – أي في المستوى البرمجي الأساسي الذي يتحكم في تشغيل الهاتف – مما يمنح المهاجمين تحكمًا شبه كامل وغير مرئي بالجهاز المصاب، حتى قبل أن يصل إلى يد المستخدم.

ووفقًا لكاسبرسكي، فقد تأثرت بهذه الهجمات أكثر من 2,600 جهاز في مختلف دول العالم، وما زال العدد مرشحًا للارتفاع.

OpenAI تُعلن تغييرات جديدة في جدول إطلاق نماذج الذكاء الاصطناعي

قدرات اختراقية متقدمة وخفية

على عكس البرمجيات الخبيثة التقليدية، لا تعتمد “تريادا” على التطبيقات الضارة للانتشار، بل يتم دمجها مباشرة في النظام. وتشمل قدراتها الهجومية ما يلي:

  • سرقة حسابات التواصل الاجتماعي: مثل فيسبوك، إنستاجرام، تيليجرام، وتيك توك.

  • التلاعب بتطبيقات المحادثة: إرسال رسائل أو حذفها دون علم المستخدم في تطبيقات مثل واتساب.

  • احتيال العملات المشفرة: تغيير عناوين المحافظ أثناء النسخ واللصق لسرقة الأموال.

  • إعادة توجيه المكالمات: عبر انتحال هوية المتصل لأغراض احتيالية.

  • مراقبة التصفح وحقن روابط ضارة: صفحات تصيّد أو تعليمات برمجية خبيثة.

  • اعتراض وإرسال رسائل SMS ضارة: وإخفاؤها بعد التنفيذ.

  • الاشتراك التلقائي في خدمات مدفوعة: تؤدي إلى سحب الرصيد دون علم المستخدم.

  • تنزيل وتشغيل برمجيات خبيثة إضافية: لتوسيع مدى السيطرة.

  • التحايل على أنظمة الحماية: عبر تعطيل تحقق الشبكات أو آليات كشف الاحتيال.

  • تروكولر يتجاوز 450 مليون مستخدم نشط ويواصل التوسع عالميًا

تحذير من كاسبرسكي: اختراق حقيقي لسلسلة التوريد

قال ديمتري كالينين، محلل التهديدات في كاسبرسكي:

“تُعد هذه النسخة من تريادا من أكثر التهديدات تطورًا على نظام أندرويد، حيث تصل إلى الجهاز على مستوى البرامج الثابتة، مما يُشير إلى اختراق خطير في سلسلة التوريد الخاصة بتلك الهواتف المقلدة.”

ووفقًا لتحليلات المصدر المفتوح، نجح المهاجمون في تحويل ما يزيد عن 270 ألف دولار من العملات الرقمية المشفرة إلى محافظهم الخاصة، مع الإشارة إلى أن الخسائر الفعلية قد تكون أعلى بكثير بسبب استخدام عملات يصعب تتبعها مثل “مونيرو”.

التسمية والتاريخ: من ظهورها الأول إلى تطورها المعقد

أطلقت كاسبرسكي على النسخة الجديدة اسم
Backdoor.AndroidOS.Triada.z
وتعود جذور هذه البرمجية إلى عام 2016، حيث كانت تستغل صلاحيات النظام للوصول إلى الرسائل النصية وسرقة رموز المصادقة الثنائية. ومنذ ذلك الحين، شهدت “تريادا” تطورًا تقنيًا جعل اكتشافها وإزالتها أكثر صعوبة.

الاختراق الأخير يُعد تصعيدًا غير مسبوق، إذ يشير إلى زراعة برمجيات خبيثة داخل الأجهزة أثناء مرحلة التصنيع، قبل وصولها للمستخدمين، ما يطرح تحديات أمنية هائلة تتعلق بثقة المستهلك وسلامة سلسلة التوريد.

Continue Reading

Trending

Copyright © 2023 High Tech. Powered By DMB Agency.