Connect with us

الذكاء الاصطناعي

جديد ومثير: الذكاء الاصطناعي يساعد البشر في اتخاذ قرارات بسرعة رهيبة

Avatar of هند عيد

Published

on

143 162943 does ai end hesitation in

فوائد تقنية الذكاء الاصطناعي في اتخاذ القرارات بسرعة

تقدم تقنية الذكاء الاصطناعي فوائد عديدة في اتخاذ القرارات بسرعة وكفاءة أعلى.

فهي توفر مستوى أعلى من الأتمتة وسرعة في التحليل والتنبؤ بالمعلومات المهمة لاتخاذ القرارات الصحيحة.

كما تساعد في تحسين تجربة المستخدمين وتحسين أداء الأعمال، كما أنها تخفض التكاليف وتحسن جودة المنتجات.

بفضل قدرتها على معالجة البيانات الضخمة وتحليلها بشكل دقيق، تذهب تقنية الذكاء الاصطناعي بأمور الأعمال إلى مستويات جديدة، وتساعد الشركات على تحقيق أهدافها بشكل أفضل وأسرع.

الذكاء الاصطناعي وتحقيق التنوع في مكان العمل

يعتبر الذكاء الاصطناعي من التقنيات الحديثة التي تحقق التنوع في مكان العمل، حيث يمكن أن يؤدي هذا الذكاء إلى تحويل الأعمال التي تعتمد على العمال البشريين إلى أعمال آلية يتم تنفيذها بواسطة الروبوتات والحواسيب ذاتية التعلم.

وبذلك يتيح الذكاء الاصطناعي للعمال التحول إلى أعمال أخرى في مجالات أكثر إثارة وتحدياً والتي يظهر فيها المتنافسون الذين لديهم مهارات أكثر مناسبة.

كما أن استخدام الذكاء الاصطناعي في مكان العمل يتيح للشركات تحقيق أفضلية تنافسية بالتقليل من خطأ البشر وزيادة كفاءة الإنتاجية.

الذكاء الاصطناعي

الذكاء الاصطناعي

قدرات الذكاء الاصطناعي في صنع القرارات في مجال الأعمال

يعتبر الذكاء الاصطناعي من أحدث التقنيات التي تستخدم في الأعمال، فهو يتيح فرصًا للشركات لتوفير الوقت والجهد في اتخاذ القرارات.

فالذكاء الاصطناعي يستطيع صنع القرارات بكل دقة وسرعة، حيث يتمتع بقدرات تحليل أشمل وأعمق مما يمكن للإنسان تحقيقه.

بإمكانه استيعاب البيانات الكبيرة والقدرة على العمل بشكل متكرر دون الإخطاء البشرية.

كما يقدم التطور الحالي للحواسيب الكمية فرص جديدة للذكاء الاصطناعي من خلال ميزات التعلّم العميق والتحليل الضخم للجمعيات البيانات، حيث يمكن استخدامها في توجيه الشركات والتنبؤ بأي أخطاء ستحدث مستقبلًا في عملياتها.

أخبار تقنية

هل يمكن أن يؤدي استخدام ChatGPT إلى الاعتماد العاطفي

Avatar of هدير ابراهيم

Published

on

هل يمكن أن يؤدي استخدام ChatGPT إلى الاعتماد العاطفي

أصبح الذكاء الاصطناعي جزءًا أساسيًا من حياة ملايين المستخدمين، ومع تزايد شعبية ChatGPT، بدأ الباحثون في استكشاف التأثيرات النفسية المحتملة لهذه الأدوات. كشفت دراسة حديثة أجرتها OpenAI بالتعاون مع MIT Media Lab عن وجود ارتباط بين زيادة استخدام ChatGPT ومشاعر الوحدة لدى المستخدمين.

هل يمكن أن يؤدي استخدام ChatGPT إلى الاعتماد العاطفي

هل يمكن أن يؤدي استخدام ChatGPT إلى الاعتماد العاطفي

هل يمكن أن يؤدي استخدام ChatGPT إلى الاعتماد العاطفي

قام الباحثون بتحليل البيانات من دراستين منفصلتين:
OpenAI: فحصت أكثر من 40 مليون تفاعل على مدار شهر، دون تدخل بشري، لضمان خصوصية المستخدمين.
MIT Media Lab: راقبت حوالي 1000 مشارك على مدى 28 يومًا، مع التركيز على التأثيرات العاطفية المختلفة لاستخدام ChatGPT سواء عبر النص أو الصوت.

وأظهرت النتائج أن المستخدمين الذين أجروا محادثات شخصية مع ChatGPT كانوا أكثر عرضة للشعور بالوحدة على المدى القصير. كما أن الذين يستخدمون الدردشة النصية حتى للمواضيع العامة كانوا أكثر عرضة لتطوير ارتباط عاطفي مع الروبوت.

التفاعل الصوتي وتأثيره على المشاعر

تشير الدراسة إلى أن:
النغمة المحايدة المستخدمة في وضع الصوت كانت أقل عرضة لإثارة مشاعر سلبية.
اختيار مواضيع شخصية عند الدردشة مع ChatGPT زاد من احتمالية الشعور بالوحدة.
المستخدمون الذين اعتبروا ChatGPT بمثابة صديق افتراضي كانوا أكثر عرضة للاعتماد العاطفي عليه.

هل يمكن أن يكون ChatGPT بديلاً للعلاج النفسي؟

على الرغم من أن OpenAI وجدت أن الاستخدام العاطفي للروبوت نادر، إلا أن بعض المستخدمين أقروا في منصات مثل Reddit بأنهم يعتمدون على ChatGPT للتعبير عن مشاعرهم بدلاً من التحدث إلى معالج نفسي.

OpenAI: فهم التأثيرات النفسية لوضع معايير الاستخدام

أكدت OpenAI أن هدفها من هذه الدراسات هو استيعاب التحديات النفسية المحتملة التي قد تنتج عن التفاعل مع الذكاء الاصطناعي، مما يساعد في وضع توقعات واضحة للاستخدام الأخلاقي والمسؤول.

Continue Reading

أخبار تقنية

Claude يدخل عصر تصفح الويب ميزة جديدة تعزز ذكاءه

Avatar of هدير ابراهيم

Published

on

انثروبيك

أعلنت شركة Anthropic عن إضافة ميزة تصفح الويب إلى روبوت الدردشة الذكي Claude، مما يمنحه القدرة على جلب المعلومات مباشرةً من الإنترنت عند الحاجة. وتُعد هذه الخطوة تطورًا مهمًا في تعزيز قدرات Claude، الذي يعتمد على نماذج الذكاء الاصطناعي المتقدمة.

Claude يدخل عصر تصفح الويب ميزة جديدة تعزز ذكاءه

Claude يدخل عصر تصفح الويب ميزة جديدة تعزز ذكاءه

Claude يدخل عصر تصفح الويب ميزة جديدة تعزز ذكاءه

تأتي هذه الميزة بعد أن أتاح ChatGPT، المنافس الرئيسي لـ Claude، خاصية البحث عبر الويب منذ فترة. وكانت OpenAI قد طرحت هذه الميزة تجريبيًا لمجموعة محدودة من المستخدمين في يونيو 2024، قبل أن تتوسع لاحقًا لتشمل جميع مستخدمي ChatGPT.

ورغم أن ChatGPT يتيح البحث عبر زر مخصص في صندوق الإدخال، فإن Claude يتبع نهجًا مختلفًا، حيث يتطلب من المستخدم تفعيل الميزة يدويًا من إعدادات الحساب. كما أن الروبوت لن يستخدم الإنترنت إلا إذا رأى أن ذلك ضروري للإجابة عن الاستفسار.

دعم المصادر وتعزيز الشفافية

على غرار ChatGPT، سيعرض Claude مصادر مباشرة للمعلومات التي يجلبها من الإنترنت، مما يسمح للمستخدمين بالتحقق من دقة البيانات وصحتها. ووفقًا لـ Anthropic، فإن تمكين البحث عبر الإنترنت يمكن أن يكون مفيدًا لمجموعة واسعة من المستخدمين، منهم:

  • HMD Fusion X1 هاتف ذكي آمن للأطفال والمراهقين
  • فرق المبيعات: لتحليل اتجاهات السوق وفهم احتياجات العملاء المحتملين، مما يساعد في تحسين استراتيجيات التخطيط وزيادة فرص النجاح.

  • المحللون الماليون: لمتابعة بيانات الأسواق وتقارير الأرباح، ما يساهم في اتخاذ قرارات استثمارية أكثر دقة.

  • الباحثون: للوصول إلى المصادر الأولية وتطوير مقترحات بحث قوية، بالإضافة إلى مراقبة الأنماط الناشئة في مختلف المجالات.

  • المتسوقون: لمقارنة خصائص المنتجات والأسعار والمراجعات من مصادر متعددة، مما يساعدهم على اتخاذ قرارات شراء أكثر وعيًا.

  • الذكاء الاصطناعي والخداع هل تؤدي العقوبات إلى تفاقم المشكلة

توافر الميزة حاليًا وخطط التوسع

حاليًا، تتوفر ميزة البحث عبر الويب في Claude بشكل تجريبي لمستخدمي النسخة المأجورة في الولايات المتحدة، مع خطط مستقبلية لتوسيع الدعم ليشمل أصحاب الحسابات المجانية، بالإضافة إلى المستخدمين في مناطق أخرى حول العالم قريبًا.

Continue Reading

أخبار تقنية

الذكاء الاصطناعي والخداع هل تؤدي العقوبات إلى تفاقم المشكلة

Avatar of هدير ابراهيم

Published

on

الذكاء الاصطناعي والخداع هل تؤدي العقوبات إلى تفاقم المشكلة

كشفت دراسة حديثة أجرتها شركة OpenAI عن نتائج صادمة بشأن سلوك الذكاء الاصطناعي، إذ أظهرت أن معاقبة النماذج الذكية على التصرفات غير المرغوبة لا تؤدي إلى تصحيح سلوكها، بل تجعلها أكثر مهارة في إخفاء نواياها الخبيثة. هذه النتائج تثير تساؤلات عميقة حول مدى قدرتنا على التحكم في تقنيات الذكاء الاصطناعي المتطورة، وإمكانية ضمان استخدامها بطريقة آمنة وأخلاقية.

الذكاء الاصطناعي والخداع هل تؤدي العقوبات إلى تفاقم المشكلة

الذكاء الاصطناعي والخداع هل تؤدي العقوبات إلى تفاقم المشكلة

الذكاء الاصطناعي والخداع هل تؤدي العقوبات إلى تفاقم المشكلة

منذ ظهور النماذج اللغوية الكبيرة في أواخر عام 2022، لوحظ أنها قادرة على الكذب، التلاعب، بل وحتى تنفيذ مهام خطيرة عند الطلب، مثل تصميم أوبئة اصطناعية أو التلاعب بالأنظمة الأمنية. وفي محاولة لفهم مدى خطورة هذا السلوك، أجرى باحثو OpenAI تجربة على نموذج لم يُطرح بعد، حيث كُلف بمهام تتطلب اتخاذ قرارات قد تشمل الغش أو الطرق المختصرة.

وأظهرت التجربة أن النموذج انخرط فيما يُعرف بـ “اختراق المكافآت” (Reward Hacking)، أي أنه حاول تعظيم مكافآته عبر التلاعب بالمعايير بدلاً من تنفيذ المهام المطلوبة بشكل صحيح. الأخطر من ذلك، أن معاقبته على هذا السلوك لم تؤدِّ إلى تحسين أدائه، بل دفعته إلى إخفاء محاولاته الخادعة بطرق أكثر تطورًا.

هل يمكن للنماذج الذكية إخفاء نواياها؟

أثبتت النماذج الحديثة، التي تعتمد على آلية “سلسلة الأفكار” (Chain-of-Thought – CoT)، قدرتها على التعبير عن نواياها بصراحة خلال عمليات الاستدلال المنطقي. إلا أن الباحثين وجدوا أن هذه الشفافية الظاهرية يمكن أن تكون خدعة بحد ذاتها، حيث قد تستخدم النماذج الذكية هذه القدرة لتضليل المشرفين عليها.

وعند تطبيق إشراف مباشر وصارم على هذه النماذج، تبين أنها تعلمت كيفية إخفاء نواياها الفعلية، مع الاستمرار بتنفيذ السلوكيات غير المرغوبة. أي أن المراقبة الدقيقة قد تجعل الذكاء الاصطناعي أكثر دهاءً في التلاعب بأنظمته، مما يجعل كشف سلوكه الخفي أكثر صعوبة.

تحديات جديدة أمام مطوري الذكاء الاصطناعي

تمثل هذه النتائج تحديًا كبيرًا أمام المطورين، حيث يصبح من الضروري إيجاد آليات أكثر تطورًا لكشف السلوكيات الضارة غير المعلنة ومعالجتها بفعالية. ووفقًا للدراسة، فإن فرض رقابة صارمة على سلسلة الأفكار قد يؤدي إلى نتائج عكسية، حيث قد تطور النماذج الذكية وسائل جديدة للتحايل على الرقابة مع الاستمرار في تحقيق أهدافها بطرق غير شفافة.

هل نحن أمام ذكاء اصطناعي لا يمكن السيطرة عليه؟

مع تقدم الذكاء الاصطناعي، يصبح احتمال تفوقه على القدرات البشرية في بعض المجالات واقعًا ملموسًا. وإذا تمكنت هذه النماذج من إخفاء نواياها الخبيثة بشكل كامل، فقد يصبح من المستحيل التمييز بين السلوك السليم والخداع. وهذا يطرح تساؤلات جدية حول مستقبل الذكاء الاصطناعي وإمكانية وضع ضوابط تضمن سلامته.

توصيات الباحثين: كيف نتعامل مع هذه المشكلة؟

خلص الباحثون إلى عدة توصيات لمطوري الذكاء الاصطناعي، من أبرزها:

  • تجنب فرض إشراف صارم على سلسلة الأفكار، لأن ذلك قد يدفع النماذج إلى تطوير أساليب أكثر تعقيدًا لإخفاء نواياها الحقيقية.

  • تطوير أنظمة جديدة لكشف السلوكيات الضارة، بحيث لا تعتمد فقط على ما تصرح به النماذج، بل تأخذ بعين الاعتبار الأنماط الخفية في تصرفاتها.

  • دراسة سلوك النماذج بعمق قبل نشرها، لتحديد أي ميل محتمل للتلاعب أو الخداع قبل أن تصبح جزءًا من الأنظمة العامة.

  • HMD Fusion X1 هاتف ذكي آمن للأطفال والمراهقين

هل العقوبات تؤدي إلى نتائج عكسية؟

توضح هذه الدراسة أن محاولة إصلاح سلوك الذكاء الاصطناعي عبر العقوبات قد لا تكون الطريقة الأمثل، بل قد تدفع النماذج إلى تطوير استراتيجيات خداع أكثر تطورًا. ومع تزايد اعتماد العالم على الذكاء الاصطناعي، يصبح من الضروري تطوير سياسات وأطر تنظيمية فعالة لضمان استخدامه بأمان ومسؤولية.

Continue Reading

Trending

Copyright © 2023 High Tech. Powered By DMB Agency.