Connect with us

الذكاء الاصطناعي

وضع الطبيب في ChatGPT خطوة جديدة نحو استشارات صحية أكثر أمانًا

Avatar of هدير ابراهيم

Published

on

جوجل تُحدث ثورة في بيئة العمل بإطلاق منصة Gemini Enterprise للذكاء الاصطناعي المؤسسي 2

تعمل شركة OpenAI على تطوير وضعٍ جديد في ChatGPT يُعرف باسم “وضع الطبيب” (Clinician Mode)، بهدف تقليل الأخطار الناتجة عن الاستشارات الطبية غير الدقيقة التي قد يقدمها الذكاء الاصطناعي للمستخدمين.
وتأتي هذه الخطوة بعد حادثة أثارت جدلًا واسعًا، حين أصيب أحد المستخدمين بنوبة ذهانية نتيجة تسمم بالبروميد عقب استشارته للمساعد الذكي، مما دفع الشركة لإعادة النظر في كيفية تقديم المعلومات الطبية.

وضع الطبيب في ChatGPT خطوة جديدة نحو استشارات صحية أكثر أمانًا

كشف المهندس تيبور بلاهو من شركة AIPRM المتخصصة في الذكاء الاصطناعي، عن وجود شيفرات برمجية جديدة داخل واجهة ChatGPT تُشير إلى إضافة “وضع الطبيب”، الذي يبدو أنه مصمم لتقديم إجابات صحية دقيقة بالاعتماد على أوراق بحثية وإرشادات سريرية معتمدة.
ورغم أن OpenAI لم تُصدر إعلانًا رسميًا بعد، فإن تسريبات المطورين تشير إلى أن الوضع الجديد سيركّز على الاعتماد الحصري على المصادر الطبية الموثوقة لتجنّب التضليل أو الأخطاء في المعلومات الصحية.

وضع الطبيب في ChatGPT خطوة جديدة نحو استشارات صحية أكثر أمانًا

وضع الطبيب في ChatGPT خطوة جديدة نحو استشارات صحية أكثر أمانًا

توجّه عالمي نحو الذكاء الاصطناعي الطبي الآمن

تأتي هذه المبادرة في وقتٍ تتجه فيه شركات أخرى لاعتماد أساليب مشابهة، مثل منصة Consensus التي أطلقت مؤخرًا وضعًا طبيًا يعتمد على أكثر من 8 ملايين ورقة بحثية وآلاف الإرشادات السريرية لضمان تقديم محتوى علمي دقيق وموثوق.
ويُتوقع أن يرفع “وضع الطبيب” في ChatGPT من مستوى الأمان والمصداقية في الاستشارات الصحية الرقمية، خاصة في ظل الانتشار الواسع لاستخدام الذكاء الاصطناعي في مجالات الطب.

مخاوف الخبراء لا تزال قائمة

على الرغم من هذه الخطوات الإيجابية، يحذر خبراء الصحة من الاعتماد الكلي على الذكاء الاصطناعي في السياقات الطبية.
فقد أشارت دراسة حديثة نُشرت في مجلة Scientific Reports إلى أن بعض النماذج قد تُظهر ما يُعرف بـ”الهلوسات الرقمية”، أي توليد معلومات تبدو صحيحة لكنها تفتقر إلى الدقة العلمية، إلى جانب استخدام مصطلحات معقدة قد تربك المرضى وحتى الأطباء أنفسهم.

تجارب طبية رائدة على الذكاء الاصطناعي

تُجري كلية الطب بجامعة ستانفورد حاليًا اختبارًا على نظام ذكي يُعرف باسم ChatEHR، يتيح للأطباء التفاعل مع السجلات الطبية بطريقة حوارية سلسة.
كما أجرت OpenAI سابقًا تجربة ناجحة مع مؤسسة Penda Health، حيث ساعد المساعد الطبي الذكي في تقليل أخطاء التشخيص بنسبة 16%، ما يعكس إمكانيات كبيرة للذكاء الاصطناعي في دعم الرعاية الصحية.

مستقبل الرعاية الصحية الذكية

لم يُكشف بعد عن موعد إطلاق وضع الطبيب رسميًا، لكن المؤشرات الحالية تؤكد أن OpenAI تمضي في اتجاه متسارع نحو دمج الذكاء الاصطناعي في قطاع الصحة، مع التركيز على السلامة والمصداقية كمحورين رئيسيين.
ويبدو أن ChatGPT يستعد للتحول من مجرد مساعد رقمي إلى شريك ذكي في الاستشارات الطبية، يقدم دعمًا موثوقًا للأطباء والمرضى على حد سواء.

الذكاء الاصطناعي

ترجمة فورية بدون إنترنت باستخدام الذكاء الاصطناعي

Avatar of عمر الشال

Published

on

ترجمة فورية بدون إنترنت باستخدام الذكاء الاصطناعي

ترجمة فورية بدون إنترنت باستخدام الذكاء الاصطناعي هي المستقبل الحقيقي للتواصل العالمي. مع تطور العلوم والتكنولوجيا بالسرعة الهائلة، راح الذكاء الاصطناعي يته القدرة على ترجمة النصوص والألفاظ بدقة عالية، والآن وبفضل الشرائح الذكية الحديثة، صارت بالإمكان مباشرة بدون احطياج لاتصال الإنترنت.

 عن شريحة برودكوم للترجمة الفورية

أطلقت شركة **Broadcom** (برودكوم) العملاقة في مجال تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي شريحة ثورية جديدة متخصصة في الترجمة الفورية بدون إنترنت. هذه الشريحة تمثل قفزة نوعية في عالم المعالجات الذكية.

 ميزات الشريحة الجديدة:

✅ **دعم 150+ لغة:** تدعم الشريحة ترجمة فورية لأكثر من 150 لغة حول العالم

✅ **تعمل بدون إنترنت:** لا تحتاج إلى أي اتصال بالإنترنت للقيام بالترجمة الفورية

✅ **دقة عالية:** بفضل خوارزميات الذكاء الاصطناعي المتطورة، توفر دقة ترجمة تفوق 95%

✅ **سرعة البرق:** ترجمة فورية في الوقت الحقيقي دون تأخير

 الاستخدامات المستقبلية

تطبيقات ترجمة فورية بدون إنترنت باستخدام الذكاء الاصطناعي:

**الهواتف الذكية:**
ستتضمن المستقبل أجهزة ذكية بدون الحاجة للانتظار المشهود حاليا في التطبيقات

**أجهزة التلفاز:**
الترجمة الفورية للمسلسلات والأفلام الأجنبية في الوقت الفعلي

**الأنظمة والخدمات:**
أنظمة الخدمة العملاء، المترجمات الفورية في البنوك والشركات

 لماذا ترجمة فورية بدون إنترنت له أهمية قصوى؟

 1. **الأمان والخصوصية**
ترجمة فورية بدون إنترنت تعني عدم إرسال البيانات الحساسة عبر الشبكات. لا تقلق من تتبع المحادثات الخاصة بك.

 2. **الاستقلالية التامة**
حتى في المناطق النائية بدون تغطية إنترنت، يمكنك الترجمة بكل سهولة.

 3. **السرعة الفائقة**
لا تنتظر تحميل البيانات من الخوادم البعيدة. الترجمة تحدث محلياً بسرعة البرق.

 4. **توفير التكاليف**
لا حاجة لشراء باقات إنترنت أو الاشتراك في تطبيقات الترجمة المدفوعة.

 المقارنة مع الترجمة التقليدية

ترجمة فورية بدون إنترنت باستخدام الذكاء الاصطناعي تختلف تماماً عن:

– **Google Translate:** يتطلب إنترنت، وتصل دقته إلى 85-90%
– **تطبيقات الترجمة العادية:** بطيئة وتحتاج تحميل مستمر
– **المترجمون البشريون:** مكلفون جداً وليسوا متاحين دائماً

الأسعار والتوافر لترجمة فورية بدون إنترنت
شرائح Broadcom الجديدة بدأت التوفر في الأسواق العالمية، وتتوقع الشركة أن تصل إلى أول الأجهزة الذكية في النصف الأول من 2026.

 الخلاصة

ترجمة فورية بدون إنترنت باستخدام الذكاء الاصطناعي ليست مستقبلاً بعيداً، بل هي حاضر يقترب بسرعة. شريحة برودكوم الجديدة تفتح آفاقاً لا محدودة للتواصل العالمي الحقيقي، بدون قيود الإنترنت أو الخصوصية.

استعد لثورة حقيقية في عالم الترجمة الفورية! 🚀

Continue Reading

أخبار الشركات

ميتا تعيد رسم خريطة الذكاء الصوتي إطلاق نظام Omnilingual ASR لدعم أكثر من 1600 لغة بشرية

Avatar of هدير ابراهيم

Published

on

OpenAI تتوسع نحو الطب الذكي الذكاء الاصطناعي يقتحم مجال الرعاية الصحية 2

أعلنت شركة ميتا عن إطلاق نظامها الجديد Omnilingual ASR، وهو أحد أكثر أنظمة التعرف الآلي على الكلام تقدمًا حتى اليوم، إذ يدعم أكثر من 1600 لغة مع قابلية التوسع لتغطية أكثر من 5400 لغة مستقبلًا، بفضل تقنية “التعلّم داخل السياق دون تدريب مسبق”. ويمتاز هذا النظام بقدرته على إضافة لغات جديدة باستخدام عدد محدود من العينات الصوتية والنصية فقط، دون الحاجة لإعادة تدريب النموذج بالكامل، مما يجعله أكثر أنظمة التعرف الصوتي مرونة وتوسعًا عالميًا.

ميتا تعيد رسم خريطة الذكاء الصوتي إطلاق نظام Omnilingual ASR لدعم أكثر من 1600 لغة بشرية

في خطوة جريئة تعزز مبدأ الانفتاح التقني، أتاحت ميتا Omnilingual ASR كمشروع مفتوح المصدر بالكامل تحت ترخيص Apache 2.0، ما يمنح الباحثين والمطورين حرية استخدامه في الأبحاث والمشروعات التجارية دون قيود.
وتتضمن الحزمة نماذج لغوية متقدمة، ونظامًا للتمثيل الصوتي متعدد اللغات يضم 7 مليارات مَعلمة، إضافةً إلى قاعدة بيانات ضخمة تغطي أكثر من 350 لغة نادرة.

ميتا تعيد رسم خريطة الذكاء الصوتي إطلاق نظام Omnilingual ASR لدعم أكثر من 1600 لغة بشرية

ميتا تعيد رسم خريطة الذكاء الصوتي إطلاق نظام Omnilingual ASR لدعم أكثر من 1600 لغة بشرية

مكونات تقنية متطورة تدعم جميع البيئات

يضم النظام مجموعة من النماذج التي تمثل أحدث ما توصلت إليه تقنيات الذكاء الاصطناعي الصوتي:

  • نماذج wav2vec 2.0 للتعلم الذاتي من الصوتيات (بقدرات بين 300 مليون إلى 7 مليارات مَعلمة).

  • نماذج CTC-ASR لتفريغ الصوت بسرعة عالية.

  • نماذج LLM-ASR التي تدمج بين مشفّر صوتي ومولّد نصي يعمل بتقنية Transformers.

  • نموذج ZeroShot-ASR القادر على فهم لغات جديدة أثناء التشغيل دون أي تدريب إضافي.

ووفق اختبارات الأداء، نجح النظام في تحقيق معدل خطأ في الحروف (CER) أقل من 10% في 78% من اللغات المدعومة، من بينها أكثر من 500 لغة لم تغطها أي أنظمة سابقة.

تحوّل إستراتيجي بعد إخفاق Llama 4

يأتي هذا الإطلاق في إطار تحول إستراتيجي داخل ميتا بعد الأداء الضعيف لنموذج Llama 4، حيث قررت الشركة التركيز على مشاريع عملية ومفتوحة المصدر.
وقد كلّف مارك زوكربيرج الخبير ألكسندر وانغ، مؤسس شركة Scale AI، بقيادة قسم الذكاء الاصطناعي في ميتا، لافتتاح مرحلة جديدة تعيد الشركة إلى مجالها الأقوى تاريخيًا: الذكاء الاصطناعي متعدد اللغات.

ويمثل نظام Omnilingual ASR انعكاسًا لرؤية ميتا نحو دمقرطة الذكاء الاصطناعي وتسهيل الوصول إلى التقنيات الصوتية لجميع المطورين حول العالم، بما يدعم التنوع اللغوي والثقافي عالميًا.

تعاونات عالمية لبناء قاعدة بيانات نادرة

اعتمدت ميتا في تطوير النظام على شراكات واسعة مع مؤسسات بحثية ومبادرات في أفريقيا وآسيا، مثل:

وقد جُمعت البيانات من متحدثين محليين مقابل أجر، مع التركيز على حوارات طبيعية غير مكتوبة لضمان أصالة النطق وتمثيل اللهجات الثقافية بدقة.

أداء قوي وتوافق واسع مع الأجهزة

أظهرت التجارب أن النموذج الأكبر (omniASR_LLM_7B) يحتاج إلى نحو 17 جيجابايت من ذاكرة GPU للتشغيل، في حين يمكن للنماذج الأصغر العمل على أجهزة متوسطة بقدرات شبه فورية.
كما أثبت النظام كفاءة عالية في البيئات الصاخبة ولغات منخفضة الموارد، مما يجعله مثاليًا لتطبيقات مثل:

أدوات مفتوحة وفرص غير محدودة للمطورين

تتيح ميتا تحميل النماذج وقواعد البيانات مباشرة من GitHub وHugging Face، مع توفير واجهات برمجية مرنة لدمج النظام في التطبيقات التجارية بسهولة.
ويفتح هذا الإطلاق الباب أمام الشركات التعليمية، ومقدمي الخدمات الصوتية، وتطبيقات إمكانية الوصول، لبناء حلول متعددة اللغات بكلفة منخفضة ودون قيود ترخيص.

رؤية ميتا لمستقبل الذكاء اللغوي

بإطلاق Omnilingual ASR، لا تكتفي ميتا بتقديم إنجاز تقني غير مسبوق، بل تطرح رؤية جديدة لعصر الذكاء الصوتي العالمي، حيث تتقاطع التكنولوجيا مع التنوع اللغوي والثقافي.

Continue Reading

أخبار تقنية

OpenAI تتوسع نحو الطب الذكي الذكاء الاصطناعي يقتحم مجال الرعاية الصحية

Avatar of هدير ابراهيم

Published

on

OpenAI تتوسع نحو الطب الذكي الذكاء الاصطناعي يقتحم مجال الرعاية الصحية

تخطو شركة OpenAI خطوة جريئة نحو واحد من أكثر القطاعات التقنية حساسية وتعقيدًا، إذ تستعد لدخول مجال الرعاية الصحية في محاولة لإعادة رسم مستقبل الطب الرقمي. وتأتي هذه الخطوة ضمن استراتيجية جديدة تهدف إلى تحويل الذكاء الاصطناعي من أداة عامة إلى حلول متخصصة في قطاعات محددة، أبرزها الصحة، التسويق، والقانون. ووفقًا لتقرير نشره موقع Business Insider، تدرس OpenAI تطوير أدوات صحية استهلاكية تشمل مساعدًا صحيًا شخصيًا ومنصة لجمع بيانات المرضى وتوحيدها في نظام ذكي، ما قد يمثل تحولًا جوهريًا في طريقة تعامل الأفراد والمؤسسات مع البيانات الطبية.

OpenAI تتوسع نحو الطب الذكي الذكاء الاصطناعي يقتحم مجال الرعاية الصحية

OpenAI تتوسع نحو الطب الذكي الذكاء الاصطناعي يقتحم مجال الرعاية الصحية

OpenAI تتوسع نحو الطب الذكي الذكاء الاصطناعي يقتحم مجال الرعاية الصحية

على الرغم من امتناع OpenAI عن التعليق رسميًا على خططها الصحية، فإن تحركاتها الأخيرة تؤكد توجهها الجاد نحو هذا المجال.
فقد عينت الشركة في يونيو نيت غروس، الشريك المؤسس لشركة Doximity المتخصصة في الحلول الطبية الرقمية، لقيادة استراتيجيتها الصحية، كما استقدمت آشلي ألكسندر من إنستاجرام لتولي منصب نائب الرئيس لمنتجات الصحة.

ويبدو أن هذه الخطوات تأتي استجابةً لتزايد الاعتماد على ChatGPT في الاستشارات العامة، إذ تشير الشركة إلى أن التطبيق يشهد نحو 800 مليون مستخدم نشط أسبوعيًا، كثير منهم يطرحون أسئلة طبية، في مؤشر على تغير سلوك المستخدمين الذين كانوا يعتمدون سابقًا على محركات البحث التقليدية مثل جوجل للحصول على معلوماتهم الصحية.

حلم السجل الصحي الموحد يعود إلى الواجهة

يرى محللون أن لدى OpenAI فرصة نادرة لإحياء فكرة السجل الصحي الموحد، وهو مشروع فشلت شركات كبرى في تحقيقه خلال العقدين الماضيين بسبب التحديات التقنية والتنظيمية.
فقد أغلقت مايكروسوفت خدمتها HealthVault عام 2019، بينما أوقفت جوجل مشروعها المشابه عام 2012 إثر مخاوف تتعلق بالخصوصية.

وتهدف OpenAI إلى إنشاء نموذج يتيح لكل مريض التحكم في بياناته الصحية الشخصية ضمن منصة واحدة، على غرار Apple HealthKit، الذي يجمع بيانات اللياقة والصحة من أجهزة وتطبيقات متعددة. ورغم أن الشركة لا تشجع حاليًا المستخدمين على رفع بياناتهم الطبية إلى ChatGPT، فإنها تبحث عن آلية آمنة لتجميع هذه البيانات في المستقبل.

تعاونات استراتيجية مع كبرى شركات الأدوية

تعمل OpenAI بالتوازي مع جهودها في الصحة الاستهلاكية على تطوير أدوات موجهة للقطاع الطبي المهني، حيث تتعاون مع شركات أدوية عالمية مثل Eli Lilly وSanofi في مشاريع اكتشاف الأدوية باستخدام الذكاء الاصطناعي.
كما تشارك مع مؤسسات مثل Penda Health في تطوير أنظمة دعم القرار السريري التي تساعد الأطباء على تحليل الحالات واتخاذ قرارات علاجية دقيقة.

الذكاء الاصطناعي في خدمة المريض

منذ إطلاق نموذج GPT-5 في أغسطس الماضي، أكد الرئيس التنفيذي سام ألتمان أن قطاع الصحة يمثل أحد أهم مجالات استخدام ChatGPT، مشيرًا إلى أن الذكاء الاصطناعي قادر على تمكين المستخدمين من فهم حالتهم الصحية واتخاذ قرارات أكثر وعيًا بشأن رحلتهم العلاجية.

Continue Reading

Trending

Copyright © 2025 High Tech. Powered By DMB Agency.