Connect with us

أخبار تقنية

أكبر خسائر آبل في عام 2021

Avatar of Abdul Rahim

Published

on

آبل

 

نذكر لكم اليوم أكبر خسائر آبل في عام 2021 التي سببت لها عدد كبير من المشاكل بالشركة كما أنها سببت لها الكثير من المشاكل القانونية، فبالرغم من أن هناك الكثير من الأرباح التي حققتها إلا أنها عانت من خسائر كثيرة.

أكبر خسائر آبل في عام 2021

تعتبر شركة آبل من أكبر الشركات التي تتواجد في العالم، وهي تقوم بتصنيع عدد كبير من الأجهزة الإلكترونية الحديثة.

عدد قليل من الأيام وسوف ينتهي هذا العام وهناك عدد كبير من التطورات قد حدثت في عالم التقنية الحديثة، وهذا العام كان عام جيداً بشتى المقاييس على شركة أبل، فهي قد قامت بإصدار عدد كبير من المنتجات الخاصة بها، كما أنها حققت نجاح باهر وتقدم ساحق وكان ذلك بين الجمهور والنقاد على حد سواء.

هذا لا يعني أن هذا العام كان لا يحتوي على مشاكل لها، بل هناك عدد من المشاكل التي تعرضت لها الشركة وهذه المشاكل كانت قانونية وأجبرتها أن تتراجع عن عدد من الأفكار التي كانت تعتبرها مصيرية وسوف تجعلها تتقدم بشكل ملحوظ.

أحكام القضاء لتقليل أرباح آبل من متجر التطبيقات

في الماضي كانت الشركة تحصل على 30% من أرباح المبيعات التي تتم عبر متجر التطبيقات على جميع التطبيقات الخاصة بها، ولكن مع حلول عام 2020م قامت الشركة بتقليل نسبة الأرباح الخاصة بها ووصلت إلى 15%.

في سبتمبر عام 2021م قامت المحكمة الاتحادية في الولايات المتحدة الأمريكية بالحكم على آبل وكان الحكم هو أن أي شركة تستطيع أن تضيف عدد من الروابط الخارجية وذلك للدفع والاشتراك من خلال هواتف الآيفون، وعدم قدرة شركة آبل أن تمنع باقي الشركات من إضافة هذه الروابط.

هذا الحكم تم إصداره في نفس الوقت الذي قامت شركة Epic  برفع قضية على شركة آبل بسبب سياسات الدفع والمشاركة في متجر بلاي، ونتج في النهاية عن هذا الحكم حرمان الشركة من الحصول على أي نسبة من المبيعات التي تحدث عبر المشتريات الموجودة في التطبيقات.

حق الإصلاح الذاتي للهواتف

سعت آبل هذا العام بكل ما أوتيت من طاقة أن تمنع مستخدمي الهاتف أن يقوموا بإصلاح الهاتف خارج مراكز الصيانة، وتم ذلك من خلال إيقاف القطع الغير أصلية التي تم وضعها في الهاتف، وضم ذلك جميع الأجهزة الخاصة بالشركة.

ولكن هذه الشركة قد تراجعت بعد فترة من الزمن وذلك بسبب كثرة الضغوطات العالمية التي تقع عليها من مختلف الجمعيات والشركات الأخرى وبشكل خاص بسبب الضغوطات التي تسببت فيها حركة الإصلاح.

بالرغم من أن حركة الإصلاح لم تسبب خسائر فادحة ومباشرة لهذه الشركة، إلا أن التراجع عن هذا القرار سبب في عدد كبير من الخسائر التي سوف تتعرض لها الشركة بعد فترة.

هل تعاني آبل من تأثيرات كورونا؟

تعتبر شركة آبل من أكثر الشركات التي لم تعاني من عدد كبير من المشاكل بسبب كرونا وذلك كان حتى العام الماضي، وذاك يرجع إلى أنها تمتلك مخزون كافي من الرقائق الإلكترونية.

منذ ما يقرب من شهر واجهت هذه الشركة مشكلة كبيرة وذلك كان مع من يزودها بالرقائق الإلكترونية وهذا جعل أن الكثير يتنبأ بوجود خلل سوف يحدث في تصنيع آيفون 13.

أعلنت الشركة للعام الثاني على التوالي مؤتمر WWDC  ويكون هذا بدون حضور جمهور أو زوار، ومن يحب الشركة يهتم بهذا النوع من المؤتمرات وذلك حتى تتوفر له الفرصة بعد مده من أن يذهب للشركة ويرى جميع الأجهزة.

ومنذ فترة قد قامت الشركة بالإعلان عن دعم قد يصل إلى ألف دولار لجميع من يعمل بها وذلك لتجهيز المنازل الخاصة بهم ومكاتبهم للعمل في المنزل وذلك حتى تعود الشركة للوضع السابق.

شاهد أيضًا: آبل توقف تجميع انتاج آيفون لأول مرة منذ عقد

أخبار تقنية

جدل حول شفافية ميتا هل تخفي الشركة قدرات نموذج Maverick الحقيقي

Avatar of هدير ابراهيم

Published

on

جدل حول شفافية ميتا هل تخفي الشركة قدرات نموذج Maverick الحقيقي

أثار نموذج الذكاء الاصطناعي الجديد Maverick، الذي أطلقته شركة ميتا مؤخرًا، موجة من الجدل بعد أن حقق المركز الثاني في منصة “LM Arena” المخصصة لاختبار النماذج من خلال تقييمات بشرية مباشرة، حيث يُطلب من المستخدمين اختيار الإجابات الأفضل بين عدة نماذج.

جدل حول شفافية ميتا هل تخفي الشركة قدرات نموذج Maverick الحقيقي

جدل حول شفافية ميتا هل تخفي الشركة قدرات نموذج Maverick الحقيقي

جدل حول شفافية ميتا هل تخفي الشركة قدرات نموذج Maverick الحقيقي

رغم النجاح الذي حققه “Maverick” في منصة LM Arena، أشار باحثون إلى أن النسخة التي استخدمتها ميتا في هذا التقييم تختلف عن النسخة المتاحة للمطورين والعموم.
فبينما وصفت ميتا النموذج المشارك في LM Arena بأنه مجرد “إصدار تجريبي للدردشة”، تكشف البيانات المنشورة على الموقع الرسمي لـ Llama أن النسخة المستخدمة هي:
“Llama 4 Maverick المحسن للمحادثة”، أي نسخة محسّنة مصممة خصيصًا لتقديم أداء أفضل في المحادثات.

التلاعب بمعايير الأداء؟

لطالما كانت منصة LM Arena محل جدل في مجتمع الذكاء الاصطناعي، إذ لا يُنظر إليها باعتبارها المعيار الأكثر موثوقية لتقييم النماذج.
لكن هذا لم يمنع شركات الذكاء الاصطناعي من المشاركة بها دون الإقرار صراحةً بأنها تعدّل نماذجها خصيصًا لهذه المنصة.
وفي حالة ميتا، يبدو أن الشركة قد استخدمت إصدارًا مُخصصًا للاختبار، ثم وفّرت إصدارًا مختلفًا للعامة، مما دفع البعض لاعتبار ذلك سلوكًا مضللًا.

أداء غير متطابق.. وتفاصيل لافتة

لاحظ عدد من الباحثين على منصة X (تويتر سابقًا) تباينًا واضحًا في سلوك Maverick بين النسختين.
النسخة المخصصة لـ LM Arena تظهر ردودًا أطول من المعتاد وتستخدم رموز الإيموجي بكثرة، بينما يبدو أن النسخة المتاحة للمطورين تُظهر أداءً أقل انسيابية وتفاعلًا أقل دقة.

لماذا يعتبر هذا مهمًا؟

يقول خبراء إن هذه الممارسات قد تشوش على جهود المجتمع العلمي لتقييم الذكاء الاصطناعي بدقة.
فعندما يتم تحسين نموذج بشكل خاص لاجتياز اختبار معين، ثم يُطرح إصدار مختلف للجمهور دون توضيح شفاف، فإن ذلك يحد من إمكانية التنبؤ بأداء النموذج في الاستخدامات الواقعية.

هل فقدت LM Arena مصداقيتها؟

مع أن LM Arena لا تزال تُستخدم على نطاق واسع، إلا أن الحادثة الأخيرة قد تعزز من وجهة نظر المنتقدين الذين يعتبرون المنصة أداةً دعائية أكثر من كونها تقييمًا موضوعيًا للنماذج.
في المقابل، لم تصدر ميتا حتى الآن توضيحًا رسميًا حول سبب هذا التباين في النسخ، ولا ما إذا كانت ستُطلق النسخة المستخدمة في LM Arena للجمهور مستقبلًا.

Continue Reading

الذكاء الاصطناعي

تنامي الاعتماد على الذكاء الاصطناعي يثير قلق المعلمين والخبراء

Avatar of هدير ابراهيم

Published

on

تنامي الاعتماد على الذكاء الاصطناعي يثير قلق المعلمين والخبراء

في الوقت الذي تواصل فيه شركات التكنولوجيا العملاقة، مثل غوغل ومايكروسوفت، تعزيز حضور الذكاء الاصطناعي في منتجاتها وخدماتها اليومية، تتصاعد المخاوف من أثر هذا التوسع السريع على الأجيال الشابة، خصوصًا في البيئات التعليمية.

تنامي الاعتماد على الذكاء الاصطناعي يثير قلق المعلمين والخبراء

بات الذكاء الاصطناعي جزءًا أساسيًا من حياتنا اليومية، بدءًا من أدوات الكتابة الذكية في المستندات ورسائل البريد الإلكتروني، وصولًا إلى محركات البحث والأنظمة التعليمية والترفيهية.
لكن رغم الفوائد العديدة لهذه الأدوات، إلا أن التقارير الحديثة تسلط الضوء على الآثار السلبية المحتملة للاستخدام المفرط للذكاء الاصطناعي من قبل الطلاب.

تنامي الاعتماد على الذكاء الاصطناعي يثير قلق المعلمين والخبراء

تنامي الاعتماد على الذكاء الاصطناعي يثير قلق المعلمين والخبراء

من التعلم إلى الاعتماد الكامل

أظهرت دراسة لموقع Axios أن 70% من المراهقين الأميركيين استخدموا أدوات ذكاء اصطناعي بحلول سبتمبر 2023، وأكثر من نصفهم اعتمدوا عليها في أداء الواجبات المنزلية.
ويرى الخبراء أن هذا الاعتماد قد يؤدي إلى تآكل مهارات التفكير النقدي لدى الطلاب، مما يهدد بتكوين جيل أقل قدرة على التحليل واتخاذ القرار.

تحذيرات من داخل الصفوف الدراسية

جينا بارنابي، وهي معلمة في ولاية جورجيا الأميركية، أعربت عن قلقها من سلوك طلابها، الذين باتوا يستخدمون الذكاء الاصطناعي “للتفكير بدلًا منهم”.
وأكدت أن هذا السلوك يُشبه محاولة الركض لمسافة ميل دون تدريب مسبق، حيث يفشل الطالب في تطوير مهاراته الذهنية بسبب الاعتماد على أدوات جاهزة.

الذكاء الاصطناعي.. مهارة أم خطر؟

تتعدد الآراء حول ما إذا كان الذكاء الاصطناعي يعزز من القدرات البشرية أو يُقلل منها.
تقرير لمجلة Inc أشار إلى أن مايكروسوفت حذّرت في دراسة لها من أن الإفراط في الاعتماد على الذكاء الاصطناعي قد يُعرّض المستخدمين لخطر فقدان التفكير التحليلي والشعور بالقلق.

وفي نقاشات دارت على منصة Reddit، انقسمت الآراء بين من يرى في الذكاء الاصطناعي تهديدًا لتطور الأفراد، ومن يعتبره أداة تعزيز معرفي تشبه الآلة الحاسبة التي أثارت الجدل في بدايات استخدامها.

هل نحن أمام أزمة مستقبلية في سوق العمل؟

تشير المؤشرات إلى أن جيل الطلاب الحالي سيكون القوة العاملة المستقبلية. ومع الاعتماد المفرط على الذكاء الاصطناعي، يُتوقع أن تواجه المؤسسات تحديات في توظيف أفراد يمتلكون مهارات التفكير السريع والمستقل، لا سيما في مواقف لا يمكن فيها الاعتماد على الذكاء الاصطناعي أو يكون استخدامه غير مناسب.

وقد يضطر أصحاب العمل مستقبلًا إلى تعديل معايير التوظيف، واختبار القدرات العقلية التحليلية دون تدخل من أدوات الذكاء الاصطناعي.

Continue Reading

أخبار تقنية

ديب سيك الصينية تُحدث نقلة نوعية في كفاءة تدريب نماذج الذكاء الاصطناعي

Avatar of هدير ابراهيم

Published

on

قيود صارمة على موظفي DeepSeek وسط تشديد الرقابة في الصين 1

تتعاون شركة DeepSeek الناشئة، التي تتخذ من هانغتشو مقرًا لها، مع جامعة تسينغهوا في بكين، لتقليص كمية التدريب المطلوبة لنماذج الذكاء الاصطناعي، بهدف تقليل التكاليف التشغيلية وتحسين الكفاءة.

ديب سيك الصينية تُحدث نقلة نوعية في كفاءة تدريب نماذج الذكاء الاصطناعي

في إطار التعاون بين DeepSeek وباحثي جامعة تسينغهوا، تم إعداد ورقة بحثية تستعرض نهجًا جديدًا للتعلم المعزز يهدف إلى جعل النماذج الذكية أكثر توافقًا مع التفضيلات البشرية.
ويعتمد النهج الجديد على منح مكافآت للنموذج مقابل الاستجابات الدقيقة والواضحة، مما يعزز من قدرتها على محاكاة التفكير البشري وفهم السياق.

ديب سيك الصينية تُحدث نقلة نوعية في كفاءة تدريب نماذج الذكاء الاصطناعي

ديب سيك الصينية تُحدث نقلة نوعية في كفاءة تدريب نماذج الذكاء الاصطناعي

“ضبط نقدي ذاتي مبدئي”: تقنية واعدة

استعرضت الورقة البحثية مفهوم “Self-principled Critique Tuning” أو “الضبط النقدي الذاتي المبدئي”، كآلية لتطوير الذكاء الاصطناعي، حيث يقيّم النموذج نفسه ويوجه استجاباته ليقترب أكثر من توقعات المستخدمين.

وقد تفوقت هذه التقنية على الأساليب التقليدية من حيث الأداء مع استهلاك أقل لموارد الحوسبة، وفقًا لما أظهرته النتائج.

“DeepSeek-GRM”: نموذج جديد مفتوح المصدر

أطلقت الشركة على نهجها الجديد اسم “DeepSeek-GRM”، اختصارًا لـ “نمذجة المكافآت العامة”، وصرحت بأنها تعتزم إتاحة النموذج كمصدر مفتوح، في خطوة تهدف إلى تعزيز الابتكار وتوسيع دائرة الاستفادة من التقنيات المطورة.

السباق العالمي نحو ذكاء اصطناعي أكثر كفاءة

تسعى DeepSeek، مثل نظرائها من عمالقة التكنولوجيا، إلى تحسين قدرة النماذج على التفكير والتحسين الذاتي أثناء تنفيذ المهام في الوقت الحقيقي.

وتتزامن هذه التحركات مع خطوات مشابهة من شركات مثل:

وتُعتبر تقنية مزيج الخبراء عنصرًا مشتركًا بين DeepSeek وMeta، حيث تساهم في تعزيز كفاءة استهلاك الموارد دون التأثير على الأداء.

فجوة الذكاء بين الصين وأميركا.. تتقلص

وفقًا لتقارير حديثة، قلّصت DeepSeek الفجوة بين تقنيات الذكاء الاصطناعي في الصين وتلك في الولايات المتحدة إلى ثلاثة أشهر فقط، وهو إنجاز لافت في سوق يشهد تنافسًا عالميًا متسارعًا.

Continue Reading

Trending

Copyright © 2023 High Tech. Powered By DMB Agency.