Connect with us

أخبار تقنية

الأكاديمية السعودية الرقمية تطلق برنامج Fuel لتدريب 100 ألف سعودي على المهارات الرقمية.. تفاصيل

Avatar of هند عيد

Published

on

1693396561796

ما هو برنامج Fuel وما هدفه؟

برنامج Fuel هو مبادرة تم إطلاقها في المملكة العربية السعودية بهدف تدريب 100 ألف سعودي على المهارات الرقمية.

يهدف البرنامج إلى تمكين الشباب والباحثين عن عمل والموظفين من اكتساب المهارات اللازمة للعمل في سوق العمل الرقمي المتطور.

مفهوم برنامج Fuel للتدريب على المهارات الرقمية

برنامج Fuel يقدم مجموعة واسعة من الدورات التدريبية التي تغطي مختلف جوانب المهارات الرقمية مثل التسويق الرقمي، التحليلات البيانية، تصميم وتطوير المواقع، وغيرها.

يتم تنفيذ هذه الدورات عبر منصة تعليمية عبر الإنترنت، ما يسهل على المشاركين الوصول إلى المحتوى التعليمي في أي وقت ومن أي مكان.

يتم تنظيم البرنامج بالتعاون مع شركاء استراتيجيين من القطاع الخاص والحكومي، مما يضمن توفير فرص تدريب عالية الجودة ومحاضرات تفاعلية من قبل خبراء في المجال.

بالإضافة إلى ذلك، يتم توفير فرص التوظيف للمشاركين الذين يتمتعون بالمهارات اللازمة بعد اجتياز البرنامج.

برنامج Fuel يعد فرصة رائعة للسعوديين لتطوير مهاراتهم الرقمية وزيادة فرصهم في سوق العمل المتغير بسرعة.

إذا كنت تبحث عن فرصة للاستثمار في مستقبلك المهني، فإن هذا البرنامج هو الخطوة الأولى المثلى.

كيف يمكن للسعوديين الاستفادة من برنامج Fuel؟

إذا كنت سعوديًا وتبحث عن فرصة لتطوير مهاراتك الرقمية، فإن برنامج Fuel هو ما تحتاجه!

شروط التسجيل والمشاركة في برنامج Fuel

للتسجيل والاستفادة من برنامج Fuel، يجب أن تستوفي بعض الشروط المحددة. إليك بعض المعلومات الأساسية:

  1. الجنسية: يجب أن تكون سعودي الجنسية لتكون مؤهلاً للتسجيل في برنامج Fuel.
  2. العمر: يجب أن تكون في فئة العمر بين 18 و 40 عامًا.
  3. التحصيل الدراسي: لا يوجد شروط محددة للتحصيل الدراسي. يمكن للجميع التقدم بطلب التسجيل بغض النظر عن مستوى التعليم.
  4. المهارات الرقمية: يفضل أن يكون لديك بعض المعرفة الأساسية في مجال التكنولوجيا والإنترنت. ومع ذلك، فإن البرنامج مفتوح للجميع ويهدف إلى تعليم المهارات الرقمية من الصفر.
  5. التواصل والالتزام: يجب أن تكون قادرًا على التواصل باللغة العربية وأن تكون ملتزمًا بحضور جميع الدروس والمشاركة في الأنشطة المطلوبة.

برنامج Fuel هو فرصة رائعة للسعوديين لتطوير مهاراتهم الرقمية وزيادة فرصهم في سوق العمل.

احرص على التسجيل ولا تفوت هذه الفرصة الثمينة!

المهارات الرقمية المتاحة في برنامج Fuel

إذا كنت تبحث عن فرصة لتطوير مهاراتك الرقمية في المملكة العربية السعودية، فإن برنامج Fuel هو ما تحتاجه!

أنواع المهارات التي يمكن تعلمها من خلال برنامج Fuel

برنامج Fuel يوفر فرصًا لتعلم مجموعة واسعة من المهارات الرقمية التي يحتاجها الأفراد في سوق العمل الحديث. إليك بعض أنواع المهارات التي يمكنك تطويرها من خلال هذا البرنامج:

  1. التسويق الرقمي: ستتعلم كيفية استخدام وسائل التواصل الاجتماعي والإعلانات عبر الإنترنت للترويج للأعمال التجارية وزيادة الوعي بالعلامة التجارية.
  2. تحليل البيانات: ستكتسب المهارات اللازمة لفهم وتحليل البيانات الرقمية واستخدامها لاتخاذ قرارات استراتيجية.
  3. تطوير المواقع وتصميم الويب: ستتعلم كيفية بناء وتصميم مواقع الويب المتجاوبة وتحسين تجربة المستخدم.
  4. التجارة الإلكترونية: ستكتسب المعرفة اللازمة لإنشاء وإدارة متجر إلكتروني ناجح وزيادة المبيعات عبر الإنترنت.
  5. التسويق عبر البريد الإلكتروني: ستتعلم كيفية إنشاء حملات تسويقية فعالة باستخدام البريد الإلكتروني لزيادة التفاعل مع العملاء.

برنامج Fuel يقدم فرصًا رائعة للسعوديين لاكتساب المهارات الرقمية اللازمة للنجاح في سوق العمل المستقبلية. اغتنم هذه الفرصة وابدأ رحلة تطوير مهاراتك الرقمية اليوم!

كيف يتم تنفيذ برنامج Fuel وما هي آليته؟

إذا كنت ترغب في معرفة المزيد عن برنامج Fuel لتدريب 100 ألف سعودي على المهارات الرقمية، فأنت في المكان المناسب!

مراحل وطرق تنفيذ برنامج Fuel وكيفية الوصول إلى المحتوى التدريبي

برنامج Fuel يتكون من عدة مراحل لضمان توفير التدريب الشامل للمشاركين. يتضمن ذلك التسجيل في البرنامج، واختيار المسار التدريبي المناسب، والوصول إلى المحتوى التدريبي.

للانضمام إلى برنامج Fuel، يجب عليك التسجيل عبر الموقع الإلكتروني الخاص بالبرنامج.

بعد التسجيل، ستحصل على حساب شخصي يمكنك استخدامه للوصول إلى المحتوى التدريبي.

ستجد في المحتوى التدريبي مجموعة متنوعة من الدروس والمواد التعليمية التي تغطي مختلف المجالات الرقمية. يمكنك اختيار المسار التدريبي الذي يناسب احتياجاتك واهتماماتك، والبدء في تعلم المهارات الرقمية.

برنامج Fuel يقدم فرصة رائعة للسعوديين لتطوير مهاراتهم الرقمية وزيادة فرص العمل لديهم.

 

سجل الآن واستفد من المحتوى التدريبي المتاح لك في برنامج Fuel!

من نجاحات برنامج Fuel حتى الآن؟

برنامج Fuel هو برنامج تدريبي مبتكر يهدف إلى تطوير مهارات الشباب السعودي في المجال الرقمي.

منذ إطلاقه، حقق البرنامج نجاحًا كبيرًا وحظي بإقبال واسع من قبل الشباب في المملكة.

أمثلة وقصص نجاح للمشاركين في برنامج Fuel

تعد قصص النجاح للمشاركين في برنامج Fuel ملهمة وملفتة للانتباه. فقد استفاد العديد من المشاركين من البرنامج وحققوا نجاحًا مذهلا في مجالاتهم المختلفة.

  • أحد المشاركين في برنامج Fuel استطاع أن يطور مهاراته في التسويق الرقمي وأسس شركة ناشئة في هذا المجال. وبفضل المعرفة التي اكتسبها من البرنامج، تمكن من تحقيق نمو ملحوظ في أعماله وزيادة عدد عملائه.
  • آخر مشارك في البرنامج نجح في تطوير مهاراته في تصميم المواقع الإلكترونية وأصبح مصممًا محترفًا. حصل على فرصة عمل في إحدى شركات التصميم الرائدة في المملكة وأصبح له دور فعال في تنفيذ مشاريع كبيرة.

هذه هي بعض الأمثلة القليلة لنجاحات المشاركين في برنامج Fuel. إن هذا البرنامج يوفر فرصًا حقيقية للشباب السعودي لتطوير مهاراتهم وتحقيق نجاحات كبيرة في مجالاتهم المختلفة.

كيفية التواصل والتسجيل في برنامج Fuel

إذا كنت مهتمًا بالانضمام إلى برنامج Fuel لتدريب 100 ألف سعودي على المهارات الرقمية، فإليك كيفية التواصل والتسجيل:

  1. زيارة الموقع الإلكتروني: قم بزيارة موقع برنامج Fuel على الإنترنت للحصول على مزيد من المعلومات حول البرنامج وكيفية التسجيل.
  2. التواصل عبر الهاتف: يمكنك التواصل مع فريق برنامج Fuel عبر الهاتف لطرح أي أسئلة أو استفسارات قد تكون لديك. ستجد رقم الاتصال على الموقع الإلكتروني.
  3. البريد الإلكتروني: يمكنك أيضًا إرسال رسالة بريد إلكتروني إلى فريق برنامج Fuel للحصول على المزيد من المعلومات أو طرح أي أسئلة قد تكون لديك.
  4. التسجيل عبر الإنترنت: بعد الحصول على المعلومات الكافية وتأكيد رغبتك في الانضمام إلى برنامج Fuel، يمكنك التسجيل عبر الإنترنت عن طريق ملء استمارة التسجيل المتاحة على الموقع الإلكتروني.

لا تفوت فرصة التطور واكتساب المهارات الرقمية من خلال برنامج Fuel. اتصل أو قم بزيارة الموقع الإلكتروني الآن للحصول على مزيد من المعلومات والبدء في رحلتك نحو التطور والازدهار.

 

تطبيقات وبرامج

قلق متصاعد بين مستخدمي نتفليكس بسبب إعلانات ذكاء اصطناعي مدمجة في المحتوى

Avatar of هدير ابراهيم

Published

on

قلق متصاعد بين مستخدمي نتفليكس بسبب إعلانات ذكاء اصطناعي مدمجة في المحتوى

أبدى العديد من مستخدمي منصة نتفليكس استياءهم بعد إعلان الشركة عن نيتها إطلاق ميزة إعلانية جديدة تعتمد على الذكاء الاصطناعي التوليدي، من المقرر تطبيقها رسميًا في عام 2026. الميزة المثيرة للجدل تقوم بعرض إعلانات خلال بث المسلسلات، حيث سيتم دمج الإعلانات بشكل غير تقليدي في مشاهد المسلسل أو أثناء إيقاف العرض مؤقتًا، وهو ما أثار حفيظة المشتركين الذين اعتادوا على تجربة مشاهدة خالية من الإعلانات.

قلق متصاعد بين مستخدمي نتفليكس بسبب إعلانات ذكاء اصطناعي مدمجة في المحتوى

قلق متصاعد بين مستخدمي نتفليكس بسبب إعلانات ذكاء اصطناعي مدمجة في المحتوى

قلق متصاعد بين مستخدمي نتفليكس بسبب إعلانات ذكاء اصطناعي مدمجة في المحتوى

بحسب تقرير لموقع “TheStreet” المتخصص في الشؤون الاقتصادية، تهدف نتفليكس إلى مضاعفة إيراداتها الإعلانية خلال العام المقبل، وتسعى من خلال هذه الخطوة إلى تقديم نماذج مبتكرة في الإعلان التفاعلي عبر أدوات الذكاء الاصطناعي.

وقد عرضت الشركة مثالًا لتقنيتها الجديدة يتمثل في إدراج صورة منتج على خلفية من عالم مسلسل “Stranger Things”، مؤكدة أن هذا الدمج الذكي “سيمنح المستخدم تجربة إعلانية أكثر تكاملًا وسلاسة”، على حد تعبيرها.

الذكاء الاصطناعي يثير أسئلة الخصوصية والشفافية

رغم التوجه الجديد، أعرب عدد كبير من المستخدمين عن قلقهم من احتمال عدم القدرة على التمييز بين المشاهد الأصلية والإعلانات، مما يُضعف من وضوح تجربة المشاهدة ويطرح تساؤلات حول الشفافية الإعلانية.

إلى جانب ذلك، عبّر آخرون عن تخوفهم من انتهاك الخصوصية، إذ أن تخصيص الإعلانات يتطلب جمع بيانات دقيقة عن المستخدمين وسلوكهم داخل المنصة، مما يفتح الباب أمام قضايا قانونية وأخلاقية متوقعة.

هل تتحول تجربة المشاهدة إلى مساحة تسويق مقنّعة؟

بينما تسعى نتفليكس لتقديم هذه التقنية كحل ذكي وغير مزعج، إلا أن التحدي الحقيقي يكمن في تحقيق التوازن بين الإعلانات والراحة النفسية للمشاهد، إذ يشعر المستخدمون أن روح نتفليكس الأصلية القائمة على المشاهدة الحرة دون انقطاع بدأت بالتراجع لصالح أهداف تجارية بحتة.

Continue Reading

الذكاء الاصطناعي

الذكاء الاصطناعي يتجاوز التوقعات تحديد المواقع من صور غامضة وإنتاج فيديوهات يصعب كشف تزييفها

Avatar of هدير ابراهيم

Published

on

الذكاء الاصطناعي يتجاوز التوقعات تحديد المواقع من صور غامضة وإنتاج فيديوهات يصعب كشف تزييفها

أجرت شركة ميلوير بايتس المتخصصة في برامج مكافحة الفيروسات، سلسلة اختبارات أظهرت قدرات متقدمة لمنصات محادثات الذكاء الاصطناعي، مثل شات جي بي تي، في تحديد الموقع الجغرافي للمستخدمين بناءً على صور مجردة لا تحتوي على أي بيانات وصفية واضحة.

الذكاء الاصطناعي يتجاوز التوقعات تحديد المواقع من صور غامضة وإنتاج فيديوهات يصعب كشف تزييفها

الذكاء الاصطناعي يتجاوز التوقعات تحديد المواقع من صور غامضة وإنتاج فيديوهات يصعب كشف تزييفها

الذكاء الاصطناعي يتجاوز التوقعات تحديد المواقع من صور غامضة وإنتاج فيديوهات يصعب كشف تزييفها

أفادت شركة “ميلوير بايتس” أن عناصر غير متوقعة مثل عربة تحمل شعار شركة معروفة، أو طائر موطنه الأصلي منطقة معينة، قد تكون كافية لاستنتاج الموقع الجغرافي الذي تم فيه التقاط الصورة.

وأكدت أن هذه القدرات تثير مخاوف حقيقية بشأن الخصوصية الرقمية، خاصة مع تطور إمكانيات الذكاء الاصطناعي في رصد وتحليل الخلفيات والعناصر الدقيقة داخل الصور.

مقاطع فيديو مزيفة بنبضات قلب حقيقية؟

في تطور آخر لا يقل خطورة، كشفت دراسة حديثة أجراها معهد فراونهوفر هاينريش هيرتز بالتعاون مع جامعة هومبولت في برلين، أن تقنيات الذكاء الاصطناعي وصلت إلى مستوى يسمح بإنشاء مقاطع فيديو مزيفة تتضمن ما يشبه نبضات قلب بشرية، مما يجعل عملية كشف التزييف أكثر تعقيدًا من ذي قبل.

في السابق، كانت بعض التفاصيل البيولوجية، مثل تذبذب تدفق الدم أو نبضات القلب الدقيقة، تُستخدم لاكتشاف مقاطع الفيديو المُزيفة. ولكن التطورات الجديدة جعلت هذه الإشارات تُضاف بطريقة يصعب تمييزها عن الواقع.

هل هناك أمل في كشف التزييف؟

رغم التحديات، يرى الباحثون أن هناك طرقًا واعدة لمواكبة هذه الموجة من التزييف المتقن. أحد أبرز هذه الطرق يتمثل في تحليل التوزيع المكاني لتدفق الدم ومدى منطقيته في الصورة، وهو ما قد يوفر مؤشرات أكثر دقة للكشف عن مقاطع الفيديو المزيفة عالية الجودة.

Continue Reading

أخبار الشركات

شراكة أبل مع علي بابا في الذكاء الاصطناعي تثير مخاوف أمنية أميركية

Avatar of هدير ابراهيم

Published

on

شراكة أبل مع علي بابا في الذكاء الاصطناعي تثير مخاوف أمنية أميركية

تسعى أبل إلى تعزيز قدرات الذكاء الاصطناعي على أجهزتها، خصوصًا في السوق الصينية، ثاني أكبر سوق لها عالميًا. إلا أن هذه الخطط اصطدمت بحالة من القلق والرفض المتزايد في واشنطن، عقب تقارير عن سعي “أبل” للتعاون مع شركة “علي بابا” الصينية لتقديم ميزات الذكاء الاصطناعي على أجهزة آيفون داخل الصين.

شراكة أبل مع علي بابا في الذكاء الاصطناعي تثير مخاوف أمنية أميركية

وفقًا لتقرير نشرته صحيفة نيويورك تايمز ونقلته “العربية Business”، فإن مسؤولين في البيت الأبيض وأعضاء من الكونغرس بدأوا بتكثيف الرقابة على تفاصيل الصفقة. وتتركز مخاوفهم حول احتمال استفادة الصين من هذه الشراكة في تعزيز قدراتها في الذكاء الاصطناعي، وتوسيع رقعة انتشار روبوتات الدردشة الخاضعة للرقابة الصينية، إضافة إلى تعريض “أبل” لضغوط تنظيمية وقوانين مشاركة البيانات في بكين.

شراكة أبل مع علي بابا في الذكاء الاصطناعي تثير مخاوف أمنية أميركية

شراكة أبل مع علي بابا في الذكاء الاصطناعي تثير مخاوف أمنية أميركية

تجربة سابقة وقلق متجدد

لم تكن هذه المرة الأولى التي تواجه فيها “أبل” انتقادات لتعاونها مع شركات صينية. ففي عام 2022، اضطرت الشركة للتراجع عن صفقة مع شركة YMTC الصينية بسبب ضغوط واشنطن. والآن، تواجه تحديًا مشابهًا، في ظل تشديد القيود الأميركية على التكنولوجيا ذات الاستخدامات المزدوجة، خاصةً مع تصاعد التوترات العسكرية بين القوتين العالميتين.

مخاطر التخلي عن الصفقة

إذا قررت “أبل” إلغاء تعاونها مع “علي بابا”، فقد تواجه تداعيات اقتصادية كبيرة، خصوصًا أن السوق الصينية تمثل نحو 20% من مبيعاتها. كما أن غياب شريك محلي قد يجعل آيفون متأخرًا في المنافسة أمام شركات مثل “هواوي” و”شاومي” التي تملك بالفعل أنظمة ذكاء اصطناعي متقدمة موجهة للسوق الصينية.

استجوابات رسمية وغياب إجابات واضحة

في اجتماعات عقدت خلال مارس الماضي، واجه كبار مسؤولي أبل استجوابات من لجنة الكونغرس المعنية بالصين، وواجهوا صعوبة في تقديم إجابات حاسمة بشأن تفاصيل الصفقة، ومدى التزامها بالقوانين الصينية، والبيانات التي سيتم مشاركتها مع “علي بابا”.

الذكاء الاصطناعي… بين الاستخدام المدني والعسكري

القلق الأميركي ليس محصورًا في التكنولوجيا التجارية، بل يمتد إلى الاستخدامات العسكرية المحتملة للذكاء الاصطناعي. إذ ترى واشنطن أن هذه التقنية ستلعب دورًا محوريًا في الحروب المستقبلية، من خلال التحكم بالطائرات المسيرة وتنسيق العمليات القتالية، مما دفعها إلى تقييد صادرات الرقائق المتقدمة وتقنيات الذكاء الاصطناعي إلى الصين.

دوافع أبل من الشراكة

طرحت “أبل” مؤخرًا ميزات ذكاء اصطناعي جديدة تحت اسم Apple Intelligence، مدعومة بشراكة مع OpenAI”. لكن نظراً لأن “OpenAI” لا تنشط في الصين، اضطرت “أبل” للبحث عن بديل محلي لتوفير التجربة نفسها للمستخدمين الصينيين. وبعد التفاوض مع عدد من الشركات، تم التوصل إلى اتفاق مع علي بابا، شريطة موافقة الجهات التنظيمية الصينية.

مخاوف من خضوع أبل للقوانين الصينية

أبدى أعضاء الكونغرس قلقهم من طلب أبل موافقة الجهات التنظيمية في بكين على الشراكة، ما قد يُجبر الشركة على توقيع اتفاقات تجعلها خاضعة للقوانين الصينية، بما في ذلك ما يتعلق بحماية البيانات والرقابة.

متى تتوفر ميزات الذكاء الاصطناعي في الصين؟

حتى الآن، لم تعلن أبل رسميًا عن موعد إطلاق ميزات Apple Intelligence في السوق الصينية. لكن الرئيس التنفيذي تيم كوك أشار خلال لقاءات مع المحللين إلى أن المبيعات تحسّنت في الأسواق التي تتوفر فيها هذه الميزات، ما يعزز رغبة الشركة في تقديمها داخل الصين، رغم التحديات الجيوسياسية المعقدة.

Continue Reading

Trending

Copyright © 2023 High Tech. Powered By DMB Agency.