Connect with us

الذكاء الاصطناعي

الذكاء الاصطناعي في قطاع التجزئة الشفافية والتحديات التنظيمية

Avatar of هدير ابراهيم

Published

on

الذكاء الاصطناعي في قطاع التجزئة الشفافية والتحديات التنظيمية

اجتمع عدد من الخبراء في مجالات الصناعة والأوساط الأكاديمية والتنظيمية لمناقشة التأثيرات القانونية والتجارية للذكاء الاصطناعي، مع التركيز على قطاع البيع بالتجزئة. وخلال الفعالية التي استضافتها البروفيسور شلوميت يانيسكي رافيد من جامعتي ييل وفوردهام، تم التأكيد على ضرورة تعزيز الشفافية في أنظمة الذكاء الاصطناعي، و”فتح الصندوق الأسود” الخاص بعمليات اتخاذ القرار لضمان الامتثال للمعايير الأخلاقية والقانونية.

الذكاء الاصطناعي في قطاع التجزئة الشفافية والتحديات التنظيمية

سلط توني بورتر، المفوض السابق لكاميرات المراقبة بوزارة الداخلية البريطانية، الضوء على التحديات التنظيمية التي تواجه شفافية الذكاء الاصطناعي. وأكد على أهمية معيار ISO 42001، وهو المعيار الدولي لإدارة أنظمة الذكاء الاصطناعي، والذي يوفر إطارًا لحوكمة الذكاء الاصطناعي بطريقة مسؤولة. وأوضح بورتر أن اللوائح تتطور بسرعة، لكن وجود معايير مثل ISO 42001 يساعد المؤسسات على تحقيق التوازن بين الابتكار والمساءلة.

الذكاء الاصطناعي في قطاع التجزئة الشفافية والتحديات التنظيمية

الذكاء الاصطناعي في قطاع التجزئة الشفافية والتحديات التنظيمية

Chamelio: تعزيز القرارات القانونية بالذكاء الاصطناعي التوضيحي

تحدث أليكس زيلبرمان من شركة Chamelio، التي تقدم منصة متخصصة للفرق القانونية الداخلية، عن دور الذكاء الاصطناعي في تحسين العمليات القانونية. تساعد المنصة على استخراج الالتزامات الرئيسية، وتحليل العقود، ورصد الامتثال من خلال وكيل ذكاء اصطناعي يدمج المعرفة القانونية المخزنة في العقود والسياسات والملفات التنظيمية.
وأوضح زيلبرمان أن الثقة في الذكاء الاصطناعي تعتمد على الشفافية، إذ تتيح Chamelio للمستخدمين تتبع مصدر كل توصية قانونية، مما يعزز قدرة الفرق القانونية على اتخاذ قرارات مستنيرة، خاصة في الحالات التي تتطلب تدخلاً بشريًا.

Buffers.ai: تحسين إدارة المخزون بالذكاء الاصطناعي

استعرض Pini Usha من شركة Buffers.ai كيف تساعد تقنيات الذكاء الاصطناعي الشركات المتوسطة والكبيرة في البيع بالتجزئة، مثل H&M و P&G و Toshiba، على تحسين إدارة المخزون. تعتمد المنصة على الذكاء الاصطناعي في تحليل الطلبات وتوقع التقلبات في سلاسل التوريد، مما يحد من المخزون الزائد أو نقص التوريد.
تتكامل حلول Buffers.ai مع أنظمة تخطيط الموارد مثل SAP وPriority، مما يضمن دقة التنبؤات من خلال توفير أدوات توضيحية تسمح للشركات بضبط التحليلات وفقًا لاحتياجاتها السوقية.

Corsight AI: الشفافية في تقنيات التعرف على الوجه

ناقش Matan Noga من Corsight AI أهمية التوضيح في تقنيات التعرف على الوجه، والتي تُستخدم بشكل متزايد لتعزيز الأمن وتحسين تجربة العملاء في البيع بالتجزئة. توفر Corsight AI حلولًا لإنفاذ القانون والمطارات والمراكز التجارية، مع التركيز على الامتثال لقوانين الخصوصية الحديثة وتعزيز الثقة من خلال الشفافية في آلية عمل الذكاء الاصطناعي.

Imisight: الذكاء الاصطناعي في تحليل الصور والمراقبة

أوضحت Daphne Tapia من Imisight أهمية الشفافية في أنظمة تحليل الصور المدعومة بالذكاء الاصطناعي، خاصة في مجالات أمن الحدود والمراقبة البيئية. تعتمد المنصة على تحليل بيانات المستشعرات المختلفة باستخدام تقنيات التعلم الآلي (AI/ML)، مما يمكنها من اكتشاف التغيرات البيئية أو المخاطر المحتملة بدقة. وتركز الشركة على ضمان تتبع مصدر أي تحليل بصري لضمان موثوقية المخرجات.

الذكاء الاصطناعي الشفاف: خطوة نحو بناء الثقة

أكدت المناقشات على أن تعزيز شفافية الذكاء الاصطناعي يعد أمرًا حاسمًا لضمان المساءلة والاستخدام الأخلاقي، لا سيما في قطاع التجزئة والمجالات ذات المخاطر العالية. ومن خلال اعتماد معايير واضحة والإشراف البشري المستمر، يمكن للمؤسسات ضمان موثوقية أنظمتها الذكية مع الامتثال للمعايير التنظيمية والتوقعات العامة.

أخبار تقنية

الاحتيال الصوتي بالذكاء الاصطناعي التهديد الصامت الذي يخترق الثقة ويستهدف الجميع

Avatar of هدير ابراهيم

Published

on

الاحتيال الصوتي بالذكاء الاصطناعي التهديد الصامت الذي يخترق الثقة ويستهدف الجميع

مع التطور السريع لتقنيات الذكاء الاصطناعي، باتت الهجمات السيبرانية أكثر ذكاءً وخداعًا. من أبرز هذه الأساليب الحديثة ما يُعرف بـ “الاحتيال الصوتي المدعوم بالذكاء الاصطناعي”، والذي يُعد أحد أخطر التهديدات الإلكترونية التي يصعب اكتشافها نظرًا لدقته في تقليد الأصوات واستنساخ الشخصيات.

الاحتيال الصوتي بالذكاء الاصطناعي التهديد الصامت الذي يخترق الثقة ويستهدف الجميع

الاحتيال الصوتي بالذكاء الاصطناعي التهديد الصامت الذي يخترق الثقة ويستهدف الجميع

الاحتيال الصوتي بالذكاء الاصطناعي التهديد الصامت الذي يخترق الثقة ويستهدف الجميع

الاحتيال الصوتي باستخدام الذكاء الاصطناعي (AI Vishing) هو نسخة متطورة من الاحتيال الهاتفي الكلاسيكي، حيث يستخدم المجرمون تقنيات الذكاء الاصطناعي لتقليد أصوات موثوقة مثل موظفي البنوك أو الأقارب، بهدف خداع الضحايا ودفعهم للإفصاح عن معلومات حساسة أو اتخاذ قرارات مالية خطيرة.
وتتيح هذه التقنية إجراء آلاف المكالمات المبرمجة بدقة بأصوات واقعية، ما يجعل التمييز بينها وبين المكالمات الحقيقية أمرًا في غاية الصعوبة.

وقائع حقيقية تكشف مدى خطورة الاحتيال الصوتي

1. انتحال صوت وزير إيطالي لخداع رجال أعمال
في بداية عام 2025، تم استخدام الذكاء الاصطناعي لتقليد صوت وزير الدفاع الإيطالي، وخداع عدد من رجال الأعمال، بينهم مالك نادي إنتر ميلان السابق، ماسيمو موراتي، وتمكنت الشرطة من استرداد الأموال لاحقًا.

2. استهداف قطاع السياحة والفنادق
وفقًا لصحيفة وول ستريت جورنال، شهد الربع الأخير من 2024 تزايدًا ملحوظًا في عمليات الاحتيال الصوتي داخل قطاع السياحة، حيث تظاهر المحتالون بأنهم مدراء تنفيذيون أو وكلاء سفر، ما مكنهم من الحصول على بيانات حساسة من موظفي الفنادق.

3. تقليد أصوات أفراد العائلة للاحتيال على كبار السن
في عام 2023، استغل المحتالون الذكاء الاصطناعي لتقليد أصوات الأحفاد أو الآباء في مكالمات موجهة لكبار السن، يطلبون فيها تحويل أموال طارئة. وقد تم توثيق خسائر تقارب 200,000 دولار لعائلات مختلفة بسبب هذه الطريقة الخبيثة.

“الاحتيال الصوتي كخدمة”.. تطور مرعب في عالم الجريمة

برز مؤخرًا نموذج جديد يُعرف باسم “Vishing-as-a-Service”، حيث أصبح بالإمكان الاشتراك في خدمات احتيالية مدفوعة تتيح للمجرمين الوصول إلى أدوات متقدمة تتضمن:

  • أصوات بشرية قابلة للتخصيص بدقة عالية.

  • سيناريوهات احتيالية مُعدة مسبقًا.

  • انتحال أرقام حقيقية وإضافة مؤثرات صوتية لمحاكاة البيئة الحقيقية للاتصال.

إحدى أبرز الشركات المعروفة في هذا المجال هي PlugValley، التي توفر روبوتات قادرة على التفاعل اللحظي مع الضحايا، باستخدام أصوات شديدة الواقعية. وتُمكّن هذه الروبوتات المجرمين من سرقة البيانات البنكية وكلمات المرور المؤقتة بسهولة، دون الحاجة لمهارات تقنية متقدمة.

إجراءات الحماية: كيف تتجنب الوقوع في الفخ؟

للشركات والمؤسسات:

  • تدريب الموظفين على التحقق من هوية المتصل.

  • عدم مشاركة أي بيانات سرية عبر الهاتف دون تأكيد رسمي.

  • اعتماد حلول ذكاء اصطناعي مضادة لرصد الأنماط الاحتيالية.

للأفراد:

  • عدم الوثوق بأي مكالمة غير متوقعة تطلب معلومات شخصية أو مالية.

  • استخدام “كلمة مرور سرية” للتحقق بين أفراد العائلة.

  • الإبلاغ الفوري عن أي مكالمة مشبوهة أو محاولة احتيال.

Continue Reading

أخبار تقنية

مستقبل البرمجة في عصر وكلاء الذكاء الاصطناعي تهديد أم فرصة للتطور

Avatar of هدير ابراهيم

Published

on

مستقبل البرمجة في عصر وكلاء الذكاء الاصطناعي تهديد أم فرصة للتطور

خلال مؤتمر حديث نظمته شركة Goldman Sachs، أعلنت Sarah Friar، المديرة المالية في شركة OpenAI، عن تطور جديد في عالم البرمجة يتمثل في وكيل الذكاء الاصطناعي A-SWE (وكيل مهندس البرمجيات). وأوضحت أن هذا الوكيل لا يقتصر على دعم المطورين الحاليين، بل يمكنه تطوير التطبيقات من الصفر، مع تنفيذ مهام مملة مثل اختبار الجودة، وتعقب الأخطاء، والتوثيق، وهي أعمال غالبًا ما يتجنبها المطورون.

مستقبل البرمجة في عصر وكلاء الذكاء الاصطناعي تهديد أم فرصة للتطور

مع تطور أدوات مثل A-SWE، تثار التساؤلات حول مصير المبرمجين. يرى البعض أن مستقبلهم بات مهددًا.
Andy Thurai، خبير تقني سابق في IBM Watson، صرح:

مستقبل البرمجة في عصر وكلاء الذكاء الاصطناعي تهديد أم فرصة للتطور

مستقبل البرمجة في عصر وكلاء الذكاء الاصطناعي تهديد أم فرصة للتطور

“يجب على المطورين القلق، فالسوق سيحتفظ بالأقوى فقط”.
ووافقته الرأي Lori Schafer، المديرة التنفيذية لشركة Digital Wave، قائلة إن الذكاء الاصطناعي لم يعد مجرد أداة مساعدة، بل يُعيد تعريف مفهوم تطوير البرمجيات.

التحول في دور المبرمجين: من كتابة الكود إلى المراجعة الاستراتيجية

يؤكد الخبراء أن الذكاء الاصطناعي لن يُلغي دور المطورين تمامًا، بل سيُغيّر طبيعة أدوارهم.
تقول Schafer إن الفرق البرمجية ستتحول إلى مجموعات صغيرة تُشرف على الأنظمة الذكية بدلًا من كتابة الكود يدويًا، مع التركيز على تحسين الأداء، ومراجعة الإنتاج، وتقليل الأخطاء.

البقاء لمن يُتقن أدوات الذكاء الاصطناعي

يحذر Thurai من أن المبرمجين الذين لا يُجيدون استخدام أدوات الذكاء الاصطناعي سيواجهون خطر فقدان وظائفهم.
ويطرح تساؤلًا حاسمًا:

“من سيبقى في السوق: من ينهي بناء تطبيق خلال يوم واحد باستخدام AI، أم من يحتاج أربعة أسابيع؟”

رؤى أكثر توازنًا: الذكاء الاصطناعي داعم لا بديل

يرى Neil Sahota، المدير التنفيذي لشركة ACSILab، أن A-SWE يُمثل طفرة تقنية مهمة، لكنه لا يستطيع تعويض البشر كليًا، لأن فهم السياق والأهداف والمنطق العميق لا يزال خارج قدراته.
وتتفق معه Cassie Kozyrkov، المديرة التنفيذية لشركة Kozyr، التي أكدت أن المجالات الحساسة مثل الطب والأمن والتمويل ستظل بحاجة إلى تدخل بشري طويل الأمد.

كيف سيبدو مستقبل المبرمجين؟

ترى Kozyrkov أن على المبرمجين الاستعداد للانتقال من دور “الكاتب” إلى “المحرر والمراقب”.
وتقول:

“قد يتحول المبرمج إلى ما يشبه عالم الآثار الرقمي، يبحث في أخطاء الذكاء الاصطناعي، ويُشرف على الكود الذي لم يكتبه بنفسه، وهو ما قد لا يكون ممتعًا للجميع”.
ورغم ذلك، فإنهم سيظلون عنصرًا أساسيًا في:

  • مراقبة أداء الوكلاء

  • إصلاح المشكلات

  • التعامل مع الحالات المعقدة

  • صيانة الأنظمة

  • وتحمل المسؤولية النهائية

Continue Reading

الذكاء الاصطناعي

التزييف الذكي كيف غيّر الذكاء الاصطناعي قواعد الاحتيال المالي

Avatar of هدير ابراهيم

Published

on

التزييف الذكي كيف غيّر الذكاء الاصطناعي قواعد الاحتيال المالي

في ظل التطور السريع لتقنيات الذكاء الاصطناعي، أصبح المحتالون قادرين على تنفيذ عمليات احتيال مالية متقنة يصعب اكتشافها. إذ لم يعد الاحتيال محصورًا في رسائل البريد الإلكتروني المشبوهة أو المكالمات الهاتفية المزيفة، بل بات يشمل تقنيات متقدمة مثل التزييف العميق وإنشاء هويات اصطناعية ومواقع وهمية. فكيف يمكن للبنوك مواجهة هذا التهديد المتنامي؟

التزييف الذكي كيف غيّر الذكاء الاصطناعي قواعد الاحتيال المالي

اعتمد المحتالون في السنوات الأخيرة على أدوات الذكاء الاصطناعي لتجاوز آليات الحماية التقليدية وتنفيذ عمليات معقدة يصعب تتبعها، وأبرز هذه الأساليب:

التزييف الذكي كيف غيّر الذكاء الاصطناعي قواعد الاحتيال المالي

التزييف الذكي كيف غيّر الذكاء الاصطناعي قواعد الاحتيال المالي

1. التزييف العميق وانتحال الشخصيات

في واحدة من أبرز حوادث الاحتيال في عام 2024، خسرت شركة Arup البريطانية 25 مليون دولار بعد أن نجح المحتالون في استخدام فيديو مزيف يحاكي وجوه وأصوات المدراء التنفيذيين لإقناع أحد الموظفين بتحويل الأموال.
يعتمد هذا النوع من الاحتيال على خوارزميات التزييف العميق (Deepfake)، التي تستطيع محاكاة ملامح الوجه والصوت بدقة عالية من صورة ودقيقة صوتية واحدة فقط.

2. تصميم مواقع مصرفية وهمية تحاكي الأصلية

يُستخدم الذكاء الاصطناعي لإنشاء مواقع إلكترونية مزيفة تُقلّد بدقة منصات استثمارية أو مصرفية حقيقية. مثال على ذلك، انتحال موقع Exante المالي لإقناع المستخدمين بتحويل أموالهم إلى حسابات يديرها المحتالون.
تتفاعل هذه المواقع بشكل واقعي مع الزوار، مما يعزز من مصداقيتها الكاذبة.

3. تجاوز أنظمة التحقق البيومتري

حتى أدوات التحقق المعتمدة على الكاميرات والتعرف البيومتري لم تسلم من ذكاء المحتالين الاصطناعي.
يمكن الآن عبر تقنيات التزييف العميق تجاوز هذه الأنظمة بسهولة، بل إن بعض الأدوات التجارية تتيح تنفيذ ذلك مقابل مبالغ مالية زهيدة ومتاحة للجميع.

4. إنشاء هويات مزيفة باستخدام الذكاء الاصطناعي

يساهم الذكاء الاصطناعي في تركيب هويات اصطناعية تجمع بين بيانات واقعية ووهمية تُستخدم لفتح حسابات مصرفية مزيفة.
وبحسب تقرير شركة Equifax، فإن ثلث التنبيهات الكاذبة ترتبط بهويات من هذا النوع، التي يصعب على الأنظمة التقليدية اكتشافها.

كيف يمكن للبنوك التصدي لهذا الخطر المتنامي؟

أمام هذا التطور المقلق في أدوات الاحتيال، على البنوك اتخاذ خطوات استباقية لحماية أنظمتها وعملائها:

1. تعزيز المصادقة المتعددة العوامل (MFA)

تُعدّ المصادقة الثنائية والمتعددة من أقوى وسائل الحماية ضد هجمات الذكاء الاصطناعي.
ينبغي للبنوك اعتمادها بشكل إلزامي، مع توعية العملاء بعدم مشاركة رموز التحقق مع أي جهة خارجية.

2. تطوير آليات متقدمة للتحقق من الهوية

ينبغي تحسين أنظمة كشف الهويات المزيفة من خلال اختبار النماذج التوليدية واستخدام أدوات قادرة على رصد الأنماط الاحتيالية في البيانات الشخصية.

3. تقييم دقيق عند فتح الحسابات الجديدة

من الضروري إجراء مطابقة شاملة للبيانات (كالاسم، العنوان، الرقم الوطني) مع قواعد البيانات الحكومية ومنصات التواصل الاجتماعي، إلى جانب فرض قيود مؤقتة على الحسابات الجديدة إلى حين التحقق الكامل.

الاحتيال الذكي يتطلب حلولًا ذكية

لم تعد أدوات الاحتيال مقصورة على المحترفين، بل أصبحت في متناول أي شخص بفضل تقنيات الذكاء الاصطناعي.
لذا فإن مواجهة هذه التهديدات تتطلب من البنوك نهجًا أمنيًا متجددًا ومتقدمًا، يعتمد على الابتكار في الحماية بقدر الابتكار في التهديد.

Continue Reading

Trending

Copyright © 2023 High Tech. Powered By DMB Agency.