Connect with us

أخبار الانترنت

الذكاء الاصطناعي خطر تقني يهدد نموذج الساعات المدفوعة الأجر

Avatar of هند عيد

Published

on

images 3

بشكل متزايد، يعتبر الذكاء الاصطناعي تقنية قوية تؤثر على العديد من الصناعات. واحدة من هذه الصناعات هي نموذج الساعات المدفوعة الأجر.

تعريف الذكاء الاصطناعي ونموذج الساعات المدفوعة الأجر

الذكاء الاصطناعي (AI): هو مجال من الحوسبة يستهدف تطوير أنظمة ذكاء اصطناعي قادرة على التفكير والتعلم وتنفيذ المهام بطريقة مشابهة للإنسان.

نموذج الساعات المدفوعة الأجر: هو نظام يستخدم لحساب أجور الموظفين استنادًا إلى عدد الساعات التي قضوها في العمل.

الذكاء الاصطناعي يهدد نموذج الساعات المدفوعة الأجر في عدة طرق.

قد يتم استخدام التكنولوجيا في إجراءات الفوترة وتسجيل الوقت وحساب الرواتب، مما يزيد من الدقة والكفاءة في عملية الدفع.

كما يمكن للذكاء الاصطناعي أيضًا تحليل بيانات الموظفين لتحديد المشاكل أو التحسينات المحتملة في نموذج الساعات المدفوعة الأجر.

ومع ذلك، يثير استخدام الذكاء الاصطناعي أيضًا مخاوف من تلقي الموظفين أجورًا غير عادلة أو فقدان فرص التوظيف. يجب أن تكون هناك حواجز وتنظيمات لحماية حقوق الموظفين وضمان تطبيق العدالة في دراسة ساعات العمل.

بالمجمل، فإن الذكاء الاصطناعي يهدد نموذج الساعات المدفوعة الأجر تحديثًا وابتكارًا.

سيتطلب استخدامه بشكل فعال تلافي التحديات والضغوط وضمان المرونة لتأقلم مع التقدم التكنولوجي.

تأثير الذكاء الاصطناعي على سوق العمل

مع تقدم التكنولوجيا وانتشار الذكاء الاصطناعي في مختلف جوانب الحياة، يواجه نموذج الساعات المدفوعة الأجر تحديات جديدة.

يعود هذا لتأثير الذكاء الاصطناعي على سوق العمل وتغير بعض الوظائف والصناعات.

تغيرات في الوظائف والصناعات بسبب الذكاء الاصطناعي

تسبب التقدم في التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي في تغييرات كبيرة في سوق العمل. تظهر دراسات أن بعض الوظائف التقليدية قد تتأثر بشكل كبير بالذكاء الاصطناعي وتكنولوجيا التشغيل الآلي.

قد يؤدي ذلك إلى انخفاض فرص التوظيف في بعض المجالات. من ناحية أخرى، قد يظهر تحول في المهارات المطلوبة حيث ستحتاج الوظائف المستقبلية إلى مهارات مختلفة تتعلق بالتكنولوجيا والتحليلات.

يجب على العاملين في سوق العمل اتخاذ إجراءات لمواجهة هذه التحديات.

يمكن تطوير المهارات التكنولوجية والابتعاد عن الأعمال التي يمكن أن يقوم بها الذكاء الاصطناعي بشكل أفضل.

كما ينبغي التركيز على تطوير المهارات الإبداعية والمهارات التي لا يمكن استبدالها بسهولة.

على الرغم من هذه التغيرات، فإن الذكاء الاصطناعي يمكن أن يفتح أيضًا فرصًا جديدة في سوق العمل.

قد يساعد على تحسين الإنتاجية والجودة وإيجاد فرص عمل جديدة في صناعات مثل التحليلات الضخمة وتطوير التطبيقات الذكية.

بشكل عام، فإن تأثير الذكاء الاصطناعي على سوق العمل لا يمكن تجاهله.

يجب أن يتعاون أصحاب العمل والموظفين معًا للاستفادة من الفرص والتحديات التي يوفرها الذكاء الاصطناعي وتطبيقه بطريقة تعزز التنمية المستدامة وتضمن المرونة في سوق العمل.

التحديات التي يواجهها نموذج الساعات المدفوعة الأجر

هناك تغيرات جذرية في طبيعة العمل وسوق العمل بسبب التقدم السريع في مجال الذكاء الاصطناعي.

واحدة من هذه التحديات هي تهديد نموذج الساعات المدفوعة الأجر.

في الماضي، كانت الشركات تستخدم نموذج الساعات المدفوعة الأجر لحساب مقابل خدمات العمل، ولكن مع التطور التكنولوجي، يمكن للبرامج والروبوتات بالذكاء الاصطناعي أن تحل محل بعض المهام التي كانت تؤديها البشر.

تغيرات في طبيعة العمل والتوظيف بسبب الذكاء الاصطناعي

تجبر هذه التغيرات شركات الموارد البشرية على إعادة التفكير في نماذج المقابلة والتوظيف.

فقد يكون من المفضل الآن توظيف الأشخاص الذين يتفوقون في المهام التي لا يمكن تنفيذها بسهولة بواسطة الذكاء الاصطناعي. وبالتالي، يجب على الشركات أن تتبنى استراتيجيات جديدة للتعامل مع هذه التغيرات وضمان استمرارية أعمالها والبقاء على ابتكار دائم في سوق العمل المتغير.

الفوائد المحتملة لنموذج الساعات المدفوعة الأجر

تحسين الكفاءة والإنتاجية بفضل الذكاء الاصطناعي

أصبح الذكاء الاصطناعي موضوعًا مثيرًا للاهتمام في عالم الأعمال، حيث يتطلب عددًا كبيرًا من المشاريع والشركات تحديث نماذجها التجارية للاستفادة منه.

قد يسبِّب الذكاء الاصطناعي تغيرات كبيرة في نموذج الساعات المدفوعة الأجر ولكن تلك التغيرات قد تؤدي إلى فوائد هائلة.

تحسين الكفاءة: يعمل الذكاء الاصطناعي على تحسين كفاءة وإنتاجية العمال. يمكن أن يقلِّل من الأخطاء ويزيد من سرعة ودقة إنجاز المهام. بتحسين كفاءة فرق العمل، ستشهد المشاريع زيادة في الإنتاجية وتحسين الجودة.

توجيه الأولويات: يمكن للذكاء الاصطناعي تحليل كميات ضخمة من البيانات واقتراح الأفضليات. فهو يمكن إدارة الوقت وتحديد المهام ذات الأولوية العالية والتي تعود بالفائدة على العمل وتساعد في تحقيق أهداف الشركة.

توفير التكاليف: يمكن للذكاء الاصطناعي أن يقلِّل من التكاليف المرتبطة بالأعمال. بديلاً من توظيف عدد كبير من الموظفين، يمكن استخدام التقنية للقيام بمهام متكررة وضبط تكاليف الإنتاج.

بالاعتماد على الذكاء الاصطناعي، يمكن لنموذج الساعات المدفوعة الأجر أن يستفيد من هذه التحسينات.

ومع ذلك، فمن المهم أن يتبع هذا التحول بشكل جيد وأن يتم توفير الدعم والتدريب المناسب للعاملين للتأكد من الاستفادة الكاملة من الذكاء الاصطناعي.

التوجهات المستقبلية لنموذج الساعات المدفوعة الأجر في ظل تطور الذكاء الاصطناعي

مع التطور السريع للذكاء الاصطناعي، يتنامى القلق بشأن مستقبل نموذج الساعات المدفوعة الأجر. من المتوقع أن يحدث تغييرات جذرية في صناعة العمل وكيفية تحقيق الدخل في المستقبل.

هناك عدة توجهات مستقبلية يجب أخذها في الاعتبار:

تغيرات متوقعة في نموذج الساعات المدفوعة الأجر مع تقدم التكنولوجيا

  1. تأثير الذكاء الاصطناعي: يتوقع أن يؤدي التطور المستمر للذكاء الاصطناعي إلى استبدال بعض وظائف الإنسان، مما قد يؤدي إلى تغيير في هيكل نموذج الساعات المدفوعة الأجر. قد يتم استخدام التكنولوجيا لتحل محل الأعمال التي تعتمد على المهارات المتكررة والميكانيكية.
  2. زيادة العمل الحر: قد يتزايد الطلب على العمل الحر والعقود المؤقتة، حيث يمكن للتكنولوجيا أن تسمح بالعمل عن بُعد وإنشاء فرص جديدة للأفراد لكسب المال.
  3. التوجه نحو تطوير المهارات: تزداد أهمية تطوير المهارات التقنية والقدرة على التكيف مع التغيرات في سوق العمل. ربما يؤدي هذا التوجه إلى زيادة الطلب على التعليم والتدريب المستمر.
  4. تفضيل الخبرة والإبداع: يظهر اتجاه نحو قيمة الخبرة والإبداع في سوق العمل. من المحتمل أن تزود التكنولوجيا العاملين بأدوات تساعدهم في استغلال مهاراتهم وخبراتهم بشكل أفضل.

على الرغم من التحديات المرتقبة، يتيح تقدم التكنولوجيا فرصًا جديدة لنمو نموذج الساعات المدفوعة الأجر.

ستظل الإبداعية وتطوير المهارات مفتاحًا في هذا التغير المستقبلي، حيث ستساعد القدرة على التكيف والابتكار على تحقيق النجاح في سوق العمل المتغير.

 

أخبار الانترنت

غوغل توافق على تسوية بقيمة 100 مليون دولار في قضية إعلانات

Avatar of هدير ابراهيم

Published

on

غوغل توافق على تسوية بقيمة 100 مليون دولار في قضية إعلانات

وافقت شركة غوغل على دفع 100 مليون دولار نقدًا لتسوية دعوى قضائية طويلة الأمد، تتهمها بفرض رسوم زائدة على المعلنين. وتزعم الدعوى أن “غوغل” لم تقدم الخصومات التي وعدت بها، وفرضت رسومًا على النقرات خارج المناطق الجغرافية التي حددها المعلنون.

غوغل توافق على تسوية بقيمة 100 مليون دولار في قضية إعلانات

تم رفع الدعوى لأول مرة عام 2011، وتركزت على برنامج “Google AdWords” -المعروف حاليًا باسم “Google Ads”- حيث اتهم المعلنون الشركة بانتهاك قانون المنافسة غير العادلة في كاليفورنيا من خلال تضليلهم حول مواقع عرض إعلاناتهم.

غوغل توافق على تسوية بقيمة 100 مليون دولار في قضية إعلانات

غوغل توافق على تسوية بقيمة 100 مليون دولار في قضية إعلانات

التسوية القانونية

تم التوصل إلى تسوية أولية للدعوى الجماعية يوم الخميس الماضي في محكمة فيدرالية بسان خوسيه، كاليفورنيا. ومع ذلك، لا تزال بحاجة إلى موافقة القاضي، وفقًا لوكالة “رويترز”.

ويتهم المعلنون غوغل بالتلاعب بنظام التسعير الذكي لخفض الخصومات بشكل مصطنع، مما أدى إلى تحميلهم تكاليف إضافية غير متوقعة.

الفئات المستفيدة من التسوية

تشمل التسوية المعلنين الذين استخدموا “AdWords” بين 1 يناير 2004 و13 ديسمبر 2012. ورغم موافقتها على التسوية، نفت “غوغل” -التابعة لشركة “ألفابت”- ارتكاب أي مخالفات.

رد غوغل والمطالبات القانونية

قال المتحدث باسم الشركة، خوسيه كاستانيدا، في بيان عبر البريد الإلكتروني: “تتعلق هذه القضية بميزات منتجات الإعلانات التي قمنا بتغييرها منذ أكثر من عقد، ونحن سعداء بحلها”.

وقد يطالب محامو المدعين برسوم قانونية تصل إلى 33% من مبلغ التسوية، بالإضافة إلى 4.2 مليون دولار لتغطية النفقات القانونية.

تعقيدات القضية

استغرقت القضية وقتًا طويلًا، حيث قدم الطرفان كميات ضخمة من الأدلة، شملت أكثر من 910 آلاف صفحة من المستندات وعدة تيرابايتات من البيانات، مما يعكس تعقيد القضية ومدى تأثيرها على قطاع الإعلانات الرقمية.

Continue Reading

أخبار تقنية

جوجل تُعيد صياغة تطوير أندرويد استراتيجية جديدة تُغلق الأبواب أمام العلن

Avatar of هدير ابراهيم

Published

on

جوجل تُعيد صياغة تطوير أندرويد استراتيجية جديدة تُغلق الأبواب أمام العلن

في خطوة غير مسبوقة، أعلنت جوجل عن تغيير جذري في طريقة تطوير نظام التشغيل أندرويد، حيث قررت نقل عملية التطوير بالكامل إلى مقراتها الداخلية، مما يقلل من الشفافية التي كانت تميز العملية سابقًا. ورغم ذلك، أكدت الشركة أن أندرويد سيظل مشروعًا مفتوح المصدر، لكنها ستُقيّد انكشاف مراحل التطوير على الجمهور.

جوجل تُعيد صياغة تطوير أندرويد استراتيجية جديدة تُغلق الأبواب أمام العلن

أكدت جوجل لموقع “أندرويد أوثوريتي” أن جميع عمليات تطوير أندرويد ستكون محصورة داخل الشركة، متخلية بذلك عن النهج السابق الذي كان يتيح تحديثات دورية لمشروع أندرويد المفتوح المصدر (AOSP). ورغم أن المشروع سيظل متاحًا، فإن التطوير الداخلي سيكون مخصصًا لجوجل وشركائها الحاصلين على ترخيص “خدمات جوجل للأجهزة المحمولة (GMS)” مثل سامسونج وموتورولا.

جوجل تُعيد صياغة تطوير أندرويد استراتيجية جديدة تُغلق الأبواب أمام العلن

جوجل تُعيد صياغة تطوير أندرويد استراتيجية جديدة تُغلق الأبواب أمام العلن

لماذا تتجه جوجل إلى تقليل الانفتاح؟

تأتي هذه الخطوة ضمن استراتيجية جديدة تهدف إلى تبسيط عمليات التطوير، خصوصًا بعد اعتماد جوجل نهجًا يعتمد على فرع رئيسي واحد بدلاً من فرعين منفصلين (عام وداخلي). كانت هذه الازدواجية تؤدي إلى تفاوت في دعم الميزات وواجهات برمجة التطبيقات (APIs)، ما يتسبب في تعقيدات عند دمج التحديثات. ومع تركيز جهودها على الفرع الداخلي، تسعى جوجل إلى تسريع الإصدارات وتسهيل عملية التطوير.

هل سيتأثر المستخدم العادي؟

رغم أن هذه التغييرات ستحد من المعلومات المتاحة حول الإصدارات الجديدة قبل الإعلان الرسمي، فإن جوجل تؤكد استمرار نشر الشيفرة المصدرية للإصدارات النهائية من مشروع AOSP كالمعتاد. كما أن المستخدم العادي لن يشعر بتغييرات مباشرة، إذ تستهدف هذه الخطوة المطورين والشركات المصنعة للأجهزة، التي ستعتمد على فرع التطوير الداخلي لجوجل لتحسين توافق الأجهزة والتحديثات.

اتجاه متوقع لتعزيز سيطرة جوجل على أندرويد

لم يكن هذا القرار مفاجئًا، فقد شهدت السنوات الأخيرة انتقال العديد من ميزات أندرويد من مشروع AOSP إلى حزم مغلقة المصدر، مما منح جوجل تحكمًا أكبر بالنظام وسهّل تحديث مكوناته الأساسية دون الحاجة إلى تحديث شامل. وبموجب النظام الجديد، ستُنقل بعض المكونات التي لا تزال مفتوحة المصدر – مثل البلوتوث ونواة النظام – إلى الفروع الداخلية، مما قد يجعل متابعة التغييرات في أندرويد أكثر صعوبة للمطورين غير التابعين لجوجل.

المستقبل بيد جوجل.. انتظار التفاصيل القادمة

من المتوقع أن تكشف جوجل عن مزيد من التفاصيل حول هذا التحول خلال الفترة المقبلة. ومع أن هذه الخطوة قد تُحسّن كفاءة التطوير الداخلي، فإنها قد تقلل من الشفافية التي اعتاد عليها مجتمع أندرويد، ما قد يثير تساؤلات حول مستقبل انفتاح النظام واستقلاليته.

Continue Reading

أخبار تقنية

مؤتمر WWDC 2025 آبل تستعد للكشف عن أحدث تقنياتها وابتكاراتها

Avatar of هدير ابراهيم

Published

on

WWDC

أعلنت آبل رسميًا موعد مؤتمر المطورين السنوي WWDC 2025، الذي سينطلق في 9 يونيو المقبل ويستمر حتى 13 يونيو، من مقر الشركة في كوبرتينو، كاليفورنيا. سيشهد المؤتمر بثًا مباشرًا للكلمة الرئيسية، إلى جانب إعلانات رئيسية حول تحديثات أنظمة التشغيل مثل iOS، iPadOS، macOS، watchOS، وtvOS.

تحديثات جذرية في أنظمة التشغيل

وفقًا للتقارير، تعمل آبل على إعادة تصميم شاملة لأنظمتها، مع تحسينات تشمل:

تحديثات جذرية في أنظمة التشغيل

تحديثات جذرية في أنظمة التشغيل

  • تصميم جديد للأيقونات والقوائم والأزرار لتعزيز التجربة البصرية.

  • تحسين تجربة المستخدم لتكون أكثر اتساقًا عبر أجهزة آبل المختلفة.

  • تطويرات جديدة في Siri تعتمد على الذكاء الاصطناعي، بعد تأجيل إطلاق بعض الميزات المخطط لها سابقًا.

  • مقارنة شاملة بين Pixel 9a و Galaxy A56 أيهما الخيار الأفضل

ابتكارات متوقعة وأجهزة جديدة

إلى جانب تحديثات الأنظمة، من المتوقع أن تعلن آبل عن أجهزة جديدة، حيث تشير التوقعات إلى:

مستقبل Siri وتحديات التطوير

شهد مشروع تطوير Siri تغييرات داخلية، إذ تولّى مايك روكويل، المسؤول عن مشروع Vision Pro، الإشراف على تطوير المساعد الصوتي بدلًا من جون جياناندريا. وتشير التقارير إلى أن المزايا المتقدمة في Siri قد لا تصل للمستخدمين قبل إطلاق iOS 20.

ترقب عالمي للمؤتمر

يبقى الغموض يحيط بالتفاصيل الكاملة لما ستكشف عنه آبل في WWDC 2025، لكن من المؤكد أن الحدث سيكون محوريًا في خطط الشركة لهذا العام، مع توقعات بالإعلان عن تقنيات جديدة تدفع بمنتجاتها إلى مستوى أكثر تطورًا وذكاءً.

Continue Reading

Trending

Copyright © 2023 High Tech. Powered By DMB Agency.