Connect with us

أخبار الانترنت

تجربة ماستركارد في استخدام الذكاء الاصطناعي: نجاحات وتحديات

Avatar of هند عيد

Published

on

Generative AI battle

الذكاء الاصطناعي وتطبيقاته

تعتبر تقنية الذكاء الاصطناعي من أهم التطورات التكنولوجية في العصر الحديث، حيث يمكن استخدامها في مجالات متنوعة مثل التعلم الآلي، وتحليل البيانات، والتوصيات الذكية، والروبوتات الذكية، والترجمة الآلية.

يستخدم ماستركارد الذكاء الاصطناعي في تحسين خدماتها المصرفية وتحسين تجربة المستخدم للعملاء.

تعريف الذكاء الاصطناعي

الذكاء الاصطناعي هو فرع من فروع العلوم الحاسوبية يستهدف تصميم الأنظمة والبرامج والأجهزة التي تتمتع بالقدرة على القراءة والتعلم والتفكير واتخاذ القرارات بشكل مشابه للإنسان.

يتم استخدام الذكاء الاصطناعي لتحديد الأنماط وتحليل البيانات واستخلاص المعلومات منها، وتطوير الحلول التكنولوجية المبتكرة.

استخدامات الذكاء الاصطناعي في تقنية ماستركارد

تستخدم تقنية ماستركارد الذكاء الاصطناعي في العديد من الاستخدامات.

تشمل هذه الاستخدامات تحليل البيانات المالية، والكشف عن الاحتيال، وتوفير تجربة شراء متميزة للعملاء.

تعمل تقنية الذكاء الاصطناعي على معالجة البيانات بطريقة سريعة ودقيقة لمساعدة ماستركارد في تحسين عملياتها وتقديم خدمات أفضل للعملاء.

تطور تقنية ماستركارد والذكاء الاصطناعي

تطورت تقنية ماستركارد بشكل سريع في السنوات الأخيرة، وأصبحت تستخدم الذكاء الاصطناعي بشكل واسع في عملياتها.

تم استخدام التحليلات الذكية وتعلم الآلة في تحسين عمليات المدفوعات والكشف عن الاحتيال وتحسين تجربة العملاء.

تاريخ تطور تقنية ماستركارد

تأسست شركة ماستركارد في عام 1966، ومنذ ذلك الحين تطورت تقنيتها بشكل كبير. وقد أدى استخدام الذكاء الاصطناعي إلى تحسين الخدمات المقدمة وتسهيل عمليات المدفوعات للعملاء.

التقنيات المستخدمة في تجربة ماستركارد في الذكاء الاصطناعي

تستخدم ماستركارد مجموعة متنوعة من التقنيات في تجربتها في مجال الذكاء الاصطناعي، بما في ذلك تحليل البيانات الضخمة، وتعلم الآلة، وتحليل الصور، والتعرف على الكلام، وتصنيف البيانات. هذه التقنيات تساعد في تحليل سلوك العملاء وتحسين عمليات المدفوعات.

تحقيقات الماستركارد في مجال الذكاء الاصطناعي

قامت ماستركارد بإجراء تحقيقات وتجارب ناجحة في مجال الذكاء الاصطناعي، حيث استخدمت هذه التقنية لتحليل سلوك العملاء وتحسين عمليات المدفوعات.

تجارب ونجاحات الماستركارد في استخدام الذكاء الاصطناعي

قامت ماستركارد بتجربة استخدام الذكاء الاصطناعي بنجاح في تحليل سلوك العملاء وتحسين عمليات المدفوعات، مما ساهم في تحسين تجربة المستخدم وزيادة الكفاءة.

تم استخدام البيانات الواقعية والتحليلات الذكية لتحقيق نتائج مبهرة في توجيه استراتيجيات العمل وتحسين العمليات التجارية.

تأثير استخدام الذكاء الاصطناعي على عملاء ماستركارد

استخدام الذكاء الاصطناعي في ماستركارد أدى إلى تحسين تجربة العملاء بشكل كبير. فقد ساعدت التحليلات الذكية في معرفة احتياجات العملاء وتوفير الخدمات المناسبة لهم، مما أدى إلى زيادة الرضا والولاء للشركة.

المستقبل وتوقعات استخدام الذكاء الاصطناعي في ماستركارد

تتوقع ماستركارد أن يستمر استخدام الذكاء الاصطناعي في تقنياتها المستقبلية.

من المتوقع أن يساعد الذكاء الاصطناعي في تحسين تجربة العملاء وتوفير حلول متقدمة للدفع والأمان في الصناعة المالية.

سيتطور استخدام الذكاء الاصطناعي في ماستركارد لتلبية الاحتياجات المتزايدة للعملاء وتحديات السوق.

توقعات المستقبل لاستخدام الذكاء الاصطناعي في مجال تقنية ماستركارد

من المتوقع أن يستمر استخدام الذكاء الاصطناعي في مجال تقنية ماستركارد لتعزيز الأمان والكفاءة في عمليات الدفع والتحقق من الهوية، وتحسين تجربة العملاء وتوفير حلول مبتكرة لتلبية احتياجاتهم المالية.

سيكون للذكاء الاصطناعي دورًا أساسيًا في تحديثات وتطويرات ماستركارد لمستقبل أكثر رقمية وذكية.

فوائد وتحسينات متوقعة من استخدام الذكاء الاصطناعي في ماستركارد

توقع أن يساهم استخدام الذكاء الاصطناعي في ماستركارد في تحسين عمليات الدفع والتحقق من الهوية وبالتالي زيادة مستوى الأمان والكفاءة.

سيسهم أيضًا في تحسين تجربة العملاء وتوفير حلول مبتكرة لتلبية احتياجاتهم المالية.

أخبار الانترنت

مايكروسوفت تُطلق Copilot Search تجربة بحث ذكية تنافس جوجل بذكاء اصطناعي تفاعلي

Avatar of هدير ابراهيم

Published

on

مايكروسوفت تُطلق Copilot Search تجربة بحث ذكية تنافس جوجل بذكاء اصطناعي تفاعلي

في خطوة جديدة تعزز المنافسة المتصاعدة مع جوجل، أعلنت شركة مايكروسوفت إطلاق ميزة البحث الجديدة Copilot Search داخل محرك “بينج”، وهي تجربة بحث تفاعلية تعتمد على الذكاء الاصطناعي لتقديم إجابات أكثر دقة وعمقًا.

مايكروسوفت تُطلق Copilot Search تجربة بحث ذكية تنافس جوجل بذكاء اصطناعي تفاعلي

تم تصميم Copilot Search لتقديم تجربة بحث هجينة بين النتائج التقليدية والاستجابات الذكية، ومن أبرز خصائصه:

مايكروسوفت تُطلق Copilot Search تجربة بحث ذكية تنافس جوجل بذكاء اصطناعي تفاعلي

مايكروسوفت تُطلق Copilot Search تجربة بحث ذكية تنافس جوجل بذكاء اصطناعي تفاعلي

  • واجهة رئيسية تفاعلية: تحتوي على أمثلة استفسارات واقتراحات بحث.

  • إجابات مولدة بالذكاء الاصطناعي: مبنية على بيانات من مصادر موثوقة على الإنترنت.

  • أزرار مخصصة:

    • “عرض جميع الروابط”: لعرض المصادر المرجعية عبر شريط جانبي.

    • “عرض طريقة الاستنتاج”: توضح كيفية تشكيل الرد بناءً على تحليل البيانات.

  • تيم سويني يهاجم أبل وغوغل بسبب ممارسات احتكارية

تجربة مستخدم مرنة وتفاعلية

توفر Copilot Search للمستخدمين إمكانية:

تكامل مع تجربة Bing الكلاسيكية

لم تتخلَّ مايكروسوفت عن ميزة البحث التقليدية، حيث تتيح للمستخدمين الذين يفضلون الروابط النصية:

تحول استراتيجي نحو محركات بحث ذكية

تعكس هذه الخطوة من مايكروسوفت التوجه العالمي نحو دمج نماذج الذكاء الاصطناعي الضخمة (LLMs) في محركات البحث، وهو ما يسهم في تقديم تجارب بحث أكثر تخصيصًا وتحليلًا، خاصة في عمليات البحث المعقدة التي تتطلب مقارنات واستدلالات منطقية.

وتؤكد مايكروسوفت أن هذه الميزة ستكون متاحة تدريجيًا لكافة المستخدمين عبر موقع Bing الرسمي، مع استمرار تطويرها لمواكبة التحولات التقنية المتسارعة في هذا المجال.

Continue Reading

أخبار الانترنت

كيف تؤثر منصات التواصل الاجتماعي في فهم الأمراض النفسية

Avatar of هدير ابراهيم

Published

on

كيف تؤثر منصات التواصل الاجتماعي في فهم الأمراض النفسية

شهد تطبيق تيك توك مؤخرًا زيادة ملحوظة في المحتوى المتعلق بالصحة النفسية، وخاصة اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه (ADHD). وعلى الرغم من أن هذه الظاهرة قد تساعد في رفع الوعي حول الاضطرابات النفسية، فإن العديد من المقاطع المتداولة تفتقر إلى الدقة العلمية وتروج لمعلومات مضللة لا تتماشى مع المعايير الطبية المعتمدة.

كيف تؤثر منصات التواصل الاجتماعي في فهم الأمراض النفسية

أظهرت دراسة نُشرت في دورية (PLOS One) أن أكثر من 50% من مقاطع الفيديو الشائعة حول اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه على تيك توك لا تتوافق مع معايير التشخيص المعتمدة أو توصيات العلاج المهني. والأمر الأكثر إثارة للقلق أن حتى بعض المشاهدين الذين تم تشخيصهم رسميًا بالاضطراب وجدوا صعوبة في التفريق بين المعلومات الصحيحة والمضللة.

كيف تؤثر منصات التواصل الاجتماعي في فهم الأمراض النفسية

كيف تؤثر منصات التواصل الاجتماعي في فهم الأمراض النفسية

منصات التواصل بين التوعية والتضليل

في حين تسهم منصات التواصل الاجتماعي في تسهيل الوصول إلى المعلومات النفسية، فإنها أيضًا تتيح لمحتوى غير موثوق بالانتشار السريع. فالمستخدمون – خاصة الشباب – قد يتأثرون بمقاطع فيديو تروج لمفاهيم غير دقيقة، مما يزيد من احتمالات التشخيص الذاتي الخاطئ واتباع علاجات غير مناسبة.

تيك توك.. بيئة خصبة لنشر المعلومات المضللة

كشفت الإحصائيات أن أكثر من 50 مليون مستخدم نشط يقضون يوميًا أكثر من ساعة في تصفح تيك توك، ويفضل العديد منهم استخدامه كمصدر للمعلومات على محركات البحث التقليدية. ومع ذلك، فإن غياب آليات التحقق من صحة المعلومات يؤدي إلى انتشار محتوى غير دقيق، مما يشكل تحديًا في التثقيف النفسي.

تفاصيل الدراسة الحديثة ونتائجها

أجريت الدراسة على مجموعة من المشاركين قسمت إلى ثلاث فئات:

وتم تحليل أكثر مقاطع الفيديو شيوعًا وتقييم مدى دقتها من قبل متخصصين في الصحة النفسية. كشفت النتائج أن أكثر من 52% من هذه المقاطع تحتوي على معلومات غير دقيقة، كما أن صناع المحتوى غالبًا ما يقدمون معلومات عامة قد تنطبق على الجميع دون أن تكون دليلاً على الإصابة بالاضطراب.

التأثير في الوعي العام

أظهرت الدراسة أن العديد من الشباب أصبحوا أكثر عرضة للمبالغة في تقدير أعراض الاضطراب بعد مشاهدة المحتوى المتداول على تيك توك، مما قد يدفعهم إلى تبني تصورات خاطئة عن صحتهم النفسية.

توصيات لتجنب المعلومات المضللة

  • توخي الحذر: لا تعتمد على وسائل التواصل الاجتماعي كمصدر رئيسي للمعلومات الطبية.
  • التحقق من المصادر: تأكد من صحة المعلومات من مؤسسات طبية موثوقة.
  • استشارة المتخصصين: لا تستبدل التشخيص والعلاج الطبي بمحتوى الإنترنت.
  • المشاركة الواعية: عند مشاركة تجاربك مع الآخرين، احرص على الاستناد إلى حقائق علمية موثوقة.
  • ميزة الدفع باللمس للأطفال عبر محفظة غوغل طريقة آمنة وسهلة

من الضروري تعزيز دور المتخصصين في الصحة النفسية على هذه المنصات لضمان وصول المعلومات الدقيقة إلى الجمهور، والحد من انتشار المعلومات الخاطئة التي قد تؤثر سلبًا في وعي المجتمع حول الاضطرابات النفسية.

Continue Reading

أخبار الانترنت

غوغل توافق على تسوية بقيمة 100 مليون دولار في قضية إعلانات

Avatar of هدير ابراهيم

Published

on

غوغل توافق على تسوية بقيمة 100 مليون دولار في قضية إعلانات

وافقت شركة غوغل على دفع 100 مليون دولار نقدًا لتسوية دعوى قضائية طويلة الأمد، تتهمها بفرض رسوم زائدة على المعلنين. وتزعم الدعوى أن “غوغل” لم تقدم الخصومات التي وعدت بها، وفرضت رسومًا على النقرات خارج المناطق الجغرافية التي حددها المعلنون.

غوغل توافق على تسوية بقيمة 100 مليون دولار في قضية إعلانات

تم رفع الدعوى لأول مرة عام 2011، وتركزت على برنامج “Google AdWords” -المعروف حاليًا باسم “Google Ads”- حيث اتهم المعلنون الشركة بانتهاك قانون المنافسة غير العادلة في كاليفورنيا من خلال تضليلهم حول مواقع عرض إعلاناتهم.

غوغل توافق على تسوية بقيمة 100 مليون دولار في قضية إعلانات

غوغل توافق على تسوية بقيمة 100 مليون دولار في قضية إعلانات

التسوية القانونية

تم التوصل إلى تسوية أولية للدعوى الجماعية يوم الخميس الماضي في محكمة فيدرالية بسان خوسيه، كاليفورنيا. ومع ذلك، لا تزال بحاجة إلى موافقة القاضي، وفقًا لوكالة “رويترز”.

ويتهم المعلنون غوغل بالتلاعب بنظام التسعير الذكي لخفض الخصومات بشكل مصطنع، مما أدى إلى تحميلهم تكاليف إضافية غير متوقعة.

الفئات المستفيدة من التسوية

تشمل التسوية المعلنين الذين استخدموا “AdWords” بين 1 يناير 2004 و13 ديسمبر 2012. ورغم موافقتها على التسوية، نفت “غوغل” -التابعة لشركة “ألفابت”- ارتكاب أي مخالفات.

رد غوغل والمطالبات القانونية

قال المتحدث باسم الشركة، خوسيه كاستانيدا، في بيان عبر البريد الإلكتروني: “تتعلق هذه القضية بميزات منتجات الإعلانات التي قمنا بتغييرها منذ أكثر من عقد، ونحن سعداء بحلها”.

وقد يطالب محامو المدعين برسوم قانونية تصل إلى 33% من مبلغ التسوية، بالإضافة إلى 4.2 مليون دولار لتغطية النفقات القانونية.

تعقيدات القضية

استغرقت القضية وقتًا طويلًا، حيث قدم الطرفان كميات ضخمة من الأدلة، شملت أكثر من 910 آلاف صفحة من المستندات وعدة تيرابايتات من البيانات، مما يعكس تعقيد القضية ومدى تأثيرها على قطاع الإعلانات الرقمية.

Continue Reading

Trending

Copyright © 2023 High Tech. Powered By DMB Agency.