Connect with us

أخبار تقنية

جوجل تتعرض لدعوى قضائية بسبب خرائطها التي أدت لوفاة شخص.. تفاصيل

Avatar of هند عيد

Published

on

justice

جوجل والدعوى القضائية

جوجل، الشركة العملاقة للتكنولوجيا، تواجه ركودا قانونيا بسبب خرائطها التي يُشتبه في أنها كانت السبب في حادث مؤسف أدى إلى وفاة شخص.

جوجل تواجه دعوى قضائية بسبب تسبب خرائطها بوفاة شخص

يدعي المشتكون أن خرائط جوجل Google Maps قد قادت الضحية إلى منطقة خطرة، مما أدى إلى وفاته.

ينظر القضاء حاليًا في تلك القضية التي تكتسب أهمية وسط المخاوف المتزايدة حول التوجيهات المقدمة من تطبيقات النقل والملاحة.

تفاصيل الدعوى القضائية ضد جوجل

لا توجد تفاصيل كافية متاحة بشأن القضية في الوقت الحالي. ومع ذلك، بالنظر إلى شدة الواقعة، فمن الواضح أن أي حكم في هذه الدعوى القضائية قد يكون له تأثير كبير على شركات التكنولوجيا التي توفر خدمات الملاحة والتوجيه.

تأثير تطبيق خرائط جوجل في الحوادث المرورية

واجهت شركة جوجل دعوى قضائية بسبب حادث مروري تسبب فيه تطبيق خرائطها. وفي الفترة الأخيرة، أصبحت تطبيقات الخرائط مفيدة جداً في إرشاد الأشخاص إلى وجهاتهم.

ولكن مع التقنيات الجديدة، يأتي جانب التحدي الذي يجب مواجهته، حيث يتسبب الاستخدام الغير مسؤول لها في حوادث السير.

تحذيرات التطبيق وتأثيرها على القيادة الآمنة

يتضمن تطبيق جوجل خرائط تحذيرات وأدلة للقيادة الآمنة، ولكن السؤال المرتفع هو فيما إذا كانت هذه التحذيرات كافية في توجيه السائقين حتى لا يقعوا في الأخطاء.

تصرفات المستخدمين ومسؤولية جوجل

تحميل المستخدم للمسؤولية يعتبر أمرًا بديهيًا، ولكن في الدعاوى القضائية التي تواجهها جوجل، يتطرق البعض إلى أن جوجل يجب أن تتحمل بعض المسؤولية في الأحداث غير المغطاة بشكل واضح في التحذيرات الخاصة بالتطبيق.

سواء كانت هذه الدعاوى القضائية مبررة أم لا، يظل الهدف النهائي هو توفير تجربة تنقل آمنة وفعالة لجميع المستخدمين.

السلامة والمسؤولية في تطبيق خرائط جوجل

تستكشف الشركات التقنية كيف يمكنها ضمان السلامة والمسؤولية لمستخدميها. في حالة جوجل، تواجه الشركة دعوى قضائية بخصوص خرائطها.

تتحمل الشركة المسؤولية بعد الكشف أنها سببت وفاة شخص؟ تتوقف الإجابة على عدد من العوامل.

إجراءات جوجل لضمان سلامة المستخدمين

مستمرة في تحديثاتها لتوفير معلومات دقيقة، تعمل جوجل على ضمان سلامة المستخدمين جوجل.

تتضمن هذه الخطوات تحديثات مستمرة للخرائط وإرشادات القيادة الدقيقة.

دور السائقين والعوامل الخارجة عن إرادة جوجل

لكونه أداة فقط للتوجيه، فإنه يصعب وضع اللوم بشكل كامل على جوجل لأي حادث ليس لها سيطرة عليه بشكل مباشر.

السائقون هم من يجب عليهم توخي الحيطة والحذر أثناء القيادة، بغض النظر عن الإرشادات التي يتلقونها.

الأخطار المحتملة والبدائل المتاحة

في الآونة الأخيرة، قامت شركة جوجل بتحديث خدمات خرائطها لتكون أكثر فائدة للمستخدمين. ومع ذلك، تبرز قصة حقيقية حزينة بحيث تواجه جوجل دعوى قضائية بعد الادعاء بأن خرائط جوجل تسببت في وفاة شخص.

تحليل المخاطر والأخطار الناجمة عن استخدام خرائط جوجل

ومع وجود معلومات مشوهة أو غير كافية على الخرائط، التضاريس الخطرة والطرق المغلقة قد لا يتم توضيحها بشكل مناسب، مما يمكن أن يؤدي إلى الأذى أو الوفاة. تقدم شركة جوجل دائمًا تحذيرات وتوجيهات للمستخدمين لكن الحادث الأخير يثير القلق حول مدى الأمان والدقة في خدمة الخرائط هذه.

البدائل المتاحة لتطبيقات الخرائط الأخرى

لحسن الحظ، يوجد العديد من البدائل المتاحة لتطبيقات الخرائط الأخرى التي توفر معلومات دقيقة وتفاصيل تضاريس واضحة.

بعض التطبيقات تقدم أيضًا التحذيرات عند الطرق الخطرة أو المغلقة، مما يزيد من الأمان للمستخدمين. من الأمثلة التطبيق OpenStreetMap و MapQuest و HERE WeGo والعديد من الخيارات الأخرى.

في ضوء الحادث المشؤوم، الذي تسبب فيه خدمة خرائط جوجل، تعاني الشركة من دعوى قضائية لأنها كانت المتسببة في وفاة شخص. مباشرة بعد الحادث، التفتت جوجل إلى تقييم الموقف في محاولة لتحسين الصورة التي ألقت بظلالها الحادثة.

تقييم الحالة القضائية وتدابير جوجل

جوجل تواجه الآن معركة قضائية، وهي تحاول تحسين أمن منتجاتها وبرامجها على مستوىً عالمي.

يتضمن هذا الأمر تنفيذ إجراءات أكثر صرامة لتقييم وتحسين الأمان والسلامة على خرائطها.

التوصيات لضمان سلامة المستخدمين

لضمان سلامة المستخدمين، تواصل جوجل التأكيد على ضرورة تحديث خرائطها على نحوٍ مستمر، والتحقق من الطرق والمسارات وفقاً لأحدث المعلومات.

وتحث الشركة المستخدمين على التحقق دوماً من مصادر المعلومات المتاحة والاعتماد على حسهم الشخصي المنطقي، لا سيما في الأماكن غير المألوفة.

تطبيقات وبرامج

قلق متصاعد بين مستخدمي نتفليكس بسبب إعلانات ذكاء اصطناعي مدمجة في المحتوى

Avatar of هدير ابراهيم

Published

on

قلق متصاعد بين مستخدمي نتفليكس بسبب إعلانات ذكاء اصطناعي مدمجة في المحتوى

أبدى العديد من مستخدمي منصة نتفليكس استياءهم بعد إعلان الشركة عن نيتها إطلاق ميزة إعلانية جديدة تعتمد على الذكاء الاصطناعي التوليدي، من المقرر تطبيقها رسميًا في عام 2026. الميزة المثيرة للجدل تقوم بعرض إعلانات خلال بث المسلسلات، حيث سيتم دمج الإعلانات بشكل غير تقليدي في مشاهد المسلسل أو أثناء إيقاف العرض مؤقتًا، وهو ما أثار حفيظة المشتركين الذين اعتادوا على تجربة مشاهدة خالية من الإعلانات.

قلق متصاعد بين مستخدمي نتفليكس بسبب إعلانات ذكاء اصطناعي مدمجة في المحتوى

قلق متصاعد بين مستخدمي نتفليكس بسبب إعلانات ذكاء اصطناعي مدمجة في المحتوى

قلق متصاعد بين مستخدمي نتفليكس بسبب إعلانات ذكاء اصطناعي مدمجة في المحتوى

بحسب تقرير لموقع “TheStreet” المتخصص في الشؤون الاقتصادية، تهدف نتفليكس إلى مضاعفة إيراداتها الإعلانية خلال العام المقبل، وتسعى من خلال هذه الخطوة إلى تقديم نماذج مبتكرة في الإعلان التفاعلي عبر أدوات الذكاء الاصطناعي.

وقد عرضت الشركة مثالًا لتقنيتها الجديدة يتمثل في إدراج صورة منتج على خلفية من عالم مسلسل “Stranger Things”، مؤكدة أن هذا الدمج الذكي “سيمنح المستخدم تجربة إعلانية أكثر تكاملًا وسلاسة”، على حد تعبيرها.

الذكاء الاصطناعي يثير أسئلة الخصوصية والشفافية

رغم التوجه الجديد، أعرب عدد كبير من المستخدمين عن قلقهم من احتمال عدم القدرة على التمييز بين المشاهد الأصلية والإعلانات، مما يُضعف من وضوح تجربة المشاهدة ويطرح تساؤلات حول الشفافية الإعلانية.

إلى جانب ذلك، عبّر آخرون عن تخوفهم من انتهاك الخصوصية، إذ أن تخصيص الإعلانات يتطلب جمع بيانات دقيقة عن المستخدمين وسلوكهم داخل المنصة، مما يفتح الباب أمام قضايا قانونية وأخلاقية متوقعة.

هل تتحول تجربة المشاهدة إلى مساحة تسويق مقنّعة؟

بينما تسعى نتفليكس لتقديم هذه التقنية كحل ذكي وغير مزعج، إلا أن التحدي الحقيقي يكمن في تحقيق التوازن بين الإعلانات والراحة النفسية للمشاهد، إذ يشعر المستخدمون أن روح نتفليكس الأصلية القائمة على المشاهدة الحرة دون انقطاع بدأت بالتراجع لصالح أهداف تجارية بحتة.

Continue Reading

الذكاء الاصطناعي

الذكاء الاصطناعي يتجاوز التوقعات تحديد المواقع من صور غامضة وإنتاج فيديوهات يصعب كشف تزييفها

Avatar of هدير ابراهيم

Published

on

الذكاء الاصطناعي يتجاوز التوقعات تحديد المواقع من صور غامضة وإنتاج فيديوهات يصعب كشف تزييفها

أجرت شركة ميلوير بايتس المتخصصة في برامج مكافحة الفيروسات، سلسلة اختبارات أظهرت قدرات متقدمة لمنصات محادثات الذكاء الاصطناعي، مثل شات جي بي تي، في تحديد الموقع الجغرافي للمستخدمين بناءً على صور مجردة لا تحتوي على أي بيانات وصفية واضحة.

الذكاء الاصطناعي يتجاوز التوقعات تحديد المواقع من صور غامضة وإنتاج فيديوهات يصعب كشف تزييفها

الذكاء الاصطناعي يتجاوز التوقعات تحديد المواقع من صور غامضة وإنتاج فيديوهات يصعب كشف تزييفها

الذكاء الاصطناعي يتجاوز التوقعات تحديد المواقع من صور غامضة وإنتاج فيديوهات يصعب كشف تزييفها

أفادت شركة “ميلوير بايتس” أن عناصر غير متوقعة مثل عربة تحمل شعار شركة معروفة، أو طائر موطنه الأصلي منطقة معينة، قد تكون كافية لاستنتاج الموقع الجغرافي الذي تم فيه التقاط الصورة.

وأكدت أن هذه القدرات تثير مخاوف حقيقية بشأن الخصوصية الرقمية، خاصة مع تطور إمكانيات الذكاء الاصطناعي في رصد وتحليل الخلفيات والعناصر الدقيقة داخل الصور.

مقاطع فيديو مزيفة بنبضات قلب حقيقية؟

في تطور آخر لا يقل خطورة، كشفت دراسة حديثة أجراها معهد فراونهوفر هاينريش هيرتز بالتعاون مع جامعة هومبولت في برلين، أن تقنيات الذكاء الاصطناعي وصلت إلى مستوى يسمح بإنشاء مقاطع فيديو مزيفة تتضمن ما يشبه نبضات قلب بشرية، مما يجعل عملية كشف التزييف أكثر تعقيدًا من ذي قبل.

في السابق، كانت بعض التفاصيل البيولوجية، مثل تذبذب تدفق الدم أو نبضات القلب الدقيقة، تُستخدم لاكتشاف مقاطع الفيديو المُزيفة. ولكن التطورات الجديدة جعلت هذه الإشارات تُضاف بطريقة يصعب تمييزها عن الواقع.

هل هناك أمل في كشف التزييف؟

رغم التحديات، يرى الباحثون أن هناك طرقًا واعدة لمواكبة هذه الموجة من التزييف المتقن. أحد أبرز هذه الطرق يتمثل في تحليل التوزيع المكاني لتدفق الدم ومدى منطقيته في الصورة، وهو ما قد يوفر مؤشرات أكثر دقة للكشف عن مقاطع الفيديو المزيفة عالية الجودة.

Continue Reading

أخبار الشركات

شراكة أبل مع علي بابا في الذكاء الاصطناعي تثير مخاوف أمنية أميركية

Avatar of هدير ابراهيم

Published

on

شراكة أبل مع علي بابا في الذكاء الاصطناعي تثير مخاوف أمنية أميركية

تسعى أبل إلى تعزيز قدرات الذكاء الاصطناعي على أجهزتها، خصوصًا في السوق الصينية، ثاني أكبر سوق لها عالميًا. إلا أن هذه الخطط اصطدمت بحالة من القلق والرفض المتزايد في واشنطن، عقب تقارير عن سعي “أبل” للتعاون مع شركة “علي بابا” الصينية لتقديم ميزات الذكاء الاصطناعي على أجهزة آيفون داخل الصين.

شراكة أبل مع علي بابا في الذكاء الاصطناعي تثير مخاوف أمنية أميركية

وفقًا لتقرير نشرته صحيفة نيويورك تايمز ونقلته “العربية Business”، فإن مسؤولين في البيت الأبيض وأعضاء من الكونغرس بدأوا بتكثيف الرقابة على تفاصيل الصفقة. وتتركز مخاوفهم حول احتمال استفادة الصين من هذه الشراكة في تعزيز قدراتها في الذكاء الاصطناعي، وتوسيع رقعة انتشار روبوتات الدردشة الخاضعة للرقابة الصينية، إضافة إلى تعريض “أبل” لضغوط تنظيمية وقوانين مشاركة البيانات في بكين.

شراكة أبل مع علي بابا في الذكاء الاصطناعي تثير مخاوف أمنية أميركية

شراكة أبل مع علي بابا في الذكاء الاصطناعي تثير مخاوف أمنية أميركية

تجربة سابقة وقلق متجدد

لم تكن هذه المرة الأولى التي تواجه فيها “أبل” انتقادات لتعاونها مع شركات صينية. ففي عام 2022، اضطرت الشركة للتراجع عن صفقة مع شركة YMTC الصينية بسبب ضغوط واشنطن. والآن، تواجه تحديًا مشابهًا، في ظل تشديد القيود الأميركية على التكنولوجيا ذات الاستخدامات المزدوجة، خاصةً مع تصاعد التوترات العسكرية بين القوتين العالميتين.

مخاطر التخلي عن الصفقة

إذا قررت “أبل” إلغاء تعاونها مع “علي بابا”، فقد تواجه تداعيات اقتصادية كبيرة، خصوصًا أن السوق الصينية تمثل نحو 20% من مبيعاتها. كما أن غياب شريك محلي قد يجعل آيفون متأخرًا في المنافسة أمام شركات مثل “هواوي” و”شاومي” التي تملك بالفعل أنظمة ذكاء اصطناعي متقدمة موجهة للسوق الصينية.

استجوابات رسمية وغياب إجابات واضحة

في اجتماعات عقدت خلال مارس الماضي، واجه كبار مسؤولي أبل استجوابات من لجنة الكونغرس المعنية بالصين، وواجهوا صعوبة في تقديم إجابات حاسمة بشأن تفاصيل الصفقة، ومدى التزامها بالقوانين الصينية، والبيانات التي سيتم مشاركتها مع “علي بابا”.

الذكاء الاصطناعي… بين الاستخدام المدني والعسكري

القلق الأميركي ليس محصورًا في التكنولوجيا التجارية، بل يمتد إلى الاستخدامات العسكرية المحتملة للذكاء الاصطناعي. إذ ترى واشنطن أن هذه التقنية ستلعب دورًا محوريًا في الحروب المستقبلية، من خلال التحكم بالطائرات المسيرة وتنسيق العمليات القتالية، مما دفعها إلى تقييد صادرات الرقائق المتقدمة وتقنيات الذكاء الاصطناعي إلى الصين.

دوافع أبل من الشراكة

طرحت “أبل” مؤخرًا ميزات ذكاء اصطناعي جديدة تحت اسم Apple Intelligence، مدعومة بشراكة مع OpenAI”. لكن نظراً لأن “OpenAI” لا تنشط في الصين، اضطرت “أبل” للبحث عن بديل محلي لتوفير التجربة نفسها للمستخدمين الصينيين. وبعد التفاوض مع عدد من الشركات، تم التوصل إلى اتفاق مع علي بابا، شريطة موافقة الجهات التنظيمية الصينية.

مخاوف من خضوع أبل للقوانين الصينية

أبدى أعضاء الكونغرس قلقهم من طلب أبل موافقة الجهات التنظيمية في بكين على الشراكة، ما قد يُجبر الشركة على توقيع اتفاقات تجعلها خاضعة للقوانين الصينية، بما في ذلك ما يتعلق بحماية البيانات والرقابة.

متى تتوفر ميزات الذكاء الاصطناعي في الصين؟

حتى الآن، لم تعلن أبل رسميًا عن موعد إطلاق ميزات Apple Intelligence في السوق الصينية. لكن الرئيس التنفيذي تيم كوك أشار خلال لقاءات مع المحللين إلى أن المبيعات تحسّنت في الأسواق التي تتوفر فيها هذه الميزات، ما يعزز رغبة الشركة في تقديمها داخل الصين، رغم التحديات الجيوسياسية المعقدة.

Continue Reading

Trending

Copyright © 2023 High Tech. Powered By DMB Agency.