Connect with us

أخبار تقنية

كيف تمحو كمية البيانات الهائلة التي يعرفها عنك جوجل ؟

Avatar of منصور أشرف

Published

on

google spy eye

إن خضت في تفاصيل ما تعرفه شركة “جوجل” وتطبيقاتها عنك، ستصدم بالتأكيد إن علمت أن الموقع يجمع معلومات تتعدى تلك التي قد تكون مألوفة لديك.

ويشير تقرير لموقع “سي نت” الإلكتروني إلى أن “جوجل” يسجل كل ما تبحث عنه وكل الفيديوهات التي تشاهدها عبر يوتيوب، كما أن تطبيق “خرائط جوجل” يسجل كل تحركاتك، أين ذهبت والطريق الذي استخدمته وكم مكثت في موقع ما، سواء كان لديك هاتف آيفون أم أندرويد.

ومؤخرا حظي تتبع “جوجل” للمعلومات على انتباه المدعين العامين عبر الولايات المتحدة، من إنديانا وصولا إلى تكساس، ومن ولاية واشنطن إلى واشنطن العاصمة، ويشير المدعون إلى أن عملاق البحث الإلكتروني “يجعل من شبه المستحيل” إلغاء خواص تتبع الموقع، ويتهمون “جوجل” بخداع المستخدمين واختراق خصوصيتهم، مما دفع بهم إلى رفع دعاوى ضد الشركة بسبب استخدامها لبيانات تحديد المواقع.

ومنذ عام 2019، أجرت الشركة تغييرات في كيفية جمعها المعلومات والخيارات المتاحة أمام المستخدمين للتحكم بمعلوماتهم، والتي تسمح لهم بحذف البيانات تلقائيا وبشكل روتيني بالإضافة إلى إمكانية البحث الخفي “incognito mode” في “خرائط جوجل”، التي تسمح بالبحث عن المواقع دون أن يتاح للموقع حفظ البيانات.

ويفصل “سي نت” الخطوات التي يمكن اتباعها لتحقيق ذلك عبر تطبيقات “جوجل” المختلفة دون التأثير على تجربة المستخدم

dreamstime m 16160368

ما هي المعلومات التي يعتبرها “جوجل” عامة؟

من المرجح أن “جوجل” يعرف اسم المستخدم وشكل وجهه وعيد ميلاده وجنسه وبريدا إلكترونيا إضافيا للمستخدم بالإضافة إلى كلمة السر ورقم الهاتف، وبعض هذه العناصر (عدا كلمة السر طبعا) تعد معلومات “عامة”.

ولتكتشف طبيعة البيانات التي ينشرها “جوجل” عنك، اتبع الخطوات التالية:

  • افتح متصفح الإنترنت وتوجه لحسابك عبر جوجل “Google Account”.
  • اطبع اسم المستخدم الخاص بك من دون إضافة “@gmail.com”.
  • من “القائمة الرئيسية” (Menu) اختر “المعلومات الشخصية” (Personal Info)، وراجع المعلومات الظاهرة، يمكن أن تحذف صورتك واسمك وعيد ميلادك وجنسك وكلمة السر وأي بريد إلكتروني مرفق بحسابك ورقم هاتفك.
  • إن أردت الاطلاع على المعلومات الخاصة بك والتي تعتبر “عامة” بالنسبة للموقع توجه إلى نهاية الصفحة واضغط خيار “إذهب إلى معلوماتي” (Go to About me).
  • في هذه الصفحة يتم تصنيف كل سطر برموز عدة: people icon، أي المتاحة للجميع، أو office building icon، متاحة لمنظمتك أو مكان عملك فقط، أو lock icon، أي متاحة لك فقط، اختر المعلومات التي تود تغييرها وحدد الخاصية المرغوبة. يشير الموقع إلى أنه لا توجد طريقة حاليا لجعل الحساب خاصا بشكل كلي.
جوجل

جوجل

 المعلومات التي يملكها “جوجل” حول نشاطاتك عبر الإنترنت؟

إن أردت الغوص في أعماق ما يحمله “جوجل” في جعبته عنك وعن كافة تحركاتك المسجلة، اتخذ الخطوات التالية لكشفها ومراجعتها وحذفها أو اختيار حذفها بشكل تلقائي خلال فترة زمنية معينة.

وينصح الموقع بتحديد فترة الحذف التلقائي كل ثلاثة أشهر كي لا تتأثر التجربة اليومية لمستخدم التطبيقات، لكنه نوه إلى أن خيار الحذف الكامل ومنع “جوجل” نهائيا من تتبعك ستؤثر بشكل بسيط على الاستخدام اليومي للتطبيقات.

  • ادخل في حساب “جوجل” واختر “البيانات والخصوصية” (Data & Privacy)  من شريط التصفح “navigation bar”.
  • لمشاهدة كل النشاطات التي سجلها “جوجل” عن تحركاتك اختر “إعدادات التاريخ” (history Settings) واختر “نشاط الإنترنت والتطبيقات” (Web & App Activity) لتظهر أمامك قائمة توثق كل ما بحث عنه عبر جوجل والفيديوهات التي شاهدتها عبر يوتيوب والأوامر التي منحتها لمساعدة “جوجل” الرقمية، بالإضافة إلى أي تطبيقات أخرى تابعة للشركة.
  • يمكنك إلغاء هذا كليا، من خلال وضعه على خاصية “off”، لكن انتبه أن فعل ذلك سيمنعك من استخدام أجهزة “جوجل” المنزلية الذكية، مثل “Google Home” و”Google Nest”.
  • إن أردت أن توقف تتبع جوجل لبياناتك من خلال متصفح “كروم” يمكنك أن تزيل إشارة التصحيح في الصندوق الأول. وإن لم ترغب أن يسجل “جوجل” أوامرك الصوتية لمساعدة جوجل الرقمية أزل إشارة التصحيح من الصندوق الثاني. وإن أردت الإبقاء عليهما توجه للخطوة التالية.
  • لتحديد خاصية الحذف الأوتوماتيكي، سواء اخترت عدم تسجيلها مطلقا أو حذفها كل 3 أو 18 شهرا، اضغط على خيار “الحذف التلقائي” (Auto-delete) واختر الفترة الزمنية المتاحة لتسجيل البيانات وحذفها.
  • ويشير الموقع إلى أن “جوجل” سيستجيب مباشرة للطلب، فإن اخترت خيار الحذف خلال ثلاثة أشهر، فإنه سيحذف البيانات التي سجلها في هذا الإطار الزمني.
  • وعند اختيار إعدادات الحذف التلقائي، ستظهر شاشة جانبية تطلب منك التأكيد، يمكنك أن تختار “تأكيد” (confirm) أو “إلغاء” (delete).
  • بعدها، اختر “إدارة النشاط” (Manage Activity)، هذه الصفحة ستكشف كل المعلومات التي جمعها “جوجل” من الأنشطة التي ذكرت سابقا، مرتبة وفقا لتاريخ تنفيذها، وبدءا من اللحظة التي أنشأت فيها حسابك.
  • لحذف أيام معينة، اختر رمز سلة النفايات الظاهرة على الجانب الأيمن من اليوم، ثم اضغط على “Got it”. وللاطلاع على التفاصيل أو حذف نشاطات معينة اضغط على النقاط الثلاث المتواجدة على جانب النشاط المحدد ثم اختر “حذف” (delete) أو “تفاصيل” (Details).
  • إن فضلتَ أن تحذف كل تاريخ نشاطات يدويا، اختر النقاط الثلاث الظاهرة على يمين محرك البحث في الصفحة، واضغط “احذف النشاط بناء على” (Delete activity by)، ويمكنك عندها أن تختار حينها بين “آخر ساعة” أو “آخر يوم” أو “كل الوقت” أو “تحديد الفترة” (Custom range).
  • وللتأكد من أن خياراتك تم تطبيقها بالفعل، عد إلى صفحة “إدارة النشاطات” (Manage Activity) وتأكد من أن نشاطاتك المسجلة تعود للوراء بالفعل لما قبل ثلاثة أشهر أو 18 شهرا.

أخبار تقنية

جدل حول شفافية ميتا هل تخفي الشركة قدرات نموذج Maverick الحقيقي

Avatar of هدير ابراهيم

Published

on

جدل حول شفافية ميتا هل تخفي الشركة قدرات نموذج Maverick الحقيقي

أثار نموذج الذكاء الاصطناعي الجديد Maverick، الذي أطلقته شركة ميتا مؤخرًا، موجة من الجدل بعد أن حقق المركز الثاني في منصة “LM Arena” المخصصة لاختبار النماذج من خلال تقييمات بشرية مباشرة، حيث يُطلب من المستخدمين اختيار الإجابات الأفضل بين عدة نماذج.

جدل حول شفافية ميتا هل تخفي الشركة قدرات نموذج Maverick الحقيقي

جدل حول شفافية ميتا هل تخفي الشركة قدرات نموذج Maverick الحقيقي

جدل حول شفافية ميتا هل تخفي الشركة قدرات نموذج Maverick الحقيقي

رغم النجاح الذي حققه “Maverick” في منصة LM Arena، أشار باحثون إلى أن النسخة التي استخدمتها ميتا في هذا التقييم تختلف عن النسخة المتاحة للمطورين والعموم.
فبينما وصفت ميتا النموذج المشارك في LM Arena بأنه مجرد “إصدار تجريبي للدردشة”، تكشف البيانات المنشورة على الموقع الرسمي لـ Llama أن النسخة المستخدمة هي:
“Llama 4 Maverick المحسن للمحادثة”، أي نسخة محسّنة مصممة خصيصًا لتقديم أداء أفضل في المحادثات.

التلاعب بمعايير الأداء؟

لطالما كانت منصة LM Arena محل جدل في مجتمع الذكاء الاصطناعي، إذ لا يُنظر إليها باعتبارها المعيار الأكثر موثوقية لتقييم النماذج.
لكن هذا لم يمنع شركات الذكاء الاصطناعي من المشاركة بها دون الإقرار صراحةً بأنها تعدّل نماذجها خصيصًا لهذه المنصة.
وفي حالة ميتا، يبدو أن الشركة قد استخدمت إصدارًا مُخصصًا للاختبار، ثم وفّرت إصدارًا مختلفًا للعامة، مما دفع البعض لاعتبار ذلك سلوكًا مضللًا.

أداء غير متطابق.. وتفاصيل لافتة

لاحظ عدد من الباحثين على منصة X (تويتر سابقًا) تباينًا واضحًا في سلوك Maverick بين النسختين.
النسخة المخصصة لـ LM Arena تظهر ردودًا أطول من المعتاد وتستخدم رموز الإيموجي بكثرة، بينما يبدو أن النسخة المتاحة للمطورين تُظهر أداءً أقل انسيابية وتفاعلًا أقل دقة.

لماذا يعتبر هذا مهمًا؟

يقول خبراء إن هذه الممارسات قد تشوش على جهود المجتمع العلمي لتقييم الذكاء الاصطناعي بدقة.
فعندما يتم تحسين نموذج بشكل خاص لاجتياز اختبار معين، ثم يُطرح إصدار مختلف للجمهور دون توضيح شفاف، فإن ذلك يحد من إمكانية التنبؤ بأداء النموذج في الاستخدامات الواقعية.

هل فقدت LM Arena مصداقيتها؟

مع أن LM Arena لا تزال تُستخدم على نطاق واسع، إلا أن الحادثة الأخيرة قد تعزز من وجهة نظر المنتقدين الذين يعتبرون المنصة أداةً دعائية أكثر من كونها تقييمًا موضوعيًا للنماذج.
في المقابل، لم تصدر ميتا حتى الآن توضيحًا رسميًا حول سبب هذا التباين في النسخ، ولا ما إذا كانت ستُطلق النسخة المستخدمة في LM Arena للجمهور مستقبلًا.

Continue Reading

الذكاء الاصطناعي

تنامي الاعتماد على الذكاء الاصطناعي يثير قلق المعلمين والخبراء

Avatar of هدير ابراهيم

Published

on

تنامي الاعتماد على الذكاء الاصطناعي يثير قلق المعلمين والخبراء

في الوقت الذي تواصل فيه شركات التكنولوجيا العملاقة، مثل غوغل ومايكروسوفت، تعزيز حضور الذكاء الاصطناعي في منتجاتها وخدماتها اليومية، تتصاعد المخاوف من أثر هذا التوسع السريع على الأجيال الشابة، خصوصًا في البيئات التعليمية.

تنامي الاعتماد على الذكاء الاصطناعي يثير قلق المعلمين والخبراء

بات الذكاء الاصطناعي جزءًا أساسيًا من حياتنا اليومية، بدءًا من أدوات الكتابة الذكية في المستندات ورسائل البريد الإلكتروني، وصولًا إلى محركات البحث والأنظمة التعليمية والترفيهية.
لكن رغم الفوائد العديدة لهذه الأدوات، إلا أن التقارير الحديثة تسلط الضوء على الآثار السلبية المحتملة للاستخدام المفرط للذكاء الاصطناعي من قبل الطلاب.

تنامي الاعتماد على الذكاء الاصطناعي يثير قلق المعلمين والخبراء

تنامي الاعتماد على الذكاء الاصطناعي يثير قلق المعلمين والخبراء

من التعلم إلى الاعتماد الكامل

أظهرت دراسة لموقع Axios أن 70% من المراهقين الأميركيين استخدموا أدوات ذكاء اصطناعي بحلول سبتمبر 2023، وأكثر من نصفهم اعتمدوا عليها في أداء الواجبات المنزلية.
ويرى الخبراء أن هذا الاعتماد قد يؤدي إلى تآكل مهارات التفكير النقدي لدى الطلاب، مما يهدد بتكوين جيل أقل قدرة على التحليل واتخاذ القرار.

تحذيرات من داخل الصفوف الدراسية

جينا بارنابي، وهي معلمة في ولاية جورجيا الأميركية، أعربت عن قلقها من سلوك طلابها، الذين باتوا يستخدمون الذكاء الاصطناعي “للتفكير بدلًا منهم”.
وأكدت أن هذا السلوك يُشبه محاولة الركض لمسافة ميل دون تدريب مسبق، حيث يفشل الطالب في تطوير مهاراته الذهنية بسبب الاعتماد على أدوات جاهزة.

الذكاء الاصطناعي.. مهارة أم خطر؟

تتعدد الآراء حول ما إذا كان الذكاء الاصطناعي يعزز من القدرات البشرية أو يُقلل منها.
تقرير لمجلة Inc أشار إلى أن مايكروسوفت حذّرت في دراسة لها من أن الإفراط في الاعتماد على الذكاء الاصطناعي قد يُعرّض المستخدمين لخطر فقدان التفكير التحليلي والشعور بالقلق.

وفي نقاشات دارت على منصة Reddit، انقسمت الآراء بين من يرى في الذكاء الاصطناعي تهديدًا لتطور الأفراد، ومن يعتبره أداة تعزيز معرفي تشبه الآلة الحاسبة التي أثارت الجدل في بدايات استخدامها.

هل نحن أمام أزمة مستقبلية في سوق العمل؟

تشير المؤشرات إلى أن جيل الطلاب الحالي سيكون القوة العاملة المستقبلية. ومع الاعتماد المفرط على الذكاء الاصطناعي، يُتوقع أن تواجه المؤسسات تحديات في توظيف أفراد يمتلكون مهارات التفكير السريع والمستقل، لا سيما في مواقف لا يمكن فيها الاعتماد على الذكاء الاصطناعي أو يكون استخدامه غير مناسب.

وقد يضطر أصحاب العمل مستقبلًا إلى تعديل معايير التوظيف، واختبار القدرات العقلية التحليلية دون تدخل من أدوات الذكاء الاصطناعي.

Continue Reading

أخبار تقنية

ديب سيك الصينية تُحدث نقلة نوعية في كفاءة تدريب نماذج الذكاء الاصطناعي

Avatar of هدير ابراهيم

Published

on

قيود صارمة على موظفي DeepSeek وسط تشديد الرقابة في الصين 1

تتعاون شركة DeepSeek الناشئة، التي تتخذ من هانغتشو مقرًا لها، مع جامعة تسينغهوا في بكين، لتقليص كمية التدريب المطلوبة لنماذج الذكاء الاصطناعي، بهدف تقليل التكاليف التشغيلية وتحسين الكفاءة.

ديب سيك الصينية تُحدث نقلة نوعية في كفاءة تدريب نماذج الذكاء الاصطناعي

في إطار التعاون بين DeepSeek وباحثي جامعة تسينغهوا، تم إعداد ورقة بحثية تستعرض نهجًا جديدًا للتعلم المعزز يهدف إلى جعل النماذج الذكية أكثر توافقًا مع التفضيلات البشرية.
ويعتمد النهج الجديد على منح مكافآت للنموذج مقابل الاستجابات الدقيقة والواضحة، مما يعزز من قدرتها على محاكاة التفكير البشري وفهم السياق.

ديب سيك الصينية تُحدث نقلة نوعية في كفاءة تدريب نماذج الذكاء الاصطناعي

ديب سيك الصينية تُحدث نقلة نوعية في كفاءة تدريب نماذج الذكاء الاصطناعي

“ضبط نقدي ذاتي مبدئي”: تقنية واعدة

استعرضت الورقة البحثية مفهوم “Self-principled Critique Tuning” أو “الضبط النقدي الذاتي المبدئي”، كآلية لتطوير الذكاء الاصطناعي، حيث يقيّم النموذج نفسه ويوجه استجاباته ليقترب أكثر من توقعات المستخدمين.

وقد تفوقت هذه التقنية على الأساليب التقليدية من حيث الأداء مع استهلاك أقل لموارد الحوسبة، وفقًا لما أظهرته النتائج.

“DeepSeek-GRM”: نموذج جديد مفتوح المصدر

أطلقت الشركة على نهجها الجديد اسم “DeepSeek-GRM”، اختصارًا لـ “نمذجة المكافآت العامة”، وصرحت بأنها تعتزم إتاحة النموذج كمصدر مفتوح، في خطوة تهدف إلى تعزيز الابتكار وتوسيع دائرة الاستفادة من التقنيات المطورة.

السباق العالمي نحو ذكاء اصطناعي أكثر كفاءة

تسعى DeepSeek، مثل نظرائها من عمالقة التكنولوجيا، إلى تحسين قدرة النماذج على التفكير والتحسين الذاتي أثناء تنفيذ المهام في الوقت الحقيقي.

وتتزامن هذه التحركات مع خطوات مشابهة من شركات مثل:

وتُعتبر تقنية مزيج الخبراء عنصرًا مشتركًا بين DeepSeek وMeta، حيث تساهم في تعزيز كفاءة استهلاك الموارد دون التأثير على الأداء.

فجوة الذكاء بين الصين وأميركا.. تتقلص

وفقًا لتقارير حديثة، قلّصت DeepSeek الفجوة بين تقنيات الذكاء الاصطناعي في الصين وتلك في الولايات المتحدة إلى ثلاثة أشهر فقط، وهو إنجاز لافت في سوق يشهد تنافسًا عالميًا متسارعًا.

Continue Reading

Trending

Copyright © 2023 High Tech. Powered By DMB Agency.