تستعد شركة أديداس الرائدة في مجال المنتجات الرياضية لإطلاق حذائها المبتكر المصنوع بالكامل بتقنية الطباعة ثلاثية الأبعاد، تحت اسم Climacool، لجميع المستخدمين حول العالم، بدءًا من 2 مايو المقبل. وسيُتاح الحذاء بسعر يبلغ 140 دولارًا، بعد أن كان متوفرًا سابقًا بكميات محدودة لمشتركي منصة “Confirmed” الخاصة بالشركة.

أديداس تطلق أول حذاء ثلاثي الأبعاد بتصميم كامل لجميع المستخدمين

سيبقى حذاء Climacool متاحًا للشراء عبر منصة “Confirmed”، بالإضافة إلى عدد من متاجر أديداس المختارة في الولايات المتحدة، تحديدًا في:

أديداس تطلق أول حذاء ثلاثي الأبعاد بتصميم كامل لجميع المستخدمين

• نيويورك

• شيكاغو

• ميامي

• لوس أنجلوس

• لاس فيغاس

وذلك وفقًا لتقرير نشره موقع “The Verge” المتخصص في التكنولوجيا.

تاريخ أديداس مع الطباعة ثلاثية الأبعاد

بدأت أديداس رحلتها مع تقنيات الطباعة ثلاثية الأبعاد قبل أكثر من عشر سنوات، لكنها كانت تستخدم هذه التقنية في مكونات محددة فقط.
في عام 2017، أطلقت الشركة حذاء “Futurecraft 4D”، الذي تميز بنعل أوسط مصنوع بتقنية الطباعة ثلاثية الأبعاد، وتم إنتاج 5,000 زوج فقط في الإطلاق الأولي.

• Perplexity تدخل حلبة الإعلانات الرقمية لمنافسة عمالقة التقنية

مميزات حذاء Climacool الجديد

يختلف حذاء Climacool الجديد عن الإصدارات السابقة بكونه مصنوعًا بالكامل باستخدام تقنية التصنيع الإضافي، وهو نوع من التصنيع يعتمد على بناء المنتج طبقة فوق طبقة باستخدام تصميم رقمي دقيق.
وتوفر هذه التقنية العديد من الميزات، منها:

• خفة الوزن.

• التهوية الممتازة.

• راحة إضافية مع دعم لتقوس القدم ووسائد للكعب.

• سهولة تطوير التصميمات عبر تعديل النموذج الرقمي.

• OpenAI تُطلق نسخة خفيفة من أداة البحث العميق بميزات مجانية وتكلفة أقل

هل يوفر الحذاء تخصيص المقاسات؟

رغم أن تقنية الطباعة ثلاثية الأبعاد تتيح إمكانية تخصيص الحذاء وفق قياسات كل فرد، إلا أن أديداس أوضحت أن نسخة “Climacool” التي ستُطرح عالميًا لن تتضمن هذه الخاصية.

• غوغل تطلق ميزة بحث ذكية جديدة داخل Google Translate

المنافسة مع شركات الأحذية الأخرى

تجدر الإشارة إلى أن شركات مثل نيو بالانس ونايكي أجرت أيضًا تجارب على الطباعة ثلاثية الأبعاد.
على سبيل المثال، أطلقت نايكي حذاء “Nike Air Max 1000” المصنوع جزئيًا بهذه التقنية، لكنه كان متاحًا بشكل محدود للغاية، مما يجعل إطلاق “Climacool” خطوة رائدة في السوق العالمية للأحذية الرياضية.

تواصل مايكروسوفت جذب اهتمام عشاق الألعاب من خلال تخفيضات Xbox Spring Sale 2025، التي تشمل خصومات كبيرة على أكثر من 1000 لعبة شهيرة. إلا أن المفاجأة الأكبر تكمن في توزيع رموز بطاقات هدايا مجانية بقيمة 5 أو 10 دولارات لبعض المستخدمين، ما يشكّل حافزًا إضافيًا لهواة التوفير.

مايكروسوفت تُفاجئ اللاعبين بهدايا عشوائية ضمن تخفيضات Xbox ربيع 2025

مايكروسوفت تُفاجئ اللاعبين بهدايا عشوائية ضمن تخفيضات Xbox ربيع 2025

وبحسب منشورات متداولة على موقع Reddit، فإن عملية توزيع الرموز ليست محددة بمعايير واضحة، حيث أبلغ بعض اللاعبين عن تلقيهم رسائل من مايكروسوفت داخل حساباتهم على Xbox أو تطبيق Xbox. المثير أن بعض الحسابات غير النشطة منذ سنوات تلقت هذه الهدايا، في حين لم يحصل عليها بعض المستخدمين النشطين.

• ميتــا تبحث عن شـركاء لتمويل طموحات الذكاء الاصطناعي هل بدأت مرحلة التحالفات

حملة الهدايا مستمرة حتى نهاية أبريل

ومع استمرار التخفيضات حتى 30 أبريل 2025، لا تزال الفرصة قائمة للحصول على واحدة من هذه الرموز. يُنصح اللاعبون بالتحقق دوريًا من صندوق الوارد في حساباتهم، فقد تكون مايكروسوفت قد أرسلت لهم مفاجأة غير متوقعة.

• شركات التكنولوجيا الكبرى ترعى فعالية عيد الفصح في البيت الأبيض لتعزيز علاقاتها مع إدارة ترامب

خصومات مغرية على ألعاب بارزة

تشمل العروض الحالية ألعابًا مشهورة بأسعار مغرية، منها:

Red Dead Redemption 2 بخصم يصل إلى 80%، بسعر 14.99 دولارًا فقط.

Mortal Kombat 1 مع حزمة DLC بسعر 29.69 دولارًا، بعد موجة من الانتقادات تجاه توسعات اللعبة.

ويمكن استخدام رموز بطاقات الهدايا لتخفيض الأسعار أكثر، ما يجعل بعض العناوين البارزة أقرب إلى متناول الجميع.

• زوكربيرج يقرّ بالضغط تيك توك أوقف زحف ميتا نحو الصدارة

نقاط Microsoft Rewards لم تعد كافية؟

إلى جانب الرموز العشوائية، تتيح مايكروسوفت للاعبين جمع النقاط عبر Microsoft Rewards واستخدامها في شراء الألعاب أو الاشتراكات. إلا أن التحديثات الأخيرة، خاصة رفع أسعار اشتراك Game Pass في أبريل 2024، جعلت من جمع النقاط واستخدامها أمرًا أكثر صعوبة، ما أثار استياء قاعدة عريضة من المستخدمين.

في الأسبوع الماضي، أثار منشور على منصة إكس (تويتر سابقًا) تفاعلاً واسعًا بعد أن ادعى أن نموذج جيميني من غوغل تغلب على نموذج كلود من شركة أنثروبيك في ثلاثية لعبة بوكيمون الأصلية. فقد وصل جيميني إلى منطقة “لافندر تاون” الشهيرة، بينما كان كلود لا يزال عالقًا في “جبل مون”، وذلك خلال بث مباشر لمطور على منصة تويتش، بحسب ما ذكره موقع TechCrunch.

سباق الذكاء الاصطناعي في عالم الألعاب هل تتفوق نماذج Google وAnthropic وMeta

لفت مستخدمو موقع Reddit الانتباه إلى أن المطور الذي يقف وراء جيميني أنشأ خريطة مصغّرة مخصصة تساعد النموذج على التعرف على العناصر داخل اللعبة، مثل الأشجار القابلة للقطع، مما يقلل من اعتماده على تحليل لقطات الشاشة ويُسرّع اتخاذ قراراته داخل اللعبة.

سباق الذكاء الاصطناعي في عالم الألعاب هل تتفوق نماذج Google وAnthropic وMeta

بوكيمون تصبح مقياسًا جديدًا لاختبار الذكاء الاصطناعي

رغم أن استخدامها لا يُعد معيارًا رسميًا، إلا أن لعبة بوكيمون أصبحت رمزًا غير تقليدي لقياس قدرات الذكاء الاصطناعي في تحليل السياقات التفاعلية واتخاذ القرار السريع.

Claude 3.7 Sonnet يحقق تقدماً في اختبارات SWE-bench

وفي الجهة الأخرى، أكدت شركة Anthropic أن نموذجها Claude 3.7 Sonnet حقق دقة بنسبة 62.3% في اختبار SWE-bench Verified، المخصص لتقييم كفاءة النماذج في مهام البرمجة.
وعند استخدام أداة مخصصة طورتها الشركة، ارتفعت دقة النموذج إلى 70.3%، ما يُظهر تأثير الأدوات الداعمة على كفاءة الأداء.

• هواتف نوكيا تعود بروح الماضي هل تواصل الهواتف البسيطة مقاومة هيمنة الذكاء الرقمي في 2026

تحسين أداء Llama 4 من Meta في اختبار LM Arena

كما دخلت شركة Meta على خط المنافسة، بعد تحسين نسخة من طراز Llama 4 Maverick لتؤدي بشكل أفضل في اختبار LM Arena، أحد مقاييس تقييم قدرات النماذج.
ورغم التحسين، فإن النسخة الأساسية من النموذج ما زالت تُحقق نتائج أقل في نفس الاختبار، مما يسلط الضوء على فجوة الأداء بين النماذج المُعدلة وتلك الأصلية.

• ستارلينك تغيّر قواعد اللعبة في نيجيريا الإنترنت الفضائي يشعل المنافسة

مقاييس الأداء تحت المجهر: هل هي دقيقة؟

يشير الخبراء إلى أن معظم اختبارات أداء الذكاء الاصطناعي تظل غير مثالية، وأن اعتماد تطبيقات خاصة أو أدوات مساعدة قد يزيد من تعقيد الصورة ويُصعّب مهمة المقارنة الشفافة بين النماذج المختلفة.

• الجهات الأربع تدفع الحدود اللوجستية للسعودية نحو العالمية عبر شراكة استراتيجية مع منصة JCtrans

خلاصة المشهد: المنافسة تزداد تعقيدًا لا وضوحًا

في ظل تزايد استخدام معايير مخصصة وتجارب غير تقليدية، يبدو أن مقارنة نماذج الذكاء الاصطناعي لن تصبح أكثر سهولة في المستقبل القريب، بل قد يشوبها مزيد من الغموض نتيجة التعديلات والظروف المتغيرة لكل تجربة.