Connect with us

أخبار تقنية

كن خبيرًا في تصفح الويب باستخدام ثلاثة تقنيات مبتكرة في متصفح كروم

Avatar of هند عيد

Published

on

تنزيل 5

متصفح كروم يعتبر من بين أفضل المتصفحات التي توفر تجربة تصفح مبتكرة. يقدم ميزات وتقنيات متقدمة تساعد المستخدمين على الاستمتاع بتجربة مميزة عند تصفح الويب. سنتعرف في هذا المقال على ثلاثة من هذه التقنيات: التجوّل الافتراضي، تصتيب الصور، والترجمة الفورية. سنشرح كيفية استخدام كل تقنية وما هي الفوائد التي توفرها للمستخدمين. استعد لتحسين تجربتك في تصفح الويب باستخدام متصفح كروم وتجربة هذه التقنيات الممتعة!

فوائد استخدام هذه التقنيات في تصفح الويب

استخدام التقنيات المبتكرة في متصفح كروم يوفر العديد من الفوائد للمستخدمين أثناء تصفح الويب.

فمن خلال تقنية التجوّل الافتراضي يمكن للمستخدمين اكتشاف الأماكن والمواقع الجديدة بطريقة واقعية. بينما يمكن استخدام تقنية تصتيب الصور لتحسين تجربة مشاهدة الصور وتفاصيلها.

وأخيرًا، يتيح الترجمة الفورية للمستخدمين فهم المحتوى بأي لغة وبسهولة. باستخدام هذه التقنيات، يتم تعزيز الوصولية والتفاعلية وتحسين الاستفادة من تجربة تصفح الويب.

تقنية التجوّل الافتراضي في متصفح كروم

تعد تقنية التجوّل الافتراضي في متصفح كروم أحد الابتكارات المبتكرة التي توفر للمستخدمين فرصة استكشاف الأماكن الجديدة بطريقة واقعية.

بفضل هذه التقنية ، يمكن للمستخدمين الاستمتاع بجولة افتراضية بجودة عالية في أي مكان في العالم.

تعريف التجوّل الافتراضي ومزاياه

تقنية التجوّل الافتراضي في متصفح كروم هي تقنية تتيح للمستخدمين استكشاف الأماكن الجديدة بطريقة واقعية عبر جولة افتراضية ذات جودة عالية.

من بين المزايا التي يوفرها هذا التقنية تجربة واقعية، وامكانية الاستكشاف في أي مكان في العالم، والتفاعل مع البيئة المحيطة.

كيفية استخدام تقنية التجوّل الافتراضي في متصفح كروم

يمكن استخدام تقنية التجوّل الافتراضي في متصفح كروم ببساطة عن طريق البحث عن موقع أو مكان محدد والنقر على الصورة المصغرة للاستمتاع بتجربة جولة واقعية في هذا المكان.

تقنية تصتيب الصور في متصفح كروم

تعتبر تقنية تصتيب الصور في متصفح كروم واحدة من التقنيات المبتكرة التي تساعد في تحسين تجربة تصفح الويب.

تُسهّل هذه التقنية قراءة ورؤية الصور بوضوح أكبر على المواقع، مما يعزز التفاعل مع المحتوى وتحقيق تجربة ممتعة وسلسة للمستخدمين.

كما أن تقنية تصتيب الصور تعزز تجربة المستخدمين ذوي الإعاقات البصرية، حيث يمكنهم الاطلاع على الصور وتفاصيلها بفضل وظيفة تكبير الصورة واضحة الارتفاع والعرض وإمكانية التنقل بين الأجزاء المختلفة من الصورة بسهولة.

إليك بعض الخطوات البسيطة لاستخدام تقنية تصتيب الصور في متصفح كروم:

  1. قُم بتنزيل ملحق التصتيب (Image Alt Text) من متجر Chrome Web Store.
  2. بعد التثبيت، ستظهر أيقونة صغيرة في شريط الأدوات في المتصفح.
  3. قُم بفتح صفحة ويب تحتوي على صورة.
  4. انقر على أيقونة التصتيب وسيتم عرض شاشة تظهر الصور الموجودة على الصفحة.
  5. حدد الصورة التي ترغب في تصتيبها وأدخل النص المناسب للوصف في حقل “النص البديل”.
  6. انقر على “حفظ” وسيقوم الملحق بتصتيب الصورة تلقائيًا.

باستخدام تقنية تصتيب الصور في متصفح كروم، يمكنك الاستمتاع بتصفح الصور بطريقة أكثر وضوحًا وسلاسة، مما يسهم في تحسين جودة تجربتك على الإنترنت.

ما هي تقنية تصتيب الصور وفوائدها

تعتبر تقنية تصتيب الصور في متصفح كروم وسيلة مبتكرة تساعد المستخدمين في قراءة وفهم الصور بشكل أفضل.

فهي توفر نصًا بديلاً يصف محتوى الصورة، مما يسهل على الأشخاص ذوي الإعاقات البصرية فهم المحتوى دون الحاجة إلى الاعتماد على الرؤية.

تعمل هذه التقنية على تحسين تجربة مستخدمي الويب وتعزز إمكانية الاستفادة القصوى من المحتوى البصري الموجود على الصفحات الإلكترونية.

خطوات استخدام تقنية تصتيب الصور في متصفح كروم

لاستخدام تقنية تصتيب الصور في متصفح كروم ، يمكنك اتباع الخطوات التالية:

  1. افتح متصفح كروم وانتقل إلى الصفحة التي تحتوي على الصورة التي تود استخدام تقنية التصتيب عليها.
  2. انقر بالزر الأيمن على الصورة واختر “التفاصيل” من القائمة المنسدلة.
  3. في النافذة المنبثقة ، انتقل إلى قسم الوصف البديل واكتب وصفًا دقيقًا للصورة.
  4. بعد إكمال وصف الصورة ، انقر على زر “حفظ” لحفظ التغييرات.
  5. الآن يمكنك استخدام تقنية تصتيب الصور لفهم وتفسير المحتوى البصري للصورة دون الحاجة إلى الاعتماد على الرؤية البصرية.

ملاحظة: يجب على المطورين ومالكي المواقع توفير وصف دقيق للصور لضمان الوصول الكامل والشامل للصفحات الإلكترونية.

تطبيقات وبرامج

قلق متصاعد بين مستخدمي نتفليكس بسبب إعلانات ذكاء اصطناعي مدمجة في المحتوى

Avatar of هدير ابراهيم

Published

on

قلق متصاعد بين مستخدمي نتفليكس بسبب إعلانات ذكاء اصطناعي مدمجة في المحتوى

أبدى العديد من مستخدمي منصة نتفليكس استياءهم بعد إعلان الشركة عن نيتها إطلاق ميزة إعلانية جديدة تعتمد على الذكاء الاصطناعي التوليدي، من المقرر تطبيقها رسميًا في عام 2026. الميزة المثيرة للجدل تقوم بعرض إعلانات خلال بث المسلسلات، حيث سيتم دمج الإعلانات بشكل غير تقليدي في مشاهد المسلسل أو أثناء إيقاف العرض مؤقتًا، وهو ما أثار حفيظة المشتركين الذين اعتادوا على تجربة مشاهدة خالية من الإعلانات.

قلق متصاعد بين مستخدمي نتفليكس بسبب إعلانات ذكاء اصطناعي مدمجة في المحتوى

قلق متصاعد بين مستخدمي نتفليكس بسبب إعلانات ذكاء اصطناعي مدمجة في المحتوى

قلق متصاعد بين مستخدمي نتفليكس بسبب إعلانات ذكاء اصطناعي مدمجة في المحتوى

بحسب تقرير لموقع “TheStreet” المتخصص في الشؤون الاقتصادية، تهدف نتفليكس إلى مضاعفة إيراداتها الإعلانية خلال العام المقبل، وتسعى من خلال هذه الخطوة إلى تقديم نماذج مبتكرة في الإعلان التفاعلي عبر أدوات الذكاء الاصطناعي.

وقد عرضت الشركة مثالًا لتقنيتها الجديدة يتمثل في إدراج صورة منتج على خلفية من عالم مسلسل “Stranger Things”، مؤكدة أن هذا الدمج الذكي “سيمنح المستخدم تجربة إعلانية أكثر تكاملًا وسلاسة”، على حد تعبيرها.

الذكاء الاصطناعي يثير أسئلة الخصوصية والشفافية

رغم التوجه الجديد، أعرب عدد كبير من المستخدمين عن قلقهم من احتمال عدم القدرة على التمييز بين المشاهد الأصلية والإعلانات، مما يُضعف من وضوح تجربة المشاهدة ويطرح تساؤلات حول الشفافية الإعلانية.

إلى جانب ذلك، عبّر آخرون عن تخوفهم من انتهاك الخصوصية، إذ أن تخصيص الإعلانات يتطلب جمع بيانات دقيقة عن المستخدمين وسلوكهم داخل المنصة، مما يفتح الباب أمام قضايا قانونية وأخلاقية متوقعة.

هل تتحول تجربة المشاهدة إلى مساحة تسويق مقنّعة؟

بينما تسعى نتفليكس لتقديم هذه التقنية كحل ذكي وغير مزعج، إلا أن التحدي الحقيقي يكمن في تحقيق التوازن بين الإعلانات والراحة النفسية للمشاهد، إذ يشعر المستخدمون أن روح نتفليكس الأصلية القائمة على المشاهدة الحرة دون انقطاع بدأت بالتراجع لصالح أهداف تجارية بحتة.

Continue Reading

الذكاء الاصطناعي

الذكاء الاصطناعي يتجاوز التوقعات تحديد المواقع من صور غامضة وإنتاج فيديوهات يصعب كشف تزييفها

Avatar of هدير ابراهيم

Published

on

الذكاء الاصطناعي يتجاوز التوقعات تحديد المواقع من صور غامضة وإنتاج فيديوهات يصعب كشف تزييفها

أجرت شركة ميلوير بايتس المتخصصة في برامج مكافحة الفيروسات، سلسلة اختبارات أظهرت قدرات متقدمة لمنصات محادثات الذكاء الاصطناعي، مثل شات جي بي تي، في تحديد الموقع الجغرافي للمستخدمين بناءً على صور مجردة لا تحتوي على أي بيانات وصفية واضحة.

الذكاء الاصطناعي يتجاوز التوقعات تحديد المواقع من صور غامضة وإنتاج فيديوهات يصعب كشف تزييفها

الذكاء الاصطناعي يتجاوز التوقعات تحديد المواقع من صور غامضة وإنتاج فيديوهات يصعب كشف تزييفها

الذكاء الاصطناعي يتجاوز التوقعات تحديد المواقع من صور غامضة وإنتاج فيديوهات يصعب كشف تزييفها

أفادت شركة “ميلوير بايتس” أن عناصر غير متوقعة مثل عربة تحمل شعار شركة معروفة، أو طائر موطنه الأصلي منطقة معينة، قد تكون كافية لاستنتاج الموقع الجغرافي الذي تم فيه التقاط الصورة.

وأكدت أن هذه القدرات تثير مخاوف حقيقية بشأن الخصوصية الرقمية، خاصة مع تطور إمكانيات الذكاء الاصطناعي في رصد وتحليل الخلفيات والعناصر الدقيقة داخل الصور.

مقاطع فيديو مزيفة بنبضات قلب حقيقية؟

في تطور آخر لا يقل خطورة، كشفت دراسة حديثة أجراها معهد فراونهوفر هاينريش هيرتز بالتعاون مع جامعة هومبولت في برلين، أن تقنيات الذكاء الاصطناعي وصلت إلى مستوى يسمح بإنشاء مقاطع فيديو مزيفة تتضمن ما يشبه نبضات قلب بشرية، مما يجعل عملية كشف التزييف أكثر تعقيدًا من ذي قبل.

في السابق، كانت بعض التفاصيل البيولوجية، مثل تذبذب تدفق الدم أو نبضات القلب الدقيقة، تُستخدم لاكتشاف مقاطع الفيديو المُزيفة. ولكن التطورات الجديدة جعلت هذه الإشارات تُضاف بطريقة يصعب تمييزها عن الواقع.

هل هناك أمل في كشف التزييف؟

رغم التحديات، يرى الباحثون أن هناك طرقًا واعدة لمواكبة هذه الموجة من التزييف المتقن. أحد أبرز هذه الطرق يتمثل في تحليل التوزيع المكاني لتدفق الدم ومدى منطقيته في الصورة، وهو ما قد يوفر مؤشرات أكثر دقة للكشف عن مقاطع الفيديو المزيفة عالية الجودة.

Continue Reading

أخبار الشركات

شراكة أبل مع علي بابا في الذكاء الاصطناعي تثير مخاوف أمنية أميركية

Avatar of هدير ابراهيم

Published

on

شراكة أبل مع علي بابا في الذكاء الاصطناعي تثير مخاوف أمنية أميركية

تسعى أبل إلى تعزيز قدرات الذكاء الاصطناعي على أجهزتها، خصوصًا في السوق الصينية، ثاني أكبر سوق لها عالميًا. إلا أن هذه الخطط اصطدمت بحالة من القلق والرفض المتزايد في واشنطن، عقب تقارير عن سعي “أبل” للتعاون مع شركة “علي بابا” الصينية لتقديم ميزات الذكاء الاصطناعي على أجهزة آيفون داخل الصين.

شراكة أبل مع علي بابا في الذكاء الاصطناعي تثير مخاوف أمنية أميركية

وفقًا لتقرير نشرته صحيفة نيويورك تايمز ونقلته “العربية Business”، فإن مسؤولين في البيت الأبيض وأعضاء من الكونغرس بدأوا بتكثيف الرقابة على تفاصيل الصفقة. وتتركز مخاوفهم حول احتمال استفادة الصين من هذه الشراكة في تعزيز قدراتها في الذكاء الاصطناعي، وتوسيع رقعة انتشار روبوتات الدردشة الخاضعة للرقابة الصينية، إضافة إلى تعريض “أبل” لضغوط تنظيمية وقوانين مشاركة البيانات في بكين.

شراكة أبل مع علي بابا في الذكاء الاصطناعي تثير مخاوف أمنية أميركية

شراكة أبل مع علي بابا في الذكاء الاصطناعي تثير مخاوف أمنية أميركية

تجربة سابقة وقلق متجدد

لم تكن هذه المرة الأولى التي تواجه فيها “أبل” انتقادات لتعاونها مع شركات صينية. ففي عام 2022، اضطرت الشركة للتراجع عن صفقة مع شركة YMTC الصينية بسبب ضغوط واشنطن. والآن، تواجه تحديًا مشابهًا، في ظل تشديد القيود الأميركية على التكنولوجيا ذات الاستخدامات المزدوجة، خاصةً مع تصاعد التوترات العسكرية بين القوتين العالميتين.

مخاطر التخلي عن الصفقة

إذا قررت “أبل” إلغاء تعاونها مع “علي بابا”، فقد تواجه تداعيات اقتصادية كبيرة، خصوصًا أن السوق الصينية تمثل نحو 20% من مبيعاتها. كما أن غياب شريك محلي قد يجعل آيفون متأخرًا في المنافسة أمام شركات مثل “هواوي” و”شاومي” التي تملك بالفعل أنظمة ذكاء اصطناعي متقدمة موجهة للسوق الصينية.

استجوابات رسمية وغياب إجابات واضحة

في اجتماعات عقدت خلال مارس الماضي، واجه كبار مسؤولي أبل استجوابات من لجنة الكونغرس المعنية بالصين، وواجهوا صعوبة في تقديم إجابات حاسمة بشأن تفاصيل الصفقة، ومدى التزامها بالقوانين الصينية، والبيانات التي سيتم مشاركتها مع “علي بابا”.

الذكاء الاصطناعي… بين الاستخدام المدني والعسكري

القلق الأميركي ليس محصورًا في التكنولوجيا التجارية، بل يمتد إلى الاستخدامات العسكرية المحتملة للذكاء الاصطناعي. إذ ترى واشنطن أن هذه التقنية ستلعب دورًا محوريًا في الحروب المستقبلية، من خلال التحكم بالطائرات المسيرة وتنسيق العمليات القتالية، مما دفعها إلى تقييد صادرات الرقائق المتقدمة وتقنيات الذكاء الاصطناعي إلى الصين.

دوافع أبل من الشراكة

طرحت “أبل” مؤخرًا ميزات ذكاء اصطناعي جديدة تحت اسم Apple Intelligence، مدعومة بشراكة مع OpenAI”. لكن نظراً لأن “OpenAI” لا تنشط في الصين، اضطرت “أبل” للبحث عن بديل محلي لتوفير التجربة نفسها للمستخدمين الصينيين. وبعد التفاوض مع عدد من الشركات، تم التوصل إلى اتفاق مع علي بابا، شريطة موافقة الجهات التنظيمية الصينية.

مخاوف من خضوع أبل للقوانين الصينية

أبدى أعضاء الكونغرس قلقهم من طلب أبل موافقة الجهات التنظيمية في بكين على الشراكة، ما قد يُجبر الشركة على توقيع اتفاقات تجعلها خاضعة للقوانين الصينية، بما في ذلك ما يتعلق بحماية البيانات والرقابة.

متى تتوفر ميزات الذكاء الاصطناعي في الصين؟

حتى الآن، لم تعلن أبل رسميًا عن موعد إطلاق ميزات Apple Intelligence في السوق الصينية. لكن الرئيس التنفيذي تيم كوك أشار خلال لقاءات مع المحللين إلى أن المبيعات تحسّنت في الأسواق التي تتوفر فيها هذه الميزات، ما يعزز رغبة الشركة في تقديمها داخل الصين، رغم التحديات الجيوسياسية المعقدة.

Continue Reading

Trending

Copyright © 2023 High Tech. Powered By DMB Agency.