Connect with us

أخبار الانترنت

ميتا تعلن عن نموذج ذكاء اصطناعي جديد لتوليد الصور يدعى CM3Leon

Avatar of هند عيد

Published

on

download 1

في ظل التطور المستمر في مجال التكنولوجيا، تلعب شركة “ميتا” دورًا حاسمًا في تقديم حلول الذكاء الاصطناعي. تأسست “ميتا” بهدف تحقيق التفوق في تطوير تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي وتقديم حلول مبتكرة وفعالة تلبي احتياجات الشركات والمستخدمين. تعتبر “ميتا” رائدة في مجال تطوير تقنيات إنشاء الصور بالذكاء الاصطناعي، حيث تقوم بتطوير نماذج فريدة تساعد في تحسين جودة الصور وزيادة دقتها، مما يسهم في توفير تجربة مرئية استثنائية للمستخدمين

 مواصفات CM3Leon

تعتبر CM3Leon واحدة من أحدث الابتكارات في مجال التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي.

وهو نموذج جديد لتوليد الصور باستخدام تقنيات التعلم العميق والذكاء الاصطناعي.

يأتي هذا النموذج بمجموعة من المواصفات المذهلة التي تجعله قادرًا على إنتاج صور ذات وضوح عالي وجودة مذهلة.

تفاصيل نموذج CM3Leon لتوليد الصور

  • يتميز CM3Leon بقدراته الفائقة في إعادة إنتاج الصور بجودة عالية تشبه إلى حد كبير الصور الحقيقية.
  • يعتمد النموذج على تكنولوجيا التعلم العميق والشبكات العصبية الاصطناعية لتحقيق أداء متفوق في إنتاج الصور.
  • يتيح CM3Leon إمكانية تحسين وتعديل الصور بسهولة من خلال واجهة استخدام سهلة ومبتكرة.
  • يدعم CM3Leon توليد الصور في مجموعة واسعة من الصيغ والأشكال المختلفة.
  • يتميز النموذج بقدرته على توليد الصور بسرعة عالية من خلال عملية معالجة متكاملة وفعالة.

قدرات الذكاء الاصطناعي والتعلم العميق في CM3Leon

  • يعتمد CM3Leon على تقنيات التعلم العميق لتكوين نماذج دقيقة وفعالة في توليد الصور.
  • يتميز النموذج بالقدرة على التعرف على الأنماط والتجزئة والتفاصيل الدقيقة في الصور.
  • يمكن لـ CM3Leon تعلم وتحسين أداءه بناءً على المدخلات والتعليمات المقدمة له.
  • يساعد الذكاء الاصطناعي في CM3Leon على تحسين جودة الصور وتعديلها وإعادة إنتاجها بشكل أفضل.

بهذه المواصفات المذهلة والقدرات العالية في الذكاء الاصطناعي والتعلم العميق، فإن CM3Leon يشكل ثورة في مجال توليد الصور ويقدم إمكانات واسعة للمستخدمين في مجالات متنوعة مثل التصميم، وتحسين الصور، والفنون البصرية، وغيرها الكثير.

تطبيقات CM3Leon

بالإعلان عن نموذجها الجديد “CM3Leon”، قدمت شركة ميتا تكنولوجيز للذكاء الاصطناعي تطورًا جديدًا في توليد الصور باستخدام التقنيات الحديثة.

يمكن أن يكون لـ CM3Leon تأثيرات مذهلة على العديد من المجالات والصناعات المختلفة، بما في ذلك:

استخدامات CM3Leon في مجالات مختلفة:

  • في مجال الإعلان والتسويق، يمكن لـ CM3Leon إنشاء صور ذات جودة عالية وجذابة للحملات الإعلانية والمواد التسويقية.
  • في مجال الألعاب والترفيه، يمكن استخدام CM3Leon لإنشاء شخصيات وعوالم افتراضية فريدة وواقعية.
  • في مجال الطب والرعاية الصحية، يمكن لـ CM3Leon أن يساعد على إنشاء صور طبية دقيقة وعالية الجودة للتشخيص والتعليم الطبي.
  • في مجال التصميم والفن، يمكن لـ CM3Leon أن يسهم في إبداع الصور الفنية وتحسين التصاميم الرقمية.

تأثير CM3Leon على عالم التصوير والفنون البصرية:
مع قدرة CM3Leon على إنشاء صور جميلة وواقعية، يمكن أن يكون له تأثير عميق على عالم التصوير والفنون البصرية. يمكن للفنانين والمصورين الاستفادة من قدرات CM3Leon في تعزيز إبداعهم وتحسين صورهم، وتوفير وقت وجهد في عملية التحرير والتعديل.

باستخدام CM3Leon، فإن مجالات الاستخدام تبدو لا متناهية، وهذا يفتح الأبواب لإمكانيات جديدة ومبتكرة في عالم الصور والتصميم.

 تقنية ميتا الجديدة للتصوير

في مؤتمرها الأخير، أعلنت شركة “ميتا” عن إطلاق نموذج ذكاء اصطناعي جديد يحمل اسم CM3Leon لتوليد الصور. تعمل هذه التقنية على تحسين جودة الصور وزيادة واقعية التفاصيل، مما يسهم في تحسين تجربة المستخدمين.

المزايا والتحسينات التي يوفرها CM3Leon في توليد الصور

تقدم تقنية CM3Leon العديد من المزايا والتحسينات التي تجعلها تبرز في مجال توليد الصور. ومن بين هذه المزايا:

  • زيادة واقعية التفاصيل: يساهم CM3Leon في زيادة واقعية التفاصيل في الصور، مما يجعلها تبدو أكثر حيوية وواقعية.
  • تحسين جودة الصور: تعمل تقنية CM3Leon على تحسين جودة الصور بشكل عام، مما يؤدي إلى صور أكثر وضوحًا وجمالًا.
  • توفير وقت وجهد: بفضل القدرة العالية لـ CM3Leon على توليد الصور بشكل سريع وبدقة عالية، يمكن للمستخدمين توفير الوقت والجهد في تحرير وتعديل الصور.

مدى تفوق CM3Leon على التقنيات السابقة

تفوق CM3Leon على التقنيات السابقة في مجال توليد الصور يعود إلى عدة عوامل، منها:

  • دقة الصورة العالية: تقدم CM3Leon دقة صورة عالية تفوق الإصدارات السابقة، مما يساهم في تحسين جودة الصور بشكل عام.
  • سرعة وكفاءة: تعمل CM3Leon بكفاءة عالية وبسرعة في توليد الصور، مما يوفر وقتًا وجهدًا للمستخدمين.
  • تفاصيل واقعية: يتميز CM3Leon بقدرته على إضافة تفاصيل واقعية للصور، مما يعزز تجربة المستخدمين ويعطي المزيد من الحيوية للصور.

باستخدام تقنية CM3Leon، يمكن للمستخدمين الاستمتاع بصور ذات جودة عالية وأكثر واقعية، مما يسهم في تطوير وتحسين تجربة التصوير الفوتوغرافي.

 استخدام CM3Leon في المستقبل

من المتوقع أن يكون لنموذج ذكاء اصطناعي CM3Leon تأثير كبير على صناعة التصوير وتصميم الجرافيكس في المستقبل.

حيث سيعمل هذا النموذج على تحسين جودة الصور المولدة وزيادة واقعية التفاصيل.

بفضل القدرة الفائقة للتعلم العميق والتكنولوجيا المتقدمة التي تعمل وراء هذا النموذج ، يمكن توقع التالي:

التطورات المتوقعة لتقنية ميتا في مجال توليد الصور

– زيادة وضوح الصور وتفاصيلها.- تحسين جودة الألوان والإضاءة.

– إنتاج صور أكثر واقعية وتفاعلية.

– تطوير تقنيات التعلم العميق لتحقيق تقدم أكبر في تحسين جودة الصور.

تأثير CM3Leon على صناعة التصوير وتصميم الجرافيكس

– توفير أدوات محسّنة للمصورين والمصممين لإنشاء صور واقعية ومذهلة.

– تحسين تجربة المستخدم وتفاعلية المواقع والتطبيقات التي تعتمد على الصور.

– توفير فرص جديدة في مجال التصميم والإبداع من خلال استخدام صور ذات جودة عالية ومتقدمة.

باستخدام التكنولوجيا القوية لـ CM3Leon ، ستشهد صناعة التصوير وتصميم الجرافيكس تقدمًا كبيرًا في السنوات القادمة. ستتيح هذه التقنية للفنانين والمصورين استكشاف وابتكار أعمال جديدة ومذهلة بشكل لم يحدث من قبل.

أخبار الانترنت

جوجل تواجه أزمة قانونية غير مسبوقة بعد إدانتها باحتكار سوق الإعلانات الرقمية

Avatar of هدير ابراهيم

Published

on

جوجل تواجه أزمة قانونية غير مسبوقة بعد إدانتها باحتكار سوق الإعلانات الرقمية

في حكم يُعد من أبرز التطورات القانونية في قطاع التكنولوجيا، أصدرت محكمة فيدرالية أمريكية قرارًا يُدين شركة جوجل بانتهاك قوانين مكافحة الاحتكار، مؤذنةً بمرحلة جديدة قد تؤدي إلى تفكيك جزء من أعمالها الإعلانية.

جوجل تواجه أزمة قانونية غير مسبوقة بعد إدانتها باحتكار سوق الإعلانات الرقمية

بدأت القضية في يناير 2023 عندما رفعت وزارة العدل الأمريكية دعوى ضد الشركة الأم “ألفابت”، بالتعاون مع ثماني ولايات أمريكية، أبرزها كاليفورنيا ونيويورك وفيرجينيا، متهمةً جوجل بإساءة استخدام هيمنتها على سوق الإعلانات الرقمية.

جوجل تواجه أزمة قانونية غير مسبوقة بعد إدانتها باحتكار سوق الإعلانات الرقمية

جوجل تواجه أزمة قانونية غير مسبوقة بعد إدانتها باحتكار سوق الإعلانات الرقمية

تفاصيل الحكم: ربط غير قانوني واستغلال مفرط للسوق

أكدت القاضية ليوني برينكيما أن جوجل انتهكت قانون شيرمان لمكافحة الاحتكار من خلال إنشاء ربط غير قانوني بين خدمتي DFP (DoubleClick for Publishers) وAdX، ما مكّنها من فرض هيمنتها على الإعلانات الموجهة للناشرين ومزادات الإعلانات الرقمية.

تفكيك محتمل أو قيود مشددة

سيتضمن الحكم جدول جلسات استماع لاحقة للنظر في كيفية معالجة هذه الانتهاكات، والتي قد تشمل:

سجل قانوني مزدحم: قضية أخرى تتعلق باحتكار البحث

تأتي هذه القضية بعد إدانة سابقة لجوجل العام الماضي في ملف احتكار سوق البحث الإلكتروني. وقد تؤدي نتائج هذه القضية إلى قرارات جذرية، مثل إجبار جوجل على التخلي عن متصفح كروم أو نظام أندرويد، بحسب تسريبات إعلامية.

رد جوجل: نكسة مؤقتة أم بداية معركة مطوّلة؟

قالت لي آن مولوهولاند، نائبة رئيس الشؤون التنظيمية في جوجل، في بيان رسمي:

“لقد كسبنا نصف القضية وسنستأنف النصف الآخر. أدواتنا الإعلانية فعالة وبأسعار مناسبة، ونحن نختلف مع القرار فيما يخص أدوات النشر.”

وأكدت أن المحكمة لم تعتبر استحواذات مثل DoubleClick وAdMeld انتهاكًا للمنافسة بحد ذاتها، بل المشكلة تكمن في الطريقة التي تم دمج هذه الأدوات بها ضمن منظومة جوجل الإعلانية.

خلفية القضية: هيمنة معززة بالاستحواذات

استندت الدعوى إلى أن جوجل عززت احتكارها من خلال استحواذها على شركات أساسية في مجال الإعلانات، مثل:

ماذا بعد الحكم؟

بدأت جلسات المحاكمة في سبتمبر 2024 واستمرت ثلاثة أسابيع، وانتهت بالمرافعات الختامية في نوفمبر. ومع صدور هذا الحكم التاريخي، فإن مستقبل جوجل في سوق الإعلانات الرقمية بات على المحك، وشبح التفكيك أصبح احتمالًا واقعيًا لأول مرة في تاريخ الشركة.

Continue Reading

أخبار الانترنت

Veo 2 جوجل تطلق أقوى أدواتها لصناعة الفيديو بالذكاء الاصطناعي

Avatar of هدير ابراهيم

Published

on

Veo 2 جوجل تطلق أقوى أدواتها لصناعة الفيديو بالذكاء الاصطناعي

أعلنت شركة جوجل عن بدء طرح الإصدار الثاني من نموذجها الذكي Veo 2، الذي يُمكّن المستخدمين من تحويل النصوص إلى مقاطع فيديو قصيرة بدقة وواقعية سينمائية، وذلك لمشتركي خدمة Gemini Advanced. وتأتي هذه الخطوة في إطار تعزيز أدوات الشركة في مجال الذكاء الاصطناعي التوليدي المرئي.

Veo 2 جوجل تطلق أقوى أدواتها لصناعة الفيديو بالذكاء الاصطناعي

Veo 2 جوجل تطلق أقوى أدواتها لصناعة الفيديو بالذكاء الاصطناعي

Veo 2 جوجل تطلق أقوى أدواتها لصناعة الفيديو بالذكاء الاصطناعي

يمكن للمستخدمين الآن اختيار Veo 2 من قائمة النماذج المتاحة عبر واجهة Gemini سواء على الويب أو الهواتف الذكية. ثم يُدخل المستخدم وصفًا نصيًا ليُنتج النموذج مقطع فيديو مدته 8 ثوانٍ بجودة تصل إلى 720 بكسلًا. وتُفرض قيود شهرية على عدد المقاطع التي يمكن إنشاؤها، مع تنبيهات تُرسل عند اقتراب الوصول إلى الحد الأقصى.

تُصدّر المقاطع بصيغة MP4، كما يمكن نشرها مباشرة عبر يوتيوب وتيك توك من خلال خاصية “المشاركة” على الهواتف المحمولة.

قدرات متقدمة على محاكاة الواقع: حركة البشر والفيزياء الطبيعية

أوضحت جوجل أن Veo 2 يتميز بفهم معمّق لحركة الإنسان وتفاصيل الفيزياء الواقعية، ما يتيح إنتاج مشاهد سلسة وواقعية بصريًا. ويدعم النموذج مجموعة متنوعة من الأنماط والموضوعات، مما يجعله مناسبًا لمجالات متعددة مثل الإعلام، والتسويق، والإبداع الفني.

وحرصًا على الشفافية، تحتوي جميع المقاطع المنتَجة على علامات مائية رقمية باستخدام تقنية SynthID، للدلالة على أنها صُنعت بواسطة الذكاء الاصطناعي.

أداة Whisk Animate: تحويل الصور إلى فيديوهات عبر Veo 2

أعلنت جوجل أيضًا عن إطلاق أداة جديدة باسم Whisk Animate لمشتركي Google One AI Premium، تتيح تحويل الصور الثابتة إلى مقاطع فيديو قصيرة باستخدام نموذج Veo 2. وتُعد هذه الأداة امتدادًا لخدمة Whisk المعروفة بدمج الصور وإنشاء محتوى مرئي باستخدام الذكاء الاصطناعي، وهي متاحة الآن عالميًا ضمن منصة Google Labs.

منصة Vertex AI ويوتيوب: توسع في استخدام Veo 2

جدير بالذكر أن جوجل أطلقت Veo 2 لأول مرة في ديسمبر الماضي ضمن مرحلة الوصول المبكر، حيث كان يُتاح بسعر 50 سنتًا لكل ثانية فيديو عبر منصة Vertex AI السحابية.

كما تم دمج النموذج مؤخرًا في ميزة Dream Screen التجريبية على يوتيوب، التي تُساعد منشئي المحتوى على إنتاج مقاطع قصيرة مدعومة بالذكاء الاصطناعي مباشرة من داخل المنصة.

Continue Reading

أخبار تقنية

لماذا استبدلت Chrome بـ Vivaldi تجربة استخدام غيرت نظرتي للتصفح

Avatar of هدير ابراهيم

Published

on

لماذا استبدلت Chrome بـ Vivaldi تجربة استخدام غيرت نظرتي للتصفح

بعد تجارب غير مرضية مع Firefox، وجدت ضالتي أخيرًا في متصفح Vivaldi، الذي فاجأني بإمكاناته وتفاصيله التي تستهدف المستخدم المتقدم فعلًا.

لماذا استبدلت Chrome بـ Vivaldi تجربة استخدام غيرت نظرتي للتصفح

كان دافعي الأساسي للبحث عن متصفح جديد هو الرغبة في حماية خصوصيتي. فعلى الرغم من أن Chrome يتمتع بكم هائل من الميزات والإضافات، إلا أن سياساته تجاه البيانات الشخصية جعلتني أعيد النظر في استمراري معه.

أما Safari، فرغم احترامه للخصوصية نسبيًا، إلا أنه يفتقر للكثير من الميزات العملية التي أحتاجها، مما جعله غير كافٍ كمصدر وحيد لتجربة التصفح.

لماذا استبدلت Chrome بـ Vivaldi تجربة استخدام غيرت نظرتي للتصفح

لماذا استبدلت Chrome بـ Vivaldi تجربة استخدام غيرت نظرتي للتصفح

Vivaldi يظهر في الصورة

خلال عملي الصحفي، صادفت خبرًا عن دعم Vivaldi لـ”بروتون VPN”، وهو ما دفعني للبحث أكثر عنه. عند استكشافي لموقعه الرسمي، لفتت نظري مجموعة من الميزات التي لم أجدها متاحة بنفس الشكل في أي متصفح آخر.

أكثر ما شدّني كان: مساحات العمل، تكديس علامات التبويب، تبليط النوافذ، ولوحات الويب. وهذه كانت البداية فقط.

مساحات العمل: إدارة ذكية للمهام

ميزة “مساحات العمل” تشبه مجموعات علامات التبويب في Safari، لكنها أكثر مرونة وتنظيمًا. تتيح لي حفظ مجموعة من علامات التبويب كمساحة مستقلة حسب نوع العمل، والعودة إليها لاحقًا دون فوضى أو تشتت.

أستخدمها لتقسيم مهامي اليومية: من الكتابة والتحرير، إلى الترفيه، وحتى المهام الإدارية. تجربة غير مسبوقة تجعلني أكثر إنتاجية.

تكديس علامات التبويب: تنظيم بدون فوضى

هل تفتح عشرات النوافذ أثناء البحث؟ Vivaldi يقدم لك حلاً عمليًا من خلال تكديس علامات التبويب. كل مجموعة علامات ذات صلة يتم دمجها في مكدس واحد، ما يحافظ على شريط التبويب نظيفًا ومنظمًا.

تبليط النوافذ: عرض متعدد بدون تنقل مزعج

ميزة تبليط النوافذ تسمح لي بعرض حتى أربع صفحات في نافذة واحدة، مثالية للمهام التي تتطلب مقارنة بين مصادر متعددة أو إدارة أكثر من مشروع في آنٍ واحد.

لوحات الويب: محتوى دائم في متناول يدك

بفضل لوحات الويب، يمكنني تثبيت مواقع مثل Microsoft Teams على جانب الشاشة، لتبقى ظاهرة طوال الوقت دون الحاجة إلى فتح نافذة جديدة أو التنقل بينها باستمرار.

تخصيص غير محدود: المتصفح كما تريده أنت

واحدة من أقوى نقاط قوة Vivaldi هي خيارات التخصيص الهائلة. يمكنك التحكم في مكان شريط التبويب، إخفاء واجهة المستخدم، اختيار سمات لونية، أو حتى إنشاء سمة خاصة بك. التجربة قابلة للتشكيل بالكامل حسب رغباتك.

الخصوصية في صميم التجربة

بعكس Chrome، لا يقوم Vivaldi بجمع أو بيع بياناتك. يتم تخزين جميع بيانات التصفح محليًا، والمحتوى المُستضاف خارجيًا يتم عبر خوادم آمنة في آيسلندا، حيث تحظى قوانين الخصوصية باحترام كبير.

كما يأتي المتصفح مزودًا بأدوات مدمجة لحظر الإعلانات والمتعقبات، إضافة إلى دعمه المتكامل لخدمة Proton VPN.

خلاصة التجربة: متصفح من المستقبل

مع أنني لم أستعرض سوى جزء بسيط من مزايا Vivaldi، إلا أنني مقتنع تمامًا بأنه المتصفح الأفضل لمن يبحث عن تجربة مرنة، قوية، وآمنة. إنه متصفح لا يفرض عليك طريقة استخدامه، بل يفتح لك المجال لتشكيله بما يناسبك.

Continue Reading

Trending

Copyright © 2023 High Tech. Powered By DMB Agency.