fbpx
Connect with us

أخبار تقنية

واتساب يعالج ثغرة خطيرة تنتهك خصوصية مستخدمي آيفون

Avatar of هدير ابراهيم

Published

on

واتساب يعالج ثغرة خطيرة تنتهك خصوصية مستخدمي آيفون

اكتُشفت ثغرة خطِرة في تطبيق واتساب على هواتف آيفون، حيث مكّنت المستخدمين من إعادة مشاهدة الصور ومقاطع الفيديو المُرسلة عبر ميزة “العرض لمرة واحدة” عدة مرات، رغم أنه من المفترض أن تختفي تلقائيًا بعد المشاهدة الأولى.

واتساب يعالج ثغرة خطيرة تنتهك خصوصية مستخدمي آيفون

تم الكشف عن هذه الثغرة لأول مرة من قبل الباحث الأمني رامشاث، الذي أوضح أن استغلالها لم يكن يتطلب أي مهارات تقنية. كان بإمكان المستخدمين استرجاع الملفات المحذوفة من خلال:

واتساب يعالج ثغرة خطيرة تنتهك خصوصية مستخدمي آيفون

واتساب يعالج ثغرة خطيرة تنتهك خصوصية مستخدمي آيفون

  1. الانتقال إلى الإعدادات (Settings).
  2. الذهاب إلى التخزين والبيانات (Storage and Data).
  3. الضغط على إدارة التخزين (Manage Storage).
  4. البحث عن محادثة المُرسِل، وفرز الملفات حسب الأحدث، ثم إعادة تشغيل المحتوى الذي كان يجب أن يُحذف تلقائيًا.

استجابة واتساب وإصلاح الثغرة

أكدت شركة ميتا، المالكة لواتساب، أنها كانت على علم بالمشكلة قبل الإبلاغ عنها، وسارعت إلى إطلاق تحديث يحمل الإصدار 25.2.3 لهواتف آيفون لمعالجة الخلل. ينصح جميع المستخدمين بتحديث التطبيق لضمان استمرار عمل ميزة “العرض لمرة واحدة” بشكل صحيح.

مشاكل سابقة في ميزة “العرض لمرة واحدة”

لم تكن هذه المرة الأولى التي تواجه فيها الميزة مشكلات أمنية. ففي سبتمبر 2024، كشف باحثون عن ثغرة مشابهة سمحت للمستخدمين بالوصول إلى المحتوى المحذوف من خلال عنوان الإنترنت المباشر للملف، حيث ظل مخزنًا بطريقة غير آمنة على خوادم واتساب. لاحقًا، أعلنت واتساب عن إصلاح هذه المشكلة في إصدار الويب من التطبيق.

التحديات الأمنية المستمرة في واتساب

تعكس هذه الثغرات التحديات التي يواجهها واتساب في حماية خصوصية المستخدمين، رغم الجهود المستمرة لتعزيز الأمان. ومع ذلك، يُنصح دائمًا بعدم إرسال أي ملفات حساسة عبر ميزة “العرض لمرة واحدة”، لتفادي أي مخاطر أمنية غير متوقعة.

أخبار تقنية

الأمان في منصات الذكاء الاصطناعي دروس مستفادة من الهجوم السيبراني على DeepSeek

Avatar of هدير ابراهيم

Published

on

الأمان في منصات الذكاء الاصطناعي دروس مستفادة من الهجوم السيبراني على DeepSeek

تشهد منصات الذكاء الاصطناعي والمساعدات الذكية تطورًا سريعًا، مما يجعلها هدفًا متزايدًا للهجمات السيبرانية. وقد كشف الهجوم الأخير على منصة DeepSeek الصينية عن نقاط ضعف خطيرة، مما يسلط الضوء على الحاجة إلى اتخاذ تدابير أمنية صارمة لحماية البيانات الشخصية للمستخدمين.

الأمان في منصات الذكاء الاصطناعي دروس مستفادة من الهجوم السيبراني على DeepSeek

الأمان في منصات الذكاء الاصطناعي دروس مستفادة من الهجوم السيبراني على DeepSeek

الأمان في منصات الذكاء الاصطناعي دروس مستفادة من الهجوم السيبراني على DeepSeek

تعرضت منصة DeepSeek، التي برزت كأحد أبرز البدائل منخفضة التكلفة لـ ChatGPT، إلى هجوم حجب الخدمة الموزعة (DDoS)، مما أدى إلى تعطيل تسجيل المستخدمين الجدد واستهداف واجهة برمجة التطبيقات (API) ومنصة الدردشة الخاصة بها. وعلى الرغم من أن المستخدمين الحاليين لا يزال بإمكانهم الوصول إلى المنصة، إلا أن هذه الحادثة أثارت قلقًا واسعًا بشأن الأمن السيبراني لمنصات الذكاء الاصطناعي.

وقد كشف باحثو الأمن السيبراني في شركة KELA عن ثغرات في نظام DeepSeek، سمحت بإنتاج مخرجات ضارة، مثل تصميم برمجيات الفدية وإنشاء محتوى مزيف، مما يعكس المخاطر المتزايدة المرتبطة بهذه التقنيات.

المخاطر الأمنية الرئيسية لمنصات الذكاء الاصطناعي

الهجوم على DeepSeek ليس الأول من نوعه، إذ أصبحت منصات الذكاء الاصطناعي هدفًا رئيسيًا للهجمات الإلكترونية نظرًا لكمية البيانات الضخمة التي تتعامل معها. ومن أبرز التهديدات الأمنية التي تواجه هذه المنصات:

  • تسريب المعلومات الشخصية: تتطلب بعض المنصات إدخال بيانات حساسة قد تكون عرضة للاختراق.
  • إنتاج محتوى ضار: يمكن استغلال الثغرات لإنتاج تعليمات ضارة، مثل تطوير البرمجيات الخبيثة.
  • هجمات التصيد الاحتيالي: قد يستخدم المهاجمون تقنيات الذكاء الاصطناعي لإنشاء حملات تصيد متطورة.
  • استغلال واجهات برمجة التطبيقات (API): يمكن للقراصنة الوصول إلى بيانات المستخدمين عبر الثغرات الأمنية في هذه الواجهات.
  • أتمتة تطوير البرمجيات الضارة: قد تستخدم المنصات الضعيفة لإنشاء برمجيات خبيثة بنحو تلقائي.
  • DeepSeek و ChatGPT مقارنة شاملة لمعرفة الأفضل

كيف تحمي نفسك عند استخدام منصات الذكاء الاصطناعي؟

رغم أن مسؤولية تأمين هذه المنصات تقع على عاتق المطورين، إلا أن المستخدمين يمكنهم اتخاذ إجراءات استباقية لتقليل المخاطر، ومنها:

  1. تقليل مشاركة المعلومات الشخصية وعدم تقديم بيانات غير ضرورية.
  2. عدم ربط الحسابات الحساسة مثل البريد الإلكتروني الأساسي أو الحسابات المالية بالمنصة.
  3. استخدام كلمات مرور قوية وفريدة لكل منصة، مع الاعتماد على مدير كلمات المرور.
  4. تفعيل المصادقة الثنائية (2FA) كطبقة حماية إضافية ضد الاختراق.
  5. الحذر من الروابط ورسائل البريد الإلكتروني المشبوهة التي تدعي أنها من منصات الذكاء الاصطناعي.
  6. مراجعة سجل النشاط في حسابات الذكاء الاصطناعي لرصد أي محاولات دخول غير مألوفة.
  7. متابعة التحديثات الأمنية الرسمية للمنصة لمعرفة الإجراءات الوقائية الجديدة.
  8. قراءة سياسات الخصوصية بعناية للتحقق من كيفية تعامل المنصة مع بيانات المستخدمين.
  9. تثبيت برامج مكافحة الفيروسات على الأجهزة المستخدمة للوصول إلى هذه المنصات.

توفر منصات الذكاء الاصطناعي إمكانيات هائلة، لكنها تحمل في طياتها مخاطر أمنية كبيرة، كما أظهرت حادثة DeepSeek. لذا، من الضروري أن يتخذ المستخدمون إجراءات وقائية، مثل الحد من مشاركة البيانات الشخصية، واستخدام كلمات مرور قوية، وتفعيل المصادقة الثنائية، لضمان تجربة آمنة في عالم الذكاء الاصطناعي المتطور.

Continue Reading

الذكاء الاصطناعي

هل يُعيد DeepSeek رسم خريطة الذكاء الاصطناعي العالمي

Avatar of هدير ابراهيم

Published

on

هل يُعيد DeepSeek رسم خريطة الذكاء الاصطناعي العالمي

في خطوة أثارت جدلًا واسعًا في وادي السيليكون، كشفت شركة DeepSeek الصينية الناشئة عن نموذج الذكاء الاصطناعي R1، الذي يتميز بقدرات متقدمة وتكلفة تطوير منخفضة. هذا التطور دفع بعض الخبراء إلى التساؤل: هل تفقد الولايات المتحدة تفوقها في هذا المجال، أم أن الأمر مجرد تحول تقني طبيعي؟

هل يُعيد DeepSeek رسم خريطة الذكاء الاصطناعي العالمي

جاء إطلاق DeepSeek R1 في وقت يشهد فيه قطاع الذكاء الاصطناعي تحولًا كبيرًا، إذ لم يعد التركيز منصبًّا على بناء نماذج ضخمة تتطلب موارد حوسبة هائلة، بل على تحسين قدرات التفكير والاستنتاج.

هل يُعيد DeepSeek رسم خريطة الذكاء الاصطناعي العالمي

هل يُعيد DeepSeek رسم خريطة الذكاء الاصطناعي العالمي

هذا النهج أتاح لشركات ناشئة مثل DeepSeek تحقيق إنجازات كبيرة دون الحاجة إلى استثمارات ضخمة، وهو ما أكده علي قدسي، الرئيس التنفيذي لشركة Databricks، الذي وصف التحول الحالي بأنه “أكثر ديمقراطية”، إذ يمنح الشركات الناشئة فرصة للمنافسة والتفوق.

التأثير المحتمل لـ DeepSeek على الصناعة

أثار نموذج DeepSeek R1 ضجة واسعة بين المطورين، حيث تدفق الآلاف إلى منصاتها لتجربة النموذج ومشاركة نتائجه عبر وسائل التواصل الاجتماعي.
هذا الاهتمام انعكس على سوق الأسهم، حيث تراجعت أسهم شركات تقنية أمريكية، مثل Nvidia، وسط مخاوف المستثمرين بشأن حجم الأموال التي يتم ضخها في تطوير نماذج الذكاء الاصطناعي.
من جانب آخر، دفعت الكفاءة العالية لنماذج DeepSeek بعض الشركات الكبرى إلى إعادة تقييم استراتيجياتها، بحثًا عن وسائل لتقليل التكاليف وتحسين كفاءة النماذج.

مخاوف بشأن الاعتماد على نموذج صيني

رغم الحماس الكبير حول DeepSeek، إلا أن هناك مخاوف تتعلق باستخدام نموذج صيني في التعامل مع البيانات الحساسة.
على سبيل المثال، أكدت شركة Perplexity، التي تبنّت نموذج R1، أنها تستضيفه بشكل مستقل عن الصين، بهدف طمأنة المستخدمين.
وفي المقابل، يرى خبراء أن هذه المخاوف قد تؤثر على انتشار النموذج عالميًا، خاصةً في الأسواق الغربية.

كيف طورت DeepSeek نماذجها؟

يتميز نموذجا DeepSeek R1 وR1-Zero بقدرات تفكير واستنتاج تضاهي النماذج المتقدمة لشركات مثل OpenAI وGoogle، حيث يعتمد على تحليل المشكلات إلى أجزاء صغيرة لمعالجتها بفعالية.
ومن التقنيات التي استخدمتها DeepSeek:

  • التعلم الآلي التلقائي لتحسين دقة الحلول.
  • نقل المهارات من النماذج الكبيرة إلى النماذج الأصغر.
    أما السؤال الأبرز فهو: كيف حصلت DeepSeek على الرقاقات اللازمة لتدريب نماذجها؟
    تشير التقارير إلى أن الشركة استخدمت أكثر من 10,000 شريحة Nvidia A100، رغم القيود الأمريكية المفروضة على تصدير هذه التكنولوجيا إلى الصين، مما يثير تساؤلات حول مدى قدرة الشركات الصينية على الالتفاف حول هذه القيود.
  • سامسونج تُزيل البلوتوث من قلم Galaxy S25 Ultra هل هو قرار صائب

هل نشهد بداية تغيير في موازين القوى؟

ما حققته DeepSeek يثبت أن الذكاء الاصطناعي لا يعتمد فقط على الإنفاق الضخم، بل على الابتكار في الأساليب والتقنيات. ومع ذلك، يبقى السؤال مفتوحًا: هل ستتمكن الشركات الصينية من المنافسة عالميًا في ظل التحديات الجيوسياسية والقيود التكنولوجية؟

Continue Reading

أخبار تقنية

آبل تفاجئ الجميع بدعم أقمار ستارلينك في هواتف آيفون

Avatar of هدير ابراهيم

Published

on

آبل تفاجئ الجميع بدعم أقمار ستارلينك في هواتف آيفون

في خطوة غير متوقعة، دخلت آبل في شراكة مع SpaceX و T-Mobile لدعم الاتصال بأقمار Starlink في هواتف آيفون، ما يوفر للمستخدمين بديلاً جديدًا للاتصال عبر الأقمار الصناعية إلى جانب خدمة Globalstar التي تعتمدها آبل حاليًا.

آبل تفاجئ الجميع بدعم أقمار ستارلينك في هواتف آيفون

وفقًا لتقرير نشرته بلومبرغ، بدأت الشركات بالفعل في اختبار دعم هواتف آيفون لشبكة ستارلينك، حيث تم تضمين التقنية الجديدة في تحديث iOS 18.3، الذي تم إصداره مؤخرًا.

آبل تفاجئ الجميع بدعم أقمار ستارلينك في هواتف آيفون

آبل تفاجئ الجميع بدعم أقمار ستارلينك في هواتف آيفون

مفاجأة في تعاون T-Mobile مع آبل

يأتي هذا التعاون رغم إعلان T-Mobile سابقًا أن دعم Starlink سيكون حصرًا لبعض هواتف سامسونج، مثل Z Fold و S24. وعلى الرغم من أن آبل توفر خدمة الأقمار الصناعية عبر Globalstar، إلا أن إدراج Starlink في آيفون يفتح آفاقًا جديدة للاتصال في المناطق النائية.

المرحلة التجريبية للخدمة

بدأت T-Mobile في تمكين عدد محدود من مستخدمي آيفون من تجربة الخدمة ضمن برنامج تجريبي، حيث تلقى بعض المشتركين رسائل نصية تدعوهم إلى تحديث أجهزتهم إلى iOS 18.3 لتفعيل الميزة. كما تم إضافة خيار جديد في إعدادات البيانات الخلوية يتيح إدارة الاتصال عبر الأقمار الصناعية.

قدرات Starlink مقارنة بخدمة Globalstar

كشف إيلون ماسك أن خدمة Starlink Direct-to-Phone تدعم حاليًا:

بالمقارنة مع Globalstar، فإن خدمة Starlink تعمل تلقائيًا حتى عندما يكون الهاتف في الجيب، بينما تتطلب Globalstar توجيه الهاتف يدويًا نحو السماء للاتصال بالقمر الصناعي.

التوفر وخطط التوسع

  • Globalstar متاحة في عدة دول، في حين أن Starlink متاحة حاليًا فقط في الولايات المتحدة، مع خطط لتوسيعها عالميًا.
  • حاليًا، تدعم Starlink الرسائل النصية فقط، لكن T-Mobile و SpaceX تخططان لإضافة المكالمات الصوتية ونقل البيانات مستقبلاً.

موافقة رسمية واختبارات موسعة

حصلت SpaceX على موافقة مشروطة من لجنة الاتصالات الفيدرالية (FCC) في نوفمبر الماضي لدمج أقمارها الصناعية في شبكة T-Mobile، وبدأت الاختبارات الرسمية للخدمة هذا الأسبوع.

خطوة مهمة نحو مستقبل الاتصالات عبر الأقمار الصناعية

يعزز هذا التعاون جهود آبل و SpaceX لتوفير اتصال أكثر تطورًا بالأقمار الصناعية، خاصةً في المناطق التي تفتقر إلى التغطية الخلوية التقليدية، مما يجعل آيفون واحدًا من الأجهزة الرائدة في دعم تقنيات الاتصال الحديثة عالميًا.

Continue Reading

Trending

Copyright © 2023 High Tech. Powered By DMB Agency.