Connect with us

الذكاء الاصطناعي

َإضافات في الذكاء الاصطناعي تساعد على تحسين الإنتاجية في Google Workspace

Avatar of هند عيد

Published

on

أبرز إضافات الذكاء الاصطناعي لتطبيقات Google Workspace 1.jpg

التطورات في الذكاء الاصطناعي تساعد على تحسين الإنتاجية في Google Workspace

تساهم التطورات في التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي في إضفاء الكفاءة والسرعة على العديد من المهام
 التي يقوم بها الأفراد والشركات.

تحرص شركة جوجل على توفير أدوات وخدمات متقدمة ومصممة بذكاء اصطناعي لتعزيز الإنتاجية في برنامج

Google Workspace.

تتميز الإضافات التي يقدمها Google Workspace بالكفاءة العالية والسهولة في الاستخدام، فهي تعمل

بالتناسق التام مع جميع تطبيقات المكتبية المتوفرة، وتعزز من قدرة الأفراد على تحقيق أعلى مستويات الإنتاجية.

ومن أهم الإضافات التي توفرها Google Workspace ميزات الكتابة بالصوت والصورة، وترجمة النص إلى لغات

مختلفة، وتوفير المؤشرات الذكية التي تعزز من فعالية وسرعة العملية الإبداعية.

ويمكن استخدام تلك الإضافات مع Google Docs، و Google Sheets وغيره من تطبيقات Google Workspace الأخرى؛ لتعزيز من الإنتاجية وتوفير الجهد والوقت، مع الحفاظ على الدقة والكفاءة في العملية الإبداعية.

وقد تم تصميم هذه الإضافات بعناية فائقة لتلبية احتياجات المستخدمين وتحسين كفاءتهم، وتعمل بذكاء

اصطناعي عالي الدقة والجودة، وهي متاحة لجميع المستخدمين بسهولة وبأسعار مميزة.

إضافات الذكاء الاصطناعي لتسهيل إرسال البريد الإلكتروني في Google Workspace

تعد إضافات الذكاء الاصطناعي في تطبيقات Google Workspace من أحدث التقنيات التي يمكن استخدامها
 لتسهيل العملية الإدارية في المؤسسات والشركات.

تساعد هذه الإضافات المستخدمين على إرسال رسائل البريد الإلكتروني بكل سهولة وأسرع بطريقة ذكية وميسرة.

تم تصميم هذه الإضافات لتعزيز الإنتاجية وتبسيط جميع المهام في Google Workspace.

فالمستخدم يمكنه كتابة المشاريع والمهام بسرعة أكبر وسهولة في التخطيط لأسبوعه بأكبر كفاءة.
كما يمكنك من خلال هذه الإضافات حفظ المسودات بشكل آلي والتحكم فيها حسب رغبتك مع إمكانية
الوصول إلى البيانات بسهولة ودون تحديد مكان التخزين.

الجدير بالذكر أن إضافات الذكاء الاصطناعي في تطبيقات Google Workspace هي أحدث التقنيات الحديثة

في مجال التكنولوجيا والمعلومات، وتضيف جهدًا كبيرًا للمستخدمين لزيادة الإنتاجية والكفاءة في العمل

وتوفير الوقت.

زيادة سرعة الكتابة باستخدام إضافات الذكاء الاصطناعي في Google Workspace

تعتبر إضافات الذكاء الاصطناعي الجديدة في Google Workspace أحد أهم المزايا التي تم تقديمها للمستخدمين. وإحدى أهم تلك المزايا هي زيادة سرعة الكتابة بفضل استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي.
فبفضل هذه الإضافات، يمكن للمستخدمين الكتابة بطريقة أسرع وأكثر دقة، ما يساهم في توفير
الوقت وزيادة الإنتاجية.

تتضمن إضافات الذكاء الاصطناعي في Google Workspace العديد من المميزات الأخرى، مثل ترجمة النصوص

وتحويل الكتابة اليدوية إلى نصوص آلية، وذلك بفضل تقنيات التعرف على الخط اليدوي والترجمة الآلية التي

تمتاز بالدقة  والسرعة.

يمكن استخدام إضافات الذكاء الاصطناعي في Google Workspace في مجالات عديدة، سواء كان ذلك في

مجال الأعمال أو التعليم أو النشاطات الشخصية.

وبفضل هذه التقنيات، يمكن للمستخدمين الاستفادة من الوقت بشكل أفضل وزيادة الإنتاجية في العمل والحياة اليومية.

تسهيل مهام البحث باستخدام إضافات الذكاء الاصطناعي في Google Workspace

 يجعل الذكاء الاصطناعي البحث على Google Workspace أكثر سهولة وفعالية، حيث يمكن للمستخدمين
توفير الكثير من الوقت والجهد في البحث عن المعلومات المناسبة عبر استخدام إضافات AI.

كما أنها تقدم توصيات مخصصة وتصحيحات للأخطاء الإملائية للكتابة الأسرع والأكثر دقة.

يمكن أن تساعد الذكاء الاصطناعي في Google Workspace أيضًا على تحويل الملاحظات المكتوبة يدويًا إلى

نصوص ذكية قابلة للتحرير ، تمكن المستخدمين من وضع الأفكار في أدوات العمل كـ Google Docs و Google Sheets.

يمكن للمستخدمين التركيز على المهام الهامة بدلاً من الحاجة إلى إنشاء وتهيئة التنسيقات المختلفة.

يساعد AI في Google Workspace المستخدمين أيضًا في ترجمة النصوص بشكل أسرع وأسهل.

يتوفر تطبيق الترجمة التلقائية في مجموعة Google Workspace ويستخدم الذكاء الاصطناعي لترجمة النصوص
 بشكل فوري.
كما أنه يمكنه تحويل اللغة الحية في الفيديوهات والمقابلات الصوتية إلى ترجمة كتابية تسهل فهم المحتوى
 بشكل أفضل.

يمكن أيضًا للذكاء الاصطناعي في Google Workspace العمل في الخلفية للتوصية بالملفات والمستندات

المناسبة لإجراءات العمل اليومية ، مثل إعداد التقارير والعروض التقديمية.

يتحلل الذكاء الاصطناعي مِن البحث عن المعلومات وشحذ النتائج المقترحة لملاءمتها لاحتياجات المستخدمين.

الذكاء الاصطناعي في Google Workspace هو عامل أساسي لتحسين فعالية العمل. يقدم الذكاء الاصطناعي

ميزات جديدة ومحسّنة لأدوات عمل مثل Gmail و Calendar و Docs و Sheets و Slides. يساعد المستخدمين

على تنظيمهم بشكل أفضل وإتمام المهام بأقل قدر من الجهد والوقت ، مما يترجم إلى نتائج أكثر إنجازًا

وفاعلية.

الذكاء الاصطناعي في Google Workspace أمر أساسي في عالم الأعمال الحديث.

يوفر AI إمكانية تحسين الإنتاجية والتشغيل بسرعة ودقة أكبر.

 يوفر إضافات AI التي يقدمها Google Workspace للمستخدمين العديد من الخصائص الذكية التي تسهل
 إجراءات  العمل وتوفر الوقت والطاقة، في حين تساعد المستخدمين على تحسين أدائهم وتحقيق النجاحات.

الذكاء الاصطناعي

الذكاء الاصطناعي يتجاوز التوقعات تحديد المواقع من صور غامضة وإنتاج فيديوهات يصعب كشف تزييفها

Avatar of هدير ابراهيم

Published

on

الذكاء الاصطناعي يتجاوز التوقعات تحديد المواقع من صور غامضة وإنتاج فيديوهات يصعب كشف تزييفها

أجرت شركة ميلوير بايتس المتخصصة في برامج مكافحة الفيروسات، سلسلة اختبارات أظهرت قدرات متقدمة لمنصات محادثات الذكاء الاصطناعي، مثل شات جي بي تي، في تحديد الموقع الجغرافي للمستخدمين بناءً على صور مجردة لا تحتوي على أي بيانات وصفية واضحة.

الذكاء الاصطناعي يتجاوز التوقعات تحديد المواقع من صور غامضة وإنتاج فيديوهات يصعب كشف تزييفها

الذكاء الاصطناعي يتجاوز التوقعات تحديد المواقع من صور غامضة وإنتاج فيديوهات يصعب كشف تزييفها

الذكاء الاصطناعي يتجاوز التوقعات تحديد المواقع من صور غامضة وإنتاج فيديوهات يصعب كشف تزييفها

أفادت شركة “ميلوير بايتس” أن عناصر غير متوقعة مثل عربة تحمل شعار شركة معروفة، أو طائر موطنه الأصلي منطقة معينة، قد تكون كافية لاستنتاج الموقع الجغرافي الذي تم فيه التقاط الصورة.

وأكدت أن هذه القدرات تثير مخاوف حقيقية بشأن الخصوصية الرقمية، خاصة مع تطور إمكانيات الذكاء الاصطناعي في رصد وتحليل الخلفيات والعناصر الدقيقة داخل الصور.

مقاطع فيديو مزيفة بنبضات قلب حقيقية؟

في تطور آخر لا يقل خطورة، كشفت دراسة حديثة أجراها معهد فراونهوفر هاينريش هيرتز بالتعاون مع جامعة هومبولت في برلين، أن تقنيات الذكاء الاصطناعي وصلت إلى مستوى يسمح بإنشاء مقاطع فيديو مزيفة تتضمن ما يشبه نبضات قلب بشرية، مما يجعل عملية كشف التزييف أكثر تعقيدًا من ذي قبل.

في السابق، كانت بعض التفاصيل البيولوجية، مثل تذبذب تدفق الدم أو نبضات القلب الدقيقة، تُستخدم لاكتشاف مقاطع الفيديو المُزيفة. ولكن التطورات الجديدة جعلت هذه الإشارات تُضاف بطريقة يصعب تمييزها عن الواقع.

هل هناك أمل في كشف التزييف؟

رغم التحديات، يرى الباحثون أن هناك طرقًا واعدة لمواكبة هذه الموجة من التزييف المتقن. أحد أبرز هذه الطرق يتمثل في تحليل التوزيع المكاني لتدفق الدم ومدى منطقيته في الصورة، وهو ما قد يوفر مؤشرات أكثر دقة للكشف عن مقاطع الفيديو المزيفة عالية الجودة.

Continue Reading

أخبار تقنية

الذكاء الاصطناعي يُحدث نقلة نوعية في الكشف المبكر عن صعوبات التعلم لدى الأطفال

Avatar of هدير ابراهيم

Published

on

الذكاء الاصطناعي يُحدث نقلة نوعية في الكشف المبكر عن صعوبات التعلم لدى الأطفال

في خطوة واعدة نحو تعزيز جودة التعليم ودعم الأطفال الذين يواجهون صعوبات تعلم، طوّر باحثون أداة ذكية تعتمد على الذكاء الاصطناعي لتحليل خط اليد لدى الأطفال، بهدف الكشف المبكر عن اضطرابات مثل عُسر الكتابة (Dysgraphia) وعُسر القراءة (Dyslexia).

الذكاء الاصطناعي يُحدث نقلة نوعية في الكشف المبكر عن صعوبات التعلم لدى الأطفال

أجريت الدراسة في جامعة بوفالو الأمريكية، وتناولت تحليل خط اليد لطلاب من المرحلة الابتدائية (من رياض الأطفال حتى الصف الخامس)، باستخدام أداة ذكاء اصطناعي قادرة على التقاط مؤشرات دقيقة تعكس وجود مشكلات في تشكيل الحروف، التهجئة، وتنسيق الكتابة.

الذكاء الاصطناعي يُحدث نقلة نوعية في الكشف المبكر عن صعوبات التعلم لدى الأطفال

الذكاء الاصطناعي يُحدث نقلة نوعية في الكشف المبكر عن صعوبات التعلم لدى الأطفال

وقد نُشرت نتائج الدراسة في مجلة SN Computer Science، مشيرة إلى أن هذه الأداة تمثل بديلًا عمليًا وأكثر كفاءة من الأساليب التقليدية المعتمدة على فحوص طويلة وتكلفة مرتفعة.

حل لأزمة نقص المختصين في مجالي النطق والعلاج الوظيفي

واحدة من أبرز مزايا هذه الأداة هي قدرتها على تقليل الاعتماد على الكوادر البشرية، في ظل النقص الكبير في أعداد أخصائيي النطق والمعالجين الوظيفيين، لا سيما في الولايات المتحدة.

ويؤكد البروفيسور Venu Govindaraju، رئيس فريق البحث:

“الكشف المبكر عن هذه الاضطرابات العصبية النمائية أمر بالغ الأهمية لمساعدة الأطفال على تجاوز التحديات التي قد تؤثر سلبًا في تحصيلهم الأكاديمي وتطورهم الاجتماعي والعاطفي”.

تعاون علمي لتطوير نموذج دقيق وسهل الاستخدام

عمل الفريق على جمع عينات ورقية ورقمية من خط يد الطلاب، بالتعاون مع معلمين وأخصائيي نطق، وكذلك الأستاذة المشاركة Abbie Olszewski من جامعة نيفادا، التي ساهمت في تطوير قائمة مؤشرات سلوكية دقيقة (DDBIC) تُستخدم لتدريب نماذج الذكاء الاصطناعي على التعرف على أنماط العسر الكتابي والقرائي.

وقد تم التأكد من حماية خصوصية الأطفال خلال عملية جمع البيانات، مع استخدام 17 مؤشرًا سلوكيًا تشمل ما قبل وأثناء وبعد عملية الكتابة، لتدريب النظام ومقارنته بأداء الخبراء البشريين.

طرق تحليل دقيقة لرصد الصعوبات الحركية والمعرفية

تُبرز الدراسة كيف يمكن للذكاء الاصطناعي تحليل خط اليد بطرق متعددة، منها:

وتشير الدكتورة المشاركة Sumi Suresh إلى أهمية هذا الابتكار بقولها:

“هذا المشروع المستمر يوضح كيف يمكن للذكاء الاصطناعي أن يخدم الصالح العام، عبر توفير أدوات فعالة لأولئك الأكثر حاجة للدعم”.

Continue Reading

الذكاء الاصطناعي

ثورة في علم الروبوتات يد ذكية لينة تتعلم الإمساك بالأشياء بمرونة تُحاكي اليد البشرية

Avatar of هدير ابراهيم

Published

on

ثورة في علم الروبوتات يد ذكية لينة تتعلم الإمساك بالأشياء بمرونة تُحاكي اليد البشرية

في تقدم جديد بعلوم الروبوتات، طوّر باحثو جامعة EPFL يدًا روبوتية مرنة تُدعى ADAPT، تجمع بين شرائح من السيليكون الملفوفة حول معصم مرن وأصابع ميكانيكية مزوّدة بمفاصل ونوابض، دون الحاجة لأنظمة تحكم معقدة أو بيانات بيئية دقيقة. هذه اليد قادرة على التكيّف مع أشكال وأحجام مختلفة من الأجسام بمرونة تشبه اليد البشرية.

ثورة في علم الروبوتات يد ذكية لينة تتعلم الإمساك بالأشياء بمرونة تُحاكي اليد البشرية

ثورة في علم الروبوتات يد ذكية لينة تتعلم الإمساك بالأشياء بمرونة تُحاكي اليد البشرية

ثورة في علم الروبوتات يد ذكية لينة تتعلم الإمساك بالأشياء بمرونة تُحاكي اليد البشرية

خلال التجارب، أثبتت يد ADAPT قدرتها على التقاط 24 جسمًا مختلفًا بدقة بلغت 93% باستخدام أربع حركات فقط. اللافت في الأمر أن هذه النتائج تم تحقيقها دون تحكم دقيق في كل مفصل على حدة، بل بفضل ميكانيكا التصميم الذكي الذي يعتمد على “الذكاء الميكانيكي الموزع”، حيث تعمل المواد المرنة والنوابض على تنظيم حركة الأصابع تلقائيًا.

مفهوم جديد: الذكاء الميكانيكي الموزّع

على عكس التصميمات التقليدية التي تعتمد على محركات منفصلة وتحكم مركزي، تقوم يد ADAPT على توزيع ذكي للمواد والنوابض، يسمح لها بالتفاعل السلس مع الأجسام المختلفة دون الحاجة لبيانات تفصيلية. يوضح Kai Junge، أحد الباحثين في المشروع:

“نحن لا نعتمد كبشر على دقة البيانات للإمساك بالأشياء، بل على استجابة اليد الطبيعية. وهذا ما نحاول تقليده تمامًا في تصميمنا.”

نتائج مبهرة في التجارب العملية

تم اختبار اليد في أكثر من 300 تجربة مختلفة، حيث أظهرت أداءً مميزًا في التعامل مع الأجسام مقارنةً بنماذج يدوية صلبة، رغم احتوائها على 12 محركًا فقط تدير 20 مفصلًا، بفضل الهندسة الميكانيكية الذكية.

مستقبل واعد للروبوتات القادرة على التكيّف

على الرغم من أن الهدف الأساسي لم يكن تقليد اليد البشرية بدقة، إلا أن الأداء المرن الذي حققته اليد ADAPT يفتح آفاقًا واسعة نحو تطوير روبوتات أكثر تكيّفًا مع البيئات الطبيعية وغير المتوقعة. ويعمل الفريق حاليًا على دمج مستشعرات ضغط وتقنيات ذكاء اصطناعي لتعزيز الأداء في الظروف المعقدة.

Continue Reading

Trending

Copyright © 2023 High Tech. Powered By DMB Agency.