Connect with us

دراسات وتقارير

2400 صفحة فيسبوك تنشر وظائف مزيفة لسرقة البيانات في 13 دولة بالمنطقة

Avatar of هند عيد

Published

on

jobs.png

تقرير أمني: 2400 صفحة فيسبوك تنشر وظائف مزيفة

تثير نتائج هذا التقرير الأمني عدة قضايا حول قدرة المحتالين في استخدام فيسبوك لنشر الوظائف المزيفة وسرقة البيانات في 13 دولة في المنطقة.

يعد هذا النوع من الاحتيال أمرًا خطيرًا ومشكلة كبيرة للمؤسسات والأفراد على حد سواء.

ومن الواضح أن الصفحات المزيفة أنتحلت هوية أكثر من 40 شركة كبرى في المنطقة.

والأكثر تحديدًا, لقد استطاعت أن تنتشر بكثرة، حتى وصل عددهم إلى 2400 صفحة على موقع التواصل الإجتماعي الشهير فيسبوك.

وفي ضوء ذلك، يجب أن تتخذ فيسبوك والمستخدمين التدابير اللازمة للحد من هذا النوع من الجرائم الإلكترونية والحفاظ على البيانات الشخصية والشركات بأمان.

يأمل الجميع في أن تأخذ الخطوات الضرورية لحماية المعلومات الحساسة والأمان السيبراني لجميع المستخدمين.

الصفحات المزيفة انتحلت هوية 40 شركة كبرى في 13 دولة

يستمر الخداع والاحتيال على المستخدمين عبر منصات التواصل الاجتماعي، حيث انتحل المحتالون هوية أكثر من 40 شركة كبرى في 13 دولة، ونشروا صفحات فيسبوك مزيفة تعرض وظائف شاغرة برواتب مجزية لإغراء الضحايا.

يجب على الجميع أخذ الحيطة والحذر في التعامل مع هذه الصفحات المزيفة وتجنب تزويدها بأي معلومات شخصية أو بيانات اعتماد.

يؤكد التقرير الأمني على أنه يجب على مستخدمي الإنترنت أن يحموا أنفسهم من الاحتيال عبر تشبيك الأمان وحماية الحسابات بكلمات مرور قوية ومتعددة، وإيفاد حملات توعية تجاه الهجمات الإلكترونية وأساليب الحماية الأمنية الفعالة.

 الصفحات المزيفة تطلب بيانات اعتماد المستخدمين

تُعدّ الصفحات المزيفة التي تنشر وظائف مزيفة من مصادر الخطر الكبيرة على الإنترنت، حيث تستغل المرتكبين تلك الوظائف الخيالية لإخداع الناس وجمع بياناتهم الشخصية.

ومن ضمن هذه البيانات المطلوبة من المستخدمين هي بيانات اعتمادهم، حيث يُطَلّب منهم وضع اسم المستخدم وكلمة المرور لضمان قدرتهم على تقديم طلبات التوظيف.

ومن ثم تتمكن الصفحات المزيفة من جمع تلك البيانات الحساسة واستغلالها لأغراض خبيثة.

لذلك يجب على المستخدمين توخي الحذر وعدم إدخال بياناتهم الشخصية على أي صفحة غريبة أو مشبوهة، والابتعاد عن التعامل مع الصفحات الاحتيالية التي تنشر وظائف مزيفة.

 الوظائف الشاغرة تقدم رواتب أقرب إلى الخيال

تعد الوظائف المعلن عنها في هذه الصفحات المزيفة أقرب إلى الخيال، إذ تعد الرواتب المعروضة بعيدة كل البعد عن الحقيقة.

ففي محاولة لجذب الأشخاص للوقوع في فخهم، ينشرون وظائف برواتب تتجاوز على سبيل المثال 60,000 ريال شهريًا، مما يثير الشكوك ويحذر الأشخاص من الوقوع في فخهم.

ومن المؤسف أن العديد من الأشخاص يصدقون هذه الوظائف المزيفة ويقومون بتقديم بياناتهم الشخصية والمالية، مما يؤدي إلى سرقتها فيما بعد.

بما أن الشركات التي يتنكرون بها المحتالون تعد كبيرة ومعروفة، ينبغي التحذير من الوظائف المزيفة التي تروج لها هذه الصفحات والتأكد من مصادر العمل الحقيقية لتجنب المخاطر المتعددة.

اكتشاف 108 صفحات جديدة خلال شهر يناير

تم اكتشاف 108 صفحات جديدة على منصة فيسبوك، خلال شهر يناير 2023، تنشر وظائف شاغرة مزيفة لشركات كبرى في المنطقة، إنتحل المحتالون هويات أكثر من 40 شركة، ونشروا رواتب أقرب للخيال.

هذا الأمر يفتح باباً أمام عمليات النصب والاحتيال، ويتسبب في سرقة البيانات الشخصية للمستخدمين.

لذلك، تحتاج وسائل التواصل الاجتماعي إلى إجراءات أمنية رادعة، ويجب على المستخدمين توخي الحذر، وعدم تسليم بياناتهم السرية لأي طرف غير موثوق،

كما تحتاج الشركات إلى العمل بجد للتغلب على هذه المشكلة من خلال التحقق من صحة الصفحات المعروضة على المنصات الرقمية.

أخبار تقنية

الجراحة الذكية كيف يُعيد الذكاء الاصطناعي رسم مستقبل العمليات الجراحية

Avatar of هدير ابراهيم

Published

on

الجراحة الذكية كيف يُعيد الذكاء الاصطناعي رسم مستقبل العمليات الجراحية

شهدت الجراحة الروبوتية انطلاقتها الأولى في الثمانينيات، عندما استخدمت أدوات التنظير الداخلي لتقليل التدخل الجراحي وتسريع التعافي. هذه البداية كانت مقدمة لتحول طبي كبير. واليوم، يُمثل الذكاء الاصطناعي نقطة التحول التالية، حيث يرفع من كفاءة ودقة العمليات. ومع ذلك، لا تزال معظم العمليات الجراحية تُجرى بالطرق التقليدية، ما يحرم العديد من المرضى من الاستفادة من هذه التطورات.

الجراحة الذكية كيف يُعيد الذكاء الاصطناعي رسم مستقبل العمليات الجراحية

يشهد قطاع الروبوتات الجراحية نموًا متسارعًا، مدعومًا بالتحول الرقمي والاستثمارات الكبيرة من شركات مثل Nvidia وIntuitive Surgical. أطلقت الأخيرة نظام “Da Vinci” الذي غيّر ملامح الجراحة في مجالات متنوعة مثل القلب والسمنة والصدر. وقد زاد اعتماد هذه التقنية بنسبة 738% بين عامي 2012 و2018 في الجراحة العامة وحدها. ويتوقع أن تصل قيمة السوق إلى 14 مليار دولار بحلول عام 2026.

الجراحة الذكية كيف يُعيد الذكاء الاصطناعي رسم مستقبل العمليات الجراحية

الجراحة الذكية كيف يُعيد الذكاء الاصطناعي رسم مستقبل العمليات الجراحية

التقنية العميقة تقود مستقبل الجراحة

تعتمد التقنية العميقة (Deep Tech) على التكامل بين الذكاء الاصطناعي والتقنيات المتقدمة الأخرى لتقديم حلول مبتكرة. ومع وجود 5 مليارات شخص حول العالم يفتقرون للرعاية الجراحية الأساسية، تُعد الجراحة الروبوتية المدعومة بالذكاء الاصطناعي أملًا لتوفير حلول أكثر كفاءة وأقل تكلفة، حتى في المناطق النائية.

ثلاث طرق يُحدث بها الذكاء الاصطناعي ثورة في الجراحة

1. الذكاء الاصطناعي المجسّد (Embodied AI)

يمثل الذكاء الاصطناعي المجسّد تطورًا نوعيًا، حيث يتم تدريب الروبوتات ضمن بيئات محاكاة ثلاثية الأبعاد تُمكّنها من تنفيذ مهام جراحية معقدة بدقة عالية. ومع توفر بيانات ضخمة للتدريب، أصبح بالإمكان تصميم روبوتات قادرة على تنفيذ العمليات بدقة تُضاهي – وربما تتجاوز – القدرات البشرية.

2. التحليل اللحظي وتقديم الإرشاد أثناء الجراحة

بفضل قدرته على تحليل البيانات بسرعة هائلة، يوفر الذكاء الاصطناعي رؤى دقيقة قبل الجراحة، ويقدّم دعمًا لحظيًا خلال العملية من خلال خرائط ثلاثية الأبعاد، وتوصيات مباشرة لتعديل الخطة الجراحية. كما يُوفر تقييمًا لما بعد العملية لتحسين أداء الجراح مستقبلاً.

3. تقليل الفروقات الفردية بين الجراحين

الفروقات في أداء الجراحين ترتبط بخبراتهم ومستوى تدريبهم. إلا أن الذكاء الاصطناعي يمكنه تقديم تدريب ذكي وتوجيه دقيق خلال العمليات، مع الحد من الأخطاء البشرية بفضل ميزة التشغيل شبه الذاتي، والتعرف الدقيق على الأنسجة، مما يرفع جودة الرعاية ويقلل التباين بين الأطباء.

نحو مستقبل صحي أكثر دقة وشمولًا

يلعب الذكاء الاصطناعي دورًا محوريًا في إعادة تشكيل نظم الرعاية الصحية، خاصة في الجراحة. فهو لا يرفع فقط مستوى الدقة والسلامة، بل يفتح الباب أمام مستقبل تُتاح فيه الرعاية المتقدمة لكل مريض، أينما كان. وبينما تستمر الروبوتات والأنظمة الذكية بالتطور، نحن على أعتاب تحول جذري في كيفية تقديم العلاج الجراحي عالميًا.

Continue Reading

أجهزة محمولة

ابتكار صحي جديد خاتم أورا الذكي يدعم تتبع الوجبات ومراقبة ؤ في الدم

Avatar of هدير ابراهيم

Published

on

ابتكار صحي جديد خاتم أورا الذكي يدعم تتبع الوجبات ومراقبة ؤ في الدم

أعلنت شركة أورا رينغ، الرائدة في مجال الخواتم الذكية، عن تحديث جديد لتطبيق خاتمها الذكي، يشمل ميزتين صحيتين مبتكرتين: تتبع الوجبات ومراقبة مستويات السكر في الدم. يأتي هذا التحديث في إطار سعي الشركة لتعزيز دور الخاتم كأداة شاملة لمراقبة الحالة الصحية وتحسين جودة الحياة.

ابتكار صحي جديد خاتم أورا الذكي يدعم تتبع الوجبات ومراقبة ؤ في الدم

الميزة الأولى تتيح للمستخدمين مراقبة مستويات السكر في الدم على مدار اليوم، وذلك بالتعاون مع شركة “Dexcom” المتخصصة في حلول مراقبة الجلوكوز. وتعتمد هذه الميزة على جهاز استشعار خاص يُدعى “Stelo Glucose Biosensor”، صُمم خصيصًا للأشخاص المصابين بداء السكري من النوع الثاني أو من هم في مرحلة ما قبل السكري، كما يمكن استخدامه من قبل أي شخص يرغب في مراقبة مستوى السكر باستمرار.

ابتكار صحي جديد خاتم أورا الذكي يدعم تتبع الوجبات ومراقبة ؤ في الدم

ابتكار صحي جديد خاتم أورا الذكي يدعم تتبع الوجبات ومراقبة ؤ في الدم

الدمج بين الأجهزة لعرض بيانات صحية شاملة

بمجرد إقران خاتم أورا بجهاز “Stelo”، يستطيع المستخدم الاطلاع على بيانات السكر ضمن تطبيق Oura، جنبًا إلى جنب مع مؤشرات أخرى مثل مستوى الضغط، الحركة، والنوم. ويتوفر جهاز استشعار الجلوكوز بسعر يبلغ نحو 99 دولارًا، حاليًا في السوق الأمريكية فقط، في انتظار الموافقات التنظيمية لتوسيع نطاق توفره.

ميزة ذكية لتتبع الوجبات وتحليلها

الميزة الثانية تُعنى بتتبع الوجبات اليومية، وتعمل عبر روبوت المحادثة الذكي “Oura Advisor”، الذي يعتمد على الذكاء الاصطناعي التوليدي لتحليل الصور التي يلتقطها المستخدم لطعامه. يعرض النظام تفاصيل غذائية دقيقة ويقدم توصيات لتحسين العادات الغذائية والوصول إلى أهداف صحية معينة.

رؤية أعمق من خلال مؤشر “مدة تجاوز السكر بعد الوجبة”

عند استخدام الميزتين معًا، يحصل المستخدم على مؤشر إضافي يُعرف باسم “Meal level time above range”، يُظهر مدة بقاء مستوى السكر في الدم مرتفعًا بعد تناول الطعام، مما يوفر فهماً دقيقاً للعلاقة بين التغذية واستجابة الجسم للسكر.

أورا تواصل الابتكار في مجال الصحة الرقمية

تؤكد هذه الإضافات الجديدة سعي أورا لتقديم تجربة صحية متكاملة من خلال تقنيات ذكية، تجمع بين المراقبة الفسيولوجية والتحليل الغذائي لتعزيز صحة المستخدم بشكل شخصي ومبني على البيانات. هل تعتقد أن هذا النوع من الأجهزة يمكن أن يحل مكان أجهزة المراقبة الطبية التقليدية في المستقبل.

Continue Reading

الذكاء الاصطناعي

كيف تُعيد الحوسبة المكانية والأجهزة القابلة للارتداء تشكيل مستقبل الذكاء الاصطناعي

Avatar of هدير ابراهيم

Published

on

كيف تُعيد الحوسبة المكانية والأجهزة القابلة للارتداء تشكيل مستقبل الذكاء الاصطناعي

يشهد عالمنا اليوم تسارعًا غير مسبوق في ابتكار التقنيات، مما يفتح أبوابًا واسعة أمام تطوير الذكاء الاصطناعي. لكن المفاجأة هذه المرة هي أن التحول المقبل في الذكاء الاصطناعي لن يتوقف عند تطور الخوارزميات أو نماذج التعلم الآلي فحسب، بل سيُدفع بشكل قوي من خلال دمج هذا الذكاء مع أجهزة جديدة ومتطورة. تقنيات مثل الحوسبة المكانية، والواقع الممتد (XR)، والأجهزة القابلة للارتداء المدعومة بالذكاء الاصطناعي تعد بتحول جذري في طريقة تفاعل البشر مع التكنولوجيا.

كيف تُعيد الحوسبة المكانية والأجهزة القابلة للارتداء تشكيل مستقبل الذكاء الاصطناعي

في قلب هذا التحول، تقف الحوسبة المكانية كتقنية محورية تهدف إلى دمج الذكاء الاصطناعي مع العالم المادي. عبر استخدام أجهزة استشعار متطورة وتقنيات رؤية حاسوبية، تُمكن الحوسبة المكانية الآلات من “فهم” البيئة من حولها وتفسيرها لحظيًا، مما يتيح للبشر التفاعل مع الآلات بشكل طبيعي ومباشر. والنتيجة هي تفاعل بشري مع التكنولوجيا لا يعتمد فقط على الشاشات التقليدية، بل على أجهزة أكثر تفاعلًا وذكاءً، مثل نظارات الواقع المعزز والروبوتات.

كيف تُعيد الحوسبة المكانية والأجهزة القابلة للارتداء تشكيل مستقبل الذكاء الاصطناعي

كيف تُعيد الحوسبة المكانية والأجهزة القابلة للارتداء تشكيل مستقبل الذكاء الاصطناعي

الانتقال من الشاشات إلى التفاعل الطبيعي

لم يعد الذكاء الاصطناعي محصورًا في الحواسيب أو الهواتف الذكية فقط، بل انتقل إلى الواقع المادي ليصبح “متجسدًا”. هذه الأجهزة القابلة للارتداء، مثل الساعات الذكية أو النظارات المدعومة بالذكاء الاصطناعي، توفر إمكانيات تفاعل تتجاوز الشاشات. من خلال هذه الأجهزة، يستطيع المستخدم التفاعل مع الذكاء الاصطناعي باستخدام الإيماءات أو الصوت أو حتى التفاعل الحسي (Haptic feedback)، مما يعزز التفاعل بين البشر والآلات بشكل أكثر سلاسة وطبيعية.

الأجهزة القابلة للارتداء: الشريك الذكي في حياتنا اليومية

تعتمد الأجهزة القابلة للارتداء المدعومة بالذكاء الاصطناعي على قدرات استشعار متقدمة تمكنها من فهم حركة الجسم، تفاعلات المستخدم، والبيئة المحيطة. هذا التحول يتيح للأجهزة أن تكون أكثر من مجرد أدوات تقليدية، بل شريكًا ذكيًا يتفاعل مع المستخدمين في الوقت الفعلي. على سبيل المثال، نظارات الواقع المعزز من شركة ميتا توفر للمستخدمين إمكانية التواصل مع الذكاء الاصطناعي بطرق جديدة كليًا، دون الحاجة إلى النظر إلى شاشة.

صعود وكلاء الذكاء الاصطناعي: مستقبل أكثر استقلالية

من جانب آخر، أصبح مفهوم وكلاء الذكاء الاصطناعي أكثر شيوعًا. هؤلاء الوكلاء هم أنظمة ذكية قادرة على اتخاذ قرارات وتنفيذ مهام بشكل مستقل بناءً على إدراكهم للبيئة المحيطة. وتستفيد هذه الأنظمة من الحوسبة المكانية والأجهزة القابلة للارتداء لتصبح أكثر فعالية في مراقبة التغيرات البيئية والتفاعل مع البشر. هذا التحول سيحدث ثورة في كيفية استخدام الذكاء الاصطناعي في حياتنا اليومية، حيث سيصبح أكثر استقلالية وكفاءة.

محركات النمو في الأجهزة المدعومة بالذكاء الاصطناعي

في هذه المرحلة الجديدة من تطور الذكاء الاصطناعي، هناك ثلاثة محركات رئيسية تدفع النمو:

  1. البيانات الواقعية:
    ستعتمد الأنظمة الذكية على بيانات دقيقة، مثل حركة الأجسام، وحركة الأفراد، مما سيتيح لها التفاعل بفعالية مع البيئة المادية.

  2. واجهات تفاعلية جديدة:
    ستتجاوز الشاشات التقليدية لتتيح تفاعلاً طبيعيًا يعتمد على الحواس البشرية. الأجهزة مثل نظارات الواقع المعزز ستمكن المستخدمين من التفاعل مع الذكاء الاصطناعي بطرق جديدة تمامًا.

  3. وكلاء الذكاء الاصطناعي:
    هؤلاء الأنظمة الذكية ستصبح أكثر استقلالية، تتخذ القرارات بناءً على إدراك البيئة المحيطة وتساعد البشر في التفاعل مع التكنولوجيا بطريقة أكثر طبيعية.

المستقبل القريب في الأفق

تعد هذه التقنيات بتحويل طريقة تفاعل البشر مع التكنولوجيا بشكل جذري. سيكون مستقبل الذكاء الاصطناعي مليئًا بالأجهزة القابلة للارتداء المتقدمة، التي توفر تجارب تفاعلية أكثر ذكاءً ودقة، حيث سيصبح الذكاء الاصطناعي أكثر قربًا وطبيعية في حياتنا اليومية. هذا التحول سيمهد الطريق لعصر جديد من التفاعل بين البشر والآلات، ويُعد بمستقبل أكثر تكاملًا وذكاءً.

Continue Reading

Trending

Copyright © 2023 High Tech. Powered By DMB Agency.