fbpx
Connect with us

أخبار تقنية

باحثون كبار: يوصون الحكومات والشركات بزيادة الإنفاق على سلامة الذكاء الاصطناعي

Avatar of هند عيد

Published

on

1 1603418

أثر زيادة الإنفاق على سلامة الذكاء الاصطناعي على الحكومات والشركات

يكتشف باحثون كبار أن زيادة الإنفاق على سلامة الذكاء الاصطناعي له تأثير إيجابي على الحكومات والشركات.

عندما تستثمر الحكومات في سلامة الذكاء الاصطناعي، يتم تعزيز القدرة على تنفيذ التكنولوجيا بطرق آمنة وموثوقة.

تحسين سلامة الذكاء الاصطناعي يدعم أيضًا الشركات في حماية سمعتها وتعزيز الثقة لدى المستهلكين والمستخدمين.

وهذا يؤدي في نهاية المطاف إلى زيادة فرص النجاح والابتكار.

فوائد زيادة الاستثمار في سلامة الذكاء الاصطناعي

تتضمن فوائد زيادة الاستثمار في سلامة الذكاء الاصطناعي ما يلي:

  1. تعزيز الثقة: يساعد تحسين سلامة الذكاء الاصطناعي في بناء ثقة المستهلكين والمستخدمين في الشركات والحكومات.
  2. تحسين الأمان: يضمن الاستثمار في سلامة الذكاء الاصطناعي تنفيذ التكنولوجيا بطرق آمنة ويحمي من المخاطر التي قد تنتج عن سوء استخدامها.
  3. تعزيز الابتكار: يوفر التركيز على سلامة الذكاء الاصطناعي بيئة آمنة وموثوقة للابتكار وتطوير التكنولوجيا في مجالات مختلفة.
  4. تعزيز التنافسية: يمكن للشركات والحكومات التفوق في سوق المنافسة من خلال اعتبار سلامة الذكاء الاصطناعي كعامل مهم في استراتيجياتهم.

باختصار، يمكن أن تتيح زيادة الاستثمار في سلامة الذكاء الاصطناعي للحكومات والشركات تحقيق فوائد هامة وتوفير بيئة أكثر أمانًا وثقةً للنجاح والابتكار.

توصيات باحثون كبار للحكومات والشركات

ضرورة تعزيز القدرة على التعامل مع المخاطر

يوصي الباحثون الكبار بأن الحكومات والشركات يجب أن تعزز قدرتها على التعامل مع المخاطر المتعلقة بسلامة الذكاء الاصطناعي.

يجب على الجهات الفاعلة وضع استراتيجيات محكمة لتحديد وتقييم المخاطر وتحديد الإجراءات الوقائية والتصحيحية الملائمة.

ينبغي أن يتم تكوين فرق متخصصة في تحليل المخاطر وإدارتها للتأكد من توفير بيئة آمنة للذكاء الاصطناعي.

تحسين المعايير وتوفير التدريب والتوعية حول سلامة الذكاء الاصطناعي

من المهم أيضًا تحسين المعايير المتعلقة بسلامة الذكاء الاصطناعي وتوفير برامج تدريبية وتوعوية للأفراد والمهنيين في هذا المجال.

ينبغي للحكومات والشركات تعزيز الوعي بأفضل الممارسات والمعايير الدولية لضمان سلامة الذكاء الاصطناعي.

يمكن أن تلعب المنظمات الدولية مثل الأمم المتحدة دورًا مهمًا في توفير التوجيه والمبادئ التوجيهية لهذا الشأن.

أمثلة للادخار المستدام في سلامة الذكاء الاصطناعي

تقنيات الكشف عن الأخطاء والتصحيح الذاتي

تُعد تقنيات الكشف عن الأخطاء والتصحيح الذاتي من أهم الأدوات التي يمكن استخدامها لضمان سلامة الذكاء الاصطناعي.

عندما تقوم الحكومات والشركات بزيادة الإنفاق في هذا الجانب، فإنه يتم تطوير وتنفيذ نظم ذكاء اصطناعي قادرة على اكتشاف الأخطاء وإصلاحها ذاتيًا، مما يقلل من المخاطر المحتملة بشكل كبير.

هذا يضمن أن تكون التقنية آمنة وموثوقة للاستخدام في جميع المجالات المرتبطة بالذكاء الاصطناعي.

اعتماد المعايير والقوانين لضمان سلامة التحكم الذكي

بجانب التكنولوجيا الذكية، يعزز ضمان سلامة الذكاء الاصطناعي اعتماد المعايير والقوانين الواضحة والشاملة.

يجب على الحكومات والشركات وضع إطار قانوني وتنظيمي يحدد المعايير المطلوبة للتحكم الذكي وضمان سلامته.

بتفعيل استخدام هذه المعايير واحترامها، يتم توفير بيئة أكثر أمانًا وموثوقية لتنمية وتطبيق التكنولوجيا الذكية بشكل استدامة.

تأثير سلامة الذكاء الاصطناعي على المجتمع والاقتصاد

الاستثمار في إنسانيات الذكاء الاصطناعي

بات الباحثون الكبار يؤكدون أن زيادة الإنفاق على سلامة الذكاء الاصطناعي أمر ضروري للغاية للحكومات والشركات.

فبالنظر إلى التقدم السريع في مجال الذكاء الاصطناعي، فإن تأثيره يتوسع في المجتمع والاقتصاد.

ومن خلال الاستثمار في إنسانيات الذكاء الاصطناعي، تتمكن الحكومات والشركات من ضمان سلامة وأمان المجتمع والحد من المخاطر المحتملة.

فهذا الاهتمام بسلامة الذكاء الاصطناعي يعزز قبوله وتبنيه من قبل المجتمع ويؤدي إلى تعزيز التقدم الصحيح لهذه التكنولوجيا.

التوجه نحو استخدام الذكاء الاصطناعي القائم على الأخلاق والقيم الاجتماعية

بالإضافة إلى الاستثمار في سلامة الذكاء الاصطناعي، تحتاج الحكومات والشركات أيضًا إلى التوجه نحو استخدام الذكاء الاصطناعي القائم على الأخلاق والقيم الاجتماعية.

يجب أن يتم تشجيع الابتكار والتنمية في هذا المجال بطرق تضمن ألا يكون للذكاء الاصطناعي آثار سلبية على المجتمع والإنسانية.

يتعين وضع قواعد وتوجيهات واضحة تحكم استخدام الذكاء الاصطناعي، بحيث يكون له تأثير إيجابي على التنمية الاقتصادية والتقدم المجتمعي بشكل مستدام.

أهمية توجيه الاهتمام والاستثمار في سلامة الذكاء الاصطناعي

باحثون كبار يجلبون الانتباه إلى أهمية توجيه اهتمام واستثمار في سلامة الذكاء الاصطناعي للحكومات والشركات.

يُشير الباحثون إلى أن الذكاء الاصطناعي يعتبر تكنولوجيا متقدمة قد تحمل العديد من الفوائد والتحسينات في العديد من المجالات.

ومع ذلك ، فإن هذه التكنولوجيا مرتبطة أيضًا بتحديات ومخاطر محتملة. لذا فإن استثمارات سلامة الذكاء الاصطناعي لابد أن تتصدى لهذه التحديات وتطور نظم وسياسات لحماية المجتمع من أي آثار سلبية محتملة.

التحديات المستقبلية والتوصيات لضمان أمان الذكاء الاصطناعي

لضمان سلامة الذكاء الاصطناعي في المستقبل ، يجب تحديد ومعالجة التحديات التالية:

  1. الاختبار والتحقق: ينبغي تطوير إطارات عمل لاختبار وتحقق نظم الذكاء الاصطناعي وضمان أنها تعمل بشكل صحيح وفقًا للمعايير المطلوبة.
  2. الشفافية: يجب زيادة المرونة في الأنظمة الذكية وتوفير شفافية في سبب اتخاذ القرارات والطرق المستخدمة في التعلم الآلي.
  3. الأخلاق: يجب وضع أبنية أخلاقية قوية للذكاء الاصطناعي لضمان أن تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي تتبع المبادئ الأخلاقية والقيم الإنسانية.
  4. التعاون: يجب على الحكومات والشركات والباحثين التعاون سويًا لتطوير معايير وسياسات مشتركة لضمان السلامة والأمان في استخدام الذكاء الاصطناعي.

من خلال توجيه الاهتمام والاستثمار في سلامة الذكاء الاصطناعي ومواجهة التحديات المستقبلية ، يمكننا ضمان أن تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي ستكون آمنة ومفيدة في المستقبل.

أخبار تقنية

اكتشف العالم من حولك بواقع معزز جديد على خرائط جوجل

Avatar of هند عيد

Published

on

Untitled design 2024 05 16T121226.957 780x470 1

أعلنت جوجل في مؤتمرها السنوي للمطورين أن المستخدمين سيكون بمقدورهم قريبًا الوصول إلى محتوى الواقع المعزز المتعلق بالجغرافيا عبر خرائط هواتفهم.

لا يعتبر محتوى الواقع المعزز شيئًا جديدًا في الخرائط، إلا أن الشركة تقر بأن عرض محتوى الواقع المعزز للمشاهدين الملائمين كان تحديًا بالنسبة للمبدعين والمطورين.

وبناءً على ذلك، تقدم جوجل مزايا جديدة للواقع المعزز في الخرائط، مما يسمح للناس برؤية المدن بشكل لم يسبق له مثيل، بالإضافة إلى تحديث Geospatial Creator  لتسهيل إنتاج محتوى الواقع المعزز.

وتظهر هذه الخاصية لأول مرة في سنغافورة وباريس كجزء من برنامج تجريبي يُفترض إطلاقه في وقت لاحق من العام الحالي.

يمكن للمستخدمين الوصول إلى محتوى الواقع المعزز عن طريق البحث أولاً عن موقع في الخرائط.

إذا كان الموقع يتضمن محتوى يعتمد على الواقع المعزز وكان المستخدم قريباً من الموقع، فعليه النقر على الصورة التي تحمل عبارة “تجربة الواقع المعزز”، ثم يرفع هاتفه ليرى ما هو متاح.

وفي حال كان شخص ما يستكشف مكانًا عن بُعد، فإنه يستطيع تجربة الواقع المعزز نفسها من خلال ميزة التجول الافتراضي.

بعد استكشاف محتوى الواقع المعزز، يستطيع المستخدمون مشاركة التجربة عبر رابط أو رمز الاستجابة السريعة على وسائل التواصل الاجتماعي.

في سنغافورة، يمكن للمستخدمين زيارة المعالم الشهيرة مثل الحي الصيني وحدائق الخليج، بجانب تذوق المأكولات المحلية ومشاهدة رقصة التنين التقليدية.

في باريس، يمكن للزوار مشاهدة منظر أجنحة البلدان في المعرض العالمي لعام 1900 على طول نهر السين وتخيل التعديلات المختلفة على برج إيفل الشهير.

أفادت جوجل أن المحتوى الجغرافي المكاني متاح على هاتفك عبر استخدام إما Street View أو Lens in Maps، مما يعني أنه يمكنك الاستفادة منه سواء كنت في الموقع بنفسك أو تستكشفه عن بعد.

تقول جوجل إن هذه القدرات المتعلقة بالواقع المعزز تشكل الأساس لمنصة الواقع الممتد التي تبنيها بالتعاون مع سامسونج وكوالكوم لنظام أندرويد البيئي.

 

Continue Reading

أخبار الانترنت

اكتشف أحدث تقنيات المنزل الذكي مع Google Home

Avatar of هند عيد

Published

on

Untitled design 2024 05 16T123721.961

أعلنت  جوجل خلال فعاليات مؤتمرها السنوي للمطورين عن إتاحة الوصول إلى واجهة برمجة تطبيقات منصة المنزل الذكي Google Home.

هذا يعني أن أي مبتكر تطبيقات – سواء كانت تطبيقاته مرتبطة بالمنزل الذكي أم لا – يمكنه الوصول إلى أكثر من 600 مليون جهاز متصل بمنصة Google Home، ويستفيد من محرك الأتمتة الخاص بـ Google Home لإنشاء حلول ذكية للمستخدمين داخل تطبيقه.

يمكن لواجهة برمجة تطبيقات منصة Google Home الوصول إلى أي جهاز متوافق مع معيار Matter أو جهاز يندرج ضمن برنامج Works with Google Home.

تتيح واجهة برمجة تطبيقات منصة Google Home للمطورين إنشاء تجاربهم باستخدام أجهزة Google Home والأتمتة في تطبيقاتهم سواء كانت على نظام أندرويد أو iOS.

وهذه تعتبر خطوة هامة لشركة جوجل في فتح منصتها الذكية المنزلية، بعد أن أغلقت برنامج Works with Nest في عام 2019.

قالت جوجل: “نتيح الوصول بشكل مستمر حتى يتمكن المطورون من بدء البناء والاختبار داخل تطبيقاتهم. ستصل أولى التطبيقات التي تستخدم واجهة برمجة تطبيقات Google Home إلى متجر جوجل بلاي وآب ستور في الخريف”.

لا يقتصر الوصول على مطوري المنازل الذكية فقط، إذ يمكن استخدام واجهة برمجة تطبيقات Google Home لربط الأجهزة المنزلية الذكية بتطبيقات اللياقة البدنية أو التوصيل.

قالت الشركة: “يمكنك تطوير تطبيق معقد لإدارة أي جانب من جوانب المنزل الذكي، أو التكامل مع جهاز ذكي لحل مشكلات مثل تشغيل الأضواء تلقائيًا قبل وصول سائق توصيل الطعام”.

استشهدت الشركة أيضًا بأفكار مثل تطبيق التمرين الذي يحافظ على هدوئك أثناء التمرين عن طريق تشغيل المروحة، أو تطبيق العطلات الذي يجهز المنزل لاستقبال الضيوف من خلال تشغيل الأضواء وضبط درجة الحرارة.

تتيح واجهة برمجة التطبيقات الوصول إلى غالبية الأجهزة المتصلة بمنصة Google Home، مما يمكن التطبيقات من التحكم في تلك الأجهزة وإدارتها، مثل مصابيح Matter الكهربائية أو جهاز ضبط الحرارة الذكي Nest Learning Thermostat.

كما تستفيد أيضًا من إشارات الأتمتة لمنصة Google Home، مثل الحركة المكتشفة بواسطة أجهزة الاستشعار، أو تغيير وضع الجهاز، أو وضع التواجد في المنزل أو خارجه، والتي تستخدم إشارات متعددة لتحديد ما إذا كان المنزل مشغولاً.

تزيد هذه المبادرة من جاذبية منزل الذكي وإمكانية الوصول إليه، مما يتيح لمطوري المنازل الذكية إنشاء تطبيقات قوية تستفيد من كافة الأجهزة التي يمكنها الاتصال بمنصة Google Home.

 

Continue Reading

أخبار تقنية

مستقبل التعليم: دور تقنية LearnLM من جوجل في تحول صناعة التعليم

Avatar of هند عيد

Published

on

Google LearnLM

كشفت شركة جوجل عن نماذج   الذكاء الاصطناعي  تم عرض منصة LearnLM المخصصة للاستخدام في التعليم خلال مؤتمر مطوري Google I/O 2024.

وصرحت جوجل بأنها قامت بتطوير نماذج LearnLM من خلال التعاون بين قسم الأبحاث في شركة الذكاء الاصطناعي التابعة لها DeepMind ومؤسسة جوجل للأبحاث “جوجل ريسيرش”، والتي تم بناؤها بناءً على نماذج Gemini الشهيرة بهدف توفير تجارب تعليمية مبتكرة وشخصية.

تتضمن مزايا LearnLM القدرة على تعليم الطلاب من خلال المحادثة في مجموعة متنوعة من المواضيع، وتعمل جوجل على تضمينها في تطبيقاتها المختلفة مثل يوتيوب وتطبيقات Gemini وتطبيقات البحث و Classroo.

في إطلالته خلال المؤتمر، شرح رئيس قسم الأبحاث والتكنولوجيا والمجتمع في “جوجل ريسيرش”، جيمس مانيكا، أن النماذج LearnLM تهدف إلى تحويل تجارب التعلم إلى تجارب شخصية مشوقة.

تقوم جوجل بالتعاون مع المعلمين من خلال برنامج تجريبي في Google Classroom بهدف تحسين وتبسيط عملية تحضير الدروس، وكذلك توفير فكر جديدة وأنشطة ومواد تعليمية مصممة خصيصًا لتلبية احتياجات الطلاب بمساعدة نماذج LearnLM.

بالإضافة إلى ذلك، تعمل نماذج LearnLM ضمن ميزة “التدوير للبحث Circle to Search” في أجهزة الأندرويد لمساعدة الطلاب في حل المشكلات الأساسية في مجالي الرياضيات والفيزياء، وتدعم طرح الأسئلة والحصول على الإجابات أثناء مشاهدة مقاطع الفيديو التعليمية في يوتيوب.

ستسمح نماذج LearnLM للمستخدمين بإنشاء روبوتات دردشة مخصصة ضمن تطبيقات Gemini تقدم توجيهات دراسية وأنشطة تدريبية، وستكون متوافقة مع تفضيلات كل متعلم بشكل فردي. على سبيل المثال، بإمكان المستخدمين إنشاء روبوتات مخصصة تحتوي على شخصيات تعليمية.

وتخطط جوجل أيضًا لإقامة شراكات مع مؤسسات تعليمية مثل كلية كولومبيا للمعلمين، وجامعة ولاية أريزونا، وجامعة نيويورك تيش، وأكاديمية خان، لتوسيع نطاق LearnLM في منتجات أخرى بجانب منتجاتها الخاصة.

ومع ذلك، تواجه نماذج LearnLM بعض التحديات في الوقت الحالي، مثل صعوبة التعامل مع إجابات الطلاب الصحيحة، وضبط الهلوسات والمعلومات الخاطئة التي قد تظهر.

 

Continue Reading

Trending