سيتم إقامة معرض ومؤتمر تقنيات الاقتصاد الرقمي (سيملس الشرق الأوسط 2024) في الثلاثاء القادم ويمتد لغاية يوم الخميس الموافق السادس عشر من مايو الحالي، بمقر مركز دبي الدولي للمؤتمرات والمعارض. يأتي هذا الحدث بدعم ورعاية من سعادة الفريق الشيخ سيف بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية.

وينظم هذا  الحدث الكبير  تعمل كلٌّ من الجامعة العربية والاتحاد العربي للتنمية الرقمية بشراكة مع شركة تيرابين الرائدة في تنظيم الفعاليات على استضافة مؤتمر (سيملس الشرق الأوسط 2024). وتتمثل مهمة هذا المؤتمر في توفير منصة لتجميع أبرز الخبراء ومن في حكمهم في قطاعات التقنية والاقتصاد الرقمي من شتى أنحاء المنطقة والعالم، وذلك بهدف استعراض ومناقشة آخر المستجدات والاتجاهات في هذا القطاع الهام.

يُنتظر أن يكون المؤتمر الحالي ميداناً للكشف عن معطيات تقرير مؤشر الاقتصاد الرقمي العربي لعام 2024، الذي يوفر تحليلًا دقيقًا لمستويات تطور عملية التحول إلى اقتصاد رقمي في البلدان العربية، بالإضافة إلى تسليط الضوء على الإمكانيات والعقبات المصاحبة لهذه العملية.

 كذلك، سوف يكون المؤتمر فرصة لإطلاق مبادرتين جديدتين تتمثلان في:

• تسعى المبادرة التي أطلقها مركز الدراسات العلمية العربي الإسلامي بالتعاون مع المؤسسة البريطانية المعنية بالتقنية إلى تأسيس مؤسسة بحثية علمية تخدم الدول العربية والإسلامية من خلال العمل على تحسين التكنولوجيا وتوسيع نطاق الاقتصاد الرقمي.
• مبادرة البرنامج العربي لتطبيقات  الذكاء الاصطناعي  تعاونت شركتنا مع شركة استثمار سنغافورية في مشروع جديد يهدف إلى تطوير نظام قائم على الذكاء الاصطناعي التوليدي باللغة العربية. تُولي هذه المبادرة اهتماماً خاصًا بدمج الذكاء الاصطناعي في مجالات حيوية كالتعليم، الرعاية الصحية، والخدمات الحكومية بهدف تحسين فعالية الأداء التشغيلي وتشجيع الابتكار.

يُمثل هذا الحدث والعرض المُقام هو الأضخم في منطقة الشرق الأوسط في قطاع الاقتصاد الإلكتروني، إذ يحظى بمشاركة تفوق 600 شركة عالمية و400 شركة ناشئة.

سيكون الحضور لهذه الدورة لافتًا، إذ تجاوز عدد الزوار المسجلين حتى اللحظة الـ 25000 زائر، ويشارك في الفعاليات أكثر من 500 مُتحدِث ينتمون لمؤسسات دولية، حيث سينعقد 200 جلسة تخصصية تُقام بالتزامن مع المؤتمر، تستعرض أبرز ما وصلت إليه التكنولوجيا وتُجابهه من تحديات في ظل العصر الرقمي.

تحظى جلسات المؤتمر بمشاركة مجموعة من الأساتذة والمتخصصين العالميين في أهم المواضيع المطروحة للنقاش خلال المؤتمر والتي تتضمن: البنوك الإلكترونية، والشخصية الرقمية و… التكنولوجيا المالية  ، والعملات الرقمية، و  تُعد العمليات المالية الإلكترونية والديجيتال جزءًا مهمًا في العصر الحديث. ، وخدمات الإقراض، و  التجارة الإلكترونية  قطاعات عدة منها التجزئة، والخدمات الإمدادية، والترويج الرقمي، والمصرفية شهدت تنظيم عدة جلسات ومحاضرات تناولت استخدام التقنيات الرقمية المتطورة في القطاعات الحكومية والخاصة.

عملت سامسونج جلف للتكنولوجيا يدًا بيد مع هيئة دبي للمهرجانات والتسوق، وكشفت عن مساهمتها في يُعد مهرجان دبي لألعاب الفيديو والرياضات الإلكترونية لعام 2024 حدثاً مميزاً يجمع عشاق الألعاب من مختلف أنحاء العالم للاستمتاع بمنافسات الألعاب الإلكترونية ومشاركة شغفهم بهذا العالم الرقمي الفريد. سيكون مركز دبي التجاري العالمي موقعاً لاستضافة الحدث حتى تاريخ الخامس من مايو لعام 2024. أما بالنسبة لسامسونج كشريك رسمي لقسم الأجهزة التلفزيونية والشاشات والأجهزة الجوالة في المهرجان، فإنها ستقوم بعرض أحدث ما لديها من مجموعات الشاشات والهواتف الذكية، والتي تتضمن شاشات… Odyssey OLED G9  المرتقبة وهاتف  Galaxy S24 Ultra  الذي أطلقته آخرًا.

ستقود سامسونج فاعليات معرض الألعاب في المهرجان، حيث ستقوم بتقديم أحدث تكنولوجياتها وتوفير تجارب لعب استثنائية ضمن ثلاث مناطق رئيسة تتضمن مختلف النشاطات.

تمنح النشاط الترويجي “بلاي بيوند” للزائرين الفرصة لتجربة مجموعة من الألعاب على هاتف جالاكسي إس 24 ألترا الذي يتمتع بأداء فائق. وتقيم الشركة كذلك مسابقات باستخدام شاشات الألعاب من نوع (أوديسي أوليد جي 7)، وذلك كي يختبر اللاعبون التكنولوجيا المتطورة لعرض الصور من إنتاج شركة سامسونج.

 ركن سامسونج للألعاب:

تهيمن شاشات سامسونج على قسم الألعاب في مؤتمر جيم إكسبو، إذ يُشاهد 128 شاشة فائقة من نوع Odyssey G5. توفر هذه الشاشات تجربة استثنائية ودقة بصرية عالية الجودة غير مسبوقة، مانحةً اللاعبين الفرصة للاستمتاع بألعابهم المحبوبة بأسلوب محاكاة وحداثة فائقة.

كجزء من قطاع الابتكار المستقبلي، تم تخصيص (زاوية الألعاب سامسونج)، التي تسمح للزوار باستكشاف وتجربة مختلف منتجات سامسونج. تتضمن هذه المنتجات شاشة (Odyssey Ark) بحجم 55 إنش، وجهاز تلفاز سامسونج OLED 4K بحجم 77 إنش وجودة عرض 4K، بالإضافة إلى أحدث الهواتف الذكية. Galaxy S24 Ultra  ، وهاتف  Galaxy Z Fold 5  ، و  الجهاز اللوحي Tab S9 Ultra  .

في هذا الشأن، شدد أحمد الخاجة – المدير التنفيذي لمؤسسة دبي للمهرجانات والتجزئة – على أهمية المهرجان، معلقًا بأن مهرجان دبي للألعاب والرياضات الإلكترونية يجسد الطموح الذي تتطلع إليه دبي لتصبح ضمن قائمة أفضل عشر مدن رائدة في عالم الألعاب بحلول العام 2033. وأعرب عن سعادته بأن تكون شركة سامسونج الخليج للإلكترونيات الشريك الحصري لإحدى فصول هذه الفعالية القيمة، لما تمتلكه من تميز في طرح منتجات مبتكرة والتزام قوي بقطاع الألعاب، مما يسهم في دعم رؤية المهرجان ومستقبل الألعاب في دبي. كما أن هذه الشراكة تعبر عن هدفنا المتبادل الرامي إلى تعزيز موقع دبي وتقدمها إلى المقدمة في مجال الألعاب على الصعيد العالمي، وكذلك جذب الكفاءات المتميزة في هذا القطاع والمساهمة في تحفيز النمو الاقتصادي.

من ناحيته، عبر شافي علم، الذي يشغل منصب رئيس قسم التسويق المؤسسي وتجارة المستهلكين المباشرة لدى سامسونج جلف الإلكترونية، عن سعادته بالتعاون مع مؤسسة دبي للمهرجانات والتجزئة في إطار مهرجان دبي للعب والرياضات الإلكترونية، مؤكدًا توافق ذلك مع الرؤية الاستراتيجية للشركة التي تستهدف إثراء تجارب مجتمع اللاعبين المتحمسين في دولة الإمارات. وألمح إلى أنه في ظل جهود دبي لتأكيد مكانتها كقبلة لعالم الألعاب الإلكترونية، فإن سامسونج تفتخر بأن تكون جزءًا في دفع عجلة هذا التطور عبر إتاحة حلول مبتكرة ومتقدمة تساهم في خلق تجربة لعب فريدة ومحاطة بالإثارة لللاعبين. وأعرب عن حماسه للكشف عن آخر منتجاتهم والتواصل مع مجتمع الألعاب الحيوي خلال المهرجان.

خلال المهرجان، سيتسنى لمحبي ألعاب الكمبيوتر الاستمتاع بتجربة غامرة وحماسية تحاكي عالم سباقات السيارات مع لعبة (Asphalt 9: Legends) عبر شاشة Odyssey Ark الضخمة. في المقابل، يستطيع المتحمسون لألعاب التلفاز الاندماج في تجربة فريدة ضمن مركز ألعاب سامسونج (Gaming Hub) بواسطة أحدث شاشات OLED التي تقدمها سامسونج.

سيحظى المولعون بألعاب الهواتف الذكية أيضاً بأوقات مثيرة، إذ يوفر كل من جهازي Galaxy S24 Ultra و Galaxy Z Fold 5 تجارب لعب ممتازة لكافة الأعمار بفضل المعالجات الحديثة والشاشات الرائعة التي يحتويان عليها، إلى جانب العديد من الميزات الأخرى التي تتيحها هذه الأجهزة.

 قسم الألعاب بدولة الإمارات العربية المتحدة:

تشارك شركة سامسونج في مهرجان الألعاب الإلكترونية والرياضات الرقمية في دبي لعام 2024 كجزء من برنامجها الواسع للترويج ودعم صناعة الألعاب بالإمارات. تعهدت الشركة بدعم وتنمية المواهب الجديدة في مجال الألعاب من خلال تنظيم مجموعة من الأنشطة المبدعة التي تتضمن برامج تدريبية موجهة للطلبة في الهيئات التعليمية.

تتواءم رؤية شركة سامسونج مع أهداف استراتيجية دبي لتطوير قطاع الألعاب الإلكترونية لتصل إلى المرتبة ضمن أبرز عشرة مناطق عالمية في هذا القطاع بحلول عام 2033، حيث تسعى الإمارة إلى جذب المواهب وتنميتها، وتعزيز مساهمة القطاع في الاقتصاد المحلي، وتأسيس علاقات شراكة داخل دبي وعلى الصعيد العالمي. وتقوم سامسونج، باعتبارها شريكًا استراتيجيًا، بالتزام كامل بدعم المهارات الخاصة بصناعة الألعاب وقيادة النشاطات والمحتوى المحلي، وكذلك استخدام التكنولوجيا لتحسين وتطوير البيئة الرقمية للألعاب في دبي.

تحث سامسونج الزوار على المشاركة في فعالياتها المختلفة خلال مهرجان دبي للألعاب والرياضات الإلكترونية 2024، لاستشراف آفاق الألعاب القادمة والتعرف أكثر على تصور الشركة لصناعة الألعاب.

أسفرت الجهود التي تقوم بها  “هيئة البيانات والذكاء الاصطناعي السعودية” (سدايا) عن تصدر  المملكة العربية السعودية  من المهم الإشارة إلى أن المؤشرات العالمية المتعلقة بمجال البيانات والذكاء الاصطناعي تُظهر توجهات الابتكار والتقدم في هذه المجالات.

بناءً على الترتيب الدولي للذكاء الاصطناعي، أحد مؤشرات التقييم الشاملة للذكاء الاصطناعي الصادرة عن … Tortoise Intelligence  )، الذي يقيس أكثر من 60 دولة في العالم.

احتلت المملكة المركز الثاني في العالم في الوعي المجتمعي بمجال الذكاء الاصطناعي وفقا لما تم الإعلان عنه. لمؤشر جامعة ستانفورد الدولي  حصدت منظومة (توكلنا) الجائزة التي تُمنح من قِبل الأمم المتحدة للخدمات العامة لعام 2022، تقديرًا لقدرتها على التكيف التنظيمي وتطوير استجابات إبداعية لمواجهة أزمة (كوفيد-19)، مما يُبرهن على تقدم وقيادة المملكة في المجالات التقنية والرقمية.

جاء هذا الإنجاز الدولي تتويجًا للمساعي الكبيرة التي تبذلها سدايا منذ تأسيسها في العام ٢٠١٩، بهدف قيادة المبادرة الوطنية في مجال البيانات والذكاء الاصطناعي والمساهمة في تعزيز موقع المملكة كدولة رائدة في الاقتصاد المعتمد على البيانات والذكاء الاصطناعي.

تم تكثيف العمل نحو تحسين مرتبة المملكة في المؤشرات العالمية المتعلقة بالبيانات والذكاء الاصطناعي، ضمن إطار الدعم الذي تتلقاه من قِبل سمو الأمير محمد بن سلمان؛ ولي العهد، رئيس مجلس الوزراء، ورئيس مجلس إدارة الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي.

 سدايا والشهادات العالمية:

تفوقت (سدايا) في أدائها الاحترافي مما سمح لها بالحصول على شهادات دولية من بينها:

• أربع إفادات مُقدّمة من منظمة ICMG العالمية، المتخصصة في التفوق بتصميم الهياكل التقنية على مستوى العالم.
• شهادة الإجادة في مجال الحصول على المعلومات والمعرفة.
• نيل مركز البيانات الوطني التابع للهيئة لشهادة الجودة العالمية لمراكز المعلومات من المستوى الثالث.
• شهادة الدرجة الخامسة في مستوى النضوج بميدان تصميم البرمجيات.
• وثيقة تثبت إتقان المرحلة الثالثة لمعايير الكفاءة في توفير الخدمات.
• حصلت الهيئة على ثلاث شهادات دولية لنظامها الإداري المتكامل، وهي شهادة ISO 9001 لنظام إدارة الجودة، وشهادة ISO 45001 لنظام إدارة الصحة والسلامة المهنية، وشهادة ISO 14001 لنظام إدارة البيئة، وذلك تقديرًا لتطبيقها أرقى المعايير والإجراءات والسياسات الخاصة بتحسين نظم إدارة الجودة والبيئة والصحة المهنية. كما نالت الشهادة الدولية ISO 22301 المعنية بنظام إدارة استمرارية الأعمال.

وفي خضم هذه المؤسسات المتألقة، نالت المنصة الخيرية إحسان، التي تديرها سدايا من الناحية التقنية، جائزة الخدمات الحكومية الإلكترونية كأبرز خدمة إلكترونية من خلال خدمة تيسرت. بالإضافة إلى ذلك، تم تسجيلها في موسوعة غينيس للأرقام القياسية بفضل إنجازها الذي لا مثيل له بجمع أكبر قدر من التبرعات في يوم واحد خلال 24 ساعة على الصعيد الدولي.

ساعد التحول الرقمي الذي تشهده المدن الذكية في المملكة، والذي تديره الهيئة بالشراكة مع عدة مؤسسات حكومية، في تقدم ترتيب خمس مدن سعودية ضمن مؤشر IMD العالمي للمدن الذكية للعام 2024، الذي يصدره المعهد الدولي للتطوير الإداري.

تعمل الهيئة بشكل متناغم مع الأدوار الوطنية التي تؤديها في المملكة، من أجل تعزيز مسيرة التحول الرقمي وذلك من خلال تنفيذ برامج مرتبطة برؤية السعودية 2030، والتي تشتمل على أهداف تتعلق بكل من البيانات والذكاء الاصطناعي.

تهدف البلاد إلى تعزيز موقعها حتى تتمكن من الريادة في ميدان البيانات وتكنولوجيا الذكاء الاصطناعي، وذلك بهدف الارتقاء بالاستفادة القصوى من هذه التقنيات الحديثة لتبسيط وتيسير الخدمات على المواطنين والأشخاص المقيمين.

 هدفت سدايا وأهداف رؤية المملكة العربية السعودية لعام 2030 إلى:

عملت (سدايا) على تحقيق مستهدفات برامج رؤية السعودبة 2030 من بينها يوجد برنامج لتحسين نوعية الحياة يشمل مجموعة متنوعة من المبادرات والمشروعات.

• تطبيق “توكلنا”، الذي أسهم في تحسين جودة العيش لأكثر من ثلاثين مليون مستخدم بالمملكة، بفضل تقديمه لأكثر من مئتين وأربعين خدمة إلكترونية.
• يعمل تطبيق “نفاذ” الوطني الموحد على توفير تجربة سهلة وآمنة للمستخدمين عبر تيسير وتنظيم الوصول إلى الخدمات التي تقدمها الهيئات الحكومية.

على الصعيد الإنساني، قامت (سدايا) بتجهيز المنصة الوطنية للعمل الخيري (إحسان) بأرقى التقنيات الحديثة في مجال تحليل البيانات والذكاء الاصطناعي بهدف تيسير عملية التبرع للخيّرين والحرص على إيصال تبرعاتهم بالسرعة القصوى إلى الذين يستحقونها. وحتى الآن، بلغ مجموع التبرعات التي تلقتها المنصة أكثر من ستة مليارات ريال، استفاد منها ما يزيد عن 4.8 مليون مستفيد ومستفيدة.

 المنصة الوطنية للمدن الذكية:

وفرت سدايا عبر المنصة الوطنية للمدن الذكية تقارير تحليلية معقدة بواسطة استخدام نماذج محاكاة تساهم في صياغة الخطط واستراتيجيات المستقبل من خلال استعمال حلول مستندة إلى خوارزميات الذكاء الاصطناعي، إلى جانب محطات التشغيل المتقدمة.

المدن الذكية تقدم الجهة المعنية مجموعة من الخدمات المتخصصة في التصديق الإلكتروني ومن ضمن هذه الخدمات تأتي خاصية الختم الإلكتروني، بالإضافة إلى عدة منصات مثل منصة نبأ، ومنصة إيفاء، ومنصة شموس.

إلى جانب طرح مبادرة (صوتك)، التي تمثل نظاماً للذكاء الاصطناعي مصمماً لتحويل الأقوال المنطوقة إلى نص مكتوب، من خلال تكنولوجيا التعرف على الصوت باللغة العربية القياسية واللهجات المحلية، يسهم هذا النظام في أتمتة إجراءات كتابة محاضر الاجتماعات وتطوير برمجيات الدردشة الآلية وإنشاء أنظمة تفاعلية تعتمد على التعامل الصوتي.

 توفر سدايا منصات تكنولوجية مصممة لخدمة زوار بيت الله الحرام.

قدمت (سدايا) مجموعة من الخدمات التقنية المتقدمة للمساهمة في خدمة حجاج بيت الله الحرام، بما في ذلك منصة (سواهر) ومنصة (بصير)، والتي صُممت لتنظيم تدفق الزوار داخل المسجد الحرام وإدارة الحركة تبعًا للقدرة الاستيعابية لكل منطقة.

تضمنت الجهود إقامة أنظمة تقنية متطورة لتعزيز مشروع “طريق مكة” ومراكز استقبال للحجاج في خمسة عشر مدخلًا تشمل المطارات والموانئ البحرية والنقاط البرية داخل المملكة، وفي مكة المكرمة والمناطق المحيطة والمناطق الدينية. كما قامت سدايا بتطوير البنية التحتية الرقمية الخاصة بنظام السفر لإدارة عمليات دخول المسافرين ومغادرتهم بكفاءة.