fbpx
Connect with us

أخبار تقنية

آبل تقتحم سوق الأمن الذكي كاميرا أمان تكشف الهوية دون رؤية الوجوه

Avatar of هدير ابراهيم

Published

on

آبل تقتحم سوق الأمن الذكي كاميرا أمان تكشف الهوية دون رؤية الوجوه

تتجه شركة آبل نحو إحداث نقلة نوعية في مجال الأمن المنزلي، حيث تستعد لإطلاق كاميرا أمان متقدمة تعتمد على تقنيات الذكاء الاصطناعي، والمتوقع أن تصل إلى الأسواق بحلول عام 2026. ويبدو أن هذه الكاميرا ليست مجرد منتج تقني آخر، بل تمثل رؤية جديدة في عالم أمن المنازل الذكية، مستندة إلى تقنية فريدة تعتمد على “بصمة الجسد” لتحديد هوية الأفراد دون الحاجة إلى رؤية وجوههم بشكل واضح.

آبل تقتحم سوق الأمن الذكي كاميرا أمان تكشف الهوية دون رؤية الوجوه

كيف تعمل تقنية بصمة الجسد؟
حصلت آبل مؤخرًا على براءة اختراع لتقنية متقدمة تُعرف بـ”تحديد الهوية باستخدام خصائص الجسم المرتبطة بالوجه”. تعتمد هذه التقنية على تحليل مجموعة من الخصائص الجسدية مثل:

آبل تقتحم سوق الأمن الذكي كاميرا أمان تكشف الهوية دون رؤية الوجوه

آبل تقتحم سوق الأمن الذكي كاميرا أمان تكشف الهوية دون رؤية الوجوه

  • شكل الجسم وطريقة المشي.
  • الإيماءات ونمط الملابس.

تُنشئ هذه البيانات ما يُعرف بـ”بصمة جسدية” فريدة لكل شخص، تُخزن في قاعدة بيانات ذكية. وفي حال عدم وضوح ملامح الوجه في المستقبل، يمكن للنظام استخدام هذه البصمة للتعرف على الشخص بدقة، حتى مع ارتداء الأقنعة أو في ظروف إضاءة ضعيفة.

التطبيقات المحتملة للتقنية:

أمن متعدد المجالات
توفر تقنية بصمة الجسد إمكانيات واسعة في العديد من السيناريوهات الأمنية، مثل:

  • مراقبة المنازل والمباني المكتبية.
  • تعزيز الأمن في الأماكن العامة كالحدائق ومواقف السيارات.
  • إدارة الموارد الأمنية بشكل أكثر كفاءة.

التحديات والمنافسة في السوق:

هل تستطيع آبل التفوق على عمالقة السوق؟
رغم ابتكاراتها، تواجه آبل منافسة شديدة من شركات مثل أمازون وجوجل، اللتين تمتلكان كاميرات أمنية متكاملة مع منصات المنزل الذكي. ومع ذلك، تُعد تقنية بصمة الجسد فرصة لآبل للتميز ودفع الحدود التقنية في هذا المجال.

تطورات آبل في سوق المنازل الذكية:

منظومة متكاملة للأجهزة الذكية
تعمل آبل على تعزيز مكانتها في سوق المنازل الذكية من خلال منتجات متكاملة تشمل:

مع إطلاق كاميرا الأمان المنزلية الجديدة، تسعى آبل إلى تحقيق توازن بين الأمان والابتكار، مع تقديم تجربة منزلية ذكية متكاملة. وإذا نجحت في توسيع نطاق هذه التقنية، فإنها قد تُحدث تحولًا جذريًا في كيفية تأمين المنازل وإدارتها في المستقبل.

Click to comment

Leave a Reply

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أخبار تقنية

جوجل تُحدث ثورة في إنتاج الفيديو والصور بالذكاء الاصطناعي إطلاق نموذج Veo للشركات

Avatar of هدير ابراهيم

Published

on

جوجل تُحدث ثورة في إنتاج الفيديو والصور بالذكاء الاصطناعي إطلاق نموذج Veo للشركات

أعلنت شركة جوجل إطلاق نموذج Veo لتوليد الفيديو باستخدام الذكاء الاصطناعي، والمخصص للشركات لتعزيز إنتاج المحتوى الإبداعي. بالإضافة إلى ذلك، كشفت عن الإصدار الأحدث من نموذج Imagen 3 لتوليد الصور، مؤكدة توفّر هذه النماذج عبر منصة Vertex AI.
يأتي هذا الإعلان بعد تقديم OpenAI نموذجها المنافس Sora، الذي لا يزال قيد التطوير، ما يمنح جوجل تفوقًا واضحًا من خلال طرح نموذجها أولًا.

جوجل تُحدث ثورة في إنتاج الفيديو والصور بالذكاء الاصطناعي إطلاق نموذج Veo للشركات

يمكن لنموذج Veo إنشاء مقاطع فيديو بدقة تصل إلى 1080 بكسل مع مجموعة من الأنماط البصرية والسينمائية. يعتمد النموذج على أوامر نصية أو صور مدخلة لإنشاء محتوى متنوع وواقعي.

جوجل تُحدث ثورة في إنتاج الفيديو والصور بالذكاء الاصطناعي إطلاق نموذج Veo للشركات

جوجل تُحدث ثورة في إنتاج الفيديو والصور بالذكاء الاصطناعي إطلاق نموذج Veo للشركات

  • عند الكشف الأولي عن Veo، كانت المقاطع المولدة لا تتجاوز دقيقة واحدة.
  • في الإصدار الجديد، كشفت جوجل عن نتائج مذهلة يصعب تمييزها عن المقاطع الحقيقية، مثل مقطع يظهر كلبًا مع تفاصيل دقيقة للفرو والياقة التي بقيت متسقة أثناء الحركة.

Imagen 3: تحسين النصوص بالصور وإضافة عناصر إبداعية

إلى جانب Veo، توفر جوجل نموذج Imagen 3 لتحويل النصوص إلى صور مع ميزات متقدمة:

التحديات والابتكارات في نماذج الذكاء الاصطناعي

رغم التقدم الكبير الذي أحرزته جوجل، فإن نموذج Veo لا يخلو من التحديات. بعض العيوب مثل الإضاءة غير الطبيعية ظهرت في المقاطع التجريبية، حيث اخترق الضوء يد أحد الأشخاص بطريقة غير واقعية.

مع ذلك، أكدت جوجل أنها أضافت آليات حماية مثل:

  • تقنيات لمنع توليد محتوى ضار أو انتهاك حقوق الملكية الفكرية.
  • تضمين تقنية SynthID من DeepMind، وهي علامة مائية رقمية غير مرئية تهدف إلى تمييز المحتوى الناتج عن الذكاء الاصطناعي والحد من المعلومات المضللة.

تفوق جوجل على OpenAI في سباق الذكاء الاصطناعي

مع تأخر OpenAI في إطلاق نموذج Sora الذي كان مقررًا قبل نهاية عام 2024، حققت جوجل نقطة تفوق كبيرة بإطلاق Veo.
تشير إحصائيات جوجل إلى أن 86% من المؤسسات التي تستخدم الذكاء الاصطناعي التوليدي شهدت زيادة في الإيرادات، مما يعزز الحافز لتبني تقنيات Veo وImagen 3 دون انتظار المنافسة.

تطبيقات عملية: نجاح Veo في الحملات الإعلانية

عرضت جوجل مقطعًا دعائيًا لشركة Agoda للسياحة والسفر، وظّفت فيه نماذج Veo وImagen 3. أظهر الفيديو كفاءة هذه النماذج في إنتاج محتوى عالي الجودة، مما يشير إلى إمكانياتها الواعدة في قطاعات الإعلان والإنتاج الإعلامي.

مستقبل إبداعي واعد للذكاء الاصطناعي التوليدي

تضع جوجل بصمة جديدة في عالم الذكاء الاصطناعي بإطلاق Veo وImagen 3، مما يمهد الطريق لتغيير جذري في أساليب إنتاج الفيديو والصور. مع هذه التقنيات، يصبح المستقبل الإبداعي للشركات أكثر سهولة وإنتاجية، مع وعد بجودة غير مسبوقة ومزايا تتفوق على التحديات.

Continue Reading

أخبار الانترنت

مايكروسوفت تتمسك بمتطلبات ويندوز 11 وداعًا للأجهزة القديمة

Avatar of هدير ابراهيم

Published

on

مايكروسوفت تتمسك بمتطلبات ويندوز 11 وداعًا للأجهزة القديمة

أكدت مايكروسوفت بشكل نهائي أن متطلبات تشغيل نظام ويندوز 11، وخاصة دعم تقنية Trusted Platform Module (TPM) 2.0، ليست محل نقاش أو مساومة. ويأتي هذا القرار مع اقتراب انتهاء دعم نظام ويندوز 10 في أكتوبر 2025، ما يعكس التزام الشركة برفع مستوى الأمان في أنظمة التشغيل المستقبلية.

مايكروسوفت تتمسك بمتطلبات ويندوز 11 وداعًا للأجهزة القديمة

في منشور رسمي بعنوان “TPM 2.0 – تقنية ضرورية لأمان نظام ويندوز 11 واستدامته المستقبلية”، أوضحت مايكروسوفت أن هذه التقنية تعد أساسية لضمان حماية الهوية والبيانات الحساسة.

مايكروسوفت تتمسك بمتطلبات ويندوز 11 وداعًا للأجهزة القديمة

مايكروسوفت تتمسك بمتطلبات ويندوز 11 وداعًا للأجهزة القديمة

وصرح ستيفن هوكينغ، مدير المنتجات في مايكروسوفت:

“تُعتبر تقنية TPM 2.0 عنصرًا حيويًا لتعزيز سلامة النظام وحماية البيانات الحساسة. كما أنها تؤهل ويندوز 11 لمستقبل يعتمد بشكل أكبر على الذكاء الاصطناعي والبنية التحتية السحابية.”

تقنية TPM 2.0 تدعم ميزات أمان متقدمة مثل:

  • Credential Guard لحماية بيانات الهوية.
  • Windows Hello for Business لتسجيل الدخول الآمن.
  • BitLocker لتشفير الأقراص.
  • Secure Boot لتأمين الإقلاع.

متطلبات جديدة تدفع نحو التحديث

إضافةً إلى دعم TPM 2.0، أصبح تشغيل ويندوز 11 مشروطًا بمعالجات حديثة، أُطلقت منذ عام 2018، وبقدرات أمان قائمة على المحاكاة الافتراضية (VBS). هذه القيود تجعل الأجهزة القديمة غير مؤهلة للنظام الجديد.

محاولات التحايل على القيود

رغم المتطلبات الصارمة، ظهرت أدوات لتجاوز قيود تثبيت ويندوز 11 وتشغيله على أجهزة غير مدعومة. ومع ذلك، شددت مايكروسوفت إجراءات التحقق من توافق الأجهزة في تحديث 24H2، مما صعّب مهمة هذه الأدوات وأجبر المستخدمين على الامتثال للمعايير الجديدة.

تحفيز المستخدمين للانتقال إلى أجهزة حديثة

تُشجع مايكروسوفت المستخدمين على اقتناء أجهزة تدعم ويندوز 11 عبر رسائل تحذيرية تظهر على الشاشة كاملةً، تنبههم إلى قرب انتهاء دعم ويندوز 10. هذه الاستراتيجية تكرار لخطوات مشابهة اتبعتها الشركة مع نظام ويندوز 10 في الماضي، لتسريع تبني النظام الجديد وضمان انتقال سلس قبل نهاية فترة الدعم.

التحول إلى المستقبل الآمن

إصرار مايكروسوفت على متطلبات ويندوز 11 يعكس رؤيتها لتعزيز الأمان ودعم التطورات التكنولوجية. ورغم التحديات التي تواجه المستخدمين، تبقى الترقية إلى أجهزة حديثة السبيل الوحيد للاستفادة من مميزات النظام الجديد، مع ضمان حماية البيانات والهوية في ظل التطور المتسارع للتهديدات السيبرانية.

Continue Reading

الذكاء الاصطناعي

عقبات تواجه شراكة الذكاء الاصطناعي بين آبل وبايدو في الصين

Avatar of هدير ابراهيم

Published

on

عقبات تواجه شراكة الذكاء الاصطناعي بين آبل وبايدو في الصين

تسعى شركة آبل لتعزيز وجودها في السوق الصينية من خلال تطوير تقنيات الذكاء الاصطناعي تحت اسم Apple Intelligence، بالتعاون مع شركة بايدو الصينية. ومع ذلك، تشير تقارير إعلامية إلى أن هذا التعاون يواجه تحديات عدة، أبرزها عجز نماذج اللغة الكبيرة (LLMs) المتطورة من بايدو، مثل Ernie 4.0، عن تقديم إجابات مخصصة تلبي توقعات المستخدمين.

عقبات تواجه شراكة الذكاء الاصطناعي بين آبل وبايدو في الصين

من بين العقبات الأخرى، رغبة بايدو في استخدام بيانات المستخدمين لتحسين تدريب نماذجها، وهو ما ترفضه آبل بشدة، حيث تلتزم بسياسات صارمة تحمي خصوصية عملائها. هذا الخلاف حول كيفية التعامل مع بيانات المستخدم يشكل حجر عثرة رئيسيًا أمام نجاح الشراكة.

عقبات تواجه شراكة الذكاء الاصطناعي بين آبل وبايدو في الصين

عقبات تواجه شراكة الذكاء الاصطناعي بين آبل وبايدو في الصين

شراكة تاريخية تواجه ضغوطًا جديدة

على الرغم من التحديات الحالية، تملك آبل وبايدو شراكة طويلة تمتد لأكثر من عقد. فضّلت آبل خدمات بايدو على جوجل في الصين، لتجنب التعقيدات التنظيمية. لكن التعقيدات التقنية والتنظيمية المرتبطة بتقنيات الذكاء الاصطناعي الحالية تهدد استمرارية هذه الشراكة.

هاتف Galaxy S25 Plus يتفوق بجدارة في اختبارات الأداء على منصة Geekbench

آفاق الذكاء الاصطناعي وخطط الإطلاق المؤجلة

تعمل آبل على تطوير نسختين من تقنيات الذكاء الاصطناعي:

  1. تقنيات مدمجة في هواتف آيفون: لتوفير تجربة ذكاء اصطناعي محلية على الأجهزة.
  2. تقنيات تعتمد على الخوادم السحابية: لتمكين خدمات أكثر قوة ومرونة.

كان من المقرر إطلاق هذه التقنيات في عام 2025، لكن التحديات التقنية والتنظيمية قد تؤدي إلى تأخير الجدول الزمني، مما قد ينعكس سلبًا على أداء مبيعات آيفون في الصين.

منافسة محلية تُصعّد الضغط على آبل

على الرغم من التقارير التي أشارت إلى بوادر تعافي مبيعات آيفون في السوق الصينية، تشير الأحداث الأخيرة إلى عكس ذلك. شهدت آبل انخفاضًا ملحوظًا في مبيعات آيفون خلال حدث “يوم العزاب” في نوفمبر الماضي. تأتي هذه الانتكاسة وسط منافسة شرسة من الشركات المحلية مثل هواوي وهونر وشاومي وفيفو، التي تكتسب حصة سوقية أكبر بفضل تقديمها منتجات تلبي احتياجات المستهلكين الصينيين بشكل أفضل.

يمثل السوق الصيني تحديًا كبيرًا لشركة آبل، حيث تواجه ضغوطًا من اللوائح المحلية والمنافسة الشرسة. وبينما يمكن للشراكة مع بايدو أن تسهم في تعزيز مكانتها، إلا أن التحديات التقنية والتنظيمية تُلقي بظلالها على هذا التعاون. ومع التزام آبل بسياسات الخصوصية، يبقى مستقبل هذه الشراكة مرهونًا بقدرة الطرفين على التوصل إلى حلول توازن بين الأداء والخصوصية.

Continue Reading

Trending

Copyright © 2023 High Tech. Powered By DMB Agency.