Connect with us

أخبار الشركات

وزارة العدل الأمريكية ترفع دعوى ضد جوجل والأخيرة تُعلِّق

Avatar of هند عيد

Published

on

google 944651 reuters 12.jpg

نظرة عامة على دعوى مكافحة الاحتكار ضد Google التي رفعتها وزارة العدل الأمريكية

وشهدت وزارة العدل الأمريكية، الثلاثاء، رفع دعوى قضائية ضد شركة Google، متهمة العملاق التكنولوجي باحتكار البحث والإعلان، علماً بأن هذه الدعوى تسعى تفكيك نشاط الإعلان عبر الإنترنت لشركة Google.

نتيجة لهذه الدعوى، تم تعليق Google من الإعلان على جميع المواقع الفيدرالية الأمريكية بما فيها المواقع المملوكة للحكومة، مثل وزارة الدفاع ووكالة ناسا، وتلك التي تديرها شركات خاصة مثل أمازون وفيسبوك.

تعد دعوى مكافحة الاحتكار هي الخامسة التي يرفعها مسؤولون أمريكيون ضد الشركة منذ عام 2020، ولم تنجح جميع الدعاوى الأربعة الأخرى، حيث تزعم كل قضية سلوكًا مختلفًا مضادًا للمنافسة من جانب Google.

من المحتمل أن تكون هذه الدعوى الأخيرة أكثر نجاحًا من غيرها، حيث إنها تركز على سلوك Google الاحتكاري في الإعلانات الرقمية، ولكن  تمكنت Google من القضاء على أي تهديد لمنافسيها أو التقليل منه بشدة باستخدام محرك البحث ومنصات الإعلانات الخاصة بها للسيطرة على السوق.

من المحتمل أن يكون لهذا التعليق تأثير سلبي على إيرادات Google، حيث من المرجح أن يتحول المعلنون إلى منصات أخرى. ومع ذلك، فمن غير المحتمل أن يكون لها تأثير كبير على الربحية الإجمالية للشركة.

ردود الفعل على الدعوى

تتدفق ردود الفعل على الدعوى القضائية على وسائل التواصل الاجتماعي حيث يشعر العديد من المستخدمين بالقلق بشأن كيفية تأثير ذلك على المنافسة والابتكار في سوق الإعلان عبر الإنترنت،  ويشيد آخرون بوزارة العدل لوقوفها في وجه ما يعتبرونه احتكارًا.

بينما تظل Google معلقة، تكثف الشركات الأخرى جهودها للتنافس مع عملاق Silicon Valley.

أعلن Facebook في وقت سابق من هذا الأسبوع أنه سيطلق منصته الإعلانية الخاصة، بينما يقال إن Amazon تعمل على محرك بحث جديد من شأنه أن ينافس محرك بحث Google.

وأخيراً،نظرًا لأن Google تواجه تحديات قانونية متزايدة، فإن الآفاق المستقبلية للشركة تظل غير مؤكدة، ومع ذلك، إذا ثبتت إدانته بارتكاب مخالفات، فقد يواجه عقوبات كبيرة من وزارة العدل والإضرار بسمعته.

 

أخبار الشركات

ريديت برو يرتقي بتجربة العلامات التجارية أدوات جديدة لعرض وتحليل المحادثات المجتمعية

Avatar of هدير ابراهيم

Published

on

ريديت برو يرتقي بتجربة العلامات التجارية أدوات جديدة لعرض وتحليل المحادثات المجتمعية

أعلن موقع التواصل الاجتماعي ريديت عن إطلاق تحسينات جديدة للملفات الشخصية المخصصة للشركات ضمن حزمة أدوات ريديت برو، والتي تهدف إلى تمكين العلامات التجارية من التفاعل الفعّال مع المجتمعات ومواكبة الاتجاهات في الوقت الفعلي.

ريديت برو يرتقي بتجربة العلامات التجارية أدوات جديدة لعرض وتحليل المحادثات المجتمعية

ريديت برو يرتقي بتجربة العلامات التجارية أدوات جديدة لعرض وتحليل المحادثات المجتمعية

ريديت برو يرتقي بتجربة العلامات التجارية أدوات جديدة لعرض وتحليل المحادثات المجتمعية

كجزء من التحديثات، سيقوم ريديت تلقائيًا بإنشاء مقترحات للسير الذاتية الخاصة بملفات الشركات عند انضمامها إلى ريديت برو.
وبمجرد إدخال عنوان الموقع الإلكتروني للشركة، يمكنها اختيار وصف مناسب من بين المقترحات لتبني هوية رقمية أكثر وضوحًا واتساقًا.

تفاعل مباشر مع المحادثات والمجتمعات

من أبرز المزايا الجديدة تمكين الشركات من عرض منشورات وتعليقات تتعلق بها أو بمجالها داخل ملفاتها الشخصية.
كما تتيح علامة تبويب “الاتجاهات” للشركات تتبع أبرز المحادثات والكلمات المفتاحية الشائعة على المنصة، مما يوفر رؤى قيّمة حول ما يهتم به المستخدمون.

رؤية استراتيجية من إدارة ريديت

صرّح جيم سكوايرز، نائب الرئيس التنفيذي لتسويق ونمو الأعمال في ريديت، قائلاً:
ريديت يمثل فرصة استثنائية للشركات من جميع الأحجام، خاصة أن المنصة تؤثر في قرارات الشراء لأكثر من نصف المستخدمين عبر الإنترنت. هذه الأدوات الجديدة تسهل بناء حضور موثوق يعزز من تفاعل المجتمعات مع العلامات التجارية ويمنح الشركات فرصة للنمو بثقة.

نتائج مالية مشجعة تعزز طموحات ريديت

تأتي هذه التحسينات بعد أداء مالي قوي في الربع الأخير، حيث أعلنت ريديت عن تحقيق إيرادات بقيمة 392.4 مليون دولار، بزيادة سنوية قدرها 61%.
كما بلغ عدد المستخدمين النشطين يوميًا 108.1 مليون مستخدم، محققة بذلك نموًا بنسبة 31% وتجاوزًا واضحًا لتوقعات وول ستريت.

Continue Reading

أخبار الشركات

علي بابا تحدث ثورة في تدريب الذكاء الاصطناعي تكلفة أقل بـ 88% دون الحاجة لمحركات البحث

Avatar of هدير ابراهيم

Published

on

علي بابا تحدث ثورة في تدريب الذكاء الاصطناعي تكلفة أقل بـ 88 دون الحاجة لمحركات البحث

كشفت شركة علي بابا الصينية عن ابتكار جديد يحمل اسم ZeroSearch، وهو نهج ثوري يسمح بتدريب أنظمة الذكاء الاصطناعي على مهارات البحث واسترجاع المعلومات دون الحاجة لاستخدام واجهات برمجة التطبيقات (APIs) الخاصة بمحركات البحث التقليدية مثل غوغل. هذا الابتكار يهدف إلى خفض التكاليف وتعزيز التحكم في عملية تدريب النماذج اللغوية الكبيرة (LLMs)، وذلك من خلال محاكاة عمليات البحث بدلاً من تنفيذها فعليًا على محركات حقيقية.

علي بابا تحدث ثورة في تدريب الذكاء الاصطناعي تكلفة أقل بـ 88% دون الحاجة لمحركات البحث

واجه مطوّرو أنظمة الذكاء الاصطناعي تحديين رئيسيين خلال تدريب المساعدات الذكية القادرة على البحث:

علي بابا تحدث ثورة في تدريب الذكاء الاصطناعي تكلفة أقل بـ 88% دون الحاجة لمحركات البحث

علي بابا تحدث ثورة في تدريب الذكاء الاصطناعي تكلفة أقل بـ 88% دون الحاجة لمحركات البحث

  1. صعوبة التنبؤ بجودة المستندات التي تسترجعها محركات البحث.

  2. ارتفاع تكلفة استخدام APIs التي تتطلب تنفيذ مئات آلاف الطلبات.

وتأتي “ZeroSearch” لتقدم حلاً فعّالًا عبر تحويل النموذج اللغوي إلى أداة بحث تولّد مستندات متعلقة وغير متعلقة استجابةً لاستعلامات المستخدم، مما يعزز كفاءته دون الاعتماد على خدمات خارجية.

أداء يفوق التوقعات.. ويتفوق على غوغل في بعض الحالات

بحسب تجارب عملية أجريت على سبع مجموعات بيانات للأسئلة والإجابات، لم تكتفِ تقنية ZeroSearch بمضاهاة أداء النماذج التي تعتمد على محركات البحث، بل تفوقت عليها في العديد من السيناريوهات.

انخفاض كبير في التكاليف: من 586 إلى 70 دولارًا فقط

وفقًا لتحليل الباحثين، فإن تنفيذ حوالي 64,000 استعلام بحث عبر واجهة “SerpAPI” الخاصة بغوغل قد يكلف ما يقارب 586.70 دولارًا، بينما لا تتجاوز تكلفة نفس العملية باستخدام نموذج “ZeroSearch” 70.80 دولارًا فقط، وهو ما يمثل تخفيضًا في التكلفة بنسبة 88%.

مستقبل البحث الذكي بعيون الذكاء الاصطناعي

يرى باحثو علي بابا أن النماذج اللغوية الكبيرة، بفضل المعرفة التي اكتسبتها خلال مراحل التدريب المسبق، قادرة على توليد محتوى يرتقي إلى مستوى نتائج محركات البحث من خلال معالجة لغوية متقدمة دون اتصال مباشر بالإنترنت.

ويُتوقع أن تُحدث هذه التقنية نقلة نوعية في تدريب الذكاء الاصطناعي، خصوصاً للشركات الناشئة والمؤسسات التي تسعى لتقليل الاعتماد على خدمات البحث الخارجية ذات التكلفة العالية.

Continue Reading

أخبار الشركات

مايكروسوفت تُصعّد من إجراءاتها الأمنية حظر شامل لتطبيق الذكاء الاصطناعي الصيني ديب سيك

Avatar of هدير ابراهيم

Published

on

مايكروسوفت تُصعّد من إجراءاتها الأمنية حظر شامل لتطبيق الذكاء الاصطناعي الصيني ديب سيك

أعلن براد سميث، رئيس شركة مايكروسوفت، أن موظفي الشركة ممنوعون من استخدام تطبيق ديب سيك (DeepSeek) الصيني، وذلك خلال جلسة استماع عُقدت في مجلس الشيوخ الأميركي يوم الخميس. وأوضح أن القرار جاء نتيجة مخاوف تتعلق بأمن البيانات واحتمال الترويج لدعاية سياسية من خلال التطبيق.

مايكروسوفت تُصعّد من إجراءاتها الأمنية حظر شامل لتطبيق الذكاء الاصطناعي الصيني ديب سيك

وأشار سميث إلى أن مايكروسوفت لم تُدرج التطبيق على متجرها الرسمي للتطبيقات، في خطوة تهدف إلى حماية مستخدميها من أي تهديدات محتملة مرتبطة بتخزين البيانات خارج الولايات المتحدة. وقد نقل موقع “TechCrunch” المتخصص في التكنولوجيا هذا الموقف عن الشركة، مؤكدًا أن هذه هي المرة الأولى التي تتحدث فيها مايكروسوفت علنًا عن منع استخدام التطبيق داخليًا.

مايكروسوفت تُصعّد من إجراءاتها الأمنية حظر شامل لتطبيق الذكاء الاصطناعي الصيني ديب سيك

مايكروسوفت تُصعّد من إجراءاتها الأمنية حظر شامل لتطبيق الذكاء الاصطناعي الصيني ديب سيك

مصدر القلق: تخزين البيانات في الصين وخضوعها للقوانين الصينية

تستند المخاوف الأمنية إلى سياسة الخصوصية الخاصة بـديب سيك، والتي تنص على تخزين بيانات المستخدمين على خوادم داخل الصين. ووفقًا للقانون الصيني، فإن هذه البيانات قد تكون عرضة للوصول من قبل وكالات الاستخبارات المحلية، ما يُثير قلقًا واسعًا لدى شركات التكنولوجيا الغربية بشأن الخصوصية والسيادة الرقمية.

قيود دولية وتحفظات رقابية

ليست مايكروسوفت وحدها من اتخذت إجراءات ضد “ديب سيك”، إذ سبق أن فرضت العديد من الدول والمؤسسات قيودًا على استخدامه. ويُعرف التطبيق أيضًا بفرضه رقابة صارمة على الموضوعات التي تعتبرها الحكومة الصينية حساسة، ما يثير شكوكًا حول حيادية المعلومات التي يقدمها لمستخدميه.

مفارقة تقنية: مايكروسوفت تستضيف نموذج ديب سيك على أزور

رغم الانتقادات، استضافت مايكروسوفت نموذج الذكاء الاصطناعي المفتوح المصدر “R1” المستخدم في ديب سيك على منصتها السحابية “Azure”، عقب انتشاره الواسع في وقت سابق من العام. إلا أن هذا لا يشمل التطبيق نفسه، بل يتيح فقط استضافة النموذج تقنيًا دون مشاركة البيانات مع الخوادم الصينية.

مخاطر مستمرة رغم الانفصال التقني

حتى مع فصل التطبيق عن خوادمه الأصلية، لا تزال هناك مخاوف أخرى قائمة، مثل احتمالية استخدام النموذج لنشر دعاية موجهة أو استغلاله في إنشاء تعليمات برمجية غير آمنة.

Continue Reading

Trending

Copyright © 2023 High Tech. Powered By DMB Agency.