fbpx
Connect with us

أخبار الانترنت

الكونغرس الأمريكي يفرض قواعد جديدة لاستخدام روبوت ChatGPT داخل مكاتب العمل

Avatar of هند عيد

Published

on

ChatGPT Congress.jpg

أخيرًا تم إصدار قواعد جديدة من قِبل الكونغرس الأمريكي تُحدِّد استخدام الروبوتات الذكية مثل ChatGPT داخل مكاتبه. وبحسب المعلومات الواردة ، سيتم السماح فقط للموظفين في الكونغرس باستخدام النسخة المأجورة من ChatGPT، المعروفة باسم ChatGPT Plus، وذلك بهدف توفير خيارات أكثر للتحكم بالخصوصية. ومن جانب آخر، سيتم تقييد استخدام أدوات الذكاء الاصطناعي كجزء من العمل اليومي. تتردد العديد من الشركات والمؤسسات عن استخدام تلك الأدوات تجنبًا لأية خروج عن الإطار القانوني أو تسريب للبيانات الخاصة. يُعد هذا الإجراء من قِبل الكونغرس خطوة هامة في الحفاظ على الخصوصية وحماية البيانات. في هذا المقال ، سنلقي نظرة على تلك القواعد الجديدة وتأثيرها المحتمل على المكاتب والموظفين في الكونغرس الأمريكي.

أهمية استخدام أدوات الذكاء الاصطناعي في الكونغرس الأمريكي

يعتبر استخدام أدوات الذكاء الاصطناعي في الكونغرس الأمريكي ذو أهمية كبيرة، حيث يمكن أن تساعد هذه الأدوات في تحسين كفاءة العمل وزيادة الإنتاجية، كما تساعد التقنيات المبتكرة مثل روبوت ChatGPT على التفاعل مع الجمهور وتقديم المساعدة في إعداد التقارير والبحوث.

من خلال توظيف أدوات الذكاء الاصطناعي، يمكن للكونغرس توسيع نطاق عمله وتوفير حلول فعالة للتحديات اليومية.

 القيود على استخدام روبوت ChatGPT في الكونغرس

القواعد الجديدة التي أصدرها الكونغرس لاستخدام روبوت ChatGPT داخل مكاتب العمل

القواعد الجديدة التي أصدرها الكونغرس لاستخدام روبوت ChatGPT داخل مكاتب العمل:

  • تم تحديد استخدام روبوت ChatGPT في المكاتب والفرق العاملة بخصائص معينة وبناء على احتياجات العمل.
  • يتعين على الموظفين تلقي تدريبات مكثفة حول استخدام روبوت ChatGPT والتعامل معه بشكل صحيح.
  • يجب على الموظفين استخدام روبوت ChatGPT فقط للمهام التي يمكنها القيام بها بشكل فعال ولا يتعارضون مع مبادئ الخصوصية والأمان.
  • يتوجب على الموظفين تقديم تقارير دورية حول تجربتهم والنتائج التي تم الوصول إليها باستخدام روبوت ChatGPT.
  • يجب الحفاظ على خصوصية واستخدام البيانات المرسلة والمستلمة باستخدام الروبوت.
  • تم تحديد قدرة المديرين على مراقبة وتقييم استخدام روبوت ChatGPT واتخاذ الإجراءات اللازمة لضمان التزام الموظفين بالقواعد المحددة.

هذه القواعد تهدف إلى ضمان استخدام آمن وفعال لروبوت ChatGPT داخل مكاتب العمل في الكونغرس الأمريكي والحفاظ على الخصوصية والأمان في التفاعل مع الروبوت.

التحكم في الخصوصية واستخدام البيانات

تُظهِر القواعد الجديدة التي أصدرها الكونغرس لاستخدام روبوت ChatGPT داخل مكاتب العمل التركيز على التحكم في الخصوصية واستخدام البيانات.

يُطلب في تلك القواعد من الكونغرس توفير إشعارات للمتفاعلين مع روبوت ChatGPT بأنهم يتفاعلون مع برنامج حاسوبي وليس شخصًا حقيقيًا.

كما يجب أن يتم تحديد مدى استخدام البيانات المشتركة مع روبوت ChatGPT وضمان سرية المعلومات الحساسة. تهدف هذه القواعد إلى حماية خصوصية الموظفين والتأكد من استخدام البيانات بطريقة مسؤولة وقانونية.

السماح بالاستخدام العام لروبوتات الذكاء الاصطناعي

واحدة من النقاط الرئيسية التي تم تضمينها في القواعد الجديدة التي أصدرها الكونغرس الأمريكي هي السماح بالاستخدام العام لروبوتات الذكاء الاصطناعي في المكاتب.

هذا يشير إلى أن الموظفين يمكنهم استخدام تقنية ChatGPT للتفاعل مع الروبوت بشكل عام وبدون قيود كبيرة.

تعني هذه القاعدة أن الموظفين يمكنهم طرح الأسئلة والحصول على إجابات ومعلومات من الروبوت لدعم أعمالهم واتخاذ القرارات السليمة.

يساهم هذا الاستخدام العام في تحقيق نقلة نوعية في طريقة عمل الموظفين ويمكنهم الاستفادة الكاملة من إمكانيات الذكاء الاصطناعي التي يقدمها الروبوت.

وفي الوقت نفسه، فإنه من المهم أن يكون هناك إطار زمني واضح للتدريب والتوجيه لضمان أن الموظفين يستخدمون الروبوت بفعالية وفقًا للأهداف المحددة من قبل المؤسسة.

 التأثيرات المحتملة للقيود

آثار القيود على عمل موظفي الكونغرس وتفاعلهم مع روبوت ChatGPT

تثير القيود التي فُرضت على استخدام روبوت ChatGPT في الكونغرس الأمريكي تأثيرًا ملحوظًا على عمل الموظفين وكيفية تفاعلهم مع الروبوت.

فعلى الرغم من المزايا التي يقدمها الذكاء الاصطناعي في تجريد المهام المكررة وتوفير الوقت والجهد، إلا أن هناك تأثير نفسي للموظفين عند استبدالهم بروبوت ChatGPT.

قد يشعرون بالقلق بشأن استبدالهم بالآلات أو التهديد المحتمل لوظائفهم.

بالإضافة إلى ذلك، قد يواجه الموظفون صعوبة في التكيف مع تفاعل روبوت ChatGPT.

قد يجدون التواصل مع الروبوت غير مألوف أو يجدون صعوبة في التعامل مع الاستجابات الآلية التي قد لا تكون دقيقة بنفس القدر الذي تكون عليه استجابات الإنسان.

للتغلب على هذه الآثار، من المهم توفير التدريب والدعم اللازمين للموظفين للتكيف مع استخدام روبوت ChatGPT.

يجب تشجيعهم على تطوير مهارات جديدة تساعدهم في الاستفادة من المزايا التي يوفرها الذكاء الاصطناعي والتعاون مع الروبوت في إطار عمل مشترك.

كما يجب أن يتم توضيح دور الروبوت وتحديد المهام التي سيتولاها وكيفية تعاونه مع الموظفين.

في النهاية، يجب الاعتراف بأن استخدام روبوت ChatGPT ليس بديلاً كاملًا للعمل البشري، بل هو أداة تكنولوجية تساعد في تعزيز الكفاءة وتوفير الجهد.

كذلك يجب أن يكون الهدف النهائي هو استخدام الذكاء الاصطناعي بطريقة تعزز العمل البشري وتزيد من إنتاجية الفرق العاملة في الكونغرس.

التحولات في استخدام التقنية في مجال العمل واتجاهات المستقبل

  • تسارعت التقنية في المجال العمل وأصبحت أكثر انتشارًا وتأثيرًا في العمليات اليومية.
  • زادت استخدامات التكنولوجيا الذكية في تحسين الكفاءة وتسهيل المهام الروتينية.
  • ازدادت الاعتماد على الذكاء الاصطناعي وتعلم الآلة في تحليل البيانات واتخاذ القرارات.
  • تطورت تقنيات التواصل والاتصال عبر الإنترنت مثل الروبوتات الدردشة وأدوات الترجمة التلقائية.
  • يشهد المستقبل انتشارًا أكبر للتقنيات المبتكرة مثل الواقع المعزز والواقع الافتراضي وروبوتات التوصيل الذاتي.
  • يتطلب التحول إلى تكنولوجيا المستقبل تكاملًا سلسًا بين البشر والآلات وتعاونًا مشتركًا لتحقيق التطور والاستفادة القصوى.

 ردود الفعل وتوصيات

تعليقات الخبراء والمؤسسات حول قيود استخدام روبوت ChatGPT

قد أثار قرار الكونغرس الأمريكي بتقييد استخدام موظفيه لروبوت ChatGPT تعليقات من الخبراء والمؤسسات المعنية بمجال الذكاء الاصطناعي.

يعتبر البعض هذه القيود إجراءً ضروريًا لحماية الخصوصية ومنع تسرب البيانات الحساسة.

ومع ذلك، يعارض البعض الآخر هذه القيود، معتبرين أن استخدام روبوت ChatGPT يمكن أن يساهم في تعزيز كفاءة العمل وتقديم الخدمات أكثر سرعة وفعالية.

قد يكون هذا القرار بمثابة إشارة على انتشار المخاوف بشأن الخصوصية ومسائل الأمن في ظل تقدم التكنولوجيا واستخدامها في القطاع العام.

يمكن أن تواجه المؤسسات التي ترغب في استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي مزيدًا من التحديات في مجال ضمان الامتثال للمعايير القانونية والأخلاقية وتلبية متطلبات الخصوصية.

توصيات للتعامل مع القيود وتحسين استخدام الذكاء الاصطناعي في المستقبل

  • توفير التدريب المناسب للموظفين على كيفية التفاعل بشكل فعال مع روبوت ChatGPT واستخدامه في مهامهم اليومية.
  • تحسين واجهة التفاعل مع الروبوت لتكون أكثر سهولة وتفهما لتسهيل التواصل والتعاون بين الموظفين والروبوت.
  • مراجعة القواعد الحالية وتحديثها بناءً على التحسينات المستمرة في تقنية الذكاء الاصطناعي وتوجيهات السلامة والأمان.
  • تشجيع الابتكار والبحث والتطوير في مجال استخدام الذكاء الاصطناعي في المؤسسات الحكومية لتطوير حلول مبتكرة تعزز الكفاءة وتحسن الخدمات المقدمة.
  • تحقيق توازن بين الاستخدام المناسب للروبوت ChatGPT واحترام خصوصية الموظفين وتجنب الانتهاكات الأمنية.
  • تعزيز الشفافية والتواصل مع الجمهور وشرح الهدف من استخدام الذكاء الاصطناعي في المؤسسات الحكومية وفوائدها.
  • توفير آليات للتغذية المرتدة واستطلاعات رأي لتقييم تجربة الموظفين وجمع اقتراحاتهم لتحسين استخدام التكنولوجيا في المستقبل.
  • الاستفادة من التجارب والأبحاث العلمية في مجال الذكاء الاصطناعي والابتعاد عن التكنولوجيا التجريبية ذات المخاطر المحتملة.

أخبار الانترنت

جوجل تواجه تحديات جديدة في سوق الأجهزة اللوحية

Avatar of هدير ابراهيم

Published

on

جوجل تواجه تحديات جديدة في سوق الأجهزة اللوحية

كشفت تقارير حديثة أن شركة جوجل قررت إلغاء خططها لتطوير الجيل الثاني من جهاز Pixel Tablet، مما يشير إلى أن الجهاز الذي أُطلق العام الماضي قد يكون الإصدار الوحيد في هذه السلسلة.
هذا القرار جاء نتيجة المبيعات الضعيفة للإصدار الأول، ما دفع الشركة إلى التوقف عن الاستثمار في تطوير أجهزة لوحية جديدة.

جوجل تواجه تحديات جديدة في سوق الأجهزة اللوحية

  • تاريخ متقلب: عادت جوجل إلى سوق الأجهزة اللوحية في عام 2022 بإعلان تطوير Pixel Tablet، بعد أن توقفت في عام 2019 إثر التقييمات السلبية لجهاز Pixel Slate.
جوجل تواجه تحديات جديدة في سوق الأجهزة اللوحية

جوجل تواجه تحديات جديدة في سوق الأجهزة اللوحية

  • منافسة شرسة: لم تتمكن جوجل من تحقيق تقدم يُذكر في سوق الأجهزة اللوحية، خاصة في مواجهة أجهزة آيباد من آبل التي تتمتع بقاعدة مستخدمين وتطبيقات متخصصة قوية.
  • نقص التطبيقات المخصصة: يعاني نظام أندرويد من قلة التطبيقات المصممة خصيصًا للأجهزة اللوحية مقارنةً بنظام iPadOS، مما أثر سلبًا على تجربة المستخدم وأضعف جاذبية Pixel Tablet.

تركيز محتمل على أجهزة Nest

قد يشير هذا التراجع إلى تحول استراتيجي في جوجل نحو التركيز على تطوير الأجهزة المنزلية الذكية ذات الشاشات الكبيرة ضمن قسم Nest، مثل:

صعوبة المنافسة رغم التخفيضات السعرية

أطلقت جوجل جهاز Pixel Tablet بسعر مبدئي قدره 500 دولار أمريكي، ورغم التصميم الجيد، لم تنجح في جذب قاعدة مستخدمين كبيرة حتى مع تقديم تخفيضات لاحقة.
هذا يعكس صعوبة المنافسة في سوق تُهيمن عليه شركات مثل آبل وسامسونج، حيث تمتاز هذه الشركات بتقديم أجهزة مدعومة بتطبيقات وتجارب مستخدم أكثر شمولية.

مستقبل غير واضح لجوجل في سوق الأجهزة اللوحية

لم تُصدر جوجل أي تعليق رسمي حول هذه التقارير حتى الآن. ومع استمرار التحديات التي تواجهها في هذا السوق، يبدو أن الشركة قد تعيد تقييم استراتيجيتها للتركيز على مجالات أخرى، مثل الأجهزة المنزلية أو خدمات الذكاء الاصطناعي.

قرار جوجل بإلغاء تطوير الجيل الثاني من Pixel Tablet يعكس التحديات الكبيرة التي تواجهها الشركة في سوق الأجهزة اللوحية. في ظل المنافسة الشرسة وقلة التطبيقات المخصصة، قد يكون هذا التراجع خطوة نحو توجيه مواردها إلى قطاعات أخرى، مثل الأجهزة المنزلية الذكية.

Continue Reading

أخبار الانترنت

OpenAI تسعى لتحدي هيمنة كروم بإطلاق متصفح ويب جديد

Avatar of هدير ابراهيم

Published

on

OpenAI تسعى لتحدي هيمنة كروم بإطلاق متصفح ويب جديد

تعمل شركة OpenAI، المطوّرة لنموذج الذكاء الاصطناعي الشهير ChatGPT، على تطوير متصفح ويب جديد يهدف إلى منافسة متصفح كروم من جوجل.
يأتي هذا المشروع في وقتٍ تواجه فيه جوجل تحديات كبيرة، أبرزها التهديدات من وزارة العدل الأمريكية بإجبار الشركة على الحد من هيمنتها على سوق البحث عبر الإنترنت، بما في ذلك إمكانية التخلي عن متصفح كروم.

OpenAI تسعى لتحدي هيمنة كروم بإطلاق متصفح ويب جديد

  • تحقيق التكامل: من المتوقع أن يدعم المتصفح خدمات OpenAI الأخرى، مثل ChatGPT، لتقديم تجربة متكاملة تُركز على الذكاء الاصطناعي، ما يعزز جاذبيته للمستخدمين.
OpenAI تسعى لتحدي هيمنة كروم بإطلاق متصفح ويب جديد

OpenAI تسعى لتحدي هيمنة كروم بإطلاق متصفح ويب جديد

  • الاستفادة من الكفاءات: وظّفت OpenAI مطورين بارزين، من بينهم بن غودجر، أحد مؤسسي فريق كروم، مما يعكس التزام الشركة بتطوير متصفح قوي وابتكاري.
  • دعم المهام الذكية: يشير تقرير إلى أن مشروع Operator، الذي تطوره OpenAI، قد يكون محوريًا لهذا المتصفح. ويهدف المشروع إلى تمكين المستخدمين من تنفيذ المهام عبر الإنترنت تلقائيًا، مما يجعل امتلاك متصفح مخصص خطوة استراتيجية.

منافسة مباشرة مع جوجل

  • أداة SearchGPT: أطلقت OpenAI مسبقًا أداة بحث مدعومة بالذكاء الاصطناعي تُنافس محرك بحث جوجل مباشرة، ما يشير إلى طموحها للعب دور رئيسي في مستقبل البحث الإلكتروني.
  • شراكات استراتيجية: تعمل OpenAI بالفعل مع شركات تقنية كبرى مثل آبل لدعم ميزات Apple Intelligence، ومايكروسوفت لتشغيل ميزات Copilot، مما يجعلها شريكًا قويًا في سوق الذكاء الاصطناعي.
  • مزايا الذكاء الاصطناعي الجديدة في تحديث iOS 18.2 لهواتف آيفون

تحديات وتوقعات الإطلاق

رغم الطموحات الكبيرة، قد يستغرق إطلاق متصفح OpenAI وقتًا، إذ لا يزال المشروع في مراحله الأولى. تشير التقارير إلى أن الشركة تتفاوض مع مطورين وخبراء لإعداد المنصة، ولكن الإطلاق الفعلي قد لا يكون قريبًا.

أهمية هذه الخطوة

يمثل تطوير متصفح الإنترنت خطوة منطقية لشركة OpenAI لتعزيز مكانتها في السوق الرقمي. من خلال السيطرة على البوابة الأساسية لاستخدام الإنترنت، تسعى OpenAI لخلق تجربة استخدام مخصصة تدعم خدماتها الذكية، مما يجعلها منافسًا محتملاً للعمالقة الحاليين.

تعكس هذه الخطوة طموح OpenAI لتوسيع نطاق تأثيرها في سوق التقنية، وتقديم حلول مبتكرة تعتمد على الذكاء الاصطناعي لمواجهة هيمنة جوجل ومتصفح كروم. مع وجود فريق قوي وخطط استراتيجية، قد يكون هذا المتصفح خطوة محورية في إعادة تشكيل سوق متصفحات الإنترنت.

Continue Reading

أخبار الانترنت

Brave Search يعزز تجربة البحث بوضع دردشة ذكي

Avatar of هدير ابراهيم

Published

on

Brave Search يعزز تجربة البحث بوضع دردشة ذكي

أعلنت شركة Brave إضافة وضع دردشة يعتمد على الذكاء الاصطناعي إلى محرك البحث الخاص بها، مما يسمح للمستخدمين بطرح أسئلة متابعة بناءً على استفساراتهم الأولية دون الحاجة إلى بدء البحث من جديد.
هذه الميزة التفاعلية الجديدة متاحة الآن مجانًا لجميع المستخدمين حول العالم، وتوفر إمكانية التعمق في الموضوعات بشكل مرن وسلس.

Brave Search يعزز تجربة البحث بوضع دردشة ذكي

تم إطلاق Brave Search في البداية كبديل يركز على الخصوصية لمحركات البحث التقليدية مثل جوجل. يتميز بتقديم نتائج موثوقة دون تتبع المستخدمين أو إنشاء ملفات تعريف عنهم.

Brave Search يعزز تجربة البحث بوضع دردشة ذكي

Brave Search يعزز تجربة البحث بوضع دردشة ذكي

وفي وقت سابق من هذا العام، قدم المحرك ميزة “الإجابة بالذكاء الاصطناعي”، التي توفر ملخصات فورية تُعرض أعلى نتائج البحث، والتي أثبتت شعبيتها بإنتاج أكثر من 11 مليون إجابة يوميًا.

مميزات وضع الدردشة الجديد

  • استفسارات تتابعية: يمكن للمستخدمين متابعة البحث من خلال محادثة تفاعلية دون الحاجة إلى بدء استفسار جديد.
  • حذف تلقائي للمحادثات: تُحذف المحادثات بعد 6 ساعات لضمان الخصوصية، إلا إذا اختار المستخدم حفظها.
  • دمج البحث مع الدردشة: يتيح الوضع الجديد تكييف نتائج البحث مع الأسئلة المتتابعة، ما يميز التقنية عن منافسين مثل ChatGPT وGoogle Gemini.
  • الوصول إلى بيانات الويب: يستند وضع الدردشة إلى بيانات حديثة من الويب، مما يعزز دقة الإجابات.
  • هواوي تواجه تحديات في إنتاج رقاقات الذكاء الاصطناعي وسط القيود الأمريكية

استخدام الميزة

لاستخدام وضع الدردشة:

  1. توجه إلى موقع search.brave.com.
  2. اكتب استفسارك، وسيظهر ملخص يعتمد على الذكاء الاصطناعي أعلى نتائج البحث إذا كان السؤال مناسبًا.
  3. يمكن متابعة المحادثة من خلال شريط الدردشة الظاهر.
  4. إذا لم يظهر الملخص تلقائيًا، يمكنك تفعيله عبر أيقونة الذكاء الاصطناعي بجانب شريط البحث.

تحديات وتطورات في الذكاء الاصطناعي

شهدت السنوات الأخيرة توجهًا متزايدًا نحو إدماج الذكاء الاصطناعي في المنتجات الرقمية، من محركات البحث إلى تطبيقات البريد الإلكتروني. ومع ذلك، واجهت بعض الأنظمة مشكلات مثل “الهلوسة” التي تؤدي إلى إجابات غير دقيقة.
في المقابل، يركز وضع الدردشة في Brave على تقديم تجربة تفاعلية دقيقة وموثوقة، تجمع بين البحث التقليدي وتقنيات المحادثة.

بإضافة وضع الدردشة، يعزز Brave Search مكانته كأحد أفضل البدائل الخصوصية لمحركات البحث الكبرى، مقدّمًا تجربة تفاعلية جديدة تجمع بين السهولة والخصوصية مع الاستفادة من تقنيات الذكاء الاصطناعي الحديثة.

Continue Reading

Trending

Copyright © 2023 High Tech. Powered By DMB Agency.