fbpx
Connect with us

أخبار الانترنت

الذكاء الاصطناعي خطر تقني يهدد نموذج الساعات المدفوعة الأجر

Avatar of هند عيد

Published

on

images 3

بشكل متزايد، يعتبر الذكاء الاصطناعي تقنية قوية تؤثر على العديد من الصناعات. واحدة من هذه الصناعات هي نموذج الساعات المدفوعة الأجر.

تعريف الذكاء الاصطناعي ونموذج الساعات المدفوعة الأجر

الذكاء الاصطناعي (AI): هو مجال من الحوسبة يستهدف تطوير أنظمة ذكاء اصطناعي قادرة على التفكير والتعلم وتنفيذ المهام بطريقة مشابهة للإنسان.

نموذج الساعات المدفوعة الأجر: هو نظام يستخدم لحساب أجور الموظفين استنادًا إلى عدد الساعات التي قضوها في العمل.

الذكاء الاصطناعي يهدد نموذج الساعات المدفوعة الأجر في عدة طرق.

قد يتم استخدام التكنولوجيا في إجراءات الفوترة وتسجيل الوقت وحساب الرواتب، مما يزيد من الدقة والكفاءة في عملية الدفع.

كما يمكن للذكاء الاصطناعي أيضًا تحليل بيانات الموظفين لتحديد المشاكل أو التحسينات المحتملة في نموذج الساعات المدفوعة الأجر.

ومع ذلك، يثير استخدام الذكاء الاصطناعي أيضًا مخاوف من تلقي الموظفين أجورًا غير عادلة أو فقدان فرص التوظيف. يجب أن تكون هناك حواجز وتنظيمات لحماية حقوق الموظفين وضمان تطبيق العدالة في دراسة ساعات العمل.

بالمجمل، فإن الذكاء الاصطناعي يهدد نموذج الساعات المدفوعة الأجر تحديثًا وابتكارًا.

سيتطلب استخدامه بشكل فعال تلافي التحديات والضغوط وضمان المرونة لتأقلم مع التقدم التكنولوجي.

تأثير الذكاء الاصطناعي على سوق العمل

مع تقدم التكنولوجيا وانتشار الذكاء الاصطناعي في مختلف جوانب الحياة، يواجه نموذج الساعات المدفوعة الأجر تحديات جديدة.

يعود هذا لتأثير الذكاء الاصطناعي على سوق العمل وتغير بعض الوظائف والصناعات.

تغيرات في الوظائف والصناعات بسبب الذكاء الاصطناعي

تسبب التقدم في التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي في تغييرات كبيرة في سوق العمل. تظهر دراسات أن بعض الوظائف التقليدية قد تتأثر بشكل كبير بالذكاء الاصطناعي وتكنولوجيا التشغيل الآلي.

قد يؤدي ذلك إلى انخفاض فرص التوظيف في بعض المجالات. من ناحية أخرى، قد يظهر تحول في المهارات المطلوبة حيث ستحتاج الوظائف المستقبلية إلى مهارات مختلفة تتعلق بالتكنولوجيا والتحليلات.

يجب على العاملين في سوق العمل اتخاذ إجراءات لمواجهة هذه التحديات.

يمكن تطوير المهارات التكنولوجية والابتعاد عن الأعمال التي يمكن أن يقوم بها الذكاء الاصطناعي بشكل أفضل.

كما ينبغي التركيز على تطوير المهارات الإبداعية والمهارات التي لا يمكن استبدالها بسهولة.

على الرغم من هذه التغيرات، فإن الذكاء الاصطناعي يمكن أن يفتح أيضًا فرصًا جديدة في سوق العمل.

قد يساعد على تحسين الإنتاجية والجودة وإيجاد فرص عمل جديدة في صناعات مثل التحليلات الضخمة وتطوير التطبيقات الذكية.

بشكل عام، فإن تأثير الذكاء الاصطناعي على سوق العمل لا يمكن تجاهله.

يجب أن يتعاون أصحاب العمل والموظفين معًا للاستفادة من الفرص والتحديات التي يوفرها الذكاء الاصطناعي وتطبيقه بطريقة تعزز التنمية المستدامة وتضمن المرونة في سوق العمل.

التحديات التي يواجهها نموذج الساعات المدفوعة الأجر

هناك تغيرات جذرية في طبيعة العمل وسوق العمل بسبب التقدم السريع في مجال الذكاء الاصطناعي.

واحدة من هذه التحديات هي تهديد نموذج الساعات المدفوعة الأجر.

في الماضي، كانت الشركات تستخدم نموذج الساعات المدفوعة الأجر لحساب مقابل خدمات العمل، ولكن مع التطور التكنولوجي، يمكن للبرامج والروبوتات بالذكاء الاصطناعي أن تحل محل بعض المهام التي كانت تؤديها البشر.

تغيرات في طبيعة العمل والتوظيف بسبب الذكاء الاصطناعي

تجبر هذه التغيرات شركات الموارد البشرية على إعادة التفكير في نماذج المقابلة والتوظيف.

فقد يكون من المفضل الآن توظيف الأشخاص الذين يتفوقون في المهام التي لا يمكن تنفيذها بسهولة بواسطة الذكاء الاصطناعي. وبالتالي، يجب على الشركات أن تتبنى استراتيجيات جديدة للتعامل مع هذه التغيرات وضمان استمرارية أعمالها والبقاء على ابتكار دائم في سوق العمل المتغير.

الفوائد المحتملة لنموذج الساعات المدفوعة الأجر

تحسين الكفاءة والإنتاجية بفضل الذكاء الاصطناعي

أصبح الذكاء الاصطناعي موضوعًا مثيرًا للاهتمام في عالم الأعمال، حيث يتطلب عددًا كبيرًا من المشاريع والشركات تحديث نماذجها التجارية للاستفادة منه.

قد يسبِّب الذكاء الاصطناعي تغيرات كبيرة في نموذج الساعات المدفوعة الأجر ولكن تلك التغيرات قد تؤدي إلى فوائد هائلة.

تحسين الكفاءة: يعمل الذكاء الاصطناعي على تحسين كفاءة وإنتاجية العمال. يمكن أن يقلِّل من الأخطاء ويزيد من سرعة ودقة إنجاز المهام. بتحسين كفاءة فرق العمل، ستشهد المشاريع زيادة في الإنتاجية وتحسين الجودة.

توجيه الأولويات: يمكن للذكاء الاصطناعي تحليل كميات ضخمة من البيانات واقتراح الأفضليات. فهو يمكن إدارة الوقت وتحديد المهام ذات الأولوية العالية والتي تعود بالفائدة على العمل وتساعد في تحقيق أهداف الشركة.

توفير التكاليف: يمكن للذكاء الاصطناعي أن يقلِّل من التكاليف المرتبطة بالأعمال. بديلاً من توظيف عدد كبير من الموظفين، يمكن استخدام التقنية للقيام بمهام متكررة وضبط تكاليف الإنتاج.

بالاعتماد على الذكاء الاصطناعي، يمكن لنموذج الساعات المدفوعة الأجر أن يستفيد من هذه التحسينات.

ومع ذلك، فمن المهم أن يتبع هذا التحول بشكل جيد وأن يتم توفير الدعم والتدريب المناسب للعاملين للتأكد من الاستفادة الكاملة من الذكاء الاصطناعي.

التوجهات المستقبلية لنموذج الساعات المدفوعة الأجر في ظل تطور الذكاء الاصطناعي

مع التطور السريع للذكاء الاصطناعي، يتنامى القلق بشأن مستقبل نموذج الساعات المدفوعة الأجر. من المتوقع أن يحدث تغييرات جذرية في صناعة العمل وكيفية تحقيق الدخل في المستقبل.

هناك عدة توجهات مستقبلية يجب أخذها في الاعتبار:

تغيرات متوقعة في نموذج الساعات المدفوعة الأجر مع تقدم التكنولوجيا

  1. تأثير الذكاء الاصطناعي: يتوقع أن يؤدي التطور المستمر للذكاء الاصطناعي إلى استبدال بعض وظائف الإنسان، مما قد يؤدي إلى تغيير في هيكل نموذج الساعات المدفوعة الأجر. قد يتم استخدام التكنولوجيا لتحل محل الأعمال التي تعتمد على المهارات المتكررة والميكانيكية.
  2. زيادة العمل الحر: قد يتزايد الطلب على العمل الحر والعقود المؤقتة، حيث يمكن للتكنولوجيا أن تسمح بالعمل عن بُعد وإنشاء فرص جديدة للأفراد لكسب المال.
  3. التوجه نحو تطوير المهارات: تزداد أهمية تطوير المهارات التقنية والقدرة على التكيف مع التغيرات في سوق العمل. ربما يؤدي هذا التوجه إلى زيادة الطلب على التعليم والتدريب المستمر.
  4. تفضيل الخبرة والإبداع: يظهر اتجاه نحو قيمة الخبرة والإبداع في سوق العمل. من المحتمل أن تزود التكنولوجيا العاملين بأدوات تساعدهم في استغلال مهاراتهم وخبراتهم بشكل أفضل.

على الرغم من التحديات المرتقبة، يتيح تقدم التكنولوجيا فرصًا جديدة لنمو نموذج الساعات المدفوعة الأجر.

ستظل الإبداعية وتطوير المهارات مفتاحًا في هذا التغير المستقبلي، حيث ستساعد القدرة على التكيف والابتكار على تحقيق النجاح في سوق العمل المتغير.

 

أخبار الانترنت

اكتشف أحدث تقنيات المنزل الذكي مع Google Home

Avatar of هند عيد

Published

on

Untitled design 2024 05 16T123721.961

أعلنت  جوجل خلال فعاليات مؤتمرها السنوي للمطورين عن إتاحة الوصول إلى واجهة برمجة تطبيقات منصة المنزل الذكي Google Home.

هذا يعني أن أي مبتكر تطبيقات – سواء كانت تطبيقاته مرتبطة بالمنزل الذكي أم لا – يمكنه الوصول إلى أكثر من 600 مليون جهاز متصل بمنصة Google Home، ويستفيد من محرك الأتمتة الخاص بـ Google Home لإنشاء حلول ذكية للمستخدمين داخل تطبيقه.

يمكن لواجهة برمجة تطبيقات منصة Google Home الوصول إلى أي جهاز متوافق مع معيار Matter أو جهاز يندرج ضمن برنامج Works with Google Home.

تتيح واجهة برمجة تطبيقات منصة Google Home للمطورين إنشاء تجاربهم باستخدام أجهزة Google Home والأتمتة في تطبيقاتهم سواء كانت على نظام أندرويد أو iOS.

وهذه تعتبر خطوة هامة لشركة جوجل في فتح منصتها الذكية المنزلية، بعد أن أغلقت برنامج Works with Nest في عام 2019.

قالت جوجل: “نتيح الوصول بشكل مستمر حتى يتمكن المطورون من بدء البناء والاختبار داخل تطبيقاتهم. ستصل أولى التطبيقات التي تستخدم واجهة برمجة تطبيقات Google Home إلى متجر جوجل بلاي وآب ستور في الخريف”.

لا يقتصر الوصول على مطوري المنازل الذكية فقط، إذ يمكن استخدام واجهة برمجة تطبيقات Google Home لربط الأجهزة المنزلية الذكية بتطبيقات اللياقة البدنية أو التوصيل.

قالت الشركة: “يمكنك تطوير تطبيق معقد لإدارة أي جانب من جوانب المنزل الذكي، أو التكامل مع جهاز ذكي لحل مشكلات مثل تشغيل الأضواء تلقائيًا قبل وصول سائق توصيل الطعام”.

استشهدت الشركة أيضًا بأفكار مثل تطبيق التمرين الذي يحافظ على هدوئك أثناء التمرين عن طريق تشغيل المروحة، أو تطبيق العطلات الذي يجهز المنزل لاستقبال الضيوف من خلال تشغيل الأضواء وضبط درجة الحرارة.

تتيح واجهة برمجة التطبيقات الوصول إلى غالبية الأجهزة المتصلة بمنصة Google Home، مما يمكن التطبيقات من التحكم في تلك الأجهزة وإدارتها، مثل مصابيح Matter الكهربائية أو جهاز ضبط الحرارة الذكي Nest Learning Thermostat.

كما تستفيد أيضًا من إشارات الأتمتة لمنصة Google Home، مثل الحركة المكتشفة بواسطة أجهزة الاستشعار، أو تغيير وضع الجهاز، أو وضع التواجد في المنزل أو خارجه، والتي تستخدم إشارات متعددة لتحديد ما إذا كان المنزل مشغولاً.

تزيد هذه المبادرة من جاذبية منزل الذكي وإمكانية الوصول إليه، مما يتيح لمطوري المنازل الذكية إنشاء تطبيقات قوية تستفيد من كافة الأجهزة التي يمكنها الاتصال بمنصة Google Home.

 

Continue Reading

أخبار الانترنت

استمتع برحلاتك بسلاسة أكبر مع تحديثات جوجل الجديدة لأندرويد أوتو

Avatar of هند عيد

Published

on

Untitled design 2024 05 16T130839.280 780x470 1

تعمل جوجل على  تقليل الحواجز  التي تمنع إضافة التطبيقات الجديدة إلى أندرويد أوتو والسيارات التي تحتوي على برامجها المدمجة، مما يسهل على مطوري تطبيقات الألعاب والبث المباشر إدراجها في هذه المنصات.

كما تقوم أيضًا بإصدار توجيهات جديدة لتطوير التطبيقات لتناسب مختلف أحجام وأشكال الشاشات.

وتطلق جوجل  برنامجًا جديدًا  للتطبيقات المخصصة للسيارات، مما يسهم في تسريع حصول المطورين على الموافقات لتطبيقاتهم على منصات السيارات.

مراجعة جوجل بشكل استباقي تطبيقات الهواتف المحمولة التي تتوافق مع الشاشات الكبيرة الموجودة في السيارات الحديثة.

أعلنت الشركة: “إذا كان التطبيق مؤهلاً، فإننا نسمح بتوزيعه تلقائيًا على السيارات التي تحتوي على نظام Google المدمج وجعله متاحًا على Android Auto دون الحاجة إلى تطوير أو إنشاء إصدار جديد. يبدأ هذا البرنامج بفئات التطبيقات المتوقفة مثل الفيديو والألعاب والمتصفحات، مع خطة للتوسع إلى فئات التطبيقات الأخرى في المستقبل.”

وتقول جوجل إنها ستطلق البرنامج الجديد خلال الأشهر القادمة، ويمكن لمطوري التطبيقات الذين يمتلكون تطبيقات ألعاب أو بث مباشر متوافقة مع الشاشات الكبيرة تقديم طلب لمراجعة مبكرة.

ونظرًا لتكيفها مع تصميمات السيارات الحديثة، قامت جوجل بإطلاق نظام جديد متعدد المستويات مخصص لمطوري التطبيقات لتمكينهم من الوصول إلى منصات الشركة. وتوضح الشركة أن الهدف من هذا النظام هو تقليل المتطلبات وتبسيط العملية للمطورين.

كما تطلق جوجل أدوات جديدة لمساعدة المطورين في تقدير أحجام وأشكال الشاشات الجديدة في السيارات.

وبناءً على نوع العلامة التجارية، توفر السيارات شاشات بأحجام جديدة، بما في ذلك شاشات عمودية وشاشات بانورامية تمتد عبر الجزء الداخلي.

أعلنت جوجل أن خدمتي البث المباشر الجديدتين، Max و Peacock، ستكونان متاحة قريبًا في السيارات التي تحتوي على تطبيقاتها.

وتتضمن هذه الأمثلة شركات مثل رينو وبولستار وفولفو. علاوة على ذلك، فإن السيارات المجهزة بتطبيقات جوجل تحصل على لعبة Angry Birds.

وتكون تطبيقات بث الفيديو والألعاب متاحة فقط عندما تكون السيارة متوقفة، وذلك بهدف تقليل مصادر التشتيت.

أطلقت جوجل ميزة Google Cast جديدة بالتعاون مع شركة ريفيان، حيث تتيح هذه الميزة للعملاء بث محتوى الفيديو من هواتفهم أو أجهزتهم اللوحية مباشرة إلى السيارة أثناء وقوفها.

 

Continue Reading

أخبار الانترنت

بعد طول انتظار.. إنتل تكشف عن تقنية Thunderbolt Share

Avatar of هند عيد

Published

on

Untitled design 2024 05 16T144127.971 780x470 1

كشفت  إنتل عن تقنية Thunderbolt Share، وهي تقنية تستفيد من النطاق الترددي لمنفذي Thunderbolt 4 و Thunderbolt 5 بهدف مشاركة البيانات ومزامنتها، والتحكم في جهازين حاسوب باستخدام لوحة مفاتيح وفأرة واحدة.

وباستخدام ميزة Thunderbolt Share، تستطيع تبادل الشاشات ونقل الملفات بسرعة بين جهازين حاسوب، مما يجعل سير العمل أكثر سلاسة وإنتاجية.

وتجعل الطريقة الجديدة من السهل ربط جهازين حاسوب معاً، رغم أنها ليست حلاً فوريًا للتوصيل والتشغيل، حيث تتطلب وجود تطبيق برمجي لتعمل.

مع Thunderbolt Share، تسعى إنتل إلى تحويل كابل Thunderbolt إلى أداة لتوصيل جهازين حاسوب معاً، مما يتيح مشاركة الملفات أو التحكم في جهاز الكمبيوتر الآخر.

وتعتبر تقنية Thunderbolt Share وسيلة لمشاركة البيانات بين جهازي كمبيوتر، مما يلغي الحاجة لاستخدام أقراص USB المحمولة أو الأقراص الصلبة الخارجية لنقل البيانات.

تدعم التقنية الجديدة وظيفة النقر والسحب، والمزامنة التلقائية للمجلدات، وتسهّل عملية نقل الملفات من الحواسيب القديمة إلى الحواسيب الجديدة.

وبالإضافة إلى مشاركة البيانات، تدعم Thunderbolt Share إمكانية الوصول عن بُعد، مما يسمح لك بالتحكم في جهاز حاسوب آخر باستخدام شاشة واحدة ولوحة مفاتيح وفأرة.

وتتيح مشاركة الشاشة بدقة تصل إلى 1080 بكسل بمعدل 60 إطارًا في الثانية مع زمن استجابة منخفض وبدون ضغط.

يمكن تفعيل ميزة Thunderbolt Share باستخدام ملحقات Thunderbolt، حيث يمكن للشاشات التي تتضمن منافذ Thunderbolt متعددة الاستفادة منها.

تقنية Thunderbolt Share تعمل على زيادة إنتاجية المستخدمين، سواء كانوا المبدعين أو اللاعبين، من خلال تمكينهم من العمل والتعاون بين عدة أجهزة حاسوبية.

كما تُعتبر مفيدة للمستهلكين والمهنيين الذين يسعون للحصول على شاشات مشتركة أو مساحات عمل موسعة.

وتؤكد إنتل على الجوانب الأمنية لتقنية Thunderbolt Share، حيث تدعم تقنية VT-d والتحكم في وصول مستخدمي ويندوز.

تعتبر مشاركة البيانات عبر الكابل أكثر أمانًا بطبيعتها من استخدام الشبكة اللاسلكية أو الشبكات واسعة النطاق أو السحابة.

وتقول شركة إنتل إنها ستطرح Thunderbolt Share عبر حواسيب وملحقات مختارة اعتبارًا من النصف الثاني من عام 2024.

وأعلنت شركات مثل لينوفو وأيسر وريزر وMSI وكينسينجتون وبلكين وبروميس وبلاقبل وغيرها عن تبنيها لهذه التقنية.

وقد قامت بعض هذه الشركات ببيع كابلات Easy Transfer المصممة لنقل البيانات من حاسوب إلى آخر في السابق.

وتقوم شركة Plugable ببيع كابل Thunderbolt مع برنامج Bravura Easy Computer Sync الذي يتيح السحب والإفلات والتحكم عن بُعد في الحاسوب.

قالت شركة إنتل: “نحن سعداء بالحفاظ على تفوقنا في حلول الاتصال من خلال تقنية Thunderbolt. تمثل Thunderbolt Share التزامنا بتقديم حلول مبتكرة وتعزيز تجارب المستخدم مع أجهزة الكمبيوتر.”

وأضافت: “المستخدمون الآن بإمكانهم الوصول بسهولة إلى جهاز حاسوب آخر باستخدام تقنية Thunderbolt، مما يحدث نقلة نوعية في الإنتاجية والكفاءة للمستخدمين.”

 

Continue Reading

Trending