fbpx
Connect with us

أخبار تقنية

اليونسكو تخطط لاستخدام الذكاء الاصطناعي التوليدي في التعليم بشكل منظم

Avatar of هند عيد

Published

on

unesco 780x470 1

تسعى منظمة اليونسكو إلى تنظيم استخدام الذكاء الاصطناعي التوليدي في مجال التعليم، وذلك لتعزيز جودة التعليم وتحقيق المساواة في فرص التعلم للجميع.

دور الذكاء الاصطناعي التوليدي في التعليم

الذكاء الاصطناعي التوليدي يشير إلى استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي لتوليد محتوى تعليمي مبتكر ومخصص لاحتياجات كل طالب. يسهم هذا في تحسين جودة التعليم وتوفير تجربة تعلم فردية وشخصية.

توفر تقنية الذكاء الاصطناعي التوليدي إمكانية تحليل كبيرة من البيانات والمعلومات المتاحة، مما يسهل اكتشاف أنماط التعلم لكل طالب وتحديد نقاط قوته وضعفه.

بناءً على هذه المعلومات، يمكن تصميم خطة تعليمية مخصصة لكل طالب، مما يعزز فرص نجاحه وتحقيق إمكاناته الكاملة.

بالإضافة إلى ذلك، يمكن استخدام الذكاء الاصطناعي التوليدي في توفير تعليم شامل وشخصي للطلاب ذوي الاحتياجات الخاصة.

يمكن للتقنية تحديد احتياجات كل طالب وتوفير الموارد والدعم المناسب لتسهيل عملية التعلم وتعزيز مشاركتهم في الفصول الدراسية.

باختصار، يعد استخدام الذكاء الاصطناعي التوليدي في التعليم خطوة هامة نحو تحقيق تجربة تعلم فردية وشخصية للطلاب، وتحسين جودة التعليم وتحقيق المساواة في فرص التعلم.

مفهوم الذكاء الاصطناعي التوليدي

تسعى منظمة اليونسكو إلى تنظيم استخدام الذكاء الاصطناعي التوليدي في مجال التعليم، ولكن ما هو الذكاء الاصطناعي التوليدي؟

تعريف الذكاء الاصطناعي التوليدي

الذكاء الاصطناعي التوليدي هو فرع من فروع الذكاء الاصطناعي يهدف إلى تطوير أنظمة قادرة على توليد محتوى جديد بشكل ذاتي.

يستخدم هذا النوع من الذكاء الاصطناعي تقنيات مثل تعلم الآلة وتحليل البيانات لإنشاء محتوى جديد يشبه إلى حد كبير محتوى يتم إنشاؤه بواسطة البشر.

تطبيقات الذكاء الاصطناعي التوليدي في التعليم

تستخدم المدارس والجامعات وغيرها من المؤسسات التعليمية الذكاء الاصطناعي التوليدي لتحسين عملية التعلم وتوفير تجارب تعليمية مختلفة. إليك بعض التطبيقات المحتملة للذكاء الاصطناعي التوليدي في التعليم:

  • إنشاء محتوى تعليمي مخصص: يمكن للذكاء الاصطناعي التوليدي إنشاء محتوى تعليمي فريد ومخصص لاحتياجات كل طالب.
  • تقديم ملاحظات فورية: يستخدم الذكاء الاصطناعي التوليدي لتحليل أداء الطلاب وتقديم ملاحظات فورية وتوجيهات لتحسين أدائهم.
  • توفير دعم تعليمي شخصي: يستخدم الذكاء الاصطناعي التوليدي لتقديم دعم تعليمي شخصي لكل طالب بناءً على احتياجاته وقدراته.

باستخدام هذه التطبيقات، يمكن أن يسهم الذكاء الاصطناعي التوليدي في تحسين جودة التعليم وتمكين الطلاب من تحقيق أقصى إمكاناتهم.

التحديات والفرص للاستخدام الفعال للذكاء الاصطناعي التوليدي في التعليم

بينما يوجد الكثير من الفرص المثيرة للاستخدام الفعال للذكاء الاصطناعي التوليدي في مجال التعليم، إلا أن هناك أيضًا بعض التحديات التي يجب مواجهتها. من بين هذه التحديات:

  1. التكلفة: قد يكون تطبيق تقنيات الذكاء الاصطناعي في التعليم مكلفًا، خاصة عندما يتعلق الأمر بتطوير برامج وأنظمة متقدمة.
  2. الخصوصية والأمان: يثير استخدام الذكاء الاصطناعي قضايا حول حماية خصوصية المعلومات والبيانات الشخصية للطلاب والمعلمين.
  3. التأثير على الوظائف التعليمية: قد يؤدي توسع استخدام الذكاء الاصطناعي في التعليم إلى تغييرات في طبيعة الوظائف التعليمية التقليدية وقد يكون له تأثير على مهارات المعلمين وتوظيفهم.

الفرص والمزايا الناشئة للاستخدام الذكاء الاصطناعي التوليدي في التعليم

ومع ذلك، فإن هناك أيضًا فرصًا كبيرة للاستفادة من الذكاء الاصطناعي التوليدي في مجال التعليم. من بين هذه الفرص:

  1. تخصيص التعلم: يمكن استخدام الذكاء الاصطناعي لتحسين عملية التعلم من خلال تقديم محتوى تعليمي مخصص وفقًا لاحتياجات كل طالب.
  2. تحسين تقدير الأداء: يمكن للذكاء الاصطناعي أن يساعد في تقييم أداء الطلاب بشكل أكثر دقة وتوفير ملاحظات فورية ومفيدة.
  3. تعزيز التفاعل والمشاركة: يمكن استخدام التكنولوجيا المدعومة بالذكاء الاصطناعي لتعزيز التفاعل والمشاركة الفعالة في الصفوف التعليمية.

باختصار، يمكن أن يكون للاستخدام الفعال للذكاء الاصطناعي التوليدي في التعليم تأثير كبير على تجربة التعلم والتحصيل الأكاديمي للطلاب. ومع حلول التحديات المرتبطة بهذه التقنية، يمكن أن تشهد المستقبل تطورًا كبيرًا في مجال التعليم.

أهداف ومبادئ اليونسكو في تطوير سياسات الذكاء الاصطناعي التوليدي في التعليم

تسعى اليونسكو إلى تنظيم استخدام الذكاء الاصطناعي التوليدي في التعليم بهدف تحقيق عدة أهداف.

أولاً، تهدف إلى تحسين جودة التعليم وزيادة فرص المشاركة والمساواة في التعلم.

ثانيًا، تسعى إلى تعزيز الابتكار والإبداع في المجال التعليمي من خلال استخدام التكنولوجيا الحديثة.

وأخيرًا، ترغب في تشجيع التعلم مدى الحياة وتطوير مهارات التفكير النقدي والتحليلية لدى الطلاب.

تضمن اليونسكو أن تكون جميع سياسات استخدام الذكاء الاصطناعي التوليدي في التعليم مبنية على مبادئ أخلاقية قوية.

تهدف إلى ضمان الأمان والخصوصية للطلاب والمعلمين، وضمان عدم وجود تمييز أو تحيز في استخدام التكنولوجيا. كما تسعى اليونسكو إلى تعزيز المسؤولية المشتركة بين الحكومات والمجتمع المدني والقطاع الخاص في تطوير سياسات استخدام الذكاء الاصطناعي التوليدي في التعليم.

الإطار القانوني والتوجيه الأخلاقي للاستخدام الذكي الاصطناعي التوليدي في التعليم

تعتبر اليونسكو منظمة دولية تهدف إلى توفير إطار قانوني وتوجيه أخلاقي للاستخدام الذكاء الاصطناعي التوليدي في التعليم.

تشجع على وضع قوانين وسياسات تحافظ على حقوق الأفراد وتحميها من أية انتهاكات.

كما توجه اليونسكو الدول والمؤسسات التعليمية لتطوير إطار أخلاقي يضمن استخدام التكنولوجيا بشكل مسؤول وأخلاقي في التعليم.

باختصار، تعمل اليونسكو على تنظيم استخدام الذكاء الاصطناعي التوليدي في التعليم من خلال وضع أهداف ومبادئ قوية، وتطبيق إطار قانوني وتوجيه أخلاقي يحمي حقوق الأفراد ويضمن استخدام التكنولوجيا بشكل مسؤول وفعال في المجال التعليمي.

الأمثلة العالمية لاستخدام الذكاء الاصطناعي التوليدي في التعليم

تسعى اليونسكو إلى تنظيم استخدام الذكاء الاصطناعي التوليدي في التعليم، وهو مجال يشهد تطورًا سريعًا في جميع أنحاء العالم.

هناك العديد من الأمثلة العالمية التي توضح كيف يتم استخدام هذه التقنية في مجال التعليم.

في الصين، تستخدم شركة “سانغ فور” تقنية الذكاء الاصطناعي لتحسين جودة التعليم.

يتم استخدام نظامها لتحليل أداء الطلاب وتقديم توصيات مخصصة لتحسين أدائهم. وقد أظهرت هذه التقنية نتائج مبهرة في تحسين نسبة نجاح الطلاب.

في المملكة المتحدة، تستخدم جامعة “إيمبريال كوليج لندن” الذكاء الاصطناعي التوليدي في تطوير أدوات تعليمية مبتكرة، يتم استخدام هذه الأدوات لتحسين تجربة التعلم وتعزيز التفاعل بين الطلاب والمحتوى التعليمي.

في كندا، تعاونت شركة “أديبت” مع المدارس لتطوير نظام يستخدم الذكاء الاصطناعي لتحسين التقييم وإعطاء توصيات شخصية للطلاب. هذا النظام يساهم في تحسين فهم الطلاب وتحفيزهم على تحقيق أفضل نتائج.

هذه الأمثلة توضح كيف يمكن استخدام الذكاء الاصطناعي التوليدي في تحسين جودة التعليم حول العالم. إن استخدام هذه التقنية يساهم في تحقيق نتائج أفضل للطلاب وتعزيز عملية التعلم.

أخبار تقنية

اكتشف العالم من حولك بواقع معزز جديد على خرائط جوجل

Avatar of هند عيد

Published

on

Untitled design 2024 05 16T121226.957 780x470 1

أعلنت جوجل في مؤتمرها السنوي للمطورين أن المستخدمين سيكون بمقدورهم قريبًا الوصول إلى محتوى الواقع المعزز المتعلق بالجغرافيا عبر خرائط هواتفهم.

لا يعتبر محتوى الواقع المعزز شيئًا جديدًا في الخرائط، إلا أن الشركة تقر بأن عرض محتوى الواقع المعزز للمشاهدين الملائمين كان تحديًا بالنسبة للمبدعين والمطورين.

وبناءً على ذلك، تقدم جوجل مزايا جديدة للواقع المعزز في الخرائط، مما يسمح للناس برؤية المدن بشكل لم يسبق له مثيل، بالإضافة إلى تحديث Geospatial Creator  لتسهيل إنتاج محتوى الواقع المعزز.

وتظهر هذه الخاصية لأول مرة في سنغافورة وباريس كجزء من برنامج تجريبي يُفترض إطلاقه في وقت لاحق من العام الحالي.

يمكن للمستخدمين الوصول إلى محتوى الواقع المعزز عن طريق البحث أولاً عن موقع في الخرائط.

إذا كان الموقع يتضمن محتوى يعتمد على الواقع المعزز وكان المستخدم قريباً من الموقع، فعليه النقر على الصورة التي تحمل عبارة “تجربة الواقع المعزز”، ثم يرفع هاتفه ليرى ما هو متاح.

وفي حال كان شخص ما يستكشف مكانًا عن بُعد، فإنه يستطيع تجربة الواقع المعزز نفسها من خلال ميزة التجول الافتراضي.

بعد استكشاف محتوى الواقع المعزز، يستطيع المستخدمون مشاركة التجربة عبر رابط أو رمز الاستجابة السريعة على وسائل التواصل الاجتماعي.

في سنغافورة، يمكن للمستخدمين زيارة المعالم الشهيرة مثل الحي الصيني وحدائق الخليج، بجانب تذوق المأكولات المحلية ومشاهدة رقصة التنين التقليدية.

في باريس، يمكن للزوار مشاهدة منظر أجنحة البلدان في المعرض العالمي لعام 1900 على طول نهر السين وتخيل التعديلات المختلفة على برج إيفل الشهير.

أفادت جوجل أن المحتوى الجغرافي المكاني متاح على هاتفك عبر استخدام إما Street View أو Lens in Maps، مما يعني أنه يمكنك الاستفادة منه سواء كنت في الموقع بنفسك أو تستكشفه عن بعد.

تقول جوجل إن هذه القدرات المتعلقة بالواقع المعزز تشكل الأساس لمنصة الواقع الممتد التي تبنيها بالتعاون مع سامسونج وكوالكوم لنظام أندرويد البيئي.

 

Continue Reading

أخبار الانترنت

اكتشف أحدث تقنيات المنزل الذكي مع Google Home

Avatar of هند عيد

Published

on

Untitled design 2024 05 16T123721.961

أعلنت  جوجل خلال فعاليات مؤتمرها السنوي للمطورين عن إتاحة الوصول إلى واجهة برمجة تطبيقات منصة المنزل الذكي Google Home.

هذا يعني أن أي مبتكر تطبيقات – سواء كانت تطبيقاته مرتبطة بالمنزل الذكي أم لا – يمكنه الوصول إلى أكثر من 600 مليون جهاز متصل بمنصة Google Home، ويستفيد من محرك الأتمتة الخاص بـ Google Home لإنشاء حلول ذكية للمستخدمين داخل تطبيقه.

يمكن لواجهة برمجة تطبيقات منصة Google Home الوصول إلى أي جهاز متوافق مع معيار Matter أو جهاز يندرج ضمن برنامج Works with Google Home.

تتيح واجهة برمجة تطبيقات منصة Google Home للمطورين إنشاء تجاربهم باستخدام أجهزة Google Home والأتمتة في تطبيقاتهم سواء كانت على نظام أندرويد أو iOS.

وهذه تعتبر خطوة هامة لشركة جوجل في فتح منصتها الذكية المنزلية، بعد أن أغلقت برنامج Works with Nest في عام 2019.

قالت جوجل: “نتيح الوصول بشكل مستمر حتى يتمكن المطورون من بدء البناء والاختبار داخل تطبيقاتهم. ستصل أولى التطبيقات التي تستخدم واجهة برمجة تطبيقات Google Home إلى متجر جوجل بلاي وآب ستور في الخريف”.

لا يقتصر الوصول على مطوري المنازل الذكية فقط، إذ يمكن استخدام واجهة برمجة تطبيقات Google Home لربط الأجهزة المنزلية الذكية بتطبيقات اللياقة البدنية أو التوصيل.

قالت الشركة: “يمكنك تطوير تطبيق معقد لإدارة أي جانب من جوانب المنزل الذكي، أو التكامل مع جهاز ذكي لحل مشكلات مثل تشغيل الأضواء تلقائيًا قبل وصول سائق توصيل الطعام”.

استشهدت الشركة أيضًا بأفكار مثل تطبيق التمرين الذي يحافظ على هدوئك أثناء التمرين عن طريق تشغيل المروحة، أو تطبيق العطلات الذي يجهز المنزل لاستقبال الضيوف من خلال تشغيل الأضواء وضبط درجة الحرارة.

تتيح واجهة برمجة التطبيقات الوصول إلى غالبية الأجهزة المتصلة بمنصة Google Home، مما يمكن التطبيقات من التحكم في تلك الأجهزة وإدارتها، مثل مصابيح Matter الكهربائية أو جهاز ضبط الحرارة الذكي Nest Learning Thermostat.

كما تستفيد أيضًا من إشارات الأتمتة لمنصة Google Home، مثل الحركة المكتشفة بواسطة أجهزة الاستشعار، أو تغيير وضع الجهاز، أو وضع التواجد في المنزل أو خارجه، والتي تستخدم إشارات متعددة لتحديد ما إذا كان المنزل مشغولاً.

تزيد هذه المبادرة من جاذبية منزل الذكي وإمكانية الوصول إليه، مما يتيح لمطوري المنازل الذكية إنشاء تطبيقات قوية تستفيد من كافة الأجهزة التي يمكنها الاتصال بمنصة Google Home.

 

Continue Reading

أخبار تقنية

مستقبل التعليم: دور تقنية LearnLM من جوجل في تحول صناعة التعليم

Avatar of هند عيد

Published

on

Google LearnLM

كشفت شركة جوجل عن نماذج   الذكاء الاصطناعي  تم عرض منصة LearnLM المخصصة للاستخدام في التعليم خلال مؤتمر مطوري Google I/O 2024.

وصرحت جوجل بأنها قامت بتطوير نماذج LearnLM من خلال التعاون بين قسم الأبحاث في شركة الذكاء الاصطناعي التابعة لها DeepMind ومؤسسة جوجل للأبحاث “جوجل ريسيرش”، والتي تم بناؤها بناءً على نماذج Gemini الشهيرة بهدف توفير تجارب تعليمية مبتكرة وشخصية.

تتضمن مزايا LearnLM القدرة على تعليم الطلاب من خلال المحادثة في مجموعة متنوعة من المواضيع، وتعمل جوجل على تضمينها في تطبيقاتها المختلفة مثل يوتيوب وتطبيقات Gemini وتطبيقات البحث و Classroo.

في إطلالته خلال المؤتمر، شرح رئيس قسم الأبحاث والتكنولوجيا والمجتمع في “جوجل ريسيرش”، جيمس مانيكا، أن النماذج LearnLM تهدف إلى تحويل تجارب التعلم إلى تجارب شخصية مشوقة.

تقوم جوجل بالتعاون مع المعلمين من خلال برنامج تجريبي في Google Classroom بهدف تحسين وتبسيط عملية تحضير الدروس، وكذلك توفير فكر جديدة وأنشطة ومواد تعليمية مصممة خصيصًا لتلبية احتياجات الطلاب بمساعدة نماذج LearnLM.

بالإضافة إلى ذلك، تعمل نماذج LearnLM ضمن ميزة “التدوير للبحث Circle to Search” في أجهزة الأندرويد لمساعدة الطلاب في حل المشكلات الأساسية في مجالي الرياضيات والفيزياء، وتدعم طرح الأسئلة والحصول على الإجابات أثناء مشاهدة مقاطع الفيديو التعليمية في يوتيوب.

ستسمح نماذج LearnLM للمستخدمين بإنشاء روبوتات دردشة مخصصة ضمن تطبيقات Gemini تقدم توجيهات دراسية وأنشطة تدريبية، وستكون متوافقة مع تفضيلات كل متعلم بشكل فردي. على سبيل المثال، بإمكان المستخدمين إنشاء روبوتات مخصصة تحتوي على شخصيات تعليمية.

وتخطط جوجل أيضًا لإقامة شراكات مع مؤسسات تعليمية مثل كلية كولومبيا للمعلمين، وجامعة ولاية أريزونا، وجامعة نيويورك تيش، وأكاديمية خان، لتوسيع نطاق LearnLM في منتجات أخرى بجانب منتجاتها الخاصة.

ومع ذلك، تواجه نماذج LearnLM بعض التحديات في الوقت الحالي، مثل صعوبة التعامل مع إجابات الطلاب الصحيحة، وضبط الهلوسات والمعلومات الخاطئة التي قد تظهر.

 

Continue Reading

Trending