fbpx
Connect with us

أخبار الانترنت

إكس تسعى إلى تقديم تجربة إعلانية أكثر فاعلية وملاءمة للجمهور من خلال استراتيجيتها التسويقية في عالم الإعلانات

Avatar of هند عيد

Published

on

download 2

إكس، الشركة العملاقة للتكنولوجيا وواحدة من أهم منصات الإعلانات عبر الإنترنت في العالم، قد أجرت تحولات هامة في استراتيجيتها التسويقية لتلبية التوجهات الحديثة في عالم الإعلانات.

تحولات إكس التسويقية والتوجهات الحديثة في الإعلانات

مع التطور التكنولوجي المستمر وتغيير سلوك المستهلكين، يسعى إكس إلى تقديم تجربة إعلانية أكثر فاعلية وملاءمة للجمهور.

لذلك، قدمت إكس تنسيق إعلاني جديد يتيح للمعلنين عرض الإعلانات بشكل لا يمكن منعه أو الإبلاغ عنه.

هذا التنسيق الجديد يستخدم تقنية الذكاء الاصطناعي لتجنب تصنيف الإعلانات كإعلانات مزعجة أو غير ملائمة، مما يسمح للمعلنين بالوصول إلى جمهور أوسع وزيادة فرص نجاح حملاتهم الإعلانية.

بفضل هذه التحولات والتوجهات الحديثة، يمكن للمعلنين تحقيق تأثير أفضل وتفاعل أكبر مع جمهورهم، مما يسهم في نجاح حملاتهم التسويقية ونمو أعمالهم بشكل عام.

الإعلانات غير القابلة للمنع والإبلاغ عنها

بصفتها شركة تكنولوجيا مبتكرة، أعلنت إكس عن تنسيق إعلاني جديد يمنع تعطيله أو الإبلاغ عنه.

هذا التحديث الجديد يساعد الشركات على ترويج منتجاتها وخدماتها بشكل أكثر فعالية وتركز على تجربة المستخدم السلسة في المنصات الاجتماعية.

تحديثًا جديدًا في تنسيق الإعلانات الذي لا يمكن منعه

تم تصميم هذا التنسيق الجديد ليمنح الشركات فرصة أكبر لعرض منتجاتها وخدماتها أمام الجمهور المستهدف.

بفضل هذا التحديث، لن يتمكن المستخدمون من تعطيل الإعلانات أو الإبلاغ عنها.

يُعتقد أن هذا التنسيق الجديد سيساهم في زيادة معدل الوصول وتحقيق النتائج المرغوبة للشركات.

تأثير هذا التنسيق على تجربة المستخدم والشبكات الاجتماعية

بفضل هذا التنسيق الجديد، ستتحسن تجربة المستخدم على منصات الشبكات الاجتماعية.

سيتمكن المستخدمون من الوصول إلى محتوى أكثر شيوعًا وتنوعًا، وبالتالي سيزيد اهتمامهم بالإعلانات.

بالإضافة إلى ذلك، فإن هذا التنسيق الجديد قد يقلل من عدد الإبلاغات الغير صحيحة والتخريبية التي تؤثر على أداء الشبكات الاجتماعية.

للمزيد من المعلومات حول هذا التحديث، يمكن للمستخدمين زيارة صفحة ويكيبيديا.

تقنية التخفي والتضليل

تطلق شركة إكس تنسيقًا جديدًا للإعلانات، يعتبر المزعج ويمكن يمنع أو يبلغ عنه.

وفقًا لشركة إكس، تستخدم هذه التقنية حيلًا مبتكرة لتخفي الإعلان عند عرضه، مما يجعله لا يلاحظ أو يمكن منعه من قبل برامج حجب الإعلانات.

كما يصعب الإبلاغ عن تلك الإعلانات بسبب تضليلها وتمويهها.

آلية وظيفة تقنية التخفي في عرض الإعلانات

تستخدم تقنية التخفي تقنيات متقدمة مثل الخلفية الشفافة وتغيير الأبعاد للإعلان لجعله يمر مرور الكرام ويصعب ملاحظته من قبل المستخدمين العاديين.

تعمل هذه الخدع على الحصول على انتباه المستخدم وفتح الإعلان دون أن يدرك المستخدم الحجم الفعلي للإعلان.

تأثير التضليل في عمليات الإبلاغ والتحقق من الإعلانات

نظرًا لأن الإعلانات المستخدمة في تقنية التخفي تظهر على أنها غير مزعجة أو غير ملتزمة بقواعد الإعلانات، فإنها تصعب عملية الإبلاغ عنها أو التحقق منها.

يمكن أن يؤدي هذا التضليل إلى زيادة انتشار الإعلانات غير المرغوب فيها وتأثير سلبي على تجربة المستخدم في الإنترنت.

  • للمزيد من المعلومات عن تقنية التخفي والتضليل في الإعلانات، يمكن زيارة تشكيلة.

التحديات والمخاوف الأمنية

تعمل شركة إكس على إطلاق تنسيق جديد للإعلانات غير القابلة للمنع أو الإبلاغ عنها، وهذا يعتبر تحديًا في مجال الأمان والخصوصية.

يجب على الجهات المعنية أن تأخذ هذه التحديات والمخاوف بعين الاعتبار.

التأثيرات السلبية المحتملة لاستخدام تنسيق الإعلانات غير القابلة للمنع

قد تسبب الإعلانات غير القابلة للمنع تأثيرات سلبية على المستخدمين والمجتمع بشكل عام.

قد يتعرض المستخدمون لمحتوى غير رغبو فيه أو غير ملائم لهم، مما قد يؤثر على تجربتهم على الإنترنت.

بالإضافة إلى ذلك، قد يتم استخدام تنسيق الإعلانات غير القابلة للمنع في أغراض غير أخلاقية أو غير قانونية مثل النصب والاحتيال.

تعامل الجهات المعنية مع المخاوف الأمنية والخصوصية

ينبغي على الجهات المعنية أن تتعامل بجدية مع التحديات الأمنية والخصوصية المرتبطة بتنسيق الإعلانات غير القابلة للمنع.

يجب تبني السياسات والإجراءات لضمان الحماية الكاملة للمستخدمين والتحقق من الشركات الإعلانية والإعلانات المعروضة على المنصات.

كما يتعين على الجهات المعنية أن تكون شفافة فيما يتعلق بمخاطر وفوائد استخدام تنسيق الإعلانات غير القابلة للمنع وتوفير آليات للابلاغ عن المحتوى المسيء أو غير الملائم.

الدعم والتوجيهات

أدوات الحماية المتاحة للمستخدمين الراغبين في حجب الإعلانات

إطلاق شركة إكس تنسيقًا جديدًا للإعلانات الذي لا يمكن منعه أو الإبلاغ عنه، قد يثير القلق بين بعض المستخدمين الذين يرغبون في حجب الإعلانات.

ومع ذلك، هناك أدوات حماية متاحة لهؤلاء المستخدمين للتعامل مع هذا التحول المستمر في عالم الدعاية والإعلان.

توفر معظم المتصفحات خيارات لحظر الإعلانات أو تثبيت ملحقات المتصفح التي تقوم بهذه المهمة.

يمكن استخدام برامج مضادة للإعلانات أيضًا لمنع ظهور الإعلانات على الصفحات التي يتم تصفحها.

توجيهات للمسؤولين والشبكات الاجتماعية للتعامل مع هذا التطور

مع ظهور هذا التنسيق الجديد للإعلانات، من المهم أن تتبع الشبكات الاجتماعية ومقدمو المحتوى والشركات توجيهات محددة للتعامل مع هذا التطور.

من الناحية المثلى، يجب أن تكون هناك شفافية ووضوح في توضيح كيفية استخدام هذا التنسيق الجديد وتأثيره على تجربة المستخدم وخصوصيته.

تعاون مع المستخدمين واستمع إلى استفساراتهم ومخاوفهم لتعزيز ثقتهم وارتياحهم.

على المسؤولين ومقدمي المحتوى أن يكونوا حذرين ويتبعوا جميع التوجيهات القانونية والأخلاقية المتعلقة بحقوق الخصوصية والإعلانات.

يجب توفير آليات مناسبة للمستخدمين لتقديم شكاوى إذا لزم الأمر والتعامل معها بوضوح وفعالية.

تقييم الاستجابة المجتمعية لتنسيق الإعلانات الجديدة

إثارة القلق في بعض الأحيان يمكن أن يكون التنسيق الجديد للإعلانات المستخدم في تطبيق إكس.

حيث يقوم التنسيق الجديد بمنع المستخدمين من إبلاغ الإعلانات أو منعها تمامًا. وقد حققت هذه الخطوة ردود فعل متباينة من المجتمع.

من جهة، قد تساعد هذه الخاصية في تحسين تجربة المستخدم وتقديم تجربة أفضل من خلال عدم التشويش بالإعلانات المزعجة.

وقد يرى بعض المستخدمين أن هذا يوفر لهم وقتًا وجهدًا.

من ناحية أخرى، فإن حظر الإبلاغ عن الإعلانات قد يشكل انتهاكًا لحقوق حرية الرأي والتعبير.

قد يعتبر البعض أن هذا التنسيق يعمل على تقييد حرية المعلومات ويقدم منصّة للإعلانات الكاذبة والخادعة.

من المهم أن يتم تقييم هذا التنسيق الجديد بعناية وفهم آفاقه المتعددة.

يجب أخذ رأي المستخدمين في الاعتبار وتحليل تأثير الإعلانات المنعتة على الجوانب الحيوية للجمهور والشركات.

في النهاية، يجب أن يتم معالجة مخاوف المجتمع والنظر في الاستجابة المدنية وتحقيق التوازن بين احترام الحقوق الفردية وتحقيق أهداف التطبيق.

أخبار الانترنت

ابتكار وتطوير: دور شركة سلاك في تطوير نماذج الذكاء الاصطناعي

Avatar of هند عيد

Published

on

18520241257800 شرسلا

تقوم سلاك بتدريب نماذج التعلم الآلي باستخدام رسائل المستخدم والملفات والمحتويات الأخرى دون الحصول على إذن واضح.

تستعمل المنصة بياناتك الشخصية تلقائيًا، ولكي تتوقف عن المشاركة يجب عليك أن تطلب من مدير الموارد البشرية أو قسم تكنولوجيا المعلومات في مؤسستك أن يرسل بريدًا إلكترونيًا إلى الشركة لطلب التوقف، ولا يمكنك القيام بذلك بنفسك.

و  اكتشف  كوري كوين  أحد المسؤولين التنفيذيين في مجموعة DuckBill تناول هذه السياسة في مبادئ خصوصية Slack وكتب عنها على منصة X.

وتنص السياسة على ما يلي: “بهدف تطوير نماذج الذكاء الاصطناعي وتعلم الآلة، تقوم أنظمتنا بتحليل بيانات العميل، مثل الرسائل والمحتوى والملفات المقدمة إلى سلاك، بالإضافة إلى معلومات أخرى تتضمن معلومات الاستخدام، كما هو محدد في سياسة الخصوصية وفي اتفاقية العميل.”

ووفقًا لسياسة الخصوصية، لإلغاء الاشتراك يجب أن تطلب من مالكي مؤسستك أو مساحة العمل أو المالك الأساسي التواصل مع فريق خدمة عملاء سلاك باستخدام عنوان مساحة العمل أو المؤسسة. سنقوم بمعالجة طلبك والرد عليك فور اكتمال عملية إلغاء الاشتراك.

ردت الشركة على تغريدة كوين قائلة: “تملك سلاك نماذج تعلم آلي على مستوى المنصة مخصصة لأشياء مثل اقتراحات القنوات والرموز التعبيرية ونتائج البحث. يمكن للعملاء استثناء بياناتهم من استخدامها لتدريب نماذج تعلم الآلة”.

من غير الواضح منذ متى قامت الشركة التابعة لشركة Salesforce بتعديل سياسة الخصوصية.

تساهم التناقضات في سياسات خصوصية “سلاك” في زيادة الحيرة؛ حيث يشير أحد الأقسام إلى أن “سلاك” لا تستطيع الوصول إلى المحتوى الأساسي عند تطوير نماذج التعلم الآلي أو عند تحليل بيانات العملاء بأساليب أخرى، وذلك لأنها تتبع إجراءات تقنية متعددة تحول دون حدوث ذلك.

يبدو أن نهج تدريب نماذج التعلم الآلي يتناقض مع هذا القسم، مما يخلق مساحة كبيرة للارتباك.

وتأخذ صفحة تسويق أدوات الذكاء الاصطناعي التوليدي على عاتقها التأكيد: “إننا لا نستخدم بياناتك لتدريب نماذج الذكاء الاصطناعي. كل العمليات تجري ضمن البنية التحتية الآمنة للمنصة وتلتزم بنفس معايير الامتثال التي تعتمدها سلاك”.

في هذا السياق، تشير الشركة إلى أدوات الذكاء الاصطناعي التوليدي المميزة التي تختلف عن نماذج التعلم الآلي التي تُدرب على البيانات دون الحصول على إذن صريح.

ويمكن اعتبار الادعاء بأن جميع بياناتك محمية من تدريب الذكاء الاصطناعي خادعاً، إذ تقوم الشركة باختيار نماذج الذكاء الاصطناعي التي يشملها هذا البيان.

 

Continue Reading

أخبار الانترنت

مايكروسوفت في خطر: هل ستدفع مليارات الدولارات؟

Avatar of هند عيد

Published

on

Untitled design 2024 05 18T184031.190 780x470 1

أصدر مسؤولو الاتحاد الأوروبي طلبًا قانونيًا إلزاميًا لشركة مايكروسوفت للحصول على معلومات حول ميزات الذكاء الاصطناعي التوليدي في محرك البحث Bing.

و  أعلنت  المفوضية الأوروبية، التي تعد السلطة التنفيذية للاتحاد الأوروبي، اتخذت هذه الخطوة. ويتعين على شركة البرمجيات العملاقة تقديم المعلومات المطلوبة بحلول 27 مايو.

قد ينتج عن عدم القيام بذلك تكبد غرامات مالية ضخمة.

يُعتبر هذا الطلب جزءًا من مساعي المفوضية الأوروبية لضمان امتثال الشركات التكنولوجية العملاقة لقانون الخدمات الرقمية.

يتطلب القانون من مشغلي المنصات الكبيرة على الإنترنت مراقبة مجموعة متنوعة من المخاطر في خدماتهم واتخاذ تدابير لتخفيفها. يتضمن ذلك المخاطر المتعلقة بميزات الذكاء الاصطناعي التوليدي.

وفي مارس، طلب الاتحاد الأوروبي من شركات مايكروسوفت وجوجل وميتا والعديد من شركات التكنولوجيا الأخرى تقديم معلومات حول قدرات الذكاء الاصطناعي التوليدي.

وكان الهدف من هذه الطلبات هو مساعدة المسؤولين في التأكد من امتثال الشركات لأحكام قانون الخدمات الرقمية المتعلقة بتقليل المخاطر التي يواجهها المستخدمون.

وأُرسل الطلب الثاني للمعلومات من قبل الاتحاد الأوروبي إلى مايكروسوفت الآن، لأن شركة التكنولوجيا العملاقة لم تتمكن من تقديم بعض الوثائق والبيانات الداخلية في استجابتها الأولى.

يمكن للاتحاد الأوروبي أن يفرض غرامات تصل إلى نسبة 1% من الإيرادات السنوية للشركات على مستوى العالم إذا قدمت سجلات غير صحيحة أو غير كاملة أو مضللة استجابة لطلب معلومات.

في حال لم تفصح مايكروسوفت عن المعلومات التي طلبها المسؤولون بحلول المهلة المحددة في 27 مارس، فمن المتوقع أن تواجه عقوبات إضافية.

قد يؤدي عدم تقديم المعلومات المطلوبة إلى فرض غرامات تصل إلى 1 في المئة من الإيرادات السنوية العالمية للشركة، بالإضافة إلى غرامات دورية.

يركز هذا الطلب الجديد للحصول على المعلومات على ميزتين تقدمهما مايكروسوفت كجزء من خدمة Bing.

الميزة الأولى مرتبطة بروبوت الدردشة المعتمد على الذكاء الاصطناعي Copilot والذي يعمل باستخدام نموذج اللغة الكبير GPT-4، بينما الميزة الثانية مرتبطة بنموذج إنشاء الصور Image Creator by Designer.

يعتقد الاتحاد الأوروبي أن الوظيفتين قد تكونان قد خرقتا قانون الخدمات الرقمية بما يتعلق بالمخاطر المعينة الناتجة عن ميزات الذكاء الاصطناعي التوليدية لمحرك البحث Bing.

تشمل المخاطر التي أشار إليها المسؤولون إمكانية استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي لإنشاء تزييف عميق والتلاعب بالخدمات بطرق قد تؤدي إلى تضليل الناخبين.

يشعر الاتحاد الأوروبي أيضًا بالقلق بشأن الهلوسة واستجابات الذكاء الاصطناعي التي تتضمن معلومات زائفة أو مضللة.

قالت مايكروسوفت: “نتعاون بشكل كامل مع المفوضية الأوروبية بشأن الطلب الطوعي للحصول على المعلومات، ونحن ملتزمون بالإجابة على استفساراتها وتقديم معلومات إضافية حول منهجنا في التعامل مع السلامة الرقمية”.

 

Continue Reading

أخبار الانترنت

كيف يمكن للقوانين الكندية التصدي لتهديد تيك توك لأمن البيانات؟

Avatar of هند عيد

Published

on

images 1 1

تحاول وكالة الأمن الكندية منع الكنديين من استخدام تطبيق تيك توك عن طريق إبلاغ المستخدمين بأن معلوماتهم متاحة للحكومة الصينية.

حذّر رئيس جهاز الاستخبارات الأمنية الكندي المواطنين الكنديين من استخدام تطبيق الفيديو، مؤكدًا أن البيانات التي تجمعها المنصة من مستخدميها متاحة للحكومة الصينية.

وفي  مقابلة  في مقابلة مع شبكة CBC News، صرّح ديفيد فيجنولت، مدير جهاز المخابرات الأمنية الكندي، بوجود إستراتيجية واضحة جدًا من قبل الحكومة الصينية تهدف إلى الحصول على معلومات شخصية من أي فرد في جميع أنحاء العالم.

وأضاف فيجنولت: “تستخدم الحكومة الصينية تحليل البيانات الضخمة، ولديها مزارع ضخمة من الحواسيب التي تقوم بمعالجة هذه البيانات، كما تعمل على تطوير الذكاء الاصطناعي بناءً على استخدام تلك البيانات”.

في شهر سبتمبر، أصدرت كندا أمرًا بمراجعة الأمن القومي لاقتراح تيك توك لتوسيع أعمالها في البلاد. وأكد فيجنولت أنه يعتزم نشر نتائج تلك المراجعة وتقديم النصائح.

تعتبر قدرة الحكومة الصينية على الوصول إلى بيانات المستخدم محور الجهود الأمريكية لتنظيم تيك توك وربما حتى حظره.

وأصدر الكونجرس في شهر أبريل قانوناً يمنع تطبيق تيك توك ما لم تقم شركته الأم بايت دانس ببيعه.

رفعت تيك توك هذا الشهر دعوى قضائية أمام محكمة اتحادية أمريكية ضد الحكومة الأمريكية بهدف منع تنفيذ قانون وقعه الرئيس جو بايدن، يقضي بإجبار شركة بايت دانس على بيع منصة تيك توك التي يستخدمها 170 مليون أمريكي أو حظرها. ويدعي التطبيق أن الحظر المتوقع غير دستوري.

قال البيت الأبيض إنه يسعى لإنهاء ملكية الصين لمنصة تيك توك لأسباب تتعلق بالأمن القومي، رغم أنه لا يهدف إلى فرض حظر على التطبيق.

زعمت تيك توك سابقًا أن الموظفين في الصين ليس لديهم القدرة على الوصول إلى بيانات المستخدمين الأمريكيين والأوروبيين.

قمّت الشركة بمجهودين كبيرين لإعادة هيكلة الشركة بهدف عزل بيانات المستخدمين عن الصين، وهما مشروع تكساس Project Texas ومشروع كلوفر Project Clover.

يتم استضافة بيانات المستخدمين الأمريكيين في البنية التحتية السحابية لشركة أوراكل، ولا يُفترض أن يكون لأي شخص خارج الولايات المتحدة القدرة على الوصول إليها، ومع ذلك. تقريرًا  صدر سابقًا عن مجلة فورتشن يشير إلى أن الجهود المبذولة لحماية بيانات المستخدم الأمريكي كانت سطحية إلى حد كبير.

صرحت دانييل مورغان، المتحدثة باسم تيك توك: “هذه المزاعم لا تستند إلى حقائق، والحقيقة هي أن المنصة لم تشارك أبداً بيانات المستخدمين الكنديين مع الحكومة الصينية، ولن نفعل ذلك حتى لو طُلب منا ذلك”.

وأضافت: “نستمر في التعاون مع المسؤولين الكنديين، ونتطلع إلى فرصة الاجتماع مع جهاز المخابرات الأمنية الكندي للتباحث حول كيفية حماية خصوصية وأمن المواطنين الكنديين.”

 

Continue Reading

Trending