أعلنت شركة شاومي رسميًا عن إصدار Redmi Book Pro 16 (2025)، الذي يأتي بتحديثات قوية تعزز من كفاءة الأداء، مع تصميم أنيق ووزن خفيف يناسب المستخدمين المحترفين.
Redmi Book Pro 16 إصدار 2025 أداء فائق وتصميم متطور
Redmi Book Pro 16 إصدار 2025 أداء فائق وتصميم متطور
يعمل الجهاز بمعالج Intel Core Ultra 7 255H من الجيل الثاني، بسرعة تصل إلى 5.1 جيجاهرتز، ويقدم قدرة معالجة هائلة تصل إلى 96 تريليون عملية حسابية في الثانية (TOPS) لدعم تطبيقات الذكاء الاصطناعي، إلى جانب معالج رسومات Intel Arc.
كما يتوفر إصدار آخر بمعالج Intel Core Ultra 5 225H، بتردد يصل إلى 4.9 جيجاهرتز، لمن يبحثون عن خيار أكثر اقتصادية مع أداء قوي مقارنةً بالجيل السابق.
شاشة احترافية بجودة عرض مذهلة
يتميز الحاسوب بشاشة مقاس 16 إنشًا بدقة 3,072 × 1,920 بكسل، مع تغطية كاملة للطيف اللوني DCI-P3، وشهادة DisplayHDR 400، وسطوع يصل إلى 500 شمعة. كما يدعم تقنيتي Dolby Vision و Dolby Atmos لتجربة بصرية وسمعية غامرة.
نظرًا لقوة المعالج، زوّدت شاومي الجهاز بنظام تبريد متطور يشمل مروحتين وثلاثة أنابيب حرارية، مما يعزز كفاءة تبديد الحرارة ويضمن أداءً سلسًا حتى مع المهام الثقيلة.
منافذ اتصال متعددة لتجربة متكاملة
يحتوي الجهاز على مجموعة منافذ تلبي احتياجات المستخدمين، منها:
إذا كنت لا تزال تستخدم شاشة بدقة 1080 بكسل، فقد حان الوقت للترقية! تقدم لك شاشة Acer KA272U مقاس 27 بوصة دقة 1440 بكسل، مما يوفر لك مساحة عرض مضاعفة تقريبًا مقارنة بشاشات 1080 بكسل التقليدية، دون التضحية براحة الاستخدام اليومي.
عروض مميزة شاشة Acer IPS بدقة 1440 بكسل بسعر مذهل
عروض مميزة شاشة Acer IPS بدقة 1440 بكسل بسعر مذهل
حاليًا، يمكنك الحصول على هذه الشاشة المزودة بلوحة IPS بسعر 109.99 دولار فقط عبر Best Buy، وهو خصم رائع بقيمة 90 دولارًا.
رغم أنها تُصنف كشاشة اقتصادية، إلا أنها توفر تجربة مشاهدة محسنة بفضل لوحة IPS ودقة 1440 بكسل، مما يجعلها خيارًا رائعًا للعمل المكتبي أو كشاشة إضافية ضمن إعداد متعدد الشاشات. تشمل ميزاتها: منافذ متعددة: منفذا HDMI ومنفذ DisplayPort لخيارات اتصال مرنة. لا تحتوي على منافذ USB، لذا قد لا تكون الخيار الأفضل لمستخدمي الأجهزة المحمولة. حامل أساسي مرفق، لكنه بلاستيكي بسيط، لذا قد يكون من الأفضل استخدام ذراع شاشة للحصول على مرونة أكبر.
أشار بعض المستخدمين إلى أن الشاشة قد تأتي بإصدارين مختلفين من حيث معدل التحديث، حيث يدعم أحدها 100 هرتز بينما يأتي الآخر بـ 75 هرتز. وعلى الرغم من أن الفارق قد لا يكون كبيرًا، إلا أن هذه الشاشة ليست مصممة أساسًا لعشاق الألعاب الذين يحتاجون إلى معدلات تحديث عالية.
تخطط شركة آبل لإطلاق أول هاتف آيفون قابل للطي في أواخر عام 2026 أو أوائل 2027، وفقًا لما كشفه المحلل الشهير مينغ تشي كو. يتميز الهاتف بتصميم يشبه الكتاب، مع شاشة داخلية بحجم 7.8 إنش خالية من التجاعيد عند الطي، وشاشة خارجية بقياس 5.5 إنش، بما يتماشى مع التسريبات السابقة.
آبل تستعد لإطلاق أول آيفون قابل للطي بتصميم مبتكر وسعر مرتفع
سيأتي الهاتف بهيكل مصنوع من سبائك التيتانيوم، مما يجعله خفيف الوزن ومتينًا في الوقت ذاته. وسيضم مفصلًا يجمع بين الفولاذ المقاوم للصدأ والتيتانيوم لتعزيز المتانة. أما عن الأبعاد، فمن المتوقع أن يتراوح سُمك الجهاز بين 9 و9.5 ملم عند الطي، وبين 4.5 و4.8 ملم عند فتحه، مما يجعله من أنحف الأجهزة القابلة للطي في السوق.
آبل تستعد لإطلاق أول آيفون قابل للطي بتصميم مبتكر وسعر مرتفع
الابتكارات التقنية
من بين الميزات المثيرة للاهتمام، سيأتي الهاتف بكاميرا خلفية مزدوجة وكاميرا أمامية تدعم الاستخدام في وضعي الطي والفرد. كما أنه لن يدعم تقنية Face ID، حيث سيتم استبدالها بمستشعر بصمات الأصابع Touch ID مدمج في زر جانبي، ما يساهم في توفير مساحة داخلية أكبر.
سيتم تسويق الهاتف على أنه “هاتف ذكي مدعوم بالذكاء الاصطناعي”، إذ ستتيح شاشاته الكبيرة تجربة محسنة لتعدد المهام واستخدام الوظائف الذكية. ومن المتوقع أن يتجاوز سعره 2000 دولار، وربما يصل إلى أكثر من 2500 دولار، ما يجعله منتجًا موجهًا للمستخدمين الأوفياء لعلامة آبل.
تسعى آبل إلى تحديد المواصفات النهائية للجهاز خلال الربع الثاني من عام 2025، على أن يبدأ تطويره رسميًا في الربع الثالث. أما الإنتاج الضخم، فمن المتوقع أن يبدأ في الربع الرابع من عام 2026، مما يشير إلى احتمال إطلاقه أواخر ذلك العام أو في أوائل 2027.
إضافة إلى ذلك، تشير بعض التقارير إلى أن آبل تعمل بالفعل على الجيل الثاني من هاتفها القابل للطي، والذي قد يتم طرحه بعد عام واحد من إطلاق الإصدار الأول، مما يعكس التزام الشركة بتطوير هذه الفئة الجديدة من الأجهزة.
تتنافس الشركات الرائدة في سوق الهواتف الذكية على تقديم أحدث التقنيات والمزايا، ومع إطلاق Xiaomi 15 Ultra وGalaxy S25 Ultra، يحتدم التنافس بينهما، خاصة في مجالات التصوير، الذكاء الاصطناعي، وعمر البطارية. في هذه المقارنة، نستعرض أبرز الفروقات بين الهاتفين لمساعدتك في اختيار الأفضل لك.
Xiaomi 15 Ultra vs Galaxy S25 Ultra أي الهاتفين يناسب احتياجاتك
يركز كلا الهاتفين على تقديم تجربة تصوير متقدمة، مع كاميرات خلفية رباعية، ولكن هناك اختلافات ملحوظة:
Xiaomi 15 Ultra vs Galaxy S25 Ultra أي الهاتفين يناسب احتياجاتك
Galaxy S25 Ultra:
عدسة رئيسية 200 ميجابكسل.
عدسة فائقة الاتساع 48 ميجابكسل.
عدسة مقربة 10 ميجابكسل مع تقريب بصري 3×.
عدسة بيريسكوب 50 ميجابكسل مع تقريب بصري 5× وتقريب رقمي حتى 100×.
Xiaomi 15 Ultra:
عدسة رئيسية 50 ميجابكسل مع مستشعر 1 بوصة لتعزيز الأداء في الإضاءة المنخفضة.
عدسة فائقة الاتساع 50 ميجابكسل.
عدسة مقربة 50 ميجابكسل مع تقريب بصري 3×.
عدسة بيريسكوب 200 ميجابكسل مع تقريب بصري 4.8×.
يدعم هاتف شاومي أوضاع تصوير احترافية بالتعاون مع Leica، مما يمنحه تفوقًا في جودة الصور.
الذكاء الاصطناعي: تفوق سامسونج في الابتكار
ركزت سامسونج على تعزيز تجربة المستخدم من خلال الذكاء الاصطناعي:
Cross app actions: تنفيذ مهام عبر عدة تطبيقات بأمر صوتي واحد.
Galaxy S25 Ultra: الأفضل لمن يبحث عن شاشة أكبر، تحديثات أطول، وميزات ذكاء اصطناعي متقدمة.
يعتمد الاختيار على احتياجاتك، فإذا كنت تهتم بالكاميرا وعمر البطارية، فهاتف شاومي هو الأفضل، أما إذا كنت تريد ذكاء اصطناعي متطورًا ودعمًا برمجيًا ممتدًا، فإن هاتف سامسونج هو الخيار الأنسب.