أضاف WhatsApp مؤخرًا ميزة النسخ الاحتياطية المشفرة التي تتيح أيضًا تشفير النسخ الاحتياطية من Google Drive و iCloud من طرف إلى طرف، هذا يجعل الخدمة أكثر أمانًا بشكل عام.
ومع ذلك، لا يزال بإمكانك إجراء نسخ احتياطي لبيانات للواتس اب الخاصة بك وحتى نقلها إلى هاتف آخر عبر طرق غير متصلة بالإنترنت تمامًا، كل ما تحتاجه هو تطبيق لضغط الملفات مثل RAR.
تعمل الطريقة بشكل أساسي عن طريق أخذ نسخة احتياطية من ملفاتك دون اتصال بالإنترنت ، والحصول على جميع البيانات في مجلد واحد ، ثم نقل هذا المجلد عبر هاتف آخر.
يمكن أن يكون مفيدًا أيضًا إذا كنت في مأزق وليس لديك شبكة WiFi من حولك، وتجنب تحميل وتنزيل بيانات الواتس اب بالكامل، والتي قد تأخذ وقتًا طويلاً وأيضًا قد تكون مُكلفة إذا كنت تستخدم بيانات الهاتف.
الخطوة 1: قم بإنشاء نسخة احتياطية محلية على WhatsApp
داخل تطبيق الواتس اب، انتقل إلى قائمة النقاط الثلاث على الصفحة الرئيسية وانتقل إلى الاعدادات/ الرسائل/ النسخ الاحتياطي للدردشة/ ثم اضغط على النسخ الاحتياطي.
بعد إنشاء نسخة احتياطية محلية، يمكنك تجاهل مطالبة النسخ الاحتياطي على Google Drive إن وُجدت.
لديك الآن نسخة احتياطية محلية تم إنشاؤها في وحدة التخزين الداخلية لهاتفك.
بمجرد أن تصبح النسخة الاحتياطية المحلية جاهزة، قم بإلغاء تثبيت WhatsApp من الجهاز القديم.
الخطوة 2: قم بتثبيت RAR أو أي تطبيق ضغط ملفات آخر
انتقل إلى متجر Google Play وقم بتنزيل تطبيق RAR وقم بتنزيله، أو أضغط هنا للتنزيل.
سنستخدم هذا لضغط بيانات WhatsApp بالكامل وجعلها ملفًا واحدًا، يمكنك أيضًا اختيار أي تطبيق آخر غير هذا التطبيق لفعل ذلك.
الخطوة 3: ضغط بيانات WhatsApp الخاصة بك
داخل تطبيق RAR، سترى دليل التخزين الداخلي لهاتفك، انتقل إلى Android / Media وابحث عن مجلد “com.whatsapp”.
حدد علامة التجزئة بجوار مجلد com.whatsapp واضغط على زر إضافة أرشيف في الأعلى (على شكل “+”).
ثم انتظر حتى أن يبدأ المجلد بأكمله الآن في التحول إلى ملف rar.
لاحظ أن ضغط بيانات WhatsApp بالكامل عملية تستغرق وقتًا طويلاً وقد تستغرق بعض الوقت، يمكنك أيضًا اختيار جعله ملفًا بتنسيق zip بدلاً من ذلك، النقطة الوحيدة لجعل المجلد بأكمله في ملف zip أو ملف rar هو جعل عملية النقل بأكملها أقل صعوبة.
الخطوة 4: انقل البيانات إلى هاتفك الجديد
انقل ملف com.whatsapp.rar الجديد (أو ملف com.whatsapp.zip إذا قمت بعمل ملف مضغوط) إلى هاتفك الجديد حيث تريد إعداد واتس اب.
استخدم RAR مرة أخرى لفك ضغط الملف نفسه في وحدة التخزين الداخلية للهاتف الجديد ووضع المجلد المستخرج (يجب تسميته “com.whatsapp”) في نفس المكان، وهو التخزين الداخلي / Android / media
الخطوة 5: قم بتثبيت WhatsApp على هاتفك الجديد
يمكنك الآن تثبيت الواتس اب على الهاتف الجديد وأثناء اكتمال خطوات التثبيت، تخطي مطالبة النسخ الاحتياطي في Google Drive حتى يحاول التطبيق البحث عن نسخة احتياطية محلية بدلاً من ذلك. سيؤدي هذا إلى جعل واتس اب يكتشف الملفات التي استعدناها في الدليل المحدد في الخطوة 4.
قم باستعادة النسخة الاحتياطية المكتشفة واستمر في متابعة بقية عملية التثبيت وبمجرد الانتهاء يصبح حساب الواتس اب الخاص بك جاهزًا الآن على الهاتف الجديد.
يمكنك الآن حذف ملف rar أو zip الذي قمت بإنشائه ونسخه إلى الهاتف الجديد في الخطوة 4.
تعد ميزة Magic Editor في تطبيق صور Google واحدة من أبرز الأدوات التي تستخدم الذكاء الاصطناعي لتحرير الصور الملتقطة بواسطة هواتف المستخدمين. على الرغم من أن هذه الأداة مفيدة بشكل كبير لتعديل الصور، مثل تغيير لون السماء أو إزالة العناصر غير المرغوب فيها، إلا أن بعض المستخدمين واجهوا مشاكل في الفترة الأخيرة عند استخدام المحرر.
إصلاح مشكلة Magic Editor في صور Google العودة إلى التحرير بدون مشاكل
إصلاح مشكلة Magic Editor في صور Google العودة إلى التحرير بدون مشاكل
منذ نوفمبر 2024، أبلغ العديد من مستخدمي صور Google عن مشكلات متعلقة بحفظ الصور بعد تعديلها باستخدام Magic Editor. الشكاوى كانت تتضمن صعوبة في حفظ التعديلات على الصور، خاصة تلك التي تم التقاطها في مجلد لقطة الشاشة. وبالرغم من أن المشكلة كانت متقطعة، إلا أن تأثيرها كان ملموسًا بشكل كبير لدى بعض المستخدمين.
في مساء 3 أبريل 2025، اعترفت Google بالمشكلة وأعلنت أنها قدمت إصلاحًا لتحسين أداء Magic Editor. وقد جاء ذلك من خلال منشور في منتدى صور Google، حيث أوضح أحد ممثلي الشركة أنه تم طرح التحديث الجديد الذي من المفترض أن يسمح للمستخدمين بحفظ الصور المعدلة بشكل سلس دون مواجهة أي مشاكل.
وفقًا للتقارير، بما في ذلك تقرير 9to5Google، فإن الإصلاح الجديد يعمل بشكل جيد. فقد تم اختبار Magic Editor على جهاز Google Pixel يعمل بنظام Android وأظهرت النتائج أن المحرر أصبح يحفظ الصور بشكل مستمر ودون انقطاع. هذا يعني أن المستخدمين يمكنهم الآن استخدام الميزة بشكل طبيعي والاستفادة منها في تحسين صورهم وتعديلها بكل سهولة.
أعلن تطبيق تروكولر، المتخصص في التعرف على هوية المتصل، عن تحقيق إنجاز جديد بوصوله إلى 450 مليون مستخدم نشط شهريًا، بعد إضافة 50 مليون مستخدم خلال الأشهر العشرة الماضية، بينهم 15.5 مليون مستخدم جديد منذ بداية عام 2025.
تروكولر يتجاوز 450 مليون مستخدم نشط ويواصل التوسع عالميًا
تروكولر يتجاوز 450 مليون مستخدم نشط ويواصل التوسع عالميًا
لا تزال الهند تمثل السوق الأضخم لتروكولر، مما دفع الشركة إلى تعيين ريشيت جونجونوالا، المدير التنفيذي للمنتجات في الهند، كرئيس تنفيذي جديد بعد تنحي المؤسسين عن إدارة العمليات اليومية.
ورغم هذا النجاح، تواجه تروكولر احتمال منافسة من الحكومة الهندية، بعد إعلان وزارة الاتصالات هناك عن نيتها اعتماد نظام تعريف هوية محلي، ما قد يؤثر على نفوذ تروكولر في السوق الهندي.
أعلنت شركة ميتا، المالكة لمنصات “فيسبوك”، “إنستغرام” و”ثريدز”، عن إنهاء برنامجها الخاص بتقصي الحقائق في الولايات المتحدة، على أن يسري القرار اعتبارًا من مساء يوم الإثنين.
ميتا تستبدل برنامج تقصي الحقائق في أمريكا بنظام ملاحظات المجتمع
ميتا تستبدل برنامج تقصي الحقائق في أمريكا بنظام ملاحظات المجتمع
أكد جويل كابلان، رئيس الشؤون العالمية في “ميتا”، في منشور على منصة “إكس” (تويتر سابقًا)، أن الشركة لن تعتمد بعد الآن على مدققي الحقائق أو عمليات التحقق من المعلومات على منصاتها داخل الولايات المتحدة. وبدلاً من ذلك، سيتم تطبيق نظام جديد يعرف باسم “ملاحظات المجتمع”.
يُعد نظام “ملاحظات المجتمع” محاولة لتوفير مزيد من الشفافية من خلال تمكين المستخدمين من كتابة وتقييم ملاحظات تضيف سياقًا إضافيًا لبعض المنشورات. وذكرت “ميتا” أنها بدأت اختبار هذا النظام في 18 مارس، إلا أن الملاحظات لن تُنشر علنًا في المرحلة الأولى.
وأشار كابلان إلى أن الملاحظات ستبدأ بالظهور تدريجيًا على “فيسبوك”، و”إنستغرام”، و”ثريدز”، دون أن تكون مصحوبة بأي عقوبات على المحتوى.
رغم إنهاء البرنامج داخل الولايات المتحدة، لا تزال “ميتا” تحتفظ بشراكاتها مع مدققي الحقائق في العديد من الدول الأخرى، مع نية لتوسيع نطاق نظام “ملاحظات المجتمع” ليشمل مزيدًا من المناطق عالميًا.
بينما يشير البعض إلى أن النظام الجديد قد يوفر توازنًا أفضل ويقلل من التحيز، إلا أن خبراء أبدوا قلقهم من تأثير إزالة أدوات الإشراف التقليدية على انتشار المعلومات الكاذبة، التي بدأت بالفعل في الظهور على منصات الشركة.