fbpx
Connect with us

أخبار الانترنت

مجلس الإشراف في ميتا يراجع تقييد كلمة «شهيد»

Avatar of هند عيد

Published

on

الشهيد 1.png

مجلس الإشراف في ميتا يعيد النظر في تقييد كلمة «شهيد»

مجلس الإشراف في ميتا يحاول الآن إعادة النظر في تقييد كلمة “شهيد”، التي كانت تعد الكلمة الأكثر تقييدًا على فيسبوك

. ولكن قضية تقييد المصطلح معقدة، حيث يمكن أن يفهم بعض الناس منها أن هناك دعوة للعنف، في حين يراها آخرون كإشارة إلى تضحية الشهيد بنفسه في سبيل الحفاظ على القيم الإسلامية والإيمانية. ل

ذلك، تسعى السلطات الجديدة إلى اتخاذ نهج جديد عند التعامل مع هذا المصطلح، حيث يعتمدون على توضيح معناه وأهميته في نظر الإسلام والعالم، وذلك لتجنب أي سوء فهم أو استخدام خاطئ للمصطلح.

 الكلمة الأكثر تقييدًا على فيسبوك

يتعرض مستخدمو فيسبوك لتقييدات عديدة عند استخدامهم لكلمة “شهيد”، حيث أشار مجلس الإشراف في ميتا بلاتفورمز إلى أن هذه الكلمة تسببت في الكثير من عمليات الإزالة على مواقع التواصل الاجتماعي، بما في ذلك فيسبوك.

ويرجع السبب في ذلك إلى الزعم بأن استخدام هذه الكلمة يمكن أن يؤدي إلى الإفراط في التحكم في التعبير بطريقة سلبية.

ولاسيما أنها قد تستخدم في وصف البشر وذوات الأربع بشكل تشريحي.

وهذا يحتم على المستخدمين الالتزام بالنهج الجديد للتعامل مع هذه الكلمة وعدم استخدامها بشكل مفرط لتفادي عمليات الإزالة والتقييدات.

التأثير على تعبير المستخدمين عبر الإنترنت

يؤثر اتخاذ قرارات حول كلمة “شهيد” على كيفية تعبير المستخدمين عبر الإنترنت، فمثل هذه القرارات تنعكس في حذف المحتوى وإزالته، مما يعرقل حرية التعبير وحق المستخدمين في التعبير عما يجدهم مناسبا بالطرق التي يرونها مناسبة.

يتطلب هذا التحدي موازنة صعبة بين الحرية الفردية والمصلحة العامة، وهو ما يجعل هذه القضية معقدة بالنسبة لمجلس الإشراف في ميتا.

ولكن هذا التعقيد لا يسمح بالسخرية من المعتقدات الدينية، والتي يجب الاحترام لها وعدم التغاضي عنها.

قرارات مثل هذه قد تؤثر على تحركات المستخدمين، وحتى التفاعلات التي قد يخوضونها على المنصات الرقمية.

يجب على مجلس الإشراف التفكير في الأثر الواضح لمثل هذه القرارات ونتائجها المحتملة قبل اتخاذها وتنفيذها.

Loading

أخبار الانترنت

جوجل تعلن رسميًا إتاحة التسجيل لتجربة روبوت الدردشة بارد

Avatar of هند عيد

Published

on

conversational AI bard thumb.png

تعريف روبوت الدردشة بارد ودوره في مجال الذكاء الاصطناعي

يعتبر روبوت الدردشة بارد من أحدث التقنيات التي صُممت على أساس الذكاء الاصطناعي، وهو يلعب دورًا أساسيًا في تحسين تجربة المستخدم عند التفاعل مع المواقع الإلكترونية والخدمات الرقمية.

يقوم بارد بالرد على استفسارات المستخدمين بشكل فعال ومنطقي، مما يجعله خيارًا ممتازًا للأعمال التي تحتاج إلى تواصل مستمر مع العملاء.

يمكن استخدام بارد في مجالات متعددة، مثل الخدمات المصرفية والتجارة الإلكترونية والتعليم عن بعد، ويتميز بأنه يستجيب بشكل سريع لأي استفسار، كما أنه يتعلم من تجاربه مع المستخدمين بشكل مستمر لتحسين أدائه إلى حد كبير.

وبحسب جوجل، يتطلع الفريق الذي طور بارد لاستخدام التجارب التي يحصلون عليها من المستخدمين في تحسين أداء الذكاء الاصطناعي عمومًا.

عرض مميزات وإمكانيات روبوت الدردشة بارد مقارنة بمنافسيه

يتميز روبوت الدردشة بارد Bard الجديد الذي أطلقته جوجل بمجموعة مميزات وإمكانيات تجعله يتفوق على منافسيه في مجال الذكاء الاصطناعي. فعندما يقوم المستخدم بشحذ محادثته مع الروبوت، سيتمكن Bard من فهم سياق الحوار وتحديد الموضوع الرئيسي للمحادثة بكل دقة وفعالية.

كما يتميز Bard بقدرته على إعطاء استجابات أكثر تفصيلاً وأصلية من منافسيه، وذلك بفضل قدرته على تفسير المعلومات المتعلقة بالموضوع.

بالإضافة إلى ذلك، يتميز روبوت الدردشة بارد Bard بقدرته على فهم العواطف والمشاعر، والتعامل معها بشكل مهني.

فعندما يقوم المستخدم بتعبير عن مشاعره أو عواطفه، سيقوم Bard بالرد بأسلوب إنساني تمامًا كما لو كان يتحدث مع إنسان آخر. وهذا ما يجعله مميزاً في مجال الذكاء الاصطناعي من حيث القدرة على التفاعل الإنساني.

وبالإضافة إلى ذلك، يتميز Bard بقدرته على العمل بأكثر من لغة، مما يعني أنه يستطيع التواصل مع المستخدمين بلغات مختلفة.

كما يمكن لهذا الروبوت الدردشة توليد محادثات أكثر تنوعاً ومرونة من منافسيه، وذلك بفضل قدرته على التعلم المستمر وتكامله مع أنظمة التحليل الذكية.

وفيما يتعلق بمنافسيه، يمكن أن نذكر روبوت دردشة كلود Claude الذي تم إطلاقه من قبل شركة Anthropic.

لكن Bard يتفوق عليه بفضل دقته وفهمه الأعمق للعواطف والمشاعر، وكذلك قدرته على العمل بلغات مختلفة.

Loading

Continue Reading

أخبار الانترنت

مؤسس ChatGPT يوضح أسباب خوفه من الذكاء الاصطناعي

Avatar of هند عيد

Published

on

sam altman.png

مؤسس ChatGPT يحذر من الذكاء الاصطناعي

يحذر مؤسس ChatGPT، من المخاطر التي يمكن أن يسببها هذا النوع من التكنولوجياK حيث يؤكد على أنه على الرغم من الاستخدام الإيجابي والفوائد التي يمكن أن توفرها، إلا أن هناك مخاطر كبيرة مرتبطة بها، ومنها فقدان الوظائف وتغيير الحياة الاجتماعية.

وبعدما أحدث ChatGPT تجربة رعاية صحية عقلية رقمية باستخدام الذكاء الاصطناعي، أصبحت المخاوف الأخلاقية تزداد مع اتساع تطبيقات أدوات الدردشة المتطورة، مما يجعل هذا الموضوع أكثر أهمية من أي وقت مضى.

ويتساءل الكثيرون عما إذا كان بإمكان الذكاء الاصطناعي أن يحل محل وظائف البشر في المجالات المختلفة، وما هي آثار ذلك على المجتمعات البشرية. ويبقى السؤال الأهم هو: كيف يمكن ضمان استخدام الذكاء الاصطناعي بشكل إيجابي وآمن دون التسبب في تدمير العالم كما نعرفه؟

يوضح مؤسس ChatGPT سبب خوفه من الذكاء الاصطناعي

يعتبر سام ألتمان مؤسس تقنية الذكاء الاصطناعي (ChatGPT)، وهي تقنية تستخدم في صناعة الروبوتات المحادثة، من الأشخاص الذين يشعرون بالخوف من تطور هذه التقنية، ويرجع ذلك إلى الأثر الذي يمكن أن تتركه على البشرية في المستقبل.

وفي الوقت الحالي، يوضح مؤسس (ChatGPT) سبب خوفه من الذكاء الاصطناعي، الذي يتمثل في تحويل البشرية إلى أدوات للآلات، فمن الممكن أن تسبب هذه التقنية في فقدان العمالة في الصناعات المختلفة، ويتسبب بذلك في خلق فجوة اجتماعية واقتصادية بين الأفراد.

ومع ذلك، فإن استخدام التكنولوجيا بشكل حكيم ومسؤول قد يؤدي إلى تحسين حياة البشر بطرق عدة، ولذلك يجب على الحكومات والشركات العاملة في هذا المجال تنظيم استخدام التقنية بشكل جيد ومسؤول.

شركة OpenAI تطور روبوت الدردشة ChatGPT

لا شك بأن شركة OpenAI هي طرف مهم في  الشركات التي تعمل في مجال البحث والتطوير في مجال الذكاء الاصطناعي. وقد ابتكرت الشركة روبوت الدردشة ChatGPT الذي حاز على إعجاب الملايين من المستخدمين في فترة وجيزة بعد إطلاقه.

يمكن لهذا الروبوت المحادثة أن يُستخدم في مجالات عديدة، مثل تعلم اللغة، واستخراج المعلومات، ومساعدة الكتاب والصحفيين في كتابة المحتوى.

تعمل شركة OpenAI بشكل مستمر على تطوير هذه التقنية، وذلك بهدف تحسين استخداماتها وإتاحتها لأكبر عدد من المستخدمين الممكن.

Loading

Continue Reading

أخبار الانترنت

مقاطع يوتيوب المنتجة بالذكاء الاصطناعي تنشر برامج ضارة

Avatar of هند عيد

Published

on

youtube 1.png

مقاطع يوتيوب تنشر برامج ضارة

يعد الفصل الذي يتحدث عن مقاطع يوتيوب التي تنشر برامج ضارة فصلًا مهمًا جدًا في هذا المدونة.

فقد شهد موقع يوتيوب ارتفاعًا في عدد المقاطع التي تحتوي في صندوق الوصف على روابط تؤدي إلى تنزيل برامج ضارة تسرق معلومات المستخدمين.

ويعد ذلك خطورة كبيرة على المستخدمين، حيث يقعون في فخ تحميل هذه البرامج الخبيثة وتدمير جهازهم وسرقة بياناتهم الشخصية.

لذلك، يجب على المستخدمين الحذر من مقاطع الفيديو التي تحتوي على روابط غير معروفة، وعدم النقر عليها، والتأكد من مصدر المقطع قبل تحميله.

ومن المهم جدًا التوعية بخطورة هذه البرامج الضارة لحماية الأشخاص من الوقوع في هذا الفخ المدمر. لذلك علينا أن نأخذ الحيطة والحذر عند استخدام الإنترنت والبقاء على دراية بكل خطر يتربص بنا.

مقاطع يوتيوب تستخدم الذكاء الاصطناعي للترويج للبرامج الضارة

تنتشر بشكل متزايد مقاطع فيديو على يوتيوب تستخدم الذكاء الاصطناعي للترويج لبرامج ضارة خبيثة.

وتشير التقارير إلى أن هذه البرامج المخصصة لاختراق جهاز المستخدم وسرقة معلوماته الشخصية القيمة، ومن بينها كلمات المرور.

يجب على المستخدمين الانتباه لهذه المقاطع وعدم النقر عليها أو تنزيل أي من المحتويات الموجودة فيها.

لذا يجب أن يتم التحذير من مثل هذه البرامج الخبيثة في مقاطع الفيديو على يوتيوب وتوعية المستخدمين حولها.

يجب أن يكون المستخدم متيقظاً أكثر وعلى دراية بمخاطر البرامج الضارة في الانترنت.

الذكاء الاصطناعي يعرض لخطر البرامج الضارة

الذكاء الاصطناعي يعرض التطبيقات لخطر البرامج الضارة، وهذا ما يجب أخذه بعين الاعتبار عند مشاهدة مقاطع الفيديو المنتجة بالذكاء الاصطناعي على يوتيوب.

يتم استخدام البرامج الضارة في هذه المقاطع لاختراق نظام المستخدم وسرقة المعلومات الشخصية القيمة، مما يعرضه لخطر جد كبير.

لذلك، من المهم الحذر والابتعاد عن البرامج الضارة وتجنب النقر على الروابط التي تروج لها هذه المقاطع والتأكد من تحميل البرامج والتطبيقات من مواقع موثوقة.

عملية البحث المناسبة والتحقق من المصادر يمكن أن تحمي المستخدم من الوقوع في هذه الفخاخ الخطيرة.

تحذير من برامج الانترنت الخبيثة في مقاطع يوتيوب

يحتوي موقع يوتيوب على كم هائل من المحتوى، ومن بينها بعض المقاطع التي تنطوي على خطر تحميل برامج ضارة. فنتيجة للاحتيال الذي يتم باستخدام الذكاء الاصطناعي في بعض المقاطع، ينتهي الأمر بالمستخدمين الذين يحاولون تنزيل البرامج المذكورة في الفيديو، في العديد من الحالات، بتنزيل برامج خبيثة بدلاً من البرنامج الأصلي.

وإذا تم تحميل برامج خبيثة مثل هذه على الكمبيوتر الخاص بالمستخدم، فإنه يمكن للقراصنة الحصول على الكثير من البيانات، بما في ذلك المعلومات الحساسة الشخصية والحسابات المصرفية.

لذلك، ينبغي أن يحرص الجميع على الانتباه والتأكد من صحة المصدر عند البحث عن برامج تعليمية أو شروحات في يوتيوب، وتحميل البرامج الضرورية من مصادر موثوقة.

Loading

Continue Reading

Trending