Connect with us

أخبار الانترنت

جوجل قامت مؤخرًا بتخفيف القيود المفروضة على أدوات منع الإعلانات في متصفحها “جوجل كروم”

Avatar of هند عيد

Published

on

مميزات جوجل كروم 1

ما هي أدوات منع الإعلانات وأهميتها في تجربة التصفح

أدوات منع الإعلانات هي تطبيقات أو برامج تهدف إلى منع ظهور الإعلانات غير المرغوب فيها أثناء تصفح الإنترنت.

تعتبر هذه الأدوات ضرورية في توفير تجربة تصفح أفضل للمستخدمين، حيث يمكنهم الاستمتاع بالمحتوى الذي يرغبون فيه بدون الإزعاج الناتج من الإعلانات المزعجة.

تعد أدوات منع الإعلانات مهمة في تحسين سرعة التحميل وأداء المواقع، حيث يمكن أن يؤدي تحميل الإعلانات الكبيرة إلى بطء في التصفح وإهدار للموارد.

بالإضافة إلى ذلك، تساعد هذه الأدوات في حماية المستخدمين من الاحتيال والبرامج الضارة التي قد تكون مخفية في الإعلانات.

آثار القيود المفروضة على أدوات منع الإعلانات

من الجدير بالذكر أن جوجل قامت مؤخرًا بتخفيف القيود المفروضة على أدوات منع الإعلانات في متصفحها “جوجل كروم”.

هذا يعني أن المستخدمين الآن لديهم المزيد من الخيارات لتحسين تجربتهم في التصفح ومنع الإعلانات غير المرغوب فيها.

تلك القيود كانت تعطي الأولوية لإعلانات جوجل نفسها وتقيد خدمات منع الإعلانات الأخرى.

من المهم أن نلاحظ أن هذا التغيير من جوجل قد يؤدي إلى تأثيرات على صناعة الإعلانات عبر الإنترنت، حيث قد يقلص استخدام الإعلانات ويزيد من أهمية تقديم محتوى مفيد ومستهدف للمستخدمين.

باختصار، إزالة القيود على أدوات منع الإعلانات من قبل جوجل يعزز تجربة التصفح للمستخدمين ويشكل تحديًا جديدًا أمام الشركات الإعلانية لتوفير محتوى جذاب وملائم للجمهور المستهدف.

تأثير القيود المفروضة على أدوات منع الإعلانات

من المهم أن نلاحظ أن هذه التغييرات من جوجل قد تؤثر على صناعة الإعلانات عبر الإنترنت.

قد يقلص هذا التغيير استخدام الإعلانات ويزيد من أهمية تقديم محتوى مفيد ومستهدف للمستخدمين.

وبالتالي، فإن إزالة القيود على أدوات منع الإعلانات من قبل جوجل يشكل تحديًا جديدًا أمام الشركات الإعلانية لتقديم محتوى جذاب وملائم للجمهور المستهدف.

يتطلب ذلك من الشركات أن تكون أكثر ابتكارًا وفهمًا لاحتياجات الجمهور لتحقيق نجاحًا في استراتيجياتها الإعلانية على الإنترنت.

باختصار، تغييرات جوجل في سياسة القيود تعطي المستخدمين مزيدًا من السيطرة على تجربتهم في التصفح وتعزز الحاجة إلى تقديم محتوى جذاب وملائم للجمهور المستهدف من قبل الشركات الإعلانية.

الآثار الإيجابية لتخفيف القيود

زيادة سرعة التصفح وتقليل استهلاك البيانات

تخفيف القيود التي فرضتها جوجل على أدوات منع الإعلانات يمثل تحسينًا كبيرًا في سرعة التصفح واستهلاك البيانات.

مع عدم وجود الإعلانات غير المرغوب فيها التي تظهر في صفحات الويب، يمكن للمستخدمين تحميل الصفحات بشكل أسرع وتوفير كمية كبيرة من البيانات.

هذا يعني تجربة تصفح أكثر سلاسة وتوفير في تكاليف الانترنت.

حماية الخصوصية وتقليل التتبع الإعلاني

من خلال تخفيف القيود التي كانت تفرضها جوجل على أدوات منع الإعلانات، يتم تعزيز حماية خصوصية المستخدم وتقليل التتبع الإعلاني.

بفضل هذه التغييرات، يمكن للمستخدمين الآن التحكم بشكل أكبر في الإعلانات التي يتم عرضها لهم ومنع الإعلانات غير المرغوب فيها.

هذا يضمن مستوى أعلى من الخصوصية عبر الإنترنت ويساهم في خلق تجربة تصفح آمنة وموثوقة.

باختصار، تخفيف القيود المفروضة على أدوات منع الإعلانات من قبل جوجل يحمل آثارًا إيجابية تتمثل في زيادة سرعة التصفح وتقليل استهلاك البيانات، وحماية الخصوصية وتقليل التتبع الإعلاني.

هذه التغييرات تعزز تجربة المستخدم وتعطيه مزيدًا من السيطرة في عالم الإعلانات عبر الإنت

 

أخبار الانترنت

Veo 2 جوجل تطلق أقوى أدواتها لصناعة الفيديو بالذكاء الاصطناعي

Avatar of هدير ابراهيم

Published

on

Veo 2 جوجل تطلق أقوى أدواتها لصناعة الفيديو بالذكاء الاصطناعي

أعلنت شركة جوجل عن بدء طرح الإصدار الثاني من نموذجها الذكي Veo 2، الذي يُمكّن المستخدمين من تحويل النصوص إلى مقاطع فيديو قصيرة بدقة وواقعية سينمائية، وذلك لمشتركي خدمة Gemini Advanced. وتأتي هذه الخطوة في إطار تعزيز أدوات الشركة في مجال الذكاء الاصطناعي التوليدي المرئي.

Veo 2 جوجل تطلق أقوى أدواتها لصناعة الفيديو بالذكاء الاصطناعي

Veo 2 جوجل تطلق أقوى أدواتها لصناعة الفيديو بالذكاء الاصطناعي

Veo 2 جوجل تطلق أقوى أدواتها لصناعة الفيديو بالذكاء الاصطناعي

يمكن للمستخدمين الآن اختيار Veo 2 من قائمة النماذج المتاحة عبر واجهة Gemini سواء على الويب أو الهواتف الذكية. ثم يُدخل المستخدم وصفًا نصيًا ليُنتج النموذج مقطع فيديو مدته 8 ثوانٍ بجودة تصل إلى 720 بكسلًا. وتُفرض قيود شهرية على عدد المقاطع التي يمكن إنشاؤها، مع تنبيهات تُرسل عند اقتراب الوصول إلى الحد الأقصى.

تُصدّر المقاطع بصيغة MP4، كما يمكن نشرها مباشرة عبر يوتيوب وتيك توك من خلال خاصية “المشاركة” على الهواتف المحمولة.

قدرات متقدمة على محاكاة الواقع: حركة البشر والفيزياء الطبيعية

أوضحت جوجل أن Veo 2 يتميز بفهم معمّق لحركة الإنسان وتفاصيل الفيزياء الواقعية، ما يتيح إنتاج مشاهد سلسة وواقعية بصريًا. ويدعم النموذج مجموعة متنوعة من الأنماط والموضوعات، مما يجعله مناسبًا لمجالات متعددة مثل الإعلام، والتسويق، والإبداع الفني.

وحرصًا على الشفافية، تحتوي جميع المقاطع المنتَجة على علامات مائية رقمية باستخدام تقنية SynthID، للدلالة على أنها صُنعت بواسطة الذكاء الاصطناعي.

أداة Whisk Animate: تحويل الصور إلى فيديوهات عبر Veo 2

أعلنت جوجل أيضًا عن إطلاق أداة جديدة باسم Whisk Animate لمشتركي Google One AI Premium، تتيح تحويل الصور الثابتة إلى مقاطع فيديو قصيرة باستخدام نموذج Veo 2. وتُعد هذه الأداة امتدادًا لخدمة Whisk المعروفة بدمج الصور وإنشاء محتوى مرئي باستخدام الذكاء الاصطناعي، وهي متاحة الآن عالميًا ضمن منصة Google Labs.

منصة Vertex AI ويوتيوب: توسع في استخدام Veo 2

جدير بالذكر أن جوجل أطلقت Veo 2 لأول مرة في ديسمبر الماضي ضمن مرحلة الوصول المبكر، حيث كان يُتاح بسعر 50 سنتًا لكل ثانية فيديو عبر منصة Vertex AI السحابية.

كما تم دمج النموذج مؤخرًا في ميزة Dream Screen التجريبية على يوتيوب، التي تُساعد منشئي المحتوى على إنتاج مقاطع قصيرة مدعومة بالذكاء الاصطناعي مباشرة من داخل المنصة.

Continue Reading

أخبار تقنية

لماذا استبدلت Chrome بـ Vivaldi تجربة استخدام غيرت نظرتي للتصفح

Avatar of هدير ابراهيم

Published

on

لماذا استبدلت Chrome بـ Vivaldi تجربة استخدام غيرت نظرتي للتصفح

بعد تجارب غير مرضية مع Firefox، وجدت ضالتي أخيرًا في متصفح Vivaldi، الذي فاجأني بإمكاناته وتفاصيله التي تستهدف المستخدم المتقدم فعلًا.

لماذا استبدلت Chrome بـ Vivaldi تجربة استخدام غيرت نظرتي للتصفح

كان دافعي الأساسي للبحث عن متصفح جديد هو الرغبة في حماية خصوصيتي. فعلى الرغم من أن Chrome يتمتع بكم هائل من الميزات والإضافات، إلا أن سياساته تجاه البيانات الشخصية جعلتني أعيد النظر في استمراري معه.

أما Safari، فرغم احترامه للخصوصية نسبيًا، إلا أنه يفتقر للكثير من الميزات العملية التي أحتاجها، مما جعله غير كافٍ كمصدر وحيد لتجربة التصفح.

لماذا استبدلت Chrome بـ Vivaldi تجربة استخدام غيرت نظرتي للتصفح

لماذا استبدلت Chrome بـ Vivaldi تجربة استخدام غيرت نظرتي للتصفح

Vivaldi يظهر في الصورة

خلال عملي الصحفي، صادفت خبرًا عن دعم Vivaldi لـ”بروتون VPN”، وهو ما دفعني للبحث أكثر عنه. عند استكشافي لموقعه الرسمي، لفتت نظري مجموعة من الميزات التي لم أجدها متاحة بنفس الشكل في أي متصفح آخر.

أكثر ما شدّني كان: مساحات العمل، تكديس علامات التبويب، تبليط النوافذ، ولوحات الويب. وهذه كانت البداية فقط.

مساحات العمل: إدارة ذكية للمهام

ميزة “مساحات العمل” تشبه مجموعات علامات التبويب في Safari، لكنها أكثر مرونة وتنظيمًا. تتيح لي حفظ مجموعة من علامات التبويب كمساحة مستقلة حسب نوع العمل، والعودة إليها لاحقًا دون فوضى أو تشتت.

أستخدمها لتقسيم مهامي اليومية: من الكتابة والتحرير، إلى الترفيه، وحتى المهام الإدارية. تجربة غير مسبوقة تجعلني أكثر إنتاجية.

تكديس علامات التبويب: تنظيم بدون فوضى

هل تفتح عشرات النوافذ أثناء البحث؟ Vivaldi يقدم لك حلاً عمليًا من خلال تكديس علامات التبويب. كل مجموعة علامات ذات صلة يتم دمجها في مكدس واحد، ما يحافظ على شريط التبويب نظيفًا ومنظمًا.

تبليط النوافذ: عرض متعدد بدون تنقل مزعج

ميزة تبليط النوافذ تسمح لي بعرض حتى أربع صفحات في نافذة واحدة، مثالية للمهام التي تتطلب مقارنة بين مصادر متعددة أو إدارة أكثر من مشروع في آنٍ واحد.

لوحات الويب: محتوى دائم في متناول يدك

بفضل لوحات الويب، يمكنني تثبيت مواقع مثل Microsoft Teams على جانب الشاشة، لتبقى ظاهرة طوال الوقت دون الحاجة إلى فتح نافذة جديدة أو التنقل بينها باستمرار.

تخصيص غير محدود: المتصفح كما تريده أنت

واحدة من أقوى نقاط قوة Vivaldi هي خيارات التخصيص الهائلة. يمكنك التحكم في مكان شريط التبويب، إخفاء واجهة المستخدم، اختيار سمات لونية، أو حتى إنشاء سمة خاصة بك. التجربة قابلة للتشكيل بالكامل حسب رغباتك.

الخصوصية في صميم التجربة

بعكس Chrome، لا يقوم Vivaldi بجمع أو بيع بياناتك. يتم تخزين جميع بيانات التصفح محليًا، والمحتوى المُستضاف خارجيًا يتم عبر خوادم آمنة في آيسلندا، حيث تحظى قوانين الخصوصية باحترام كبير.

كما يأتي المتصفح مزودًا بأدوات مدمجة لحظر الإعلانات والمتعقبات، إضافة إلى دعمه المتكامل لخدمة Proton VPN.

خلاصة التجربة: متصفح من المستقبل

مع أنني لم أستعرض سوى جزء بسيط من مزايا Vivaldi، إلا أنني مقتنع تمامًا بأنه المتصفح الأفضل لمن يبحث عن تجربة مرنة، قوية، وآمنة. إنه متصفح لا يفرض عليك طريقة استخدامه، بل يفتح لك المجال لتشكيله بما يناسبك.

Continue Reading

أخبار الانترنت

إضافات مشبوهة على كروم تخترق الخصوصية وتثير قلق الخبراء

Avatar of هدير ابراهيم

Published

on

إضافات مشبوهة على كروم تخترق الخصوصية وتثير قلق الخبراء

كشف باحث في أمن البرمجيات عن شبكة من الإضافات الخطيرة لمتصفح كروم، جرى تثبيتها على أكثر من 4 ملايين جهاز حول العالم، رغم أن معظمها غير مُدرج علنًا في متجر “كروم” الرسمي. هذه الإضافات أثارت موجة من القلق في أوساط خبراء الأمن السيبراني.

إضافات مشبوهة على كروم تخترق الخصوصية وتثير قلق الخبراء

وفقًا لما ذكره “جون تاكنر”، مؤسس شركة Secure Anyx لتحليل إضافات المتصفح، فإن 35 إضافة حتى الآن تشترك في نمط برمجي واحد، وتقوم بالاتصال بنفس الخوادم، كما تطلب أذونات حساسة مثل:

إضافات مشبوهة على كروم تخترق الخصوصية وتثير قلق الخبراء

إضافات مشبوهة على كروم تخترق الخصوصية وتثير قلق الخبراء

  • الوصول إلى ملفات تعريف الارتباط.

  • إدارة علامات التبويب.

  • اعتراض طلبات الويب.

  • تنفيذ أوامر برمجية عن بُعد.

شيفرات غامضة وصلاحيات مريبة

أوضح تاكنر أن الشيفرات داخل هذه الإضافات مبهمة للغاية، مما يجعل تحليلها صعبًا. كما أن أغلب هذه الإضافات لا تظهر في نتائج البحث داخل متجر كروم، ولا يمكن الوصول إليها إلا من خلال روابط مباشرة تحتوي على سلاسل عشوائية، ما يثير تساؤلات حول آلية انتشارها الواسعة.

تصنيفات “مميزة” من جوجل تزيد الشكوك

من المثير للقلق أن 10 من هذه الإضافات حصلت على تصنيف “مميز” من شركة غوغل، وهو شارة تُمنح عادةً للإضافات الموثوقة التي تلبي معايير الأمان العالية وتجربة المستخدم الجيدة.

من بين هذه الإضافات، توجد واحدة تُدعى Fire Shield Extension Protection، والتي تدّعي حماية المستخدم من التهديدات، في حين أنها ذاتها تتصل بخوادم مجهولة وتقوم بإجراءات غير مفهومة.

اكتشافات مقلقة خلال الفحص التقني

كشف تاكنر خلال تحقيقه أن إضافة “Fire Shield” تتصل بخوادم مثل “fireshieldit” و”unknow”، وترسل بيانات تتعلق بسلوك المستخدم، بما في ذلك:

ورغم عدم وجود أدلة صريحة على سرقة كلمات المرور، إلا أن القدرات التقنية الكامنة في هذه الإضافات قد تُستخدم في أنشطة تجسسية أو لتنفيذ أوامر عن بُعد.

تحذيرات من صلاحيات زائدة عن الحاجة

أشار الباحث إلى أن بعض هذه الإضافات تطلب أذونات من نوع webRequest بدون مبرر منطقي، وهي صلاحيات تمنحها القدرة على مراقبة حركة التصفح، ما يُعد خرقًا محتملاً لخصوصية المستخدم.

توصيات للحماية: لا تنخدعوا بالمظاهر

هذا الاكتشاف يُعيد التذكير بأهمية توخي الحذر عند تثبيت أي إضافة للمتصفح، تمامًا كما هو الحال مع التطبيقات على الهواتف الذكية. فرغم الجهود التي تبذلها غوغل لضمان الأمان، إلا أن متجر كروم لا يزال عرضة لاختراقات من هذا النوع.

وينصح الخبراء بـ:

  • تثبيت الإضافات فقط عند الضرورة.

  • التأكد من هوية المطوّر ومصداقيته.

  • مراجعة تعليقات وآراء المستخدمين.

  • تجنّب أي إضافة تطلب صلاحيات لا تتناسب مع وظيفتها المعلنة.

Continue Reading

Trending

Copyright © 2023 High Tech. Powered By DMB Agency.