fbpx
Connect with us

أخبار الانترنت

بريطانيا تبني حاسوبًا عملاقًا لأبحاث الذكاء الاصطناعي لتعزيز الابتكار في هذا المجال

Avatar of هند عيد

Published

on

shutterstock 1062915266 0

كجزء من التطور التكنولوجي السريع في العالم، قامت بريطانيا ببناء حاسوب عملاق لأبحاث الذكاء الاصطناعي. هذا الحاسوب العملاق سيساعد في تعزيز الابتكار في مجال الذكاء الاصطناعي وتسهيل البحث عن حلول للمشاكل الصعبة التي تواجه البشرية.

تطور الذكاء الاصطناعي واهميته في البحث

قد يكون الذكاء الاصطناعي هو أحد أهم التقنيات التي تتطور بسرعة في العصر الحالي.

إنه يساعد في تحليل كميات هائلة من البيانات واستخلاص الحقائق والأنماط المهمة.

بالإضافة إلى ذلك، يمكن استخدام الذكاء الاصطناعي لتطوير تطبيقات جديدة ومبتكرة في مجالات مثل الطب والمالية والتكنولوجيا وغيرها.

دور بريطانيا في التطور التكنولوجي والبحث في الذكاء الاصطناعي

بريطانيا تعتبر واحدة من الدول الرائدة في مجال التطور التكنولوجي والبحث العلمي.

وقد قامت بناء هذا الحاسوب العملاق لدفع الابتكار في مجال الذكاء الاصطناعي وتطوير التطبيقات الذكية.

يمكن لبريطانيا أن تصبح قوة رائدة في هذا المجال، مما يساهم في تحسين الحياة وتقدم البشرية.

بناء حاسوب عملاق لأبحاث الذكاء الاصطناعي في بريطانيا هو خطوة هامة نحو مستقبل أكثر تقدمًا وازدهارًا.

إن هذه الابتكارات الجديدة والتكنولوجيا المتقدمة ستسهم في تطوير الحلول الذكية للتحديات التي تواجه العالم.

الحاسوب العملاق لأبحاث الذكاء الاصطناعي

مميزات ومواصفات الحاسوب العملاق

قدمت بريطانيا حاسوبًا عملاقًا لأبحاث الذكاء الاصطناعي في خطوة مهمة نحو التقدم في هذا المجال.

يمتاز الحاسوب العملاق بمجموعة من المميزات والمواصفات ، بما في ذلك:

  1. قوة الحساب: يحتوي الحاسوب العملاق على قدرات حسابية هائلة تتيح له معالجة كميات ضخمة من البيانات وتنفيذ العمليات الحسابية المعقدة المطلوبة في البحوث في مجال الذكاء الاصطناعي.
  2. سرعة الأداء: يتميز الحاسوب العملاق بسرعة هائلة في تنفيذ المهام والعمليات ، مما يعزز كفاءة البحوث ويقلل من وقت الانتظار.
  3. توافر الموارد: يتمتع الحاسوب العملاق بموارد كافية من الذاكرة وسعة التخزين والقدرة على تجهيز البيانات المختلفة بسرعة وسهولة.

اهمية الحاسوب العملاق في تقدم البحوث في الذكاء الاصطناعي

يعتبر الحاسوب العملاق لأبحاث الذكاء الاصطناعي أداة حيوية لتقدم البحوث في هذا المجال. فهو يساهم في:

  • تسريع الابتكارات: يتيح الحاسوب العملاق إمكانية تنفيذ عدد كبير من الاختبارات والتجارب بشكل متزامن وسريع ، مما يسهم في تطوير وتحسين النماذج والتقنيات المستخدمة في الذكاء الاصطناعي.
  • تحليل المعطيات الكبيرة: يتيح الحاسوب العملاق معالجة وتحليل الكميات الهائلة من البيانات المتاحة ، مما يساعد الباحثين في فهم النمط والتحليل العميق.
  • تطبيقات واسعة النطاق: يوفر الحاسوب العملاق إمكانيات هائلة لتطبيقات الذكاء الاصطناعي في مجالات متعددة مثل الطب والتجارة والصناعة والتكنولوجيا.
  • المساعدة في حل التحديات العالمية: باستخدام الحوسبة العملاقة لأبحاث الذكاء الاصطناعي ، يمكن تحقيق تقدم كبير في حل التحديات العالمية مثل تغير المناخ والأمن السيبراني والطاقة المستدامة.

باختصار ، يعد الحاسوب العملاق لأبحاث الذكاء الاصطناعي أداة حاسمة في تقدم البحوث وتطوير التطبيقات في هذا المجال المتطور.

دور بريطانيا في بناء الحاسوب العملاق

بريطانيا تأخذ خطوة هامة في مجال الذكاء الاصطناعي عبر بناء حاسوب عملاق يهدف إلى تعزيز الأبحاث والابتكار في هذا المجال.

يأتي هذا الإنجاز نتيجة للتعاون الوثيق بين الجامعات البريطانية والمؤسسات البحثية المرموقة.

التعاون بين الجامعات والمؤسسات البحثية

تعمل الجامعات البريطانية والمؤسسات البحثية على توطيد التعاون لتطوير تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي.

يهدف هذا التعاون إلى تبادل المعرفة والخبرة والابتكار، مما يسهم في تطوير تطبيقات جديدة وحلول مبتكرة في مجال الذكاء الاصطناعي.

تمويل المشاريع والابتكار في مجال الذكاء الاصطناعي

تقوم الحكومة البريطانية بتمويل المشاريع والابتكار في مجال الذكاء الاصطناعي، حيث تمنح الدعم المالي والموارد اللازمة للباحثين والمهندسين لتطوير تقنيات جديدة وتطبيقات فعالة في هذا المجال.

هذا التمويل يعزز قدرات الباحثين ويساهم في تسريع وتيرة التقدم التقني في المملكة المتحدة.

بفضل هذه الجهود، تحتل بريطانيا مكانة ريادية في مجال الذكاء الاصطناعي وتساهم في تعزيز الأبحاث والابتكار لصالح المجتمع والاقتصاد.

تأثير الحاسوب العملاق في المستقبل

بريطانيا تبني حاسوبًا عملاقًا لأبحاث الذكاء الاصطناعي، وهذا قد يكون له تأثير كبير على المستقبل.

تسريع تطور التكنولوجيا والابتكار

من المتوقع أن يساعد هذا الحاسوب العملاق في تسريع تطور التكنولوجيا والابتكار.

سيتمكن الباحثون والمطورون من استخدام هذا الحاسوب الضخم لعمل تجارب واختبارات أسرع وأكثر تعقيدًا، وهذا سيساهم في تقديم حلول جديدة وابتكارات تكنولوجية مذهلة.

تحسين القرارات وحل المشكلات الصعبة باستخدام الذكاء الاصطناعي

إلى جانب تطور التكنولوجيا، سيوفر هذا الحاسوب العملاق فرصًا هائلة لتحسين القرارات وحل المشكلات الصعبة باستخدام الذكاء الاصطناعي.

سيتمكن العلماء والباحثون من تحليل كميات ضخمة من البيانات وتطبيق الذكاء الاصطناعي لاكتشاف أنماط وتوجهات جديدة واستخلاص رؤى قيمة.

هذا الحاسوب العملاق سيعزز التقدم العلمي والتكنولوجي ويفتح أبوابًا جديدة للاكتشاف والابتكار في مجال الذكاء الاصطناعي.

تلخيص النتائج والتأثير المتوقع للحاسوب العملاق

هذا الحاسوب العملاق سيساهم في تحقيق تقدم كبير في مجال الذكاء الاصطناعي.

سيمكن الباحثين والمهندسين من تطوير تقنيات جديدة وابتكارات متقدمة. قد يؤدي ذلك إلى اكتشاف حلول للمشكلات المعقدة في مختلف المجالات، مما يفتح الباب لتحسين الحياة وتطوير المجتمع.

تحديات مستقبلية وأهمية الاستثمار في الذكاء الاصطناعي

تواجه بنية هذا الحاسوب العملاق تحديات مستقبلية، بما في ذلك تطوير برامج وخوارزميات متطورة وتأمين الموارد المالية اللازمة.

لذلك، يجب أن يستثمروا في الذكاء الاصطناعي ويدعموا الأبحاث والابتكار في هذا المجال.

يعود ذلك بالفائدة للمجتمع بأكمله، إذ يمكن أن يؤدي التقدم في الذكاء الاصطناعي إلى تحسين الصحة والاستدامة والاقتصاد والتكنولوجيا.

بالمجمل، فإن بريطانيا تأخذ خطوة هامة نحو مستقبل مبهر من خلال بناء هذا الحاسوب العملاق لأبحاث الذكاء الاصطناعي، وهو خطوة ستكون لها تأثير كبير على عالم التكنولوجيا والابتكار.

أخبار الانترنت

ابتكار وتطوير: دور شركة سلاك في تطوير نماذج الذكاء الاصطناعي

Avatar of هند عيد

Published

on

18520241257800 شرسلا

تقوم سلاك بتدريب نماذج التعلم الآلي باستخدام رسائل المستخدم والملفات والمحتويات الأخرى دون الحصول على إذن واضح.

تستعمل المنصة بياناتك الشخصية تلقائيًا، ولكي تتوقف عن المشاركة يجب عليك أن تطلب من مدير الموارد البشرية أو قسم تكنولوجيا المعلومات في مؤسستك أن يرسل بريدًا إلكترونيًا إلى الشركة لطلب التوقف، ولا يمكنك القيام بذلك بنفسك.

و  اكتشف  كوري كوين  أحد المسؤولين التنفيذيين في مجموعة DuckBill تناول هذه السياسة في مبادئ خصوصية Slack وكتب عنها على منصة X.

وتنص السياسة على ما يلي: “بهدف تطوير نماذج الذكاء الاصطناعي وتعلم الآلة، تقوم أنظمتنا بتحليل بيانات العميل، مثل الرسائل والمحتوى والملفات المقدمة إلى سلاك، بالإضافة إلى معلومات أخرى تتضمن معلومات الاستخدام، كما هو محدد في سياسة الخصوصية وفي اتفاقية العميل.”

ووفقًا لسياسة الخصوصية، لإلغاء الاشتراك يجب أن تطلب من مالكي مؤسستك أو مساحة العمل أو المالك الأساسي التواصل مع فريق خدمة عملاء سلاك باستخدام عنوان مساحة العمل أو المؤسسة. سنقوم بمعالجة طلبك والرد عليك فور اكتمال عملية إلغاء الاشتراك.

ردت الشركة على تغريدة كوين قائلة: “تملك سلاك نماذج تعلم آلي على مستوى المنصة مخصصة لأشياء مثل اقتراحات القنوات والرموز التعبيرية ونتائج البحث. يمكن للعملاء استثناء بياناتهم من استخدامها لتدريب نماذج تعلم الآلة”.

من غير الواضح منذ متى قامت الشركة التابعة لشركة Salesforce بتعديل سياسة الخصوصية.

تساهم التناقضات في سياسات خصوصية “سلاك” في زيادة الحيرة؛ حيث يشير أحد الأقسام إلى أن “سلاك” لا تستطيع الوصول إلى المحتوى الأساسي عند تطوير نماذج التعلم الآلي أو عند تحليل بيانات العملاء بأساليب أخرى، وذلك لأنها تتبع إجراءات تقنية متعددة تحول دون حدوث ذلك.

يبدو أن نهج تدريب نماذج التعلم الآلي يتناقض مع هذا القسم، مما يخلق مساحة كبيرة للارتباك.

وتأخذ صفحة تسويق أدوات الذكاء الاصطناعي التوليدي على عاتقها التأكيد: “إننا لا نستخدم بياناتك لتدريب نماذج الذكاء الاصطناعي. كل العمليات تجري ضمن البنية التحتية الآمنة للمنصة وتلتزم بنفس معايير الامتثال التي تعتمدها سلاك”.

في هذا السياق، تشير الشركة إلى أدوات الذكاء الاصطناعي التوليدي المميزة التي تختلف عن نماذج التعلم الآلي التي تُدرب على البيانات دون الحصول على إذن صريح.

ويمكن اعتبار الادعاء بأن جميع بياناتك محمية من تدريب الذكاء الاصطناعي خادعاً، إذ تقوم الشركة باختيار نماذج الذكاء الاصطناعي التي يشملها هذا البيان.

 

Continue Reading

أخبار الانترنت

مايكروسوفت في خطر: هل ستدفع مليارات الدولارات؟

Avatar of هند عيد

Published

on

Untitled design 2024 05 18T184031.190 780x470 1

أصدر مسؤولو الاتحاد الأوروبي طلبًا قانونيًا إلزاميًا لشركة مايكروسوفت للحصول على معلومات حول ميزات الذكاء الاصطناعي التوليدي في محرك البحث Bing.

و  أعلنت  المفوضية الأوروبية، التي تعد السلطة التنفيذية للاتحاد الأوروبي، اتخذت هذه الخطوة. ويتعين على شركة البرمجيات العملاقة تقديم المعلومات المطلوبة بحلول 27 مايو.

قد ينتج عن عدم القيام بذلك تكبد غرامات مالية ضخمة.

يُعتبر هذا الطلب جزءًا من مساعي المفوضية الأوروبية لضمان امتثال الشركات التكنولوجية العملاقة لقانون الخدمات الرقمية.

يتطلب القانون من مشغلي المنصات الكبيرة على الإنترنت مراقبة مجموعة متنوعة من المخاطر في خدماتهم واتخاذ تدابير لتخفيفها. يتضمن ذلك المخاطر المتعلقة بميزات الذكاء الاصطناعي التوليدي.

وفي مارس، طلب الاتحاد الأوروبي من شركات مايكروسوفت وجوجل وميتا والعديد من شركات التكنولوجيا الأخرى تقديم معلومات حول قدرات الذكاء الاصطناعي التوليدي.

وكان الهدف من هذه الطلبات هو مساعدة المسؤولين في التأكد من امتثال الشركات لأحكام قانون الخدمات الرقمية المتعلقة بتقليل المخاطر التي يواجهها المستخدمون.

وأُرسل الطلب الثاني للمعلومات من قبل الاتحاد الأوروبي إلى مايكروسوفت الآن، لأن شركة التكنولوجيا العملاقة لم تتمكن من تقديم بعض الوثائق والبيانات الداخلية في استجابتها الأولى.

يمكن للاتحاد الأوروبي أن يفرض غرامات تصل إلى نسبة 1% من الإيرادات السنوية للشركات على مستوى العالم إذا قدمت سجلات غير صحيحة أو غير كاملة أو مضللة استجابة لطلب معلومات.

في حال لم تفصح مايكروسوفت عن المعلومات التي طلبها المسؤولون بحلول المهلة المحددة في 27 مارس، فمن المتوقع أن تواجه عقوبات إضافية.

قد يؤدي عدم تقديم المعلومات المطلوبة إلى فرض غرامات تصل إلى 1 في المئة من الإيرادات السنوية العالمية للشركة، بالإضافة إلى غرامات دورية.

يركز هذا الطلب الجديد للحصول على المعلومات على ميزتين تقدمهما مايكروسوفت كجزء من خدمة Bing.

الميزة الأولى مرتبطة بروبوت الدردشة المعتمد على الذكاء الاصطناعي Copilot والذي يعمل باستخدام نموذج اللغة الكبير GPT-4، بينما الميزة الثانية مرتبطة بنموذج إنشاء الصور Image Creator by Designer.

يعتقد الاتحاد الأوروبي أن الوظيفتين قد تكونان قد خرقتا قانون الخدمات الرقمية بما يتعلق بالمخاطر المعينة الناتجة عن ميزات الذكاء الاصطناعي التوليدية لمحرك البحث Bing.

تشمل المخاطر التي أشار إليها المسؤولون إمكانية استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي لإنشاء تزييف عميق والتلاعب بالخدمات بطرق قد تؤدي إلى تضليل الناخبين.

يشعر الاتحاد الأوروبي أيضًا بالقلق بشأن الهلوسة واستجابات الذكاء الاصطناعي التي تتضمن معلومات زائفة أو مضللة.

قالت مايكروسوفت: “نتعاون بشكل كامل مع المفوضية الأوروبية بشأن الطلب الطوعي للحصول على المعلومات، ونحن ملتزمون بالإجابة على استفساراتها وتقديم معلومات إضافية حول منهجنا في التعامل مع السلامة الرقمية”.

 

Continue Reading

أخبار الانترنت

كيف يمكن للقوانين الكندية التصدي لتهديد تيك توك لأمن البيانات؟

Avatar of هند عيد

Published

on

images 1 1

تحاول وكالة الأمن الكندية منع الكنديين من استخدام تطبيق تيك توك عن طريق إبلاغ المستخدمين بأن معلوماتهم متاحة للحكومة الصينية.

حذّر رئيس جهاز الاستخبارات الأمنية الكندي المواطنين الكنديين من استخدام تطبيق الفيديو، مؤكدًا أن البيانات التي تجمعها المنصة من مستخدميها متاحة للحكومة الصينية.

وفي  مقابلة  في مقابلة مع شبكة CBC News، صرّح ديفيد فيجنولت، مدير جهاز المخابرات الأمنية الكندي، بوجود إستراتيجية واضحة جدًا من قبل الحكومة الصينية تهدف إلى الحصول على معلومات شخصية من أي فرد في جميع أنحاء العالم.

وأضاف فيجنولت: “تستخدم الحكومة الصينية تحليل البيانات الضخمة، ولديها مزارع ضخمة من الحواسيب التي تقوم بمعالجة هذه البيانات، كما تعمل على تطوير الذكاء الاصطناعي بناءً على استخدام تلك البيانات”.

في شهر سبتمبر، أصدرت كندا أمرًا بمراجعة الأمن القومي لاقتراح تيك توك لتوسيع أعمالها في البلاد. وأكد فيجنولت أنه يعتزم نشر نتائج تلك المراجعة وتقديم النصائح.

تعتبر قدرة الحكومة الصينية على الوصول إلى بيانات المستخدم محور الجهود الأمريكية لتنظيم تيك توك وربما حتى حظره.

وأصدر الكونجرس في شهر أبريل قانوناً يمنع تطبيق تيك توك ما لم تقم شركته الأم بايت دانس ببيعه.

رفعت تيك توك هذا الشهر دعوى قضائية أمام محكمة اتحادية أمريكية ضد الحكومة الأمريكية بهدف منع تنفيذ قانون وقعه الرئيس جو بايدن، يقضي بإجبار شركة بايت دانس على بيع منصة تيك توك التي يستخدمها 170 مليون أمريكي أو حظرها. ويدعي التطبيق أن الحظر المتوقع غير دستوري.

قال البيت الأبيض إنه يسعى لإنهاء ملكية الصين لمنصة تيك توك لأسباب تتعلق بالأمن القومي، رغم أنه لا يهدف إلى فرض حظر على التطبيق.

زعمت تيك توك سابقًا أن الموظفين في الصين ليس لديهم القدرة على الوصول إلى بيانات المستخدمين الأمريكيين والأوروبيين.

قمّت الشركة بمجهودين كبيرين لإعادة هيكلة الشركة بهدف عزل بيانات المستخدمين عن الصين، وهما مشروع تكساس Project Texas ومشروع كلوفر Project Clover.

يتم استضافة بيانات المستخدمين الأمريكيين في البنية التحتية السحابية لشركة أوراكل، ولا يُفترض أن يكون لأي شخص خارج الولايات المتحدة القدرة على الوصول إليها، ومع ذلك. تقريرًا  صدر سابقًا عن مجلة فورتشن يشير إلى أن الجهود المبذولة لحماية بيانات المستخدم الأمريكي كانت سطحية إلى حد كبير.

صرحت دانييل مورغان، المتحدثة باسم تيك توك: “هذه المزاعم لا تستند إلى حقائق، والحقيقة هي أن المنصة لم تشارك أبداً بيانات المستخدمين الكنديين مع الحكومة الصينية، ولن نفعل ذلك حتى لو طُلب منا ذلك”.

وأضافت: “نستمر في التعاون مع المسؤولين الكنديين، ونتطلع إلى فرصة الاجتماع مع جهاز المخابرات الأمنية الكندي للتباحث حول كيفية حماية خصوصية وأمن المواطنين الكنديين.”

 

Continue Reading

Trending