Connect with us

أخبار تقنية

أسوس تقرر إيقاف سلسلة هواتف Zenfone.. تعرف على الأسباب

Avatar of هند عيد

Published

on

2d0497737b

تخطط شركة أسوس لإيقاف سلسلة هواتف Zenfone، وهذا القرار يأتي بعد تقييم شامل لأداء الهواتف وتحليل السوق. سيتم توجيه جهود الشركة نحو تطوير وتحسين منتجات أخرى في المستقبل.

أسباب إيقاف أسوس لسلسلة هواتف Zenfone

  1. التغير في الطلب: تغيرت احتياجات وتفضيلات المستهلكين في سوق الهواتف الذكية، مما أثر على مبيعات سلسلة هواتف Zenfone.
  2. التنافسية: يوجد منافسة شديدة في سوق الهواتف الذكية، وتحافظ أسوس على مرونتها وقدرتها على التكيف من خلال التركيز على منتجات أخرى تلبي احتياجات العملاء بشكل أفضل.
  3. الابتكار: يعد الابتكار جزءًا أساسيًا من استراتيجية أسوس، وبإيقاف سلسلة هواتف Zenfone، ستتمكن الشركة من تخصيص المزيد من الموارد والجهود لتطوير وإطلاق منتجات جديدة ومبتكرة.
  4. تحسين الأداء: يهدف إيقاف سلسلة هواتف Zenfone إلى تحسين أداء أسوس بشكل عام، وتركز الشركة على تقديم تجربة أفضل للعملاء من خلال التركيز على المنتجات ذات الجودة العالية والابتكار.

تاريخ سلسلة هواتف Zenfone

أعلنت شركة أسوس عن نيتها لإيقاف سلسلة هواتف Zenfone.

تعتبر سلسلة هواتف Zenfone واحدة من أكثر السلاسل شهرة في سوق الهواتف الذكية.

تم إطلاق أول هاتف في هذه السلسلة في عام 2014 وحققت شعبية كبيرة بين المستخدمين.

منذ ذلك الحين، قدمت أسوس العديد من الإصدارات المختلفة من سلسلة هواتف Zenfone، بما في ذلك Zenfone 2 و Zenfone 3 و Zenfone 4 و Zenfone 5 وغيرها.

كانت تلك الهواتف معروفة بأدائها الممتاز وتصميمها الأنيق.

ومع ذلك، قررت أسوس إيقاف إنتاج سلسلة هواتف Zenfone للاستثمار في منتجات أخرى.

يأتي هذا القرار بعد تحديث استراتيجية الشركة وتركيزها على الأجهزة الأخرى مثل الحواسيب المحمولة والأجهزة الذكية الأخرى.

على الرغم من إيقاف سلسلة هواتف Zenfone، فإن أسوس ما زالت ملتزمة بتقديم منتجات ذات جودة عالية وابتكارات جديدة لعملائها.

يمكن للمستخدمين الاعتماد على أسوس لتلبية احتياجاتهم التكنولوجية المتنوعة.

أحدث هواتف أسوس Zenfone

تعتزم شركة أسوس إيقاف سلسلة هواتف Zenfone الخاصة بها.

وفقًا للتقارير الصادرة، تم اتخاذ هذا القرار بناءً على استراتيجية الشركة لإعادة تنظيم منتجاتها والتركيز على المنتجات الأخرى.

يعد سلسلة هواتف Zenfone واحدة من السلاسل الشهيرة لشركة أسوس، والتي حققت نجاحًا كبيرًا في الأعوام الماضية.

تم إطلاق آخر إصدار من سلسلة هواتف Zenfone في عام 2020، وهي تضم مجموعة متنوعة من الميزات والتقنيات المبتكرة.

ومن بين أبرز مميزات هذه الهواتف كانت الكاميرا ذات الدقة العالية، والأداء القوي، والشاشة عالية الجودة. كما تم تصميمها بشكل أنيق وأنيق، مما جعلها شائعة بين المستخدمين.

وعلى الرغم من إيقاف سلسلة هواتف Zenfone، فإن أسوس لا تزال تواصل تقديم منتجاتها الأخرى في السوق. يشمل ذلك الكمبيوترات المحمولة، والأجهزة اللوحية، وأجهزة الألعاب، والأجهزة الذكية الأخرى.

يعد أسوس واحدة من الشركات التقنية الرائدة في العالم، وتستمر في تطوير وابتكار منتجات جديدة لتلبية احتياجات المستخدمين.

بصفة عامة، فإن إيقاف سلسلة هواتف Zenfone لا يؤثر على سمعة أسوس كشركة تقنية مبتكرة. وستظل الشركة مستمرة في تقديم منتجات عالية الجودة وابتكارات جديدة للسوق.

تأثير قرار إيقاف سلسلة هواتف Zenfone على السوق

أعلنت شركة أسوس مؤخرًا عن قرارها بإيقاف سلسلة هواتف Zenfone. هذا القرار سيكون له تأثير كبير على سوق الهواتف المحمولة وعلى المستهلكين.

من المعروف أن سلسلة هواتف Zenfone كانت تحظى بشعبية كبيرة بين المستخدمين، وكانت تعتبر منافسًا قويًا لهواتف الشركات الأخرى مثل آبل وسامسونج.

إيقاف هذه السلسلة يعني أن المستخدمين لن يتمكنوا من شراء هواتف جديدة من هذه السلسلة في المستقبل.

بالإضافة إلى ذلك، فإن قرار إيقاف سلسلة هواتف Zenfone قد يؤثر على سمعة شركة أسوس.

قد يتساءل المستهلكون عن أسباب هذا القرار وعما إذا كانت الشركة ستستمر في دعم الهواتف الموجودة في السوق حاليًا.

على الرغم من ذلك، يجب أن نلاحظ أن شركة أسوس قد أعلنت أنها ستستمر في دعم وصيانة الهواتف الموجودة حاليًا في السوق.

وبالتالي، فإن المستخدمين لا يحتاجون إلى القلق بشأن تحديثات البرامج وإصلاحات الأعطال.

في النهاية، يبقى أن نرى كيف ستؤثر هذه الخطوة على سوق الهواتف المحمولة وعلى استراتيجية شركة أسوس في المستقبل.

قد تكون هناك فرص جديدة للشركة للاستثمار في مجالات أخرى أو إطلاق منتجات جديدة تلبي احتياجات المستهلكين.

الهواتف البديلة التي يمكن استخدامها بدلاً من سلسلة هواتف Zenfone

عندما تقرر شركة أسوس إيقاف سلسلة هواتف Zenfone، قد تكون بحاجة إلى البحث عن بدائل مناسبة. هنا بعض الهواتف التي يمكنك النظر فيها كبديل لهذه السلسلة:

  1. سامسونج جالاكسي: تعتبر سلسلة هواتف سامسونج جالاكسي واحدة من أكثر البدائل شعبية لهواتف Zenfone. تتميز هذه الهواتف بأنها متطورة تقنيًا وتحتوي على مجموعة متنوعة من الميزات والخيارات.
  2. آبل آيفون: إذا كنت تبحث عن هاتف ذكي فائق الجودة، فإن آبل آيفون قد تكون الخيار المثالي. تتميز هواتف آيفون بنظام التشغيل السلس والكاميرا عالية الجودة وتصميم أنيق.
  3. هواوي: تعتبر هواتف هواوي أيضًا بديلاً جيدًا لسلسلة Zenfone. تتميز بتقنية متقدمة وأداء قوي وكاميرا ممتازة.
  4. شاومي: إذا كنت تبحث عن هاتف ذكي بأسعار معقولة وأداء جيد، فإن هواتف شاومي قد تكون الخيار المثالي. تتميز بتصميم عصري ومواصفات تقنية ممتازة.

قبل اتخاذ قرارك النهائي، يجب أن تقارن بعناية المواصفات والأسعار والمزايا المختلفة لهذه الهواتف البديلة.

ردود الأفعال وآراء المستخدمين

ردود الأفعال وآراء المستخدمين حول قرار إيقاف سلسلة هواتف Zenfone

أعلنت شركة أسوس عن قرارها لإيقاف سلسلة هواتف Zenfone، وهذا القرار أثار ردود فعل متباينة من قبل المستخدمين ومحبي هذه الهواتف.

البعض من المستخدمين عبروا عن خيبة أملهم واستغرابهم من هذا القرار، حيث كانت سلسلة هواتف Zenfone تعتبر واحدة من الخيارات المفضلة لديهم بسبب تصميمها الجذاب وأدائها الممتاز.

كما أشار بعض المستخدمين إلى أنهم كانوا يعتزمون شراء هاتف من هذه السلسلة في المستقبل، لذا فإن هذا القرار جاء كصدمة لهم.

من ناحية أخرى، أعرب بعض المستخدمين عن فهمهم لهذا القرار، حيث أشاروا إلى أن سوق الهواتف الذكية يشهد منافسة شديدة وتغيرات سريعة، وقد يكون قرار إيقاف سلسلة هواتف Zenfone جزءًا من استراتيجية أسوس للتركيز على منتجات أخرى أو تطوير هواتف جديدة بتقنيات متقدمة.

على الرغم من التفاعل المتباين، فإن العديد من المستخدمين أعربوا عن امتنانهم لأسوس على الهواتف الرائعة التي قدمتها في سلسلة Zenfone على مر السنوات، وأعربوا عن أملهم في رؤية منتجات مبتكرة وجديدة من الشركة في المستقبل.

 

أجهزة محمولة

آيفون فولد أول جهاز قابل للطي من أبل دون تقنية Face ID

Avatar of هدير ابراهيم

Published

on

آيفون فولد أول جهاز قابل للطي من أبل دون تقنية Face ID

بينما تتجه الأنظار إلى هاتف أبل القابل للطي المنتظر، ظهرت تسريبات جديدة تشير إلى أن هذا الجهاز سيصدر من دون واحدة من أبرز ميزات هواتف آيفون الحديثة: تقنية Face ID.

آيفون فولد أول جهاز قابل للطي من أبل دون تقنية Face ID

آيفون فولد أول جهاز قابل للطي من أبل دون تقنية Face ID

آيفون فولد أول جهاز قابل للطي من أبل دون تقنية Face ID

بحسب تسريبات من حساب Digital Chat Station على منصة “ويبو” الصينية، فإن آيفون القابل للطي (المرجح تسميته iPhone Fold) لن يحتوي على تقنية التعرف على الوجه Face ID، لا تحت الشاشة ولا بأي شكل آخر.

المثير للدهشة أن التسريبات ترجح تخلي أبل تمامًا عن Face ID في هذا الطراز، على الأقل في النسخة الأولى منه. وهو أمر غير معتاد، خاصة أن Face ID يُعتبر أحد أعمدة الأمان والتفاعل في أجهزة آيفون منذ إطلاقه عام 2017.

عودة تقنية Touch ID في الزر الجانبي

عوضًا عن Face ID، يشير المصدر إلى أن أبل ستعتمد على قارئ بصمة الإصبع (Touch ID) المدمج في الزر الجانبي للهاتف. وهي نفس الآلية التي تستخدمها الشركة حاليًا في بعض طرازات iPad.

هذه الخطوة قد تكون ناتجة عن التحديات التقنية في دمج المستشعرات تحت الشاشة القابلة للطي، خاصة وأن التصميم يتضمن شاشتين: خارجية عند الطي وداخلية عند الفتح، مما يجعل Touch ID خيارًا أكثر عملية وموثوقية.

تطوير Face ID مستمر… ولكن لآيفون التقليدي

رغم غياب Face ID عن آيفون فولد، تشير تقارير موقع BGR إلى أن أبل لا تزال تعمل على تطوير نسخة تحت الشاشة من التقنية، إلا أن ظهورها الأول سيكون في طرازات آيفون التقليدية، وعلى الأرجح مع آيفون 18 برو وليس في الجهاز القابل للطي.

سامسونج المورد الحصري لشاشات آيفون فولد

من ناحية أخرى، أفاد تقرير حديث من Business Korea بأن أبل قررت الاعتماد على شركة سامسونج كمورد حصري لشاشات OLED القابلة للطي في هذا الهاتف.

يعود هذا القرار إلى خبرة سامسونج الكبيرة في هذا المجال، إلى جانب تمسك أبل بجودة عالية جدًا في المكونات، ما يجعل الشركات الأخرى مثل BOE الصينية وLG الكورية خارج الدفعة الأولى من التوريد.

تحليل وتوقعات السوق

رغم أن أبل كانت تسير في اتجاه الاستغناء عن Touch ID لصالح Face ID، إلا أن طبيعة التصميم الجديد لجهاز آيفون فولد تتطلب حلولًا مرنة وفعالة للمصادقة، خصوصًا مع اختلاف سيناريوهات الاستخدام بين الشاشات المختلفة.

يرى محللون أن عودة Touch ID في هذا السياق ليست تراجعًا بل قرار عملي يلائم الجيل الأول من الهواتف القابلة للطي، والذي لا يزال يواجه تحديات تقنية كبيرة في جميع الشركات.

Continue Reading

تطبيقات وبرامج

حواشي المجتمع Tiktok تطلق أداة جديدة لمكافحة المعلومات المضللة

Avatar of هدير ابراهيم

Published

on

تيك توك يقتحم مجال تقييم المواقع تهديد جديد لخرائط غوغل 1

في خطوة تهدف لتعزيز المصداقية وتوفير سياق إضافي للمحتوى المنشور، أعلنت منصة Tiktok عن إطلاق ميزة جديدة تُعرف باسم “الحواشي”، وهي نظام يتيح للمستخدمين المعتمدين إضافة معلومات توضيحية للمنشورات التي قد تكون مثيرة للجدل أو مضللة.

حواشي المجتمع Tiktok تطلق أداة جديدة لمكافحة المعلومات المضللة

رغم امتلاك Tiktok لنظام فحص الحقائق الخاص بها، إلا أن الشركة تسعى الآن إلى إشراك مجتمع المستخدمين بشكل مباشر في تقديم سياق مفيد للمحتوى. الفكرة مشابهة لنظام “Community Notes” الذي تستخدمه منصة X (تويتر سابقًا)، ولأنظمة مشابهة اعتمدتها Meta على كل من فيسبوك وإنستغرام.

حواشي المجتمع Tiktok تطلق أداة جديدة لمكافحة المعلومات المضللة

حواشي المجتمع Tiktok تطلق أداة جديدة لمكافحة المعلومات المضللة

وقالت الشركة في بيان رسمي:

“سيعتمد نظام الحواشي على المعرفة الجماعية لمجتمع Tiktok، من خلال السماح لهم بإضافة معلومات ذات صلة إلى المحتوى المنشور.”

شروط الانضمام كمساهم في الحواشي

ستبدأ Tiktok اختبار الميزة في الولايات المتحدة خلال الأشهر القادمة، ويمكن لأي مستخدم التقدم ليصبح “مساهمًا” بشرط أن يستوفي المعايير التالية:

سيتم كتابة الحواشي من قبل المساهمين المعتمدين، وستُعرض فقط الحواشي الأعلى تصويتًا من قبل المجتمع، لتظهر مع المنشور لجميع المستخدمين.

الحواشي لا تعني العقوبة

أكدت Tiktok أن إرفاق حاشية بأي منشور لا يؤدي إلى حذفه أو معاقبة صانعه، بل يظل مؤهلاً للمشاركة في برنامج مكافآت صانعي المحتوى.

ما الذي يجعل Tiktok مختلفًا؟

على عكس Meta التي أوقفت برامج فحص الحقائق في الولايات المتحدة، تؤكد Tiktok أن الحواشي تُستخدم فقط كـ أداة داعمة لتوفير السياق، وليس بديلاً عن جهود التحقق.

وقالت الشركة إنها لا تزال تتعاون مع أكثر من 20 جهة فحص حقائق معتمدة من IFCN، لتغطية المحتوى بأكثر من 60 لغة في 130 سوقًا عالميًا.

تحديات في عصر المعلومات السريعة

رغم أهمية هذه الخطوة، تُظهر الأبحاث أن أنظمة “ملاحظات المجتمع” ليست حلًا سحريًا. إذ يقول معهد بوينتر (Poynter Institute)، المشرف على شبكة IFCN:

“الحواشي تتطلب توافقًا عابرًا للآراء السياسية، وهو أمر شبه مستحيل في بيئة حزبية مشحونة.”

ومع ذلك، تؤكد المنصة أنها ستستمر باستخدام أدوات التحقق الرسمية في حالات المعلومات شديدة الضرر، بينما توفر الحواشي حلاً مرنًا وسريعًا لتوضيح المحتوى الذي لا يرقى لتلك العتبة.

المستقبل: بين التنظيم والتجربة

تأتي هذه الميزة في وقت حساس، إذ لا تزال Tiktok تواجه خطر الحظر الكامل في الولايات المتحدة. لذا فإن نجاح “الحواشي” قد يكون عاملًا مهمًا في تحسين صورتها أمام الجهات التنظيمية.

Continue Reading

أخبار تقنية

غوغل في مرمى القضاء البريطاني دعوى تاريخية تتهمها بالاحتكار وابتزاز المعلنين

Avatar of هدير ابراهيم

Published

on

جوجل تحتفظ بالعقول رواتب بدون مهام لحماية المواهب من المنافسين 1

تواجه شركة غوغل الأميركية واحدة من أكبر القضايا القضائية في تاريخها بالمملكة المتحدة، إذ رُفعت ضدها دعوى جماعية تطالب بتعويضات تتجاوز 5 مليارات جنيه إسترليني (نحو 6.6 مليار دولار)، بتهمة استغلال هيمنتها على سوق الإعلانات الرقمية وفرض أسعار باهظة دون منافسة فعلية.

غوغل في مرمى القضاء البريطاني دعوى تاريخية تتهمها بالاحتكار وابتزاز المعلنين

تم رفع الدعوى من قبل أور بروك، خبيرة قانون المنافسة، نيابة عن مئات الآلاف من الشركات البريطانية التي استخدمت خدمات غوغل الإعلانية منذ عام 2011.
ويتولى فريق من محامي شركة “جيرادين بارتنرز” تمثيلها القانوني أمام محكمة الاستئناف للمنافسة في المملكة المتحدة، حسب ما أفاد تقرير CNBC ونقلته “العربية Business”.

غوغل في مرمى القضاء البريطاني دعوى تاريخية تتهمها بالاحتكار وابتزاز المعلنين

غوغل في مرمى القضاء البريطاني دعوى تاريخية تتهمها بالاحتكار وابتزاز المعلنين

الهيمنة المطلقة وغياب البدائل

قالت بروك في بيان رسمي:

“المؤسسات البريطانية لا تجد عمليًا أي بديل عن غوغل للإعلان، ما يجعلها خاضعة بالكامل لشروط وأسعار تفرضها الشركة دون خيار آخر”.
وأضافت أن الهدف من هذه الدعوى هو استرداد الحقوق وتعويض المتضررين من الممارسات الاحتكارية.

اتهامات باتفاقات خفية وتقويض للمنافسة

تستند الدعوى إلى تحقيق أجرته هيئة المنافسة والأسواق البريطانية (CMA) عام 2020، كشفت فيه أن غوغل تستحوذ على نحو 90% من سوق إعلانات البحث في المملكة المتحدة.
وتشير الادعاءات إلى أن غوغل أبرمت صفقات خفية مع شركات تصنيع الهواتف الذكية لتثبيت محرك بحثها ومتصفح كروم كخيارات افتراضية، إلى جانب دفع مليارات الدولارات لشركة أبل لضمان استخدام محركها على متصفح “سفاري”.

كما تُتهم باستخدام أدوات مثل Search Ads 360 لتعزيز ظهور خدماتها على حساب المنافسين، في خطوة وُصفت بأنها خنق صريح للسوق.

غوغل ليست وحدها: قضايا مشابهة تطال عمالقة التكنولوجيا

تأتي هذه القضية في ظل تصاعد الملاحقات القانونية ضد شركات التكنولوجيا الكبرى عالميًا:

  • في عام 2018، فُرض على غوغل غرامة قياسية بقيمة 4.3 مليار يورو من الاتحاد الأوروبي بسبب إساءة استغلال نظام “أندرويد”.

  • شركة ميتا تواجه دعوى قد تؤدي إلى تفكيكها وإجبارها على بيع “واتساب” و”إنستغرام”.

  • في بريطانيا، تخضع أمازون ومايكروسوفت لتحقيقات تتعلق بممارسات الاحتكار في سوق الحوسبة السحابية.

  • قيود أميركية جديدة تُربك خطط إنفيديا في السوق الصينية

نهاية عصر الحصانة؟

تشير هذه التطورات إلى أن شركات التكنولوجيا العملاقة، التي لطالما تمتعت بنطاق حرية واسع في الأسواق العالمية، أصبحت الآن تحت عدسة رقابية مشددة.
فهل تُمثّل هذه القضايا بداية نهاية الهيمنة المطلقة لوادي السيليكون؟

Continue Reading

Trending

Copyright © 2023 High Tech. Powered By DMB Agency.