Connect with us

دراسات وتقارير

أكثر الهواتف الرائدة مبيعًا في الربع الأول من 2023

Avatar of هند عيد

Published

on

smartphones.png

أكثر الهواتف الرائدة مبيعًا في الربع الأول من 2023

تصدرت هواتف “آيفون” من شركة آبل قائمة الأكثر مبيعًا خلال الربع الأول من 2023، وفقًا لتقرير أصدرته شركة أبحاث
السوق كاناليس. واحتلت الهواتف الأربعة الأولى في الترتيب هواتف “آيفون 14 برو ماكس”، “آيفون 14 برو”، “آيفون 14″، و”آيفون 13”.

شاركت شركتي “آبل” و”سامسونج” المراكز السبعة الأخرى في القائمة، حيث جاءت هواتف “آيفون 14 بلس” و”آيفون 12″ في المراكز السادسة والثامنة على التوالي، فيما جاءت هواتف “جالاكسي إس23″ و”جالاكسي إس23 بلس” في

المراكز الخامسة والتاسعة على التوالي.

تشير الأرقام إلى أن الهواتف الرائدة من شركتي “آبل” و”سامسونج” تحظى بشعبية كبيرة بين المستهلكين، حيث جاءت

 أغلبها في الترتيب العشرة الأولى لأكثر الهواتف مبيعًا.
ومن المتوقع أن تستمر هذه الشركتين في تقديم هواتف عالية الودة والأداء المتميز، لتحافظ على تفوقهما في سوق الهواتف الذكية.

شركتا آبل وسامسونج تتنافسان على المراكز الأولى

تواصل شركات تصنيع الهواتف الذكية المنافسة الشديدة من أجل السيطرة على السوق، ويعد الربع الأول من عام
2023 أحدث مؤشرات تلك المنافسة.

حسب تقرير نشرته شركة Canalys الاقتصادية، فإن شركتي آبل وسامسونج تتنافسان على المراكز الأولى في سوق

الهواتف الذكية العالمي خلال الربع الأول من هذا العام.

وأظهر التقرير أن شركة سامسونج استخدمت هاتف جالاكسي إس 23 في استرداد المركز الأول من آبل التي احتلت الصدارة في الربع الأخير من العام الماضي.

في الوقت نفسه، انكمش الفارق في الحصة السوقية بين سامسونج وآبل من 6 نقاط مئوية في الربع الأول من العام

 الماضي إلى نقطة واحدة خلال الربع الأول من العام 2023.

من ناحية أخرى، يستمر الانخفاض في سوق الهواتف الذكية في الربع الأول مقارنة بالعام الماضي، حيث انخفض السوق بنسبة 12٪.

يجدر الإشارة إلى أن شركة Canalys تتابع تحركات السوق ومبيعات كل العلامات التجارية وتنشر تقاريرها بشكل دوري

للحفاظ على اطلاعنا على التطورات في السوق.

وعلى الرغم من التحديات التي تواجه الشركات المنافسة، فإن تحقيق المزيد من الانتشار والمبيعات يعد هدفًا رئيسيًا

لهذه الشركات بغية الاستمرار في التنافس في السوق.

أفضل الهواتف الرائدة من شركات أخرى مثل جالاكسي زد وشاومي وأوبو ووان بلس

تظهر بيانات حديثة أن هواتف الشركات الرائدة في السوق لعام 2023 حصلت على مبيعات كبيرة خلال الربع الأول من
العام.
 بالإضافة إلى آيفون 14 برو و14 برو ماكس، فإن هواتف جالاكسي اس وجالاكسي زد القابلة للطي من سامسونج
تحققت من مبيعات جيدة.
ولاستكمال هذه القائمة، يأتي معظم أفضل الهواتف الرائدة من شركات أخرى مثل جالاكسي زد وشاومي وأوبو ووان بلس، مما يؤكد أن الاستثمار في هذه العلامات التجارية يجب أن يكون في اعتبارنا أثناء البحث عن هاتف ذكي جديد.

قائمة أفضل 10 هواتف رائدة تم إصدارها من منصة AnTuTu لشهر أبريل 2023، والتي كشفت عن نتائج مذهلة.

 تفوق Asus ROG 7 Pro على جميع الهواتف الرائدة الأخرى في القائمة، مع متوسط ​درجة 1،325،814 نقطة.
وجدير بالذكر أن كل الهواتف المحمولة الرائدة في القائمة تأتي مع نفس الشريحة، الجيل الثاني من Snapdragon SoC، مما يدل على أن هذا هو أفضل خيار حاليًا للتكنولوجيا.

عند البحث عن أفضل الهواتف الذكية، لا يمكن تجاهل العلامات التجارية الأخرى التي تقدم هواتف رائدة. فمثلا، شركة جالاكسي زد لديها هواتف ممتازة مثل جالاكسي زد فولد 2 القابل للطي، ومن الجدير بالذكر أن شاومي تحققت من مبيعات جيدة بالنظر إلى HUAWEI و OnePlus. كما أن شركة أوبو هي واحدة من الشركات الأسرع نمواً في عالم الهواتف الذكية، والتي تقدم أحدث التقنيات والتصاميم الجذابة.

لا يمكن إنكار أن الهواتف الذكية هي جزء أساسي من حياتنا اليومية.

 لذلك، يجب علينا الانتباه جيدًا عند اختيار الهاتف الذكي المناسب، خاصة مع انتشار الهواتف الجديدة بسرعة كبيرة.
 ويجب علينا مراعاة علامات التجارة المختلفة في السوق والبحث عن الخصائص والمواصفات اللازمة والمناسبة
 لاستيعاب احتياجاتنا الفردية.

دراسات وتقارير

شاشات الليل تُهدد نومك دراسة نرويجية تكشف العلاقة بين استخدام الأجهزة والأرق

Avatar of هدير ابراهيم

Published

on

شاشات الليل تُهدد نومك دراسة نرويجية تكشف العلاقة بين استخدام الأجهزة والأرق

يُعد النوم الجيد حجر الأساس للصحة الجسدية والعقلية، إلا أن انتشار استخدام الشاشات الإلكترونية قبل النوم أصبح يشكل تهديدًا لهذه الراحة الليلية. دراسة جديدة من النرويج كشفت أن استخدام الشاشات في السرير يرتبط بزيادة خطر الأرق بنسبة تصل إلى 59%، إضافة إلى تقليل مدة النوم بنحو 24 دقيقة.

شاشات الليل تُهدد نومك دراسة نرويجية تكشف العلاقة بين استخدام الأجهزة والأرق

تُشير الدراسة إلى عدة عوامل تُفسر هذا التأثير السلبي، أبرزها:

شاشات الليل تُهدد نومك دراسة نرويجية تكشف العلاقة بين استخدام الأجهزة والأرق

شاشات الليل تُهدد نومك دراسة نرويجية تكشف العلاقة بين استخدام الأجهزة والأرق

  • انقطاع النوم بسبب الإشعارات المتكررة.

  • تأثير الضوء الأزرق المنبعث من الشاشات على الساعة البيولوجية.

  • الأنشطة المحفّزة التي تبقي العقل في حالة تنبيه وتأخر الدخول في النوم.

أرقام من الواقع: دراسة على أكثر من 45 ألف طالب

أجرت الدراسة مجموعة من الباحثين في المعهد النرويجي للصحة العامة، وشملت 45,202 طالبًا من التعليم العالي تتراوح أعمارهم بين 18 و28 عامًا، حيث طُرحت عليهم أسئلة حول:

  • وقت استخدامهم للشاشات بعد الذهاب للسرير.

  • نوع الأنشطة الإلكترونية المفضلة (مشاهدة أفلام، ألعاب، تواصل اجتماعي، قراءة، إلخ).

  • جودة نومهم، ومدى شعورهم بالنعاس في النهار، وعدد مرات استيقاظهم ليلًا.

النتائج: الخطر لا يكمن في نوع النشاط، بل في مدته

قالت الدكتورة Gunnhild Johnsen Hjetland، الباحثة الرئيسية في الدراسة المنشورة في Frontiers in Psychiatry، إن

“الوقت الإجمالي الذي يُقضى أمام الشاشة قبل النوم هو المؤثر الأكبر، وليس نوع النشاط نفسه”.

وأوضحت أن ظاهرة “إزاحة الوقت” (Time Displacement) تلعب دورًا كبيرًا، حيث تؤدي الأجهزة إلى استهلاك الوقت المخصص للنوم، ما يؤثر على مدته وجودته.

وسائل التواصل ليست المتهم الرئيسي

على عكس التوقعات، لم تكن وسائل التواصل الاجتماعي هي النشاط الأكثر تأثيرًا في اضطرابات النوم. فمقارنةً بأنشطة أخرى مثل مشاهدة الأفلام أو الدراسة، لم يظهر أي نشاط تأثيرًا سلبيًا متفوقًا.

وبالتالي، فالمشكلة الأساسية تكمن في مدة استخدام الشاشات بشكل عام، لا في ما يتم فعله بها.

نصائح عملية لتحسين النوم

أوصت الباحثة هيتلاند بعدد من الخطوات البسيطة التي يمكن أن تساعد على تحسين جودة النوم، ومنها:

قيود الدراسة والتحفظات العلمية

رغم النتائج المهمة، أكدت الدراسة أنها لا تُثبت علاقة سببية مباشرة، أي أنه لا يمكن الجزم بأن الشاشات تسبب الأرق، أو أن من يعاني الأرق يستخدمها أكثر.

كما أشارت إلى أن التركيز على ثقافة واحدة (النرويج) قد لا يسمح بتعميم النتائج على نطاق عالمي، إضافة إلى دمج أنواع متعددة من الأنشطة تحت تصنيفات واحدة، مما قد يُغفل اختلاف تأثير كل نشاط في جودة النوم.

Continue Reading

الذكاء الاصطناعي

مستقبل الأدوية تحت المجهر عقار بالذكاء الاصطناعي يدخل مرحلة التجارب السريرية

Avatar of هدير ابراهيم

Published

on

مستقبل الأدوية تحت المجهر عقار بالذكاء الاصطناعي يدخل مرحلة التجارب السريرية

أعلن ديميس هاسابيس، مؤسس شركة إيزومورفيك لابز التابعة لشركة ألفابت (الشركة الأم لجوجل)، عن استعداد الشركة لبدء التجارب السريرية لأول عقار مُطوَّر بالكامل بالذكاء الاصطناعي بحلول نهاية هذا العام. جاء الإعلان خلال مقابلة مع صحيفة “فايننشال تايمز” على هامش المنتدى الاقتصادي العالمي المنعقد في مدينة دافوس السويسرية.

مستقبل الأدوية تحت المجهر عقار بالذكاء الاصطناعي يدخل مرحلة التجارب السريرية

أوضح هاسابيس، الحائز على جائزة نوبل في الكيمياء لعام 2024، أن شركته تركز على تطوير علاجات لأمراض رئيسية تشمل علم الأورام، وأمراض القلب والأوعية الدموية، والتحلل العصبي. وأشار إلى أن عملية اكتشاف الأدوية، التي كانت تستغرق بين خمس إلى عشر سنوات، قد تُختصر إلى عُشر هذه المدة بفضل تقنيات الذكاء الاصطناعي، مما يمثل تحولًا كبيرًا في مجال الطب وصحة الإنسان.

مستقبل الأدوية تحت المجهر عقار بالذكاء الاصطناعي يدخل مرحلة التجارب السريرية

مستقبل الأدوية تحت المجهر عقار بالذكاء الاصطناعي يدخل مرحلة التجارب السريرية

نشأة “إيزومورفيك لابز” وشراكاتها

تأسست “إيزومورفيك لابز” في عام 2021 كشركة منبثقة عن “ديب مايند”، شركة أبحاث الذكاء الاصطناعي التابعة لجوجل. تتمتع الشركة بقدرات هائلة دفعت شركات كبرى في مجال صناعة الأدوية، مثل “إيلي ليلي” و”نوفارتيس”، للتعاون معها لتطوير الأدوية بكفاءة أكبر وخفض التكاليف المرتبطة بهذه العمليات.

نظرة إلى مستقبل الذكاء الاصطناعي

توقع هاسابيس أن المستقبل القريب سيشهد تطورًا مذهلًا، حيث سيتولى “مليارات” من وكلاء الذكاء الاصطناعي التفاوض نيابة عن البائعين والعملاء، مما قد يتطلب إعادة تصميم شبكة الإنترنت بالكامل. ومع ذلك، دعا هاسابيس إلى الحذر في تطوير الذكاء الاصطناعي العام، محذرًا من مخاطر استخدامه بشكل ضار إذا خرج عن السيطرة.

رؤية “ديب مايند” للذكاء الاصطناعي العام

تعمل “ديب مايند” على إنشاء ذكاء اصطناعي عام قادر على محاكاة كافة القدرات المعرفية البشرية. ورغم التفاؤل بشأن هذه التكنولوجيا، يرى هاسابيس أن تحقيق الذكاء الاصطناعي العام الحقيقي ما زال يحتاج إلى ما بين خمس إلى عشر سنوات.

دعوة إلى الحذر في توجيه الذكاء الاصطناعي

اختتم هاسابيس تصريحاته بالتأكيد على أهمية توجيه تطورات الذكاء الاصطناعي بأكثر الطرق أمانًا، مشيرًا إلى أن هذه التكنولوجيا أصبحت حقيقة واقعة لا يمكن التراجع عنها، مما يستدعي التعاون لضمان استخدامها لصالح البشرية.

Continue Reading

الذكاء الاصطناعي

الذكاء الاصطناعي يكشف عن طريقة مبتكرة لاكتشاف الخَرَف المبكر

Avatar of هدير ابراهيم

Published

on

الذكاء الاصطناعي يكشف عن طريقة مبتكرة لاكتشاف الخَرَف المبكر

يعمل فريق NeurEYE البحثي في إسكتلندا على تطوير تقنية مبتكرة تعتمد على الذكاء الاصطناعي لاكتشاف علامات الخَرَف المبكر من خلال فحص العين. وفقًا لتقرير نشرته هيئة الإذاعة البريطانية (BBC)، تُظهر العين مؤشرات قد تدل على الخَرَف قبل ظهور الأعراض الأخرى، مما يجعلها أداة فعّالة للتشخيص المبكر والتدخل السريع.

الذكاء الاصطناعي يكشف عن طريقة مبتكرة لاكتشاف الخَرَف المبكر

يستند الفريق في تطوير هذه التقنية إلى صور شبكية العين لتدريب برنامج الذكاء الاصطناعي، الذي يُستخدم لتحليل الأوعية الدموية في العين للكشف عن علامات قد تشير إلى بداية الخَرَف. ويجمع الفريق قاعدة بيانات ضخمة تضم نحو مليون صورة من مراكز البصريات في جميع أنحاء إسكتلندا، مما يجعلها واحدة من أكبر قواعد البيانات من نوعها على مستوى العالم.

الذكاء الاصطناعي يكشف عن طريقة مبتكرة لاكتشاف الخَرَف المبكر

الذكاء الاصطناعي يكشف عن طريقة مبتكرة لاكتشاف الخَرَف المبكر

أهمية العين في تشخيص الخَرَف

أوضح البروفيسور بالجين ديلون، أستاذ طب العيون السريري في جامعة إدنبرة وأحد قادة الفريق، أن العين تكشف عن معلومات بيولوجية قيّمة لصحة الدماغ. وقال: “يمكننا استخدام معدات بسيطة ومنخفضة التكلفة في مراكز البصريات لفحص الشبكية، وهذه الصورة البسيطة قد تُستخدم للتنبؤ بالتغيرات الدماغية المستقبلية”.

الخَرَف: الأعراض والتحديات

الخَرَف هو مصطلح يُستخدم لوصف مجموعة من الأعراض التي تؤثر على الذاكرة والتفكير والقدرات الاجتماعية مع تقدم العمر. ورغم عدم وجود علاج نهائي للمرض حتى الآن، إلا أن الكشف المبكر يمكن أن يساعد في إدارة الحالة بشكل أفضل، مما يتيح للمرضى العلاج في مراحل مبكرة وتقليل تأثير الخَرَف على حياتهم.

التأثير الاجتماعي والاقتصادي للمرض

وفقًا لـ Dementia UK، المؤسسة الخيرية المتخصصة في مرض الخَرَف، فإن واحدًا من كل 14 شخصًا في سن الـ 65 يعاني من الخَرَف، بينما يرتفع المعدل إلى واحد من كل 6 أشخاص عند بلوغ سن الـ 80 عامًا. وبالتالي، فإن تطبيق هذه التقنية على نطاق واسع سيكون له تأثير إيجابي كبير على المجتمع، حيث سيسهم في تحسين حياة العديد من الأشخاص المتأثرين بالمرض.

خطط المستقبل والتطبيقات المحتملة

يخطط فريق NeurEYE لإطلاق نموذج أولي من هذه التقنية في نهاية العام الحالي، مع بدء تطبيقها في مراكز البصريات في المملكة المتحدة بحلول عام 2026. وبينما يُثير الذكاء الاصطناعي بعض المخاوف حول تأثيره على سوق العمل، فإن استخدامه في الطب يظهر الوجه الإيجابي والمهم لهذه التكنولوجيا في تحسين حياة الناس.

Continue Reading

Trending

Copyright © 2023 High Tech. Powered By DMB Agency.