اخبار قطاع الأعمال
مفاجأة: مرسيدس تعلن تغيير استراتيجيتها في عالم السيارات الكهربائية
Published
3 أشهر agoon
By
هند عيدأجلت شركة مرسيدس توجهها نحو صنع السيارات الكهربائية حصرًا، مشيرةً إلى أنها لا تزال تعمل على تطوير وتجويد سياراتها ذات محركات الاحتراق الداخلي.
هذا يجعلها من بين الشركات المصنعة للسيارات العصرية التي أعلنت عن إقبال أقل مما كان متوقعاً على العربات التي تعتمد على البطاريات.
أعلنت الشركة الألمانية تراجعها عن قرارها السابق بتحويل مبيعاتها إلى السيارات الكهربائية فقط بحلول العام 2030. هذا يشير إلى أحدث علامة على أن قطاع صناعة السيارات العالمي يواجه ضغوطاً متزايدة بشأن مستقبل الاعتماد الكامل على السيارات الكهربائية، خاصة في أعقاب تباطؤ وتيرة نمو مبيعاتها.
كان لدى مرسيدس آمالاً عالية جداً تجاه المركبات الكهربائية قبل ثلاث سنوات، حيث صرّحت في ذلك الوقت أنها تتوقع أن ينحصر بيعها بحلول سنة 2030 على السيارات التي تعمل بالكهرباء وحدها.
ذكرت مرسيدس في تلك الفترة أنها قد تقوم شيئاً فشيئاً بالتخلي عن السيارات العاملة بالوقود التقليدي في الأسواق التي تكون مهيأة لذلك، ومن الواضح الآن أن الأسواق لم تعد توفر الظروف الملائمة لتنفيذ خطط شركة مرسيدس.
وقالت الشركة في بيان تتنبأ بأن تصل نسبة مبيعات السيارات الكهربائية إلى نصف الحصة السوقية تقريبًا بحلول العام 2030، بما في ذلك النماذج الهجينة.
يمثل هذا العدد تراجعاً هاماً مقابل التنبؤات السابقة التي كانت تحمل الأمل، حيث ستستمر السيارات التي تعمل بالوقود التقليدي وتلك المزودة بتقنية الهجين في أن تشكل جزءًا من خطط الشركة للأعوام الآتية.
أعلنت شركة مرسيدس في بيانها قائلة: “عملائنا والأوضاع الراهنة في السوق هي من تحدد سرعة هذا التغيير، ونحن نعتزم مواكبة متطلبات العملاء المتنوعة، سواء تطلب الأمر توفير محركات تعمل بالطاقة الكهربائية بشكل كامل أو محركات هجينة تجمع بين الاحتراق والكهرباء”.
لا تخطط مرسيدس للتحول كلياً إلى بيع العربات الكهربائية بالمستقبل القريب، حيث صرح أولا كالينيوس، المدير التنفيذي للشركة، قائلاً: “ليس بمقدورنا التخلي عن بيع السيارات التقليدية والتحول لبيع السيارات الكهربائية بشكل حصري بحلول عام 2030”.
تُشكل تعليقات كالينيوس بمثابة تصريحات جديدة من قبل أحد القيادات التنفيذية في صناعة السيارات، تُظهر حذرًا متزايدًا إزاء ما سيحمله المستقبل للمركبات الكهربائية.
حذر إيلون ماسك، الرئيس التنفيذي لشركة تسلا، من احتمالية تباطؤ وتيرة نمو مبيعات الشركة في العام 2024.
تحدثت شركات تصنيع السيارات التي تعمل بالطاقة الكهربائية، كشركتي ريفيان ولوسيد، عن توقعاتها باستمرارية عمليات الإنتاج على نفس المستوى خلال العام الجاري.
قامت شركات مختلفة مثل جنرال موتورز وفورد بتأجيل خططها لإنشاء مصانع جديدة.
حققت مبيعات السيارات الكهربائية حوالي 8 بالمائة من الإجمالي الكلي للمبيعات في الولايات المتحدة الأمريكية خلال العام الفائت، بينما شكلت هذه المبيعات نسبة تقارب الـ13 بالمائة في أوروبا.
ما زالت عمليات البيع في تزايد، رغم ارتفاع وعي الزبائن بالأسعار، في الوقت الذي يعربون فيه عن تحفظاتهم حول مدة التوصيل والثقة في الخدمة.
في الآن ذاته، شهدت مبيعات السيارات الهجينة ارتفاعاً، حيث يميل عدد متزايد من المستهلكين إلى اختيار السيارات الهجينة تزامناً مع تطوير بنية تحتية لعمليات الشحن.
You may like
-
BYD تفاجئ العالم بسيارتها الكهربائية التي تتضمن مهبط للطائرات بدون طيار
-
تسلا تعلن عن تسريح آلاف الموظفين عبر العالم
-
Polestar 4: التحدي الجديد لتسلا في سوق السيارات الكهربائية
-
إنفيديا تعمق شراكاتها مع شركات السيارات الكهربائية في السوق الصيني
-
دراسة مثيرة: ستيلانتيس تتفوق على تسلا بتبني تقنياتها المبتكرة
-
منافسة شرسة: إنفيديا تتحدى عمالقة صناعة السيارات الكهربائية في الصين
اخبار قطاع الأعمال
كيف تؤثر المبادرة السعودية على مستقبل الابتكار في الأمن السيبراني؟
Published
أسبوع واحد agoon
مايو 12, 2024By
هند عيدأصدرت الهيئة السعودية المختصة بالأمن الإلكتروني بياناً بإطلاقها (برنامجًا قوميًا للتنقيب العلمي وتطوير وابتكار في ميدان الأمن الإلكتروني)، وهذا البرنامج المتميز يقدم فرصًا بحثية وإبداعية متقدمة في ميادين الأمن الإلكتروني. الأمن السيبراني من خلال تكوين شراكات مستمرة على الصعيدين المحلي والدولي، يُساهم ذلك في تنشيط الصناعة الوطنية في مجال الأمن الإلكتروني، مما يُمهد الطريق لتحقيق بيئة سيبرانية آمنة وموثوقة في المملكة العربية السعودية، تدعم التطور والتقدم المستمر.
أهداف البرنامج:
يسعى البرنامج إلى تعزيز النظام البحثي والتطويري والابتكاري المختص بالأمن الإلكتروني، ويحفز على زيادة عدد وجودة الدراسات المتقدمة في ميدان السيبراني، ويساهم في ابتداع حلول إبداعية لمواجهة الصعوبات الراهنة والمستقبلية المتعلقة بالأمن الإلكتروني، بالإضافة إلى تعزيز التعاون المحلي والعالمي المستمر في هذا القطاع.
وأوضحت الهيئة أن البرنامج يتضمن في مرحلته الأولى مجموعة من المشاريع الرائدة التي تشمل: تقديم منح خاصة بالمتخصصين في مجال البحث والابتكار الإلكتروني، وتمويل مشاريع الأبحاث المبتكرة في ميدان أمن المعلومات الرقمي، وإنشاء جسور تعاونية لدعم الابتكار في الفضاء السيبراني.
ميادين البرنامج التي تحتل أهمية قصوى على الصعيد الوطني:
يهدف البرنامج إلى استقطاب الجامعات ومراكز البحث المحلية والعالمية، كما يستقطب الباحثين والأساتذة الجامعيين والمتخصصين في مجال الأمن الإلكتروني، والطلاب في مراحل الدراسات العليا ومرحلة البكالوريوس الذين يدرسون في هذا الاختصاص. البرنامج يضع تركيزه على ثمانية قطاعات حيوية تحظى بأولوية قصوى على الصعيد الوطني وتشتمل على:
- الجيل القادم للدفاع السيبراني.
- تعزيز الصمود السيبراني.
- أمن التقنيات التشغيلية و إنترنت الأشياء .
- الأمن السيبراني في الذكاء الاصطناعي .
- التشفير والأمن الكمي.
- الأمن السيبراني السلوكي.
- مستقبل التهديدات والهجمات السيبرانية.
- سياسات وتنظيمات الأمن السيبراني.
أوضحت الهيئة أنها تقوم بتطبيق البرنامج بالشراكة مع الجهة التقنية التابعة لها، وهي الشركة السعودية لتقنية المعلومات (سايت)، وهذا البرنامج يأتي كجزء من أهداف الهيئة الاستراتيجية الرامية إلى تطوير الموارد البشرية في مجال الأمن السيبراني وزيادة الاستفادة من المحتوى المحلي في هذا القطاع.
كذلك، يعدّ هذا البرنامج استمرارًا للمبادرات التي قامت بها الهيئة والتي تضمنت إجراء أبحاث متخصصة وتنظيم زيارات ميدانية للمؤسسات الأكاديمية في أنحاء المملكة المختلفة.
الجهاز المخول بشؤون الأمان الإلكتروني في السعودية هو الهيئة الوطنية للأمن السيبراني، ويعتبر المركز الرئيسي في هذه المجالات.
يكمن هدفها الأساسي في تقوية الحماية الخاصة بالمصالح الأساسية للدولة وضمان الأمن الوطني، بالإضافة إلى الدفاع عن البنية التحتية الحرجة والقطاعات الهامة والمرافق الحكومية ونشاطاتها.
كما تلتزم الهيئة بدعم تطور قطاع الأمن الإلكتروني داخل الدولة وتحفيز الابتكار وتعزيز الاستثمار فيه.
اخبار قطاع الأعمال
كل ما تحتاج إلى معرفته عن مؤتمر تقنيات الاقتصاد الرقمي في دبي
Published
أسبوعين agoon
مايو 9, 2024By
هند عيدسيتم إقامة معرض ومؤتمر تقنيات الاقتصاد الرقمي (سيملس الشرق الأوسط 2024) في الثلاثاء القادم ويمتد لغاية يوم الخميس الموافق السادس عشر من مايو الحالي، بمقر مركز دبي الدولي للمؤتمرات والمعارض. يأتي هذا الحدث بدعم ورعاية من سعادة الفريق الشيخ سيف بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية.
وينظم هذا الحدث الكبير تعمل كلٌّ من الجامعة العربية والاتحاد العربي للتنمية الرقمية بشراكة مع شركة تيرابين الرائدة في تنظيم الفعاليات على استضافة مؤتمر (سيملس الشرق الأوسط 2024). وتتمثل مهمة هذا المؤتمر في توفير منصة لتجميع أبرز الخبراء ومن في حكمهم في قطاعات التقنية والاقتصاد الرقمي من شتى أنحاء المنطقة والعالم، وذلك بهدف استعراض ومناقشة آخر المستجدات والاتجاهات في هذا القطاع الهام.
يُنتظر أن يكون المؤتمر الحالي ميداناً للكشف عن معطيات تقرير مؤشر الاقتصاد الرقمي العربي لعام 2024، الذي يوفر تحليلًا دقيقًا لمستويات تطور عملية التحول إلى اقتصاد رقمي في البلدان العربية، بالإضافة إلى تسليط الضوء على الإمكانيات والعقبات المصاحبة لهذه العملية.
كذلك، سوف يكون المؤتمر فرصة لإطلاق مبادرتين جديدتين تتمثلان في:
- تسعى المبادرة التي أطلقها مركز الدراسات العلمية العربي الإسلامي بالتعاون مع المؤسسة البريطانية المعنية بالتقنية إلى تأسيس مؤسسة بحثية علمية تخدم الدول العربية والإسلامية من خلال العمل على تحسين التكنولوجيا وتوسيع نطاق الاقتصاد الرقمي.
- مبادرة البرنامج العربي لتطبيقات الذكاء الاصطناعي تعاونت شركتنا مع شركة استثمار سنغافورية في مشروع جديد يهدف إلى تطوير نظام قائم على الذكاء الاصطناعي التوليدي باللغة العربية. تُولي هذه المبادرة اهتماماً خاصًا بدمج الذكاء الاصطناعي في مجالات حيوية كالتعليم، الرعاية الصحية، والخدمات الحكومية بهدف تحسين فعالية الأداء التشغيلي وتشجيع الابتكار.
يُمثل هذا الحدث والعرض المُقام هو الأضخم في منطقة الشرق الأوسط في قطاع الاقتصاد الإلكتروني، إذ يحظى بمشاركة تفوق 600 شركة عالمية و400 شركة ناشئة.
سيكون الحضور لهذه الدورة لافتًا، إذ تجاوز عدد الزوار المسجلين حتى اللحظة الـ 25000 زائر، ويشارك في الفعاليات أكثر من 500 مُتحدِث ينتمون لمؤسسات دولية، حيث سينعقد 200 جلسة تخصصية تُقام بالتزامن مع المؤتمر، تستعرض أبرز ما وصلت إليه التكنولوجيا وتُجابهه من تحديات في ظل العصر الرقمي.
تحظى جلسات المؤتمر بمشاركة مجموعة من الأساتذة والمتخصصين العالميين في أهم المواضيع المطروحة للنقاش خلال المؤتمر والتي تتضمن: البنوك الإلكترونية، والشخصية الرقمية و… التكنولوجيا المالية ، والعملات الرقمية، و تُعد العمليات المالية الإلكترونية والديجيتال جزءًا مهمًا في العصر الحديث. ، وخدمات الإقراض، و التجارة الإلكترونية قطاعات عدة منها التجزئة، والخدمات الإمدادية، والترويج الرقمي، والمصرفية شهدت تنظيم عدة جلسات ومحاضرات تناولت استخدام التقنيات الرقمية المتطورة في القطاعات الحكومية والخاصة.
اخبار قطاع الأعمال
سامسونج تحتفل بابتكاراتها الثورية في مهرجان دبي للألعاب 2024
Published
أسبوعين agoon
مايو 5, 2024By
هند عيدعملت سامسونج جلف للتكنولوجيا يدًا بيد مع هيئة دبي للمهرجانات والتسوق، وكشفت عن مساهمتها في يُعد مهرجان دبي لألعاب الفيديو والرياضات الإلكترونية لعام 2024 حدثاً مميزاً يجمع عشاق الألعاب من مختلف أنحاء العالم للاستمتاع بمنافسات الألعاب الإلكترونية ومشاركة شغفهم بهذا العالم الرقمي الفريد. سيكون مركز دبي التجاري العالمي موقعاً لاستضافة الحدث حتى تاريخ الخامس من مايو لعام 2024. أما بالنسبة لسامسونج كشريك رسمي لقسم الأجهزة التلفزيونية والشاشات والأجهزة الجوالة في المهرجان، فإنها ستقوم بعرض أحدث ما لديها من مجموعات الشاشات والهواتف الذكية، والتي تتضمن شاشات… Odyssey OLED G9 المرتقبة وهاتف Galaxy S24 Ultra الذي أطلقته آخرًا.
ستقود سامسونج فاعليات معرض الألعاب في المهرجان، حيث ستقوم بتقديم أحدث تكنولوجياتها وتوفير تجارب لعب استثنائية ضمن ثلاث مناطق رئيسة تتضمن مختلف النشاطات.
تمنح النشاط الترويجي “بلاي بيوند” للزائرين الفرصة لتجربة مجموعة من الألعاب على هاتف جالاكسي إس 24 ألترا الذي يتمتع بأداء فائق. وتقيم الشركة كذلك مسابقات باستخدام شاشات الألعاب من نوع (أوديسي أوليد جي 7)، وذلك كي يختبر اللاعبون التكنولوجيا المتطورة لعرض الصور من إنتاج شركة سامسونج.
ركن سامسونج للألعاب:
تهيمن شاشات سامسونج على قسم الألعاب في مؤتمر جيم إكسبو، إذ يُشاهد 128 شاشة فائقة من نوع Odyssey G5. توفر هذه الشاشات تجربة استثنائية ودقة بصرية عالية الجودة غير مسبوقة، مانحةً اللاعبين الفرصة للاستمتاع بألعابهم المحبوبة بأسلوب محاكاة وحداثة فائقة.
كجزء من قطاع الابتكار المستقبلي، تم تخصيص (زاوية الألعاب سامسونج)، التي تسمح للزوار باستكشاف وتجربة مختلف منتجات سامسونج. تتضمن هذه المنتجات شاشة (Odyssey Ark) بحجم 55 إنش، وجهاز تلفاز سامسونج OLED 4K بحجم 77 إنش وجودة عرض 4K، بالإضافة إلى أحدث الهواتف الذكية. Galaxy S24 Ultra ، وهاتف Galaxy Z Fold 5 ، و الجهاز اللوحي Tab S9 Ultra .
في هذا الشأن، شدد أحمد الخاجة – المدير التنفيذي لمؤسسة دبي للمهرجانات والتجزئة – على أهمية المهرجان، معلقًا بأن مهرجان دبي للألعاب والرياضات الإلكترونية يجسد الطموح الذي تتطلع إليه دبي لتصبح ضمن قائمة أفضل عشر مدن رائدة في عالم الألعاب بحلول العام 2033. وأعرب عن سعادته بأن تكون شركة سامسونج الخليج للإلكترونيات الشريك الحصري لإحدى فصول هذه الفعالية القيمة، لما تمتلكه من تميز في طرح منتجات مبتكرة والتزام قوي بقطاع الألعاب، مما يسهم في دعم رؤية المهرجان ومستقبل الألعاب في دبي. كما أن هذه الشراكة تعبر عن هدفنا المتبادل الرامي إلى تعزيز موقع دبي وتقدمها إلى المقدمة في مجال الألعاب على الصعيد العالمي، وكذلك جذب الكفاءات المتميزة في هذا القطاع والمساهمة في تحفيز النمو الاقتصادي.
من ناحيته، عبر شافي علم، الذي يشغل منصب رئيس قسم التسويق المؤسسي وتجارة المستهلكين المباشرة لدى سامسونج جلف الإلكترونية، عن سعادته بالتعاون مع مؤسسة دبي للمهرجانات والتجزئة في إطار مهرجان دبي للعب والرياضات الإلكترونية، مؤكدًا توافق ذلك مع الرؤية الاستراتيجية للشركة التي تستهدف إثراء تجارب مجتمع اللاعبين المتحمسين في دولة الإمارات. وألمح إلى أنه في ظل جهود دبي لتأكيد مكانتها كقبلة لعالم الألعاب الإلكترونية، فإن سامسونج تفتخر بأن تكون جزءًا في دفع عجلة هذا التطور عبر إتاحة حلول مبتكرة ومتقدمة تساهم في خلق تجربة لعب فريدة ومحاطة بالإثارة لللاعبين. وأعرب عن حماسه للكشف عن آخر منتجاتهم والتواصل مع مجتمع الألعاب الحيوي خلال المهرجان.
خلال المهرجان، سيتسنى لمحبي ألعاب الكمبيوتر الاستمتاع بتجربة غامرة وحماسية تحاكي عالم سباقات السيارات مع لعبة (Asphalt 9: Legends) عبر شاشة Odyssey Ark الضخمة. في المقابل، يستطيع المتحمسون لألعاب التلفاز الاندماج في تجربة فريدة ضمن مركز ألعاب سامسونج (Gaming Hub) بواسطة أحدث شاشات OLED التي تقدمها سامسونج.
سيحظى المولعون بألعاب الهواتف الذكية أيضاً بأوقات مثيرة، إذ يوفر كل من جهازي Galaxy S24 Ultra و Galaxy Z Fold 5 تجارب لعب ممتازة لكافة الأعمار بفضل المعالجات الحديثة والشاشات الرائعة التي يحتويان عليها، إلى جانب العديد من الميزات الأخرى التي تتيحها هذه الأجهزة.
قسم الألعاب بدولة الإمارات العربية المتحدة:
تشارك شركة سامسونج في مهرجان الألعاب الإلكترونية والرياضات الرقمية في دبي لعام 2024 كجزء من برنامجها الواسع للترويج ودعم صناعة الألعاب بالإمارات. تعهدت الشركة بدعم وتنمية المواهب الجديدة في مجال الألعاب من خلال تنظيم مجموعة من الأنشطة المبدعة التي تتضمن برامج تدريبية موجهة للطلبة في الهيئات التعليمية.
تتواءم رؤية شركة سامسونج مع أهداف استراتيجية دبي لتطوير قطاع الألعاب الإلكترونية لتصل إلى المرتبة ضمن أبرز عشرة مناطق عالمية في هذا القطاع بحلول عام 2033، حيث تسعى الإمارة إلى جذب المواهب وتنميتها، وتعزيز مساهمة القطاع في الاقتصاد المحلي، وتأسيس علاقات شراكة داخل دبي وعلى الصعيد العالمي. وتقوم سامسونج، باعتبارها شريكًا استراتيجيًا، بالتزام كامل بدعم المهارات الخاصة بصناعة الألعاب وقيادة النشاطات والمحتوى المحلي، وكذلك استخدام التكنولوجيا لتحسين وتطوير البيئة الرقمية للألعاب في دبي.
تحث سامسونج الزوار على المشاركة في فعالياتها المختلفة خلال مهرجان دبي للألعاب والرياضات الإلكترونية 2024، لاستشراف آفاق الألعاب القادمة والتعرف أكثر على تصور الشركة لصناعة الألعاب.
ميد42 ومستقبل الطب: كيف يغير الذكاء الاصطناعي قطاع الرعاية الصحية؟
AirTag من آبل يعود بقوة: تعرف على التفاصيل الجديدة حول الإصدار الثاني في 2025
آبل تستعد لثورة جديدة: الذكاء الاصطناعي في الإشعارات
Trending
-
أخبار تقنية3 أيام ago
جايتكس أفريقيا 2024 يعزز السعي نحو مستقبل الذكاء الاصطناعي مع استعداد المنطقة لعصر رقمي جديد
-
أخبار تقنية7 أيام ago
بعد لاما 3 … فالكون 2 يسطع في سماء الإمارات التكنولوجية
-
أخبار الانترنت6 أيام ago
تعرف على كيفية إبقاء هاتفك آمنًا بفضل مساهمة جوجل وآبل في كشف أجهزة التعقب غير المصرح بها
-
تطبيقات وبرامج5 أيام ago
هل نموذج Veo من جوجل سيغير مستقبل صناعة الفيديو عبر الذكاء الاصطناعي؟
-
أخبار الانترنت6 أيام ago
هل البحث المولد بالذكاء الاصطناعي في تطبيق تيك توك موثوق؟
-
تطبيقات وبرامج5 أيام ago
جولة في عالم الذكاء الاصطناعي مع تطبيقات جوجل الجديدة
-
أخبار الانترنت7 أيام ago
نداء مؤثر: السودان ينادي ستارلينك من أجل المساعدة
-
أخبار الانترنت3 أيام ago
اللاعبون أولًا: مايكروسوفت تُعلن عن لوحة ألعاب مُبتكرة لدعم ذوي الهمم